بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: اكمل ولا لا | |||
كمل | 4 | 100.00% | |
مش عارف اشوف الموضوع التاني كده و اقولك | 0 | 0% | |
لا شكرا يا عم | 0 | 0% | |
المصوتون: 4. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-08-2008, 03:39 AM | #1 | ||||||||||
|
معلش يا حماعة انا نفختكوا بالسلاسل ديه الي بتتكون من موضوع واحد :D :eek: بس انا بانهيها لما الاحظ فشلها الذريع ان شاء الله السلسلة ديه تكمل صناع التاريخ **جتهم نيلة ما كفاية الجغرافيا المهم )1( Martin luther King .JR. مارتن لوثر كينج "مارتن لوثر" يقاضي أمريكا بدينها للزنوج "إنني أحلم بيوم يعيش فيه أطفالي الأربعة في شعب لا يكون فيه الحكم على الناس بألوان جلودهم، ولكن بما تنطوي عليه أخلاقهم".. مارتن لوثر كينج زعيم الزنوج الأمريكي كان يحلم بيوم تسود فيه العدالة والحرية أمريكا، كان يحلم أن يعيش هو وأطفاله في مجتمع آمن في بلد يرفع شعار الحرية بينما ذاق أولاده من الزنوج مرارة العبودية. لماذا نفد الصبر؟! لقد عانى الزنوج السود منذ عدة قرون من ممارسات التفرقة العنصرية والجوع والعنف؛ فكان لا ينظر إليهم فقط كعبيد يفعلون ما يؤمرون، إنما كأداة تُستغل أجسادهم وأرواحهم لخدمة السيد الأبيض، وبالرغم من مرور 100 عام على تحرير العبيد على يد أبراهام لينكولن لم يسمح للزنوج بشراء ممتلكات خاصة، أو التواجد في أماكن يتواجد فيها نظراؤهم من البيض، إضافة إلى المهانة التي يتعرضون إليها على أيدي البيض، هذا إلى جانب الظلم الاقتصادي بسبب ما يعانونه من فقر؛ ففي الستينيات كان يعيش أكثر من 20 مليون زنجي في بيوت فقيرة قذرة مبنية من الصفيح والأخشاب في مدن الولايات المتحدة الشمالية؛ هربا من ظلم التفرقة العنصرية في الجنوب، إضافة إلى انتشار البطالة والجهل والأمراض في الأوساط الزنجية. بدء الشرارة استمرت تلك الأوضاع إلى أن اختارت الأقدار مدينة مونتجمري -إحدى مدن الجنوب الأمريكي- لتكون مسرحا لأحداث خالدة قادها مارتن لوثر كينج راعي الكنيسة المعمدانية في ديكستر بمدينة مونتجمري لمواجهة الظلم، وإرساء نظرية جديدة تتسم بالاتزان والاعتدال للمطالبة بالحقوق المدنية وإلغاء التفرقة العنصرية؛ فقد استطاع عن طريق ترسيخ مفهوم المقاطعة Boycott والمقاومة باللاعنف Non-violence أن يجمع حوله الزنوج، ويدفعهم إلى العمل الإيجابي؛ فلم ييئس ويستسلم مثلما فعل بعضهم، ولم ينسَقْ وراء الانفعالات التي أفقدتهم أبناءهم ودماءهم. ففي أول ديسمبر عام 1955 رفضت إحدى السيدات -تدعى روزا باركس، وهي حائكة زنجية- أن تخلي مقعدها لأحد الركاب البيض، فما كان من السائق إلا أن استدعى رجال البوليس الذين ألقوا القبض عليها بتهمة مخالفة التعليمات الخاصة بالتفرقة؛ فقد كانت شركة الأتوبيسات تفرض على الزنوج أن يستقلوا بالمقاعد الخلفية، أما البيض فلهم المقاعد الأمامية؛ بل إن من حق السائق أن يأمر الركاب الزنوج الجالسين في المقاعد المتقدمة أن يتركوا مقاعدهم للركاب البيض، ولا يخلو الأمر من بعض السخرية بوصفهم "زنوجا" أو "نسانيس سوداء"، كما اعتاد السائقون أن يطالبوا الزنوج بدفع أجرة الركوب عند الباب الأمامي، ثم يهبطون من السيارة، ويعاودون الركوب من الباب الخلفي، وكان بعضهم يستغلون الفرصة ويقودون سياراتهم تاركين الركاب الزنوج واقفين؛ مما أثار حنق الزنوج ***طهم. مقاطعة الأتوبيسات بدأ رد الفعل بأهم حدث في حياة الزنوج؛ فقد جاء قرار مقاطعة خطوط الأتوبيسات في مونتجمري -الذي اتخذه مارتن لوثر كينج مع رئيس مجلس النساء جو آن روبنسون ومسئول الاتحاد الوطني لتنمية شئون الملونين- في وقت مناسب ليؤذن بانتهاء حقبة في تاريخ الزنوج وبداية حقبة جديدة؛ فقد كان من المقدر أن تستمر هذه المقاطعة لمدة يوم طبقا لأكثر التوقعات تفاؤلا، ولكن أثبتت إرادة الزنوج ما تعدى كل التوقعات؛ فقد استمرت المقاطعة ما يقرب من عام كامل، كان الزنوج يعتمدون فيه إما على سيارات معارفهم أو ركوب البغال والخيول أو الدراجات أو يذهبون إلى أعمالهم سيرا على الأقدام. وفى الواقع كانت هنالك حركات مقاطعة لسيارات الأتوبيس من قبل في هارلم سنة 1941 وفى باتون روج سنة 1953، ولكن لم تكن هناك حركة تعم أرجاء الجنوب، وتوحد كلمة الزنوج مثلما حدث في مقاطعة مونتجمري. وردا على حركة المقاطعة حاول البيض القضاء على تلك الحركة وقمعها بكافة الطرق؛ فقد ألقي القبض على كينج في 26 يناير 1956 بتهمة قيادة سيارته بسرعة 30 ميلا في الساعة في منطقة أقصى سرعة فيها 25 ميلا، وألقي به في زنزانة مع مجموعة من السكارى واللصوص والقتلى، وكان هذا أول اعتقال له؛ مما أثر فيه بشكل بالغ العمق؛ حيث لاحظ الجو المجرد من الإنسانية الذي يعيش فيه المساجين، وقد كان معظم المسجونين من الزنوج الذين عانوا الفقر، ووجدوا في السُّكْر والسرقة ما يهربون به من عالم الظلم والاضطهاد، بعد فترة من السجن أفرج عنه بالضمان الشخصي. وقد حاولت السلطات أن تزرع الفُرقة في مجتمع السود، فعقدت لجنة المدينة اجتماعًا مع ثلاثة من ممثلي الزنوج لبحث التسوية، وسربت اللجنة تقريرا خاطئا (مزورا) للصحف تعلن فيه عن إنهاء المقاطعة، إلى أن جاء تقرير من الزنوج بالشمال يسأل عن صحة هذه المعلومات، بعد أن كاد السود يصدقون هذه الإشاعة، فسارع بعض قادة الزنوج بنشر التكذيب، ووصف هذا الفعل بالخدعة. وفي 30 يناير 1965 حينما كان مارتن لوثر كينج يخطب في اجتماع عام ألقيت قنبلة على الجزء الأمامي من منزله، وكاد أن يفقد في هذه الحادثة زوجته وابنه، وعندما وصل إلى منزله وجد مجموعة من الزنوج الثائرين مسلحين يريدون الانتقام لما حدث، وبات واضحا أن مونتجمري تقف على حافة حمام من الدماء بعد أن فشلت محاولات البيض لإنهاء المقاطعة، فوقف كينج يخطب مطالبا "دعوا الذعر جانبا، ولا تفعلوا شيئا يمليه عليكم شعور الغضب، إننا لا ندعو إلى العنف، وأود أن يعرف الجميع أنني إذا ما توقفت فلن تتوقف الحركة"، وبالفعل استمرت حركة المقاطعة بالرغم مما يواجهه من ضغوط وتهديدات بفقدان حياته، وألقي القبض عليه مرة أخرى ومعه مجموعة من القادة البارزين في شهر فبراير بتهمة الاشتراك في مؤامرة لإعاقة العمل دون سبب مشروع أو قانوني، إلى أن قامت 4 من السيدات الزنجيات بتقديم طلب للمحكمة الاتحادية تقضي بإلغاء التفرقة العنصرية في سيارات الأتوبيس في مونتجمري، وأصدرت المحكمة حكمها بأن القواعد التي تتيح التفرقة في سيارات الأتوبيس غير قانونية. وقبل نهاية عام 1956 صار بحق السود الجلوس في مكان واحد مع البيض، ومن هنا أدرك البيض ما فعلته المقاطعة باقتصادياتهم؛ إذ إنهم خسروا آلاف الدولارات من جراء ذلك؛ فطبقا لإحصائيات شركة الأتوبيسات أنها فقدت من إيراداتها 90% كانت تعتمد على الركاب السود، فقد نجحت المقاطعة، ونجحت نظرية كينج في المطالبة بالحقوق والمقاومة بدون عنف التي لخصها في العديد من خطبه ولقاءاته مع الزنوج، وهى كما ذكر: 1-قد يعتقد البعض أن هذه طريقة الجبناء، بل هي وسيلة للمقاومة غير العنيفة لمواجهة الشر؛ فنحن نعارض العنف؛ فكيف يكون وسيلتنا للمطالبة بحقنا؟ إن العنف الجسدي يولد الكراهية، ويعمل على استمرارها لا إنهائها، وتستمر سلسلة العنف دون جدوى، بينما إذا اعتمدنا على العقل والمشاعر الإنسانية في محاولة إقناع الخصم بأنه مخطئ، فيساعد هذا على مخاطبته إنسانيا لا هوجائيا؛ مما يجعلنا نتواصل روحانيا؛ فقد تكون هذه الطريقة سلبية جسديا، ولكنها فعالة روحانيا. 2- إن المعارضة السلمية لا تسعى إلى هزيمة أو إذلال الخصم، إنما تحاول أن تكسبه كصديق؛ لذلك فان المقاطعة وعدم التعاون هما من الوسائل السلمية للاعتراض لإحراج الخصم، وإيقاظ إحساسه بالخجل كإنسان. 3- نحن لا نكره البيض فهم بشر مثلنا، إن ما نقاومه هو الشر وليس الأشخاص، إنما ما نسعى إليه هو هزيمة ذلك الشر وليس الإكثار من الضحايا؛ فالصراع ليس بين البيض والسود، وإنما بين العدل والظلم، إن النصر المحقق ليس للسود ضد البيض، وإنما انتصار الحق وهزيمة الظلم. 4- إن ما يجب أن نستمع إليه دائما كلمات السيد المسيح تتردد عبر القرون "أحب أعداءك، واطلب الرحمة لمن يلعنونك، وادع الله لأولئك الذين يسيئون معاملتك". إن ما أقصده من حب ليس ذلك الحب العاطفي؛ فمن الصعب أن يحب الإنسان شخصا يكرهه ويحقر منه، بل ذلك الحب الذي يعلو بالروح الإنسانية لقهر مشاعر البغض والعنف داخل الروح البشرية، فيجب علينا جميعا بيضا وسودا أن نعلو بذلك الإحساس لقطع سلسلة الكره، ولن يكون هذا إلا بإعلاء مشاعر الحب. لذلك فكثيرا ما كان يعرب عن خيبة أمله في المعتدلين البيض المسيحيين، متسائلا "من يكون ربهم؟". يتبع .. المشاركة الي بعديها معلش كام سطر كمان |
||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة zizorizo ; 15-08-2008 الساعة 03:41 AM
|
15-08-2008, 03:39 AM | #2 | ||||||||||
|
[/COLOR] من قاطع حصد "ومنذ أن قامت هذه المقاطعة بدأت المطالبة بالحقوق المدنية تتصاعد؛ فأسس الزنوج مؤتمر القيادة المسيحية الجنوبية "إس سي إل سي" (ٍٍSCLC) عام 1957، وانتخبوا مارتن رئيسا لها، وعملت على تنظيم الاعتصامات والمظاهرات الجماعية وبرامج مكافحة الفقر. ففي عام 1962 نظمت مسيرات الاحتجاج ببرمنجهام التي ألقي فيها القبض على مارتن للمرة الثانية بتهمة إثارة أعمال الشغب والإرهاب، وفى سجنه الانفرادي حرر خطابا أصبح فيما بعد من المراجع الهامة لحركة الحقوق المدنية؛ فكان مما كتب "علينا أن ندرك ضرورة خلق منغصات في إطار من عدم العنف لإيجاد ذلك النوع من التوتر في المجتمع؛ مما يساعد الناس على أن يرتفعوا من الأعماق المظلمة للتحيز والتفكير العنصري، ويحلقوا في الآفاق العليا للتفاهم والإخاء". كما وجه كلماته إلى مجتمع البيض "لقد أشرتم إلى نشاطنا في برمنجهام، ووصفتموه بالتطرف، ولكن ما مضيت أتدبر الأمر حتى أخذت أشعر تدريجيا بشيء من الارتياح لما أوصف به من التطرف والإرهاب، أولم يكن المسيح متطرفا في المحبة؟ وألم يكن أبراهام لينكولن (محرر العبيد) متطرفا؟ ومن ثم فإن القضية ليست: هل نكون متطرفين؟ بل هي في الواقع: أي نوع من المتطرفين نكون؟ أنكون متطرفين في المحافظة على الظلم، أو نكون متطرفين في خدمة قضية العدالة؟ وباستمرار الاحتجاج نجح كينج في خلق الأزمة التي كان يسعى إليها، وراح الزنوج يحرزون الانتصار تلو الآخر؛ فلم يسع البيض من سكان المدينة إلا أن خولوا على الفور لجنة للتفاوض مع زعماء الزنوج، وبعد مفاوضات شاقة وافق الكونجرس على سَن قانون الحقوق المدنية الذي نص على إلغاء التفرقة العنصرية والتمييز القائم على أساس الجنس واللون والدين في جميع المؤسسات العامة؛ مما حسن من أوضاع السود والأقليات الأخرى -على الأقل من الناحية القانونية-، وكان من نتيجة ذلك إنشاء مفوضية الحقوق المدنية كهيئة منظمة، وإنشاء دائرة الحقوق المدنية تابعة لوزارة العدل. كما نبه كينج في أكثر من مرة إلى حقوق الانتخاب والتصويت إلى أن مرر الكونجرس القانون الذي قضى بأنه لا قيد على التصويت، وأنه من حق أي مواطن أمريكي بغض النظر عن لونه أو جنسه أو دفع الضريبة أو اختبارات القراءة والكتابة وغيرها من القيود التي أنكرت حق الزنوج في التصويت. وقد كان لهذا القانون تأثير عميق على الفرص السياسية للسود في الجنوب؛ فقد أبلغ مكتب الإحصاء في عام 1960 أن هناك 32 ألف أسود مسجلين للتصويت في المسيسبي، وقد زاد هذا العدد إلى 175 ألف عام 1966، كذلك نما العدد في ألاباما من 66 ألفا إلى 250 ألفا في نفس العام. وفي أواخر الستينيات اتجه اهتمام مؤتمر القيادة المسيحية الجنوبية إلى بحث أوضاع الفقراء، وأشار مارتن إلى أن هذه الحملة لا تستهدف الفقراء من السود فقط، إنما يجب إنصاف الهنود الأمريكان والمكسيكيين والفقراء من البيض. اغتيال أحلام مارتن لم يستطيع مارتن أن يجني حصاد كل ما زرع؛ فقد اغتيل ببندقية أحد المتعصبين، يدعى (جيمس أرل راي) في 4 أبريل 1968، وماتت أحلام مارتن، ولم تنطفئ نار العنصرية في الولايات المتحدة الأمريكية. ففي خلال السنوات العشر الممتدة من عام 1982 وحتى عام 1992 صدرت عدة تقارير عن هيئات رسمية أمريكية لدراسة الأوضاع الاجتماعية في أمريكا، جاء في أحدها -وهو تقرير"الفقر وعدم المساواة وأزمة السياسة الاجتماعية" الذي صدر في أيلول 1991- أن معدل الفقر بين السود يصل إلى 49,3% أي أن نصف السود الأمريكيين يعيشون تحت خط الفقر، وفى تقرير آخر بعنوان "الجوع 1992" الصادر في عام 2001 يتحدث عن ارتفاع عدد الجياع بشكل مخيف؛ إذ إن 34 مليون شخص -معظمهم من السود ومن الهنود الحمر؛ أي من الأقليات الملونة في أمريكا- عانوا من الجوع عام 1992، وحظر التقرير من تفاقم هذه الظواهر في المجتمع الأمريكي الذي أصبح على حافة الخطر. وصدق قول الزعيم الزنجي مارتن لوثر كينج في خطبته الشهيرة "إنني أحلم" (I have a dream) حينما وصف الزنوج بأنهم يقاضون أمريكا بدَين لم تفِ بسداده، فبدلا من أن تفي بشرف بما تعهدت به أعطت الزنوج شيكا بدون رصيد، وقد كتب عليه "إن الرصيد لا يكفي لصرفه". فما كان من الزنوج إلا أن استخدموا المقاطعة لإجبار المدين على سداد بعض ديونه، لقد كانت المقاطعة بداية الشرارة التي تنذر باشتعال الحريق؛ فكثرة الكبت تولد الانفجار. ويبقى سؤال: كم من الدائنين في العالم لم تفِ أمريكا بسداد دينها لهم؟!:( |
||||||||||
|
15-08-2008, 04:43 AM | #3 | ||||||||||
|
شكلي مفروض ابطل مواضيع و خلاص |
||||||||||
|
15-08-2008, 05:27 AM | #4 | ||||||||||
|
انا هارد علي نفسي و خلاص thxxxxxxxxxxxxxxxxx ya man :eek::( |
||||||||||
|
15-08-2008, 10:51 AM | #5 | ||||||||||
|
موضوع رائع يا معلم استمر |
||||||||||
|
15-08-2008, 12:42 PM | #6 | ||||||||||
|
مشكور يا باشا و فعلا مارتن لوثر كينج ليه بصمه جامده فى المجتمع الامريكي الحديث و استمر يا معلم |
||||||||||
|
15-08-2008, 02:46 PM | #7 | ||||||||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||||||
|
15-08-2008, 02:50 PM | #8 | ||||||||||
|
ازاى ترد على نفسك ، امال انا اقول ايه ، شكرا يا رائع بجد كمل السلسلة دى ، وكان المفروض تبتدى بالرسول صلى الله عليه وسلم |
||||||||||
|
15-08-2008, 02:53 PM | #9 | |||||||||||
|
اقتباس:
و بعدين المواضيع مش هتكفي فا جبت الناس الي علي قد حالهم :d |
|||||||||||
|
15-08-2008, 02:56 PM | #10 | ||||||||||
|
هه هههه هههههه هههههههه هههههههههه هههههههههههه هههههههههه هههههههه هههههه ههه ه |
||||||||||
|
15-08-2008, 02:58 PM | #11 | ||||||||||
|
مشكور ^_____^ |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
ياااااااااسعادة هؤلاء!!! وياشقااااااااااوة هؤلاء!!! | ☜ ĂиTaKą ☞ | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 3 | 02-12-2013 11:31 PM |
قادة الحرب الذين صنعوا النصر | The_Mask | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 10 | 20-05-2013 10:33 AM |
مارتن لوثر كينج و خطبته الشهيرة I Have A Dream | omar34 | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 12 | 13-06-2012 10:36 AM |
هؤلاء صنعوا التاريخ:الرجل الذي اضاء العالم | zizorizo | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 7 | 16-08-2008 09:57 PM |