بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-08-2008, 03:44 AM | #1 | ||||||||||
|
نستكمل سلسلة صناع التاريخ مع الرجل الذي اضاء العالم أديسون...فتى لا يعرف اليأس.. توماس الفا اديسون " ان امى هى التى صنعتنى ...لأنها كانت تحترمنى وتثق فى .... اشعرتنى انى اهم شخص فى الوجود .... فأصبح وجودى ضروريا من اجلها وعاهدت نفسى ألا اخذلها كما لم تخلنى قط " وقفت امام صورة لطفل فى الرابعة ..... عيونه خضراء رمادية لا ترى فيها شئ ..رأسه الكبير يوحى بمشكلة تكوينية اذا اضفتها الى عدم استطاعته الكلام لشخصته فى الحال على انه متأخر نوعا ما ......!!!! ثم انطلق لسانه فجأة فكان لا يتحدث الا سائلا..... مع اديسون لا تستطيع ان تقفز مرحلة الطفولة الى الشباب فهو لم يكن طفل عادى .... ربما لإن كانت له ام غير عادية. ولد توماس اديسون في شهر شباط سنة 1847 بـ قرية ميلان من قرى ولاية اوهايو بالولايات المتحدة الامريكية. وما كادت نانسي اديسون تضع طفلها الجديد حتى اجتمع حولها افراد العائلة ، وراح يركض كل فرد منهم لعمل اي شيء لـ توماس اديسون. وقد اتى الطفل يشبه امه كل الشبه ، وخصوصا في تكوين رأسه، وعينيه الرماديتين، ووالده كان رجلا شريفا ومحترما ، وكان يعمل في تجارة الالواح الخشبية التي تستعمل لسقوف البيوت . كانت قرية ميلان في ذلك الحين مركزا هاما من المراكز التجارية ، فهي تقع قرب بحيرة ، وتربطها قناة بالجزء الصالح للملاحة من نهر هيورون . وكانت تعبر القناة كل يوم سفينة تأخذ حمولتها من القمح الذي تجلبه من المناطق المجاورة . ولم يكن توماس كبير الجسم، لكن رأسه كان ضخما ، حتى ان طبيب القرية اخذ يردد ان الطفل قد يواجه المتاعب من جراء ذلك! ولقد عرف توماس فعلا هذه المتاعب، ولكن من غير النوع الذي كان يشير اليه الطبيب. فدماغه النشيط لم يكن يعرف الراحة الا القليل . لقد كان شغوفا بالبحث المستمر ، وما كاد لسانه ينطق حتى اخذ يلقي الاسئلة تلو الاسئلة . وكثيرا ما كان ابناء القرية يجيبونه عن هذه الاسئلة بقولهم : " لا ندري " ، ويظل يمطر الاسئلة علىيهم بقوله : " لماذا لا تدرون " ، فيهزون رؤوسهم عاجزين عن ان يرضوا فضول الطفل. ولقد ظهرت حدة الذكاء عند توماس وهو ما يزال في الخامسة من عمره . لقد كان يردد الاغاني التي يرنم بها الرجال ذوو العضلات المفتوله وهم يحملون الواح الخشب الى السفن الراسية في القناة . كان يردد هذه الاغاني بأعلى صوته وهو يجوب ضفاف القناة وحده ، ولكنه مع ذلك يمتنع عن ترديدها في المنزل لانه يعلم ان والديه لا يرتاحان الى ذلك. وكان توماس يكتشف شيئا جديدا في القرية كل يوم . لقد احب احواض بناء السفن، وتعلم اسماء مختلف الادوات واغراض استعمالها . وتفحص بعد ذلك نشر الخشب واخذ عدا من الالواح لبناء جسور على مجرى النهر . وكان شديد المغامرة .. فقد وقع ذات يوم في القناة وكاد يغرق ، كما سقط يوما اخر في كومة حبوب كبرى فكاد يدفن داخلها . كذلك حاول مرة تقصير حبل من الحبال ، فأمسك بطرفه وطلب الى فتى اخر ان يضر الحبل بالفأس ، وكانت النتيجة ان فقد توماس طرف اصبع من اصابعه. في الخمسينيات من القرن الماضي شهدت اميركا انتشار سكك الحديد عبر اراضيها ، وبذلك بدأ عهد جديد نشأت معه المدن والقرى على جانبي الخطوط الحديدية ، وساعد القطار الحديدي على سرعة المواصلات ونقل الثروات وتقدم الحضارة . غير ان بناء ميلان رفضوا السماح بمد السكة الحديدية الى القرية: وذلك خوفا من ان تقضي على نشاط السفن وعمليات الشحن بواسطة القناة . فكان هذا القرار سببا في تقهقر البلدة تدريجيا . وقد توقع والدا توماس هذا المسير ، فقررا ان يغادرا ميلان قبل فوات الاوان . وهكذا استقرت عائلة اديسون في عام 1854 في منزلها الجديد في بورت هيورون بولاية ميشيغن . واخذ توماس يساعد اهله على جني المال ، فغدا تاجر حبوب واخشاب ، وخطرت له فكرة مدهشة كان من نتائجها ان شرع توماس في حياة العمل وهو في الثامنة من عمره . فقد قرر الاب بناء برج عالٍ يشرف منه الناظر على جميع مشاهد المكان من ارتفاع مائة قدم ، ويصعد الزائر الى سطحه بسلم لولبي ، فتنبسط امامه مناظر النهر والتلال والغابات الرائعة . فما كاد الرج ينتصب حتى اخذ يطوف ارجاء المنطقة ويوزع نشرات تعلن افتتاح البرج للجمهور مقابل ( 25 سنتا ) للشخص الواحد . فأخذت العالم تتراكم على البرج ، حيث ان مدير السكة الحديدية ارسل 600 شخص لزيارة البرج. وبعد هذا اليوم الرائع بوفرة ارباحه اخذت موارد البرج تتضاءل، وادرك توماس ان عليه ان يبحث عن عمل اخر . كان هذا العمل هو بيع الخضار في الاسواق.فقد جعل توماس يضع اصناف الخضار المختلفة في عربة قديمة ويقودها في شوارع البلدة، وقد تمكن توماس في احد الاعوام من كسب ستمائة دولار احتفظت بها له والدة توماس في صندوق خاص. ولم يكن توماس يكتفي في هذا العمل ، بل نحن نجده في هذه الاثناء يهتم بامور اخرى. لقد كان مأخوذا بعجائب الكيمياء، فهو يقضي اوقات فراغه في مطالعة كل ما يقع تحت يديه في هذا الموضوع ، وينفق المال الذي يوفره في راء ما يجد في هذه المدينة من كتب هذا العلم. وفي غرفة سفلية بمنزل اديسون كانت تجري امور غريبة ، فقد احتل توماس القبو واخذ يشتري المواد الكيميائية الضرورية لاجراء تجاربه من الصيدليات. كذلك اشترى كتابا مبسطا عن في الطبيعيات، وراح يجري تجاربه الكيميائية والكتاب في يديه، وقد رافقته هذه العادة طيلة حياته ، فظل حريصا على ان يقيم البرهان على كل شيء قبل التسليم بصحته. لقد اجرى اول تجاربه على رفيقه مايكل ، وكادت هذه التجربه العجيبة تقضي على الفتى المسكين. فلقد اقنع توماس رفيقه مايكل باجراء تجربة الطيران ، فلقد ملأ توماس جوف مايكل بالغازات ومواده الكيميائية ، ليصبح اخف من الهواء ويمكنه من الطيران ، ولكن النتيجة كانت غير متوقعة لتوماس، فبعد لحظات ، اخذ مايكل يعاني الاما شديدة في جوفه.وبينما كان بعض افراد العائلة يهبطون الى القبو ليرو ماذا جرى، كان توماس يبحث عن بعض المواد الكيميائية الخبير توماس التي تقول : " اذ لم تصب التوفيق في المرة الاولة حاول ثانية وثالثة ورابعة". ولكن والد اديسون ما لبث ان دخل، ونقل مايكل الى الطابق الاعلى حيث عولج. اما الكيميائي الصغير فكان نصيبه الضرب الشديد. ولقد كانت عبقرية توماس المتفتحة تحظى بعطف والدته، ولكنها امرته هذه المرة باخلاء مختبره من كل ما يحتويه. فتوسل اليها توماس الا تعاقبه على هذا النحو واعدا اياها القيام اعمال كبرى اذا هي افسحت له المجال. وتوصلت الوالدة مع ابنها الى اتفاق: ان لا يجري تجارب اخرى على اصدقائه.. وان يقفل كل قارورة، لئلا يتعرض احد للخطر. لم يكن توماس قد جاوز العاشرة عندما بدأ عمله في مختبره هذا، وكان يجد في دراسة الكيمياء والطبيعيات لذة كبيرة. والواقع انه كان محظوظا في العيش ضمن عائلة سعيدة: فوالده رجل فاضل محبوب في المنزل وفي البلدة، والاولاد تربطهم صداقة حلوة وتُعني بهم ام مثالية تشجع كلا منهم على تنمية مواهبه. وقد سافر شقيقه الكبير وليم الى الخارج لدراسة الفن، ولكنه كان شغوفا ايضا بالكهرباء واتخذ منها مهنة لحياته. وكان توماس ماهرا في الرسم، فغدت هذه المهارة اكثر فائدة له مع الايام في دراساته العلمية. وكان الوالدين متطورين الى حد جعلهما يتتبعان مشاكل اولادهما الخاصة ويناقشانهم كل يوم في شؤون الساعة. حن فى الثلث الأخير من القرن التاسع عشر وهى – امه - مدرسة تهتم بالأدب والقراءة .... وتوماس الصغير ذهب الى المدرسة ذات الفصل الواحد مع 39 طفل ...ولكنه ليس ككل الأطفال ..انه لا يكف عن الملاحظة والسؤال ..... ويلفت انتباهه اشياء غريبة جدا ..... وبعد 4 شهور لم تكتمل اعلن مدرسه انه طفل غير طبيعى متأخر..... ولم يغب عن الأم المشكلة فقامت بسحب توماس من المدرسة وبدأت تعلمه بنفسها فى البيت... وتنمى بداخله حب الدراسة واقتصر دور ابوه على منحه 10 سنتات عن كل انجاز. اليس عجيبا ان نتحدث عن انجازات طفل فى الحادية عشرة ؟؟؟؟ اعجب من العجب ...والأغرب هو اختيار نوع الإنجاز ..لقد بدأ آل (اسمه بالكامل توماس الفا اديسون ) الصغير مشروعه الأول : قراءة كل كتاب فى المبنى ..وهذا المبنى كان بيتهم الذى يحتوى على مكتبة كبيرة ..... وقامت الأم المراقبة بتوجيهه فى القراءة الى التاريخ والعلوم الإنسانية حتى لقد احب توماس الشعر جدا والأدب ...ولولا ان صوته كان حادا او بالتعبير الدارج " مسرسع " ربما اتجه الى التمثيل ...... وكانت هذه بداية الطريق الى التعليم الذاتى ..... عند بلوغه الثانية عشرة كان اديسون قد انتهى من مجموعة قيمة جدا من امهات الكتب من بينها قاموس العالم للعلوم والكيمياء التطبيقية !!!!!! ورغم كل الحب والرغبة فى العطاء الذى حاولت امه منحه اياها فقد بدأ فضول الصبى اليافع يتعدى امكاناتها ....حين تعجب من بعض اسس قواعد الفيزياء التى وضعها نيوتن ..فما كان منها إلا ان انتدبت له مدرسا ليعلمه ولكن ..... لم يستطع المعلم ان يجارى رأس توماس وسرعة منطقه فى تفنيد النظريات وكان ان رحل تاركا عند تلميذه العقيدة الأكيدة ان افضل شئ هو التجريب والخطا .. وبدا اديسون الحقيقى يظهر ويظهر نبوغه لم يكن هناك على وجه البرية ما يُعجز توماس اديسون ولم يمانع قط فى بذل اى مجهود لكسر اى تحدى مهما كان. ....مازلنا نتحدث عن صبى الثانية عشرة ..... الذى بدأ يفقد السمع تدريجيا ...نعم يفقد حاسة السمع فهل كان هذا عائقا ؟؟؟؟ بالطبع لا !!! ان آل يجد لنفسه دائما وسيلة للتغلب على اى مشكلة او الإستفادة منها اقنع توماس والديه ان يسمحوا له بالعمل فكان يبيع الجرائد والحلوى فى محطات القطار ...ولم يكتف بذلك بل بدأ مشروعه الخاص ببيع الخضر والفاكهه للناس.... كان يحتاج دائما للمال ليجرب ما يفكر فيه ولم يكن يستطيع رغم دخل ابيه المعقول ان يطلب منه دائما. هل ترونه معى ...فتى فى الثانية عشرة ........ رأسه كبير ...صوته رفيع .... لا يكاد يسمع ...لم يتعلم فى اى مدرسة ...... !!! ماذا تفعل لو عمرك 14 سنة واندلعت فى موطنك حربا اهلية وانت تعمل كبائع للجرائد والحلوى فى قطار ؟؟؟ فيم تفكر ؟؟؟؟ ربما فى الإعتزال خوفا من المعارك ..... ربما فى البحث عن عمل آخر فى مكان اكثر امنا ..... هل تعرف كيف استغل توماس الفرصة ؟؟؟؟؟ ان محطة القطار فيها مقر التلغراف الرئيسى الذى يتم ارسال الأخبار اليه والمراسلات ..... فقام توماس بطباعة منشور بسيط فيه احدث تطورات الأزمة يوم بيوم وبيعه للركاب .... اول جريدة من نوعها فى العالم تكتب وتطبع وتوزع فى قطار ....وعمره 14 سنة حين انتصر ابراهام لينكولن ..قام اديسون بجمع معلومات عنه وطبعها فى كتيب صغير وزعه على ركاب القطارات ..... ان المرء يكاد لهث وراء قدراته على التفكير واستغلال المتاح ....... ولكنه اديسون صاحب ال1093 اختراع المنفذة والآف اخرى احتوت عليها مفكرته لم يمهله العمر لتنفيذها نتيجة لخطأ غير مقصود تسبب توم فى حدوث شرارة نار احرقت احدى عربات القطار كان جزاء ذلك صفعة قوية على الرأس ادت الى صمم كامل فى اذن والأخرى 80% فقد للسمع مع حرمان من صعود القطارات ليقتصر بيعه على المحطة فقط .... ما اتعس حظك ايها الفتى ..لابد انك ظللت تبكى وتندب هذا الحظ العاثر ...... ابدا لقد اعتاد توماس على تقبل قدره فى الحياة والتكيف معه ...لقد اعتبر هذا الصمت من حوله فرصة لتنمية قدراته على التركيز ...وكل ما احزنه انه لم يعد يستمتع بصوت العصافير !!!!!!!!!! حدث انه فى احد لحظات تواجده فى محطة القطار أن رأى طفلا يكاد يسقط على القضبان فقفز المراهق الشاب لينقذه بدون حتى ان يعلم انه ابن رئيس المحطة ...وكمكافأة لهذه الشجاعة النادرة عينه الرجل فى مكتب التلغراف وعلمه قواعد لغة مورس ...وهذا فتحا كبيرا وكأنك علمت طفل الرابعة عشرة حاليا اعقد واحدث لغات الكمبيوتر كانت فرصة اديسون الكبرى فى ان يجرب تطوير هذا الشئ الذى بين يديه مما نتج عنه اول اختراعاته ..التلغراف الألى ..اى الذى لا يحتاج الى شخص فى الجهه الأخرى لإستقباله بل يترجم العلامات بنفسه الى كلمات مرة اخرى فى الخامسة عشرة اظلمت الدنيا فى بيته الصغير فافلس والده ومرضت امه فقبل العمل فى شركة ويسترن يونيون وسافر ابن 15 عام ليبدا ويجرب ....هل نستكمل ..؟؟؟؟ نحتاج لمجلدات لنصف الشاب القصير ذو خصلة الشعر الطائرة على جبهته فى لقطة فيلمية غريبة اشتد الألم على امه فى احدى الليالى وقرر الطبيب انها تحتاج لجراحة ولكن عليها الإنتظار للصباح - ولكن يا سيدى انها لا تحتمل الألم انه قد يقتلها من شدته قبل الصباح - وماذا استطيع ان افعل يا بنى احتاج الى إضاءة وسطر توماس فى مفكرته ...لابد من ايجاد وسيلة للحصول للضوء ليلا اقوى من ضوء الشموع هل ترون كم هى بسيطة مشاريع النجاح؟؟؟؟ ان توماس اديسون كان له فى كل لحظة مشروع ...ذلك انه كان دائم النظر حوله والإستفادة من كل الناس ...... كان مراقبا جيدا يتابع ويراقب ويجرب. اجرى اديسون الف تجربة فاشلة قبل الحصول على مصباح حقيقى ...وكان تعليقه فى كل مرة ...هذا عظيم .. لقد اثبتنا ان هذه ايضا وسيلة فاشلة فى الوصول للإختراع الذى نحلم به ...قالها الف مرة ولم يتوقف ..ولم يمل ...ولم يحبط ..... ان توماس اديسون الذى مات فى الرابعة والثمانين كان مؤسس التطور الحديث الذى نعيشه ...... واذا كان العالم يذكره على انه مخترع المصباح الكهربائى فإن البطارية الجافة وماكينة السينما المتحركة ليستا بأقل منها اهمية .....نقول ذلك عنه لعلنا نتعلم منه |
||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة zizorizo ; 16-08-2008 الساعة 03:52 AM
|
16-08-2008, 03:51 AM | #2 | ||||||||||
|
مشكور على المعلومات الجميلة دى |
||||||||||
|
16-08-2008, 03:57 AM | #3 | |||||||||||
|
اقتباس:
|
|||||||||||
|
16-08-2008, 05:41 AM | #4 | ||||||||||
|
انتا مصدر مهم للمعلومات في المنتدى اعتبر نفسك المشرف الثقافي ^_^ |
||||||||||
|
16-08-2008, 05:46 AM | #5 | ||||||||||
|
جامد و يستحق التثبيت ^^ |
||||||||||
|
16-08-2008, 05:47 AM | #6 | ||||||||||
|
شكرا ليك وشكرا على المعلومات ويا رب تستمر وشكرا تحياتى |
||||||||||
|
16-08-2008, 09:45 PM | #7 | ||||||||||
|
مشكور للمعلومات |
||||||||||
|
16-08-2008, 09:57 PM | #8 | ||||||||||
|
شكرا يا باشا على المعلومات |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
:. توماس ألفا أديسون ... الرجل الذي أضاء العالم بمصباحه | .a7la-smile. | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 4 | 10-03-2015 11:32 AM |
الرجل الذى أحبة العالم كلة إنه محمد أبو تريكة | zoro_pop | قـسـم الـريـاضـة الـعـامـة | 15 | 02-05-2010 12:29 AM |
الرجل الذى بهر العالم بخترعاتة | paskota | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 3 | 08-03-2010 03:16 AM |
هؤلاء صنعوا التاريخ :مارتن لوثر كينج | zizorizo | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 10 | 15-08-2008 02:58 PM |
الرجل الذى يأكل كل شىء | elm3lmahmed | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 5 | 13-07-2008 05:36 PM |