حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/01/2025

Ahmed_k_nayel_01_01_2025

END_02/12/2024

END 29/01/2025

END 06/12/2024

END 28/12/2024

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 18/01/2025

END 20/01/2025_coinY

END 20/01/2025_1418

END 30/01/2025

END 30/01/2025

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_01_2025

ibrahim_END 07/1212024

END 29/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 18/01/2025

END 20/01/2025_coinY

END 30/01/2025

END 30/01/2025

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ]

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-04-2009, 06:07 AM   #1

kawz
عضو مميز



الصورة الرمزية kawz


• الانـتـسـاب » Nov 2008
• رقـم العـضـويـة » 42474
• المشـــاركـات » 791
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
kawz صـاعـد

kawz غير متواجد حالياً



افتراضي جهاز صغير يتحكم في حياتك ^سبحان الله ‘



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وفي أنفسكم .. أفلا تبصرون



من بديع صنع الله سبحانه في أجسامنا
وكياننا _ وما أكثر بدائعه وعجائب صنعه فينا وفيما حولنا !_ ..


ذلك التحكم العجيب في الإدراك الحسي
للواقع ، وردود الأفعال المثيرة في الخارج ، حيث نجد أنفسنا ( أوتوماتيكياً ! ) نختار ما نعتقد أنه مهم بالنسبة
لنا ، في وقت معين من بين مجموعة ك بيرة من الاختيارات التي نتلقاها ، بل زعموا ، أن
هناك جهازاً صغيرا دقيقا خاصا بهذه المهمة ، يقع في المخ ، هو الذي يدير ويدبر أمر
هذه القضية العجيبة ..!


وذكروا أن وظيفة هذا الجهاز العجيب ،
أنه يلتقط أمراً محددا من بين شلال من المعلومات ، فيعطيه الأولية ، ويجعله في
الصدارة ، ويترتب على ذلك ما يترتب عليه ، من سلب أو إيجاب ..!


على سبيل المثال
:


في كل يوم تنهال علينا بشكل متتابع
مليارات المعلومات السمعية والبصرية والفكرية ، ويمكنك أن تشعر في ذات الوقت بحذائك
الذي يؤلم قدمك ، وبزقزقة العصافير في خارج غرفتك ، وبصوت التلفاز الذي يعمل في ركن
الغرفة ، وبصديقك المتذمر بقربك ، وبصوت فرملة سيارة في الشارع ، وبرائحة الشواء
التي تنبعث من المطبخ ، وهكذا ، وهكذا..


وهنا تأتي أهمية هذا
الجهاز الذي نتحدث عنه :


إنه يركز انتباهك على أشياء مختارة ،
من جملة تلك الأشياء الكثيرة المتداخلة ، وقد لا يلتقط لك سوى واحد منها ، فيجعل له
الصدارة في ذهنك ..!


ومن ثم فبفضله يمكنك أن تنفصل عن
العالم من حولك ، فتقرأ في كتاب وأنت في قطار له أصوات مثل الرعود ! أو في كافيتريا
تضج فيها الأصوات وتتداخل .. ! فتنعزل تماماً عن هذه الضوضاء المحيطة بك !


وقد تنام أم بعمق رغم العاصفة العنيفة
في الخارج ، وهي تهز النوافذ هزا شديدا ، لكنها تنهض فزعة ما أن يبكي طفلها الصغير
، أو حتى يئن ..!!


إن وظيفة هذا الجهاز العجيب أنه يختار
لك أتوماتيكيا ! ( ذبذبة ) أو قل ( محطة ) محددة ، ويقوم بإلغاء كل البرامج الأخرى
!!


وعندما تكون في حالة رضا وسعادة ، فإن
هذا الجهاز لا يرى العقبات والمشكلات التي تعترضك في يومك ، بل يجعلك في حالة
انشراح رغم كل شيء ، ذلك أنه لا يلتقط لك _ في الغالب _ إلا كل ما من شأنه أن يدخل
عليك المسرة !!


وهذا هو السبب _ على قول هؤلاء _ الذي
يجعل الحب ( أعمى ) !!


ولكن المصيبة حين يكون الإنسان ذا
طبيعة متشائمة قلقة ، ونكدة !!


فإن هذا الجهاز لا يلتقط لمثل هذا
الصنف من الناس ، إلا الأشياء النكدة التي تزيدهم اضطرابا وقلقا ..!!


ففي الحوار مثلا .. حين تجد نفسك تلغي
كل الحجج التي تسمعها من الطرف الآخر ، ولا تلتقط إلا الأمور السلبية ، وتركز على
أمور واهية فتزداد قلقا ونكدا ..!!


فاعلم أن السر هو أن نفسيتك في الأصل
متكدرة ، ومن ثم لم يلتقط لك جهازك الصغير إلا كل ما من شأنه أن يزيدك كدرا على كدر
!!


و يقولون أنك عندما تكون في حالة
معينة ، مثلا : شاب لم يتزوج وقد تقدم به العمر ، أو فتاة حدث لها ذلك ، أو نحو هذا
..


فإن هذا الجهاز يعمل على أن يحول بينك
وبين كل المعلومات ، التي من شأنها أن تعينك على رفع روحك المعنوية ، لمواجهة هذه
الحالة ، اللهم إلا إذا كان لك رصيد من إيمان ويقين ومعرفة بالله ، تجعلك تتغلب على
هذه الإيحاءات السلبية ..


ولكن السؤال
:


لماذا يفعل
هذا الجهاز هذا ؟


الجواب : لأنه قرر عندك أن هذا
الأمر مهم جدا بالنسبة لحياتك ..


ولماذا يعتقد أنه أمر مهم لحياتك ؟
الجواب : السبب يسير ، ذلك لأنك شغلته على ( موجة
مشكلة !! ) وأنت لم تفعل ذلك عمداً ، وإنما لا شعوريا ..! فجنيت على نفسك من
حيث لا تشعر !!


إنك توحي إليه أنك تعاني من مشكلة ،
وكأي خادم مطيع مخلص ، فهو لا يعارضك ، بل يعمل على التقاط كل ما يزيد عليك الأمر
سوءاً !!


فيعزز معتقدك بهذه المشكلة ، فيسير
على نفس تيارك الذي انجرفت فيه !


والواقع أنكما معاً تدوران في حلقة
مفرغة ، ستزيد الأمر عليك سواءً ، وللخروج من هذه الحالة ، يجب أن تبعث بـ( رسائل ) إيجابية واضحة !


وأول خطوة يلزمك القيام بها هي أن
تحمي نفسك من الأخبار السيئة ، والمشاعر السلبية ، حتى لا تمنح الضوء الأخضر لهذا
الجهاز أن يتعبك ويكدر عليك حياتك ..!


تجنب كل ما يمكن أن يخلق لك مشكلات
جديدة ، ولاسيما حين تكون نفسيتك منخفضة .. ابتعد عن أجواء الأصدقاء الذين يثرثرون
في نفس المشكلة .. اشغل هذا الجهاز في البحث عن حل . وهنا يقولون :


أنك ستجد نفسك أمام طريقين ، الأول
عمل قائمتين للموقف ، الأولى قائمة تضم المشكلات والنقاط السلبية ، والثانية تضم
الحلول والنقاط الإيجابية .. نعم إنها عملية متعبة ، لكنها فاعلة ..


فعندما تقدم له الأسود والأبيض ،
وتقول له : أريد القائمة التي باللون الأبيض ، فإنه سيقتنع ويتحول ناحيتها ، ويلتقط
لك كل ما يعينك للوصول إليها ..!


الطريقة الثانية : هي طريقة الحوار
الداخلي ، أي كلما وضع هذا الجهاز في راسك فكرة سلبية ، فبادر أنت ، وضع أمامه فكرة
إيجابية معاكسة تماماً لفكرته .. حاول وكرر المحاولة ، وستجد أن الأمور تسير بشكل
طيب ..


وأضيف بدوري :


غير أن هناك أمر في غاية الأهمية غفل
عنه هؤلاء الذين تحدثوا عن هذه القضية ، ذلك أنه على قدر منسوب معرفة الله تعالى
بأسمائه الحسنى ، وصفاته العليا في قلب الإنسان ، فإنه ي تيسر عليه أن يكون دائما في
المربع الآمن ، ويسهل عليه أن يتغلب على مشاعر الإحباط التي يمكن أن تتولد لسبب أو
لآخر ..


ذلك لأن معرفته العميقة والواسعة
بالله سبحانه ، تجعله على تمام الثقة أن أقدار الله عز وجل ، لابد أن يكون لها حكمة
، فهي بحكمة ، ولحكمة ، سواء عرفها الإنسان أو لم يعرفها ، قال تعالى ( إنا كل شيء خلقناه بقدر ) والآيات في ذلك كثيرة جداً
.. فكل شيء في هذا الكون ، بقدر وحكمة ولطف ورحمة ، وقد يتعرض الإنسان لأمر يراه
سلبيا ، فيتكدر ، لكنه حين يتعامل مع الله سبحانه على الوجه الصحيح ، يثق أن هذا
الأمر بعينه فيه حكمة ورحمة ولطف ، وأن اختيار الله له خير من اختياره لنفسه
..


ومن هنا وبهذه الروح الواثقة بالله ،
سيتوجه عمل هذا الجهاز _ الذي يتحدثون عنه _ لالتقاط كل ما من شانه أن يعمق المعرفة
بالله ، ويزيد منسوب محبة الله في القلب .. وهكذا ..:


( إن
الأبرار لفي نعيم )المطففين. في الدنيا .. وفي البرزخ .. وفي الآخرة ..!


فهل قررنا أن نكون من
هذا الصنف المتميز من البشر ..؟!


ألسنا نبحث عن النعيم
؟ بلى والله
..!


فالطريق إلى ذلك هو
معرفة الله سبحانه ، معرفة تحيل حياتك إلى جنة وارفة الظلال ، كثيرة الثمار ، طيبة
مباركة تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ..!


توقيع kawz :





عن ابن عمر قال
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
: (ما على وجه الأرض رجل يقول: لا إله إلا الله، والحمد لله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، إلا كفرت عنه ذنوبه ولو كانت أكثر من زبد البحر).


رد مع اقتباس
إعلانات google

قديم 13-04-2009, 12:22 PM   #2

MohamedFathey
عضو سوبر



الصورة الرمزية MohamedFathey


• الانـتـسـاب » Feb 2009
• رقـم العـضـويـة » 52751
• المشـــاركـات » 2,365
• الـدولـة » sohag.egypt
• الـهـوايـة » السباحة و الكنغو فو
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
MohamedFathey صـاعـد

MohamedFathey غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى MohamedFathey

افتراضي



سبحان الله !!!!!




رد مع اقتباس
إضافة رد


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
سبحان الله وبحمده " سبحان الله العظيم jumbo القـسـم الإسـلامـى الـعـام 3 18-10-2015 01:36 PM
سبحان الله وبحمده " سبحان الله العظيم jumbo القـسـم الإسـلامـى الـعـام 0 13-09-2015 06:10 PM
سبحان الله وبحمده " سبحان الله العظيم jumbo القـسـم الإسـلامـى الـعـام 2 07-09-2015 09:15 PM
سبحان الله وبحمده " سبحان الله العظيم jumbo القـسـم الإسـلامـى الـعـام 0 31-08-2015 07:13 PM
سبحان الله فهد بحتضن صغير قرد بعد قتل أمه LORD_HOSSAM_ القـسـم الإسـلامـى الـعـام 3 13-11-2009 05:07 AM


الساعة الآن 06:32 PM.