![]() |
#1 | ||||||||||
![]() ![]()
|
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] قيام الليل .. {وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا} الفرقان 64 لا زلنا نعيش مع عباد الرحمن وقد حدثنا الله عن حالهم في أنفسهم أنهم { يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا}، وأما حالهم مع الناس فهو حال من لا يشغل نفسه بالسفهاء ولا يخاطب الجاهلين إلا سلاما {وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا} وهو هنا يحدثنا عن حالهم مع ربهم وتتجلى حالهم هذه في جنح الليل ، فإذا أرخى الليل سدوله وغارت نجومه ، وأوى الناس إلى فرشهم كان لهم حال مع الله : {وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا} إنهم في ليلهم بين سجود وقيام ، وصفوا بالسجود حيث يضعون جباههم على الأرض لله تبارك وتعالى فهم بين: سجود يتضرعون فيه لله ويسألونه الرحمة وقيام يتدبرون فيه كلام الله وقد وصف الله أمثال هؤلاء فقال : {أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ} الزمر:9. أي: هل يستوي من هذه صفته مع من نام ليله وضيّع نفسه، غير عالم بوعد ربه ولا بوعيده؟! وأشار - سبحانه وتعالى- في قوله: {وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ } إلى إخلاصهم فيه ابتغاء وجهه الكريم. وكما قال - تعالى-: {كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} الذاريات:17، 18 قال الحسن: كابدوا الليل، ومدّوا الصلاة إلى السحر، ثم جلسوا في الدعاء والاستكانة والاستغفار. أي قل نومهم فصار أغلب الليل قيام وفي آخره استغفار بالأسحار دفعهم حبهم لله أن يصفوا أقدامهم لله قائمين راكعين ساجدين يناجونه قائلين : سهر العيون لغير وجهك باطل وبكاؤهن لغير فقدك ضائع وقال تعالى {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا} السجدة:16 قال مجاهد والحسن: يعني قيام الليل. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] وقال ابن كثير في تفسيره: ( يعني بذلك قيام الليل وترك النوم والاضطجاع على الفرش الوطيئة ). قال يحيى بن معاذ: دواء القلب خمسة أشياء: قراءة القرآن بتفكر، وخلاء البطن، وقيام اللّيل، والتضرع عند السحر، ومجالسة الصالحين . وقيل للحسن البصري: ما بال المتهجدين باللّيل من أحسن النّاس وجوهاً؟ قال: لأنّهم خلوا بالرحمن فألبسهم من نوره . وقال سعيد بن المسيب -رحمه الله-: إنّ الرجل ليُصلّي باللّيل، فيجعل الله في وجهه نوراً يحبه عليه كل مسلم، فيراه من لم يره قط، فيقول: إنّي لأحب هذا الرجل . & .. قيام الليل في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] : حث النبي صلى الله عليه وسلم على قيام الليل ورغّب فيه، فقال عليه الصلاة والسلام: {عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم، وقربة إلى الله تعالى، ومكفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم،ومطردة للداء عن الجسد } رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني وقال النبي صلى الله عليه وسلم في شأن عبد الله بن عمر: { نعم الرجل عبد الله، لو كان يصلي من الليل } متفق عليه عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] قال سالم بن عبد الله بن عمر: فكان عبد الله بعد ذلك لا ينام من الليل إلا قليلاً. وقال صلى الله عليه وسلم : { في الجنة غرفة يرى ظاهرها من باطنها، وباطنها من ظاهرها } فقيل: لمن يا رسول الله؟ قال: { لمن أطاب الكلام، وأطعم الطعام، وبات قائماً والناس نيام } رواه الطبراني والحاكم وصححه الألباني. وقال صلى الله عليه وسلم : { أتاني جبريل فقال: يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك مجزي به، وأعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزه استغناؤه عن الناس } رواه الحاكم والبيهقي وحسنه المنذري والألباني. وقال صلى الله عليه وسلم: { من قام بعشر آيات لم يُكتب من الغافلين، ومن قام بمائة آية كتب من القانتين، ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين } رواه أبو داود وصححه الألباني والمقنطرون هم الذين لهم قنطار من الأجر. وقال : { أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل } رواه مسلم. ضحك الله إلى المتهجدين باللّيل، ففي الحديث : «ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم، ويستبشر بهم ….. والذي له امرأة حسنة وفراش لين حسن، فيقوم من الليل فيقول: يذر شهوته ويذكرني!! ولو شاء لرقد!!». وفي الحديث الصحيح: «إذا استيقظ الرجل من اللّيل، وأيقظ أهله وصليا ركعتين، كُتبا من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات» ... آداب قيام اللّيل : 1- الإخلاص وترك العجب، فقيام اللّيل عبادة عنوانها وتاجها الإخلاص، فعلى العبد أن يعلم عيوبه وآفاته وتقصيره ويعلم ما يستحقه الله عز وجل من العبودية وأنّها أعجز ما يكون أن يوفّي حق الله، قال مطرف بن عبد الله: لأن أبيت نائماً وأصبح نادماً أحب إليّ من أن أبيت قائماً وأصبح معجباً . وقيل لمحمد بن واسع: قد نشأ شباب يصومون النّهار ويقومون اللّيل ويجاهدون في سبيل الله قال: بلى، ولكن أفسدهم العجب . فإيّاك والرياء والعجب وتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: «صلاة الرجل تطوعاً حيث لا يراه النّاس تعدل صلاته على أعين النّاس خمساً وعشرين». 2- اتباعك لهدي النبي صلى الله عليه وسلم في القيام بالآتي: - التسوك لقيام اللّيل. - غسل اليد قبل غمسهما في إناء الوضوء والوضوء وضوءاً حسناً. - الحرص على أذكار القيام والإستفتاح والتأسّي برسول الله صلى الله عليه وسلم في كيفية صلاته (فينظر في السماء ويقرأ الآيات التي في آخر آل عمران كما في الصحيحين ويصلّي مثنى مثنى ويستفتح بركعتين خفيفتين ويصلي إحدى عشر ركعة) . - ترديد الآية وتدبر ما فيها ويتعوذ عند ذكر النّار ويسأل الله الجنّة عند ذكر آيات الجنّة وهكذا. - الفصل بين صلاة اللّيل بالتسبيح بين كل ركعتين لتسكن الجوارح وتزول سآمة النفس للقيام، قال تعالى: {وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ} .. الاستعاذة بالله من النار.. {والذينَ يَقولونَ رَبنا اصرِف عنّا عَذابَ جَهنّم إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا)} الفرقان 65 لا زلنا نعيش مع عباد الرحمن، الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه وقد حدثنا الله عن حالهم في أنفسهم أنهم { يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا}، وأما حالهم مع الناس فهو حال من لا يشغل نفسه بالسفهاء ولا يخاطب الجاهلين إلا سلاما {وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا} وعن حالهم مع الله {وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا} ............ .. ونتساءل مالذي دفعهم لذلك ؟ إنه الخوف والطمع ، إنه الخوف والرجاء، خوفهم من الله وتذكرهم للآخرة ، أيقنوا أنهم مهما عاشوا في هذه الدنيا فإنهم ميتون وأنهم بعد الموت مبعوثون ،وأنهم بعد البعث محاسبون فإما إلى جنة ،وإما إلى نار . لهذا وصفهم الله بقوله (والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا) الفرقان:65 وأي مقام أسوأ ، وأي مستقر أقبح من جهنم التي (وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ) التحريم 6 ............. ولقد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم عن أقل أهل النار عذابا فقال : (إن أهون أهل النار عذابا رجل في أخمص قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه كما يغلي المرجل بالقمقم) والقمقم ما يسخن به الماء من نحاس وغيره. و (إن أدنى أهل النار عذابا الذي له نعلان من نار يغلي منهما دماغه) فعباد الرحمن وضعوا جهنم نصب أعينهم وكأنها تريد أن تلفحهم فكان (رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا ) لأن كل الناس وارد عليها مار بها كما قال تعالى: (وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا ) مريم 72،71 والمعنى: أن الجميع يردون النار، والورود على الشيء:المرورعليه، فمن الناس من يمر ويدخل النار، ومنهم من يمر فوقها وينجو، نسأل الله العفو والعافية وكان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ) رواه البخاري عن أنس وكان صلى الله عليه وسلم يدعو بهذه الدعوات الأربع بعد فراغه من التشهد وقبل أن ينتهي من صلاته (اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ، ومن عذاب القبر ، ومن فتنة المحيا والممات ، ومن شر فتنة المسيح الدجال) رواه مسلم .............. . قوله تعالى: (إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا) أي: ملازماً، وهي مأخوذة من الغريم، والغريم هو:الإنسان الذي تستلف منه، وتتدين منه، فالعادة أنه يلازمك ولا يفارقك مطالباً بحقه، فكأن النار -والعياذ بالله-عذابها يلازم أهل النار ملازمةالغريم لصاحبه، حتى ينجي الله عز وجل من يشاء بفضله وبرحمته سبحانه . فلا بد للمسلم كلما تشوفت نفسه لفعل المعصية ، أو غفلة عن الله ، أو ظلم لعباده أن يذكر النار وشدتها وحرها ففي الحديث (نار بني آدم التي توقدون جزء من سبعين جزءا من نار جهنم ، قالوا يا رسول الله: إن كانت لكافية (يعني لو كانت كنار الدنيا فهي عذاب موجع مؤلم فكيف وقد تضاعفت ؟ ) قال: فإنها فضلت عليها بتسعة وستين جزءا ) متفق عليه ويروى عن داوود عليه السلام(إلهي لا صبر لي على حر شمسك فكيف أصبر على حر نارك ؟ ) وتلقفها بعض الشعراء فقال : جسمي على الشمس ليس يقوى ولا على أهون الحرارة فكيف يقوى على جحيم وقودها الناس والحجارة ............. إن الله تعالى وصف أولي الألباب يتفكرون في خلق السموات والأرض ويذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم بأنهم يقولون (رَبنا ما خَلقَت هَذا باطلًا سُبحانَكَ فَقِنا عَذابَ النّار * رَبَنا إنّكَ مِن تُدخِلِ النّارَ فقَد أخزَيتَه ومَا لِلظالِمينَ مِن أنصار) آل عمران 192،191 (فقَد أخزَيتَه) أهنته وذللته فالنار مع عذابها الحسي ؛ ففيها من العذاب المعنوي الكثير : الخزي والذل والهوان حينما يقال لهم ( اخسئوا فيها ولا تكلمون ) المؤمنون 108 أي خزي وأي هوان أشد من هذا ............. ... المؤمن بين الخوف والرجاء : إن على المؤمن أن تكون عبادته بين الخوف والرجاء ، فإذا كثرت الذنوب وتزاحمت المعاصي ، فعلى الإنسان أن يغلب الخوف على الرجاء ، أن يتذكر ذنوبه ولا ينساها ،أن يحاسب نفسه قبل أن يحاسب ، وأن يزن أعماله قبل أن توزن عليه ، عسى أن يتدارك ما قد فات ، ويرجع إلى الله قبل الممات . .............. عن أبي هريرة قال: لما أنزلت هذه الآية " وأنذِر عَشيرَتكَ الأقرَبين " رسول الله صلى الله عليه وسلم قريشا فاجتمعوا فعم وخص فقال: يا بني كعب بن لؤي أنقذوا أنفسكم من النار يا بني مرة بن كعب أنقذوا أنفسكم من النار يا بني عبد شمس أنقذوا أنفسكم من النار يا بني عبد منافأنقذوا أنفسكم من النار يا بني هاشم أنقذوا أنفسكم من النار يا بني عبد المطلب أنقذوا أنفسكم من النار يا فاطمة أنقذي نفسك من النار فإني لا أملك لكم من الله شيئا غير أن لكم رحما سأبلها ببلالها ) رواه مسلم فكل إنسان عليه أن ينقذ نفسه من النار ، ينقذها بعمل الصالحات واجتناب السيئات ، بأداء الحقوق حق الله، وحق الناس ................. ما ينجي من عذاب الله : 1- التوبة: (يا أيُها الذينَ آمَنوا توبوا إلى اللهِ توبَةً نَصوحا ) التحريم:8. قال ابن كثير: (التوبة النصوح أن تبغض الذنب كما أحببته وتستغفر منه كلما ذكرته) 2- المحاسبة: محاسبة النفس لازمة للنجاة يقول عمر: (حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وزنوا أعمالكم قبل أن توزنوا) فما وجدته من خير فأحمد الله عليه وما وجدته من شر فاستغفر الله عنه واعزم على أن يكون غدك خير من يومك ويومك خير من أمسك. 3-العمل الصالح : فما ذكر الله الإيمان إلا واتبعه بذكر العمل الصالح الذي يصدقه، والذي يوزن يوم القيامة هي الأعمال: (فأمّا مَن ثَقُلتَ مَوازينُه فَهُوَ في عيشَةٍ رَّاضِيَة * وأمّا مَن خَفَت مَوازينُه فأمُّهُ هاوِيَة ) القارعة:7-9. (فَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَةٍ خَيرًا يَرَه ومَن يَعمَل مِثقالَ ذَرةٍ شَرًا يَرَه ) الزلزلة:7-8. فيكون لنا في كل باب من أبواب الخير نصيباً كما علمنا النبي صلى الله عليه وسلم (اتقوا النار ولو بشق تمرة) 4) عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] الجوارح والحواس عن الحرام: (إنّ السَّمعَ والبَصرَ والفُؤادَ كُلُ أولئِكَ كانَ عَنهُ مَسئولا ) الإسراء:36. وحديث (من يضمن لي ما بين لحييه (عظما الحنك أي اللسان) وما بين رجليه (الفرج كناية عن الزنا) ضمنت له الجنة). 5- سؤال الله الجنة والتعوذ بالله من النار : لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:ما سأل رجلٌ مسلمٌ الله الجنة ثلاثاً, إلا قالت الجنة: اللهم أدخله الجنة, ولااستجار رجلٌ مسلمٌ الله من النار ثلاثاً إلا قالت النار: اللهم أجره مني" صححه الألباني عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] |
||||||||||
![]() |
![]() |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
أهمية قيام الليل و فوائده | Action | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 9 | 08-06-2014 02:47 AM |
~~~~~~ الحكمة الطبية من قيام الليل ~~~~~~ | bekoman2 | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 3 | 05-10-2010 06:20 PM |
قيام الليل | JustSmile2A | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 2 | 17-06-2010 01:06 AM |
حديث في فضل قيام الليل | itsmee | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 3 | 24-07-2009 06:02 AM |
قيام الليل طريق النجاة | MeZo.Sadly | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 1 | 07-07-2009 03:05 AM |