بلدنا و أهلها ,,, زمااان

[SŦorm]

الاخوة الأعزاء فى منتدانا الغالى
موعدنا النهاردة مع موضوع " خفيف و ممتع " ... اتمنى انه يعجبكم ,,, هو للامانة اتعمل كذا مرة , و ان شاء الله الموضوع ده هايكون اكبر و افضل لأنه على اكتر من جزء لأن الصور كتير
صور مصر و اهلها ... زمان !! ,, من حوالى 140 : 150 سنة تقريبا
اتفرجوا على الصور و شوفوا الفرق بين (زمان و الان ) ,,, ياترى مين الاحلى ؟؟
يالّا بينا


الحلاق !!
ماذا كانت وظيفة الثلاث رجال ! ,, من هم ابنائهم الحاليين ,,الله اعلم
تاريخ الصورة : 1872 م






السقّا !! ,, بائع الماء
وظيفة كانت منتشرة جداً فى مصر من مئات السنين حيث يقوم رجل بحمل الماء البارد ويتجول به فى الشوارع ليشرب الناس .. حيث لا قوارير بها مياه معدنية .. ولا مبردات كهربائية في الشارع !!
لاحظوا الرجل الذي يشرب !! .. يشرب وهو جالس .. اتباعاً للسنة النبوية (كام واحد النهاردة لمّا بيشرب بيقعد ؟)





السقا !! .. تانى ؟
اه تانى بس المرة دى معاه بائعة التين الشوكى الذى مازال يباع حتى الآن في مصر .. (( و من على العربيات الخشب )) والذى لا يمكن شراؤه إلا من بائع التين بالتحديد كى يقوم بتقطيع قشرته و التخلص من الشوك !!





فلاح بسيط .. بس سعيد !!
يحمل محصول أرضه على ظهر حماره .. ويبتسم .. حياة بسيطة وهادئة




سوق الخشب
سنة 1890 م .. لاحظ الرجل الذى يشرب القهوة على اليمين.. صورة للمصرى القديم التى لم يعد لها وجود !



صناعة الحرير يدوياً
كان العمال يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون خيوط الحرير
تاريخ الصورة : 1880 م



شارع النحاسين
طبعا الوجوه والبيوت و الشوارع مختلفة تماماً عن الآن !



كوفى شوب بالجيزة !!!!
طبعاً (( كوفى شوب )) حسب ما ننطقها اليوم .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عُرّاشية ) و هى كلمة مشتقّة من (( التعريشة )) يعنى المكان الذى سقفة من ( العريش ) او الخشب و السعف
أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون ... (( الفلوذج !!)) ,, يعنى (البالوظة)

تاريخ الصورة : 1876 م




الافطار فى الصباح
إفطار العمال فى الصباح .. فول و طعمية مع زجاجات الزيت ,, لا جديد فى المضومون ....و لكن الاختلاف فى الواجهة العامة فقط !!



الموسكى!!
مدخل الموسكى سنة 1874
الحناطير كانت تنتظر فى المدخل كى توصل الناس للداخل




شارع كورنيش النيل فى القاهرة ... سنة 1880
رغم أن هذه الصورة من 135 عام تقريباً .. إلا أنها جميلة جداً .. فالشارع والعمارات والأشجار تدل على أصالة المكان و هدوئه .. (( و الله انضف من الكورنيش النهاردة ))



مصر الجديدة سنة 1930
كان وقتها أرقى مناطق القاهرة على الاطلاق ,, أسسه البلجيكي ( البارون إمبان ) وبنى قصراً لنفسه على مساحة كبيرة فى الصحراء ( وهو الآن في قلب مصر الجديدة ) وأصبح اسمه (( قصر البارون ))




الجامع الأزهر من الداخل سنة 1880 م
كان الأزهر فى ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. ولكن كان تلقى فيه الدروس فى جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين .. و كان يستخدم للمبيت ليلا للمسافرين الذين ليس لهم مكان للنوم
الى ان جاء الشيخ (المراغى ) ,, و منع هذا الموضوع و اصبح الازهر للدراسة فقط



الانتهاء من الصلاة : الجامع الأزهر سنة 1880 م
اختلاف ازياء الناس واضح .. منهم من يرتدى بدلة ..والغالبية تلبس الزى العادى وهو العبايه و الطربوش



أحد ميادين القاهرة سنة 1930



صورة للهرم الأكبر وخياله على .... النيل !!!
نعم النيل !! .. فقد كان النيل قديما ايام الفراعنة يجرى امام الهرم و هذا جعل مهمة نقل صخور بناؤه من (( اسوان و المقطم )) سهلة عن طريق السفن
تاريخ الصورة : 1877 م




النيل فى منطقة الأهرامات
حيث قام الفراعنة بنقل حجارة الأهرامات التى تزن الواحدة 2 إلى 20 طن للحجر الواحد .. نقلوه بالسفن من جبل المقطم إلى هذا المكان عبر النيل
تاريخ الصورة : 1877 م





كُتاب لتحفيظ القرآن الكريم
بناه الشيخ (عبد الرحمن كتخُـدَه) ... وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجانى )
الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هو فى شارع النحاسين .. لاحظ الطلبة فى الدور العلوى



أم وابنها فى الصحراء وخلفهما هرم سقارة المدرج
وكانت جميع الأهرامات تبنى مدرجة .. إلى أن تم الإستقرار على الشكل النهائى المعروف


مجموعة صور لأبو الهول من 100 سنة
أبو الهول كان مغطى إلى منتصفه بالرمال !!





مسافرين فى فترة الراحة وسط الصحراء !!
الجمال تستريح .. والمسافرونكل واحد على راحته ,, من يصلى و من يستؤيح
طبعا زمان لا كان فية رست هاوس و لا اى حاجة من الحاجات بتاعة الان .... تخيلوا الوضوع ليلا كان شكله ايه !!!!



تجهيز المراكب بالمياه للرحيل
يأخذون الماء العذب من النيل فى (قِـرَب) كى يكون معهم فى سفرهم عبر المركب الظاهربالصورة
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادى فقط .. بل وللشرب فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة كحال أى نهر وقتها .. لأن الأنهار كانت كما خلقها الله ,,, بدون مبيدات كيميائية ولا فضلات صناعية .... فقط .. تجلس أمام النيل وتمد يديك وتشرب



السقا و هو يملأ القرب من النهر
و بعدها الى المنازل مباشرة !!!


مؤذن يؤذن في احد مساجد مصر القديمة
طبعا ما كانش فيه مكروفونات !!! ,,, بس برضة ماكانش فى الدوشة بتاعة الان و الناس كانت بتسمع الاذان !

[-N1TR0Z-]

كانو غلابه بس رضين لئن كول واحد منهم بيتلع الصبح يشتغل وبيرزق ومش بيقبلو فى الاخر امين شرطه غتت يبوظ عليه اليوم كولو
مصر من زمان مش لينا ومع ذلك ليس لينا نصيب من خيرها

[SŦorm]

منور