شـريـط الاهـداءات | |
بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-07-2014, 07:23 PM | #1 | ||||||||||||
|
السلام عليكم يا اهل المنتدى الكرام عاملين ايه ؟ يارب تكونوا بخير ديما :) الجزء الرابع من رواية عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] الجزء الثانى عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] الجزء الثالث عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ملحوظه مهمه : 1- جميع المعلومات التاريخيه هنا صحيحه غير طبعا الى حورت فيه فى البٌعد الثانى 2- ملخص ما سبق عشان تربط الأجزاء ببعضها جوه الروايه ذات نفسها " بص يا سيدى احنا هنروح للرائد مصطفى حسين زميل ليا داخل منظمة تتبع الأنتقالات ذات نفسها " وجة رزق الجمله لمحمود زنون للتهدئة من روعة بسبب استغلال الشباب للخطوط الأنتقال الخاص به و يمر عليه شريط ذكريات يوم مضى التقى فى هذا اليوم مع الشباب فى بُعد بعيد عن بٌعده عندما كان يسعى للقبض على برهامى ذاك المجرم الذى يستغل خطوط الأنتقال للذهاب للأماكن للسيطره على التاريخ بها بحكم معرفته بمستقبل هذا المكان من خلال البٌعد الذى يعيش فيه وبعد ان تم فتح فجوة للأنتقال من البُعد الذى يعيش فيه الشباب الى البُعد الذى يعيش فيه زنون وتم الأنتقال فوجىء زنون ببرهامى الذى يستغل خطوط الأنتقال مرة اخرى للأنتقال للبُعد اخر وذهب مسرعا الى ادارة الأنتقالات بين الأبعاد وترك الشباب مع الجهاز الذى يستخدم فى فتح فجوة انتقال واستخدم الشباب ذلك الجهاز بالفعل وانتقلوا الى بُعد لا يدرى اهم فيه بخير ام ماذا ... وفوق كل هذا عرضوا مستقبله للخطر كبير لأنه غير مسموح بأستخدام هذا الجهاز الا من خلال رجال مباحث الأنتقال فقط " زنون معايا ؟ " قطع رزق تفكير زنون بهذه الجمله " ايوه معاك معلش سرحت شويه " " لا ولا يهمك ها قلت ايه ؟ " " خلاص تمام يلا بينا نروح ليه نشوف هما راحوا لأنى بعد " " ان شاء الله خير متقلقش " وقع مهند وعيسى واحمد وسامر وحسام والطباخ فى الأسر فى مكان مجهول وبعد السؤال عن المكان لأحد السجناء تبين انه " تل الربيع " فى فلسطين وانه لا يوجد مكان للدولة اسرائيل من الأساس فى هذا البُعد ولكن كيف هذا ؟! مهند: " بص يا سيدى انا هفهمكم " الطباخ: " فهمنى انا وسيبك منهم عشان انا دماغى دخلت فى شوارع وتاهت جواها " مهند: " فى البُعد ده محصلش غير حرب عالميه واحده وهى الحرب الى استمرت من 1914 الى 1918 والى كانت ما بين قوات الحلفاء الى هى " بريطانيا وايرلندا وفرنسا وروسيا ودول الوفاق الثلاثى " وما بين دول المركز وهى " المانيا والنمسا والدولة العثمانيه وبلغاريا " تمام فاهمين لحد كده ؟ " الجميع : " تمام فاهمين " مهند: " فى البُعد بتاعنا او عصرنا الى احنا عايشين فيه بدون تفاصيل كثيره الى فاز فى الحرب دى دول قوات الحلفاء الى هى بريطانيا وايرلندا وفرنسا وده بسبب مساعدة اليهود للبريطانيا وعلى رأسهم ايزمان الى بسببه تم تصنيع مادة زى البارود مكنتش عند بريطانيا وكانت السبب فى ان بريطانيا تكسب وده كله مقابل ان بريطانيا تعمل وطن لليهود فى فلسطين لأن فلسطين كانت تابعه للأحتلال البريطانى فى الوقت ده وبالفعل تم اعطاء اليهود وعد بلفور وتم عمل وطن لليهود سنة 1948 " سامر : " يعنى افهم من كده ان هنا حصل العكس ؟ " احمد : " بالظبط هنا حصل العكس وعشان كده انا سألته هو حصل حرب سنة 1914 وكانت اسمها الحرب العظمى ؟ لأن فى زمننا بسبب حدوث الحرب العالميه التانيه بقت الحرب العظمى اسمها الحرب العالميه الأولى " حسام: " يعنى بريطانيا خسرت هنا ؟ " مهند: " ايوه بريطانيا خسرت هنا والأسباب بقى ممكن تكون كتير " عيسى : " اسباب زى ايه ؟ " مهند: " اسباب زى مثلا ايزمان ده اتقتل او اغتيل على يد المانيا الى كانت بتسعى وراه فعلا فى عصرنا او بريطانيا خسرت بسبب خيانة دولة من الدول الى كانت فى الحلفاء ليها زى فرنسا مثلا الى كانت مدمرة فى الوقت ده على يد الألمان " احمد : " المهم عشان متوهش ان بريطانيا خسرت ومفيش وعد بلفور هنا " الطباخ : " يعنى المفروض دلوقتى فلسطين تابعه للخلافه العثمانيه ولا ايه ؟ " احمد : " لا طبعا الخلافه العثمانيه كانت فى اسواء حالتها فى الفتره دى وكانت الثورات العربيه شديده عليها جدا فبالتالى سقطت عن بلدان كتير " سامر : " بمعنى ايه معلش عشان مش فاهم ؟ " احمد : " بأختصار الخلافه العثمانيه كانت ماسكه البلاد العربيه كلها بس كانت ظالمه جدا جدا لدرجة انها قتلت اكثر من مليون أرمنى لمجرد ان القاده بتوعهم انحازوا لروسيا والناس المدنين الى قتلوا ملهمش ذنب " حسام: " يا الله اكثر من مليون واحد !! " احمد : " المهم ان الخلافه العثمانيه سقطت سقطت هنا لو الوضع كان ماشى زى عندنا " سامر : " يعنى فلسطين مستقله دلوقتى ؟ " مهند: " انتوا مش ملاحظين ان اللهجه هنا مصريه رغم اننا فى فلسطين ؟ " سامر : " ايوه انا ملاحظ وده مجننى وكنت عاوز اسأل برضه " احمد : " ده معناه ان فلسطين ظلت تحت الحمايه المصريه والأردنيه واننا فى الجزء الى فيه الحماية المصريه " حسام: " يعنى ايه الحماية المصرية والأردنيه دى ؟ " احمد : " فى الخلافة العثمانيه ظلت فلسطين جزء منها تبع الحماية الأردنيه والجزء الثانى تبع الحماية المصريه اى الجيش الأردنى والمصرى بيحموها " عيسى : " طب احنا دلوقتى تبع الجيش المصرى ... يعنى يعتبر فى بلدنا " مهند: " احنا دلوقتى فى كارثه ممكن منشوفش الشمس تانى .. احنا يعتبر معتقلين تقريبا " الطباخ : " هات العصايه نروح البُعد تانى " مهند: " للأسف العصايه مش معايا ... خدوا مننا كل حاجه " سامر : " نعم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يعنى ايه ؟ " حسام: " هنفضل فى البُعد ده ديما ؟ " عيسى : " طب والعمل ؟ " احمد : " منعرفش العمل عمل ربنا " بعد هذه النقطه من الحوار ظل الجميع فى صمت تام فى الظاهر بينما العقول فيملائها الف والف حديث عن هول ما هم فيه الى ان فُتح باب السجن مرة واحده ودخل 6 اشخاص كل واحد منهم كان مكلف بأخذ واحد من الشباب ومن طرقة لـ طرقة يُنتقل بهم الى ان وصلوا للغرفة مكتب يجلس خلف المكتب شخص وعلى الكرسيين المواجهين للمكتب شخصان اخران يلبسان زى يشبة زى الجيش المصرى الحالى فى بلادنا ومعلق على اكتافهم رموز تدل على مدى اهميتهم فى هذا المكان وعلى سطح المكتب يوجد العصا والمفتاح وجميع المتعلقات الشخصيه الخاصه بالشباب " بدون كلام كل واحد فيكم يعرف نفسه سريعا وبدون محاولة لأى انكار " تحدث بهذه الجمله بلهجة صارمه الشخص الجالس خلف المكتب عرف الجميع انفسهم " همم يعنى انتوا مصريين ومنايفة ... اومال ايه الى جه بيكم هنا ؟ وازاى ظهرتوا مره واحده فى الهواء ؟ " مهند: " بص حضرتك .. العصايه الى قدام حضرتك دى تقدر تنقلنا لأى مكان " الرجل : " مختومين على قافانا احنا ؟ " احمد : " طب وليه منجربش يا فندم ؟ " الرجل : " وماله ما نجرب ؟ ... خد جرب " اخذ احمد العصا والمفتاح وبدأ يحاول ان يعمل فجوة ولكن لا شىء يحدث تماما الرجل : " هأه ... متجرب ؟ " احمد والشباب فى ذهول تام ولكن تداركه مهند سريعا مهند: " لازم يكون فى المكان الى جينا منه يا فندم " الرجل : " بس كده ؟ خلونا معاكم للنهايه وبعد كده وربى ما هرحمكم لو كذبتوا " انتقل الشباب الى الشاطىء .. المكان الذى جاؤا منه جميعا مهند: " ممكن حضرتك العصايه والمفتاح ؟ " الرجل بسخريه : " بس كده ؟ خد جيتوا ازاى بقى ورونى " الطباخ : " احنا جينا من الحته دى حضرتك ... بس " الرجل : " الى هو ازاى برضه ؟ " حسام: " هقولك انا بص حض.... " يقطع كلام حسام هذه المره دوى انفجارات عديده فى المكان ويعلو فقط صوت ضرب النار والدخان يملاء المكان كله والجميع يجرى ولا يعرف الى اين هو ذاهب ... " ازيك يا مصطفى عامل ايه ؟ " مصطفى : " اهلا اهلا ازيك يا رزق كيف احوالك يا راجل ؟ " رزق: " الحمد لله تمام ... احب اعرفك الرائد محمود زنون فى جهاز الأنتقالات " مصطفى : " اهلا وسهلا بيك يا محمود " زنون: " اهلا بيك يا مصطفى " رزق: " كنا عاوزين منك خدمه يا مصطفى " مصطفى : " اؤمرنى يا رزق " رزق: " الأمر لله واحده ... دلوقتى فيه واحد استخدم جهاز محمود بتاع الانتقال بين الأبعاد وطبعا انت عارف انه مينفعش حد غيره يستخدمه ومن الأجهزه الى معليهاش مراقبة لأنه فى مخابرات الانتقالات ولذلك احنا مش عارفين نتتبع الجهاز سافر لأنى بُعد وعاوزين منك تتبع الجهاز راح فين هتعرف ولا ايه ؟ " مصطفى : " بالنسبه ليا انا مقدرش اتتبع جهاز واحد فى المخابرات لأنى مليش سلطة عليه ... بس " رزق: " بس ايه ؟ " مصطفى : " هات الرقم الكودى بتاعك كده يا محمود واستنى هنا شويه انت ورزق " املى محمود رقمة الكودى الخاص بالجهاز للمصطفى وتركهم مصطفى فى المكتب زنون: " انا قلقان لحد يعرف وتبقى كارثه " رزق: " عيب عليك متقلقش .. انا خدمت مصطفى ده كتير جدا وهو يتمنى انه يخدمنى ولو مره واحده فمتقلقش " زنون: " ربنا يستر " تمر خمس دقائق من الصمت وزنون قلق للغايه الى ان دخل عليهم مصطفى رزق: " ها عملت ايه ؟ " مصطفى: " الجهاز بتاعك عمل انتقال للبعد 1075 " رزق: " 1075 تمام ... جبته ازاى طيب ؟ " مصطفى : " ليا ناس فوق يا رزق بيه متقلقش وانت عارف انى مقدرش اكسفك فى اى طلب " رزق: " مش عارف اقولك ايه بس .... شكرا يا مصطفى " مصطفى : " العفو تحت امركم " زنون: " الف الف شكر " يذهب رزق مع زنون عبر الطرقات والقلق يملاء كل وجه زنون رزق: " مالك يبنى فيه ايه ؟ ما احنا عرفنا البُعد اهو والمفروض هننتقل ليه من اى جهاز " زنون: " المشكله مش فى كده " رزق: " اومال المشكله فى ايه ؟ " زنون: " الجهاز بتاعى مش هيسمح بعمل اى انتقال تانى من البُعد هناك " رزق: " ليه ؟ " زنون: " الجهاز كان فيه طاقة للعمل انتقال واحد فقط وكان المفروض هجيبه هنا عشان يتم اعادة شحنه " رزق: " بمعنى ؟ " زنون: " بمعنى انهم دلوقتى لو اتعرضوا لأى مشكله هناك مش هيعرفوا يعملوا اى انتقال ويرجعوا هنا " رزق: " طب ماشى ما احنا كده كده هنروح ليهم " زنون: " ما احنا ممكن نروح نلاقيهم فى مشكله هو احنا عارفين البُعد ده فيه ايه ؟ " رزق: " خير خير ان شاء الله ادينا هنروح ليهم من عن طريق الجهاز بتاعى ونشوف هما راحوا فين " زنون: " ربنا يستر " وكان اخر دعاء قاله زنون مناسب تماما للموقف الذى وقع فيه الشباب بالفعل ... جرى الجميع بعد دوى الأنفجارات ولا يعرف احد الى اين هو ذاهب جرى الشباب الى منطقه مليئة بالأشجار على الشاطىء ولم يتوقفوا عن الجرى سامر : " مش قادر اجرى استنوا نستريح شويه " مهند: " تعالى على نفسك شويه واجرى بسرعه " ظل الجميع يجرى الى ان وصلوا الى نهاية الأشجار تطل على طريق اسفلت تجرى عليه السيارات بسرعه وعلى الجانب الأخر من الطريق اشجار ايضا احمد : " استنوا محدش يجرى استنوا " مهند: " ليه بس ؟ " احمد : " انت عارف انت بتجرى رايح فين ؟ " مهند: " لا معرفش بس الى اعرفه اننا جاتنا فرصه للهرب وخلاص هربنا دلوقتى نقوم نضيعها ؟ " احمد : " ودلوقتى احنا على طريق سريع ينفع نضيعه ؟ " مهند: " نضيعه ازاى مش فاهم ؟ " حسام: " تقصد نركب اى عربيه و نهرب ؟ " احمد : " ونهرب اسرع ... تعالوا نشاور لأى عربيه " عيسى : " ثوانى ولو سألوك انت مين وجاى منين ؟ " احمد : " كنا فى رحلة فى قلب الغابة دى ومرة واحده هجم علينا شوية حرامية فهربنا منهم " حسام: " يا سلام !! وافرض ان الأنفجارات دى بتحصل هنا على طول وهما عارفين اكيد هتبقى كداب مين هيعمل رحلة وفى انفجارات فى المنقطه دى ؟ " احمد : " تصدق عنك حق ... طب ازاى والطريق شغال عادى كده ؟ " حسام: " عادى لو الأنفجارات دى مستمره او فى حرب عصابات مستمره الطريق هيتوقف ليه ما خلاص اتعودوا " سامر : " يا حلاوة ؟ " مهند: " واحنا مالنا الأنفجارات دى اتعملت ازاى او ايه الى حصل المهم دلوقتى اننا قدام طريق سريع وقدامنا طريق للهرب ... هنفضل بقى نألف ونتوقع ؟ " الطباخ: " يعنى نعمل ايه ؟ " احمد : " نشاور لأى عربيه انجزوا " الطباخ: " ولو قالنا رايحين فين ؟ " مهند: " عند واحد صاحبنا على الطريق " اوقف الشباب سيارة نقل كبيره سامر : " ممكن تاخدنا معاك فى طريقك يا ريس ؟ " السواق : " وين انتوا رايحين ؟ " مهند: " عند واحد صاحبنا على الطريق " السواق : " اركبوا بالسياره بالخلف ولما يقرب صاحبكم نبهونى " احمد : " ماشى ... متشكرين جدا " السواق : " العفو حبيبى على ايه " ركب الشباب السياره وبعد حوالى ساعه من ركوب السياره توجه احمد الى الشباك المجاور للسائق احمد : " وقف هنا لو سمحت يلا يا شباب انزلوا " حسام: " ننزل فين بس ؟ " احمد : " انزلوا وهتفهموا " نزل الشباب من السياره فى منطقه زراعية مهند: " وقفتوا ليه وهننزل نعمل ايه ؟ " احمد : " انتوا نسيتوا انى معايا العصايه والمفتاح ؟ " سامر : " اه صحيح ... احنا نسينا دى ازاى ؟ " احمد : " استنى اجربها " حاول احمد بنفس الطرق السابقه ان يستخدم العصا ولكن بدون اى جدوى مهند: " يعنى ايه الكلام ده ؟ العصايه مش راضيه تشتغل !! " احمد : " ايوه .... يعنى " حسام: " يعنى احنا توهنا واتحبسنا هنا ؟ !!! " احمد : " بالظبط " ويا للهول الصدمه التى وقعت على الجميع فى مكان غير مكانك فى زمن غير زمنك فى اللامكان واللا زمان انت تائه لا تعرف اين او متى تذهب الى مكان او اى شىء !! صدمة كبيره تقع على الشباب بل قل كوارث ينتظروها ...... تم بحمد الله انتظروا الجزء القادم ان شاء الله :) |
||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة !_ToGoO_MorY_! ; 10-07-2014 الساعة 07:38 PM
|
10-07-2014, 07:54 PM | #2 | ||||||||||||
|
برنس يا ابنى بصراحه روعه بجد مثبت |
||||||||||||
|
10-07-2014, 07:59 PM | #3 | |||||||||||||
|
اقتباس:
تسلم يا حبى :* |
|||||||||||||
|
11-07-2014, 12:28 AM | #4 | ||||||||||||
|
انت كدة بتجبر المتندلى يعملك موسوعة مش كتاب
|
||||||||||||
|
12-07-2014, 02:51 AM | #5 | |||||||||||||
|
اقتباس:
ده بس من ذوقك والله تسلم |
|||||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|