حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/01/2025

Ahmed_k_nayel_01_01_2025

END_02/12/2024

END 29/01/2025

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 20/01/2025_coinY

END 20/01/2025_1418

END 21/02/2025

END 30/01/2025

END 01/02/2025

END 13/02/2025

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_01_2025

ibrahim_END 07/1212024

END 29/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 20/01/2025_coinY

END 21/02/2025

END 30/01/2025

END 06/02/2025

END 06/02/2025

END_shaher_01/01/2025

END_16/02/2025

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



القـسـم الإسـلامـى الـعـام [ قسم يهتم ببناء القيم والفضيلة بمجتمعنا الاسلامي بين الشباب المسلم يهتم بثقافتنا الإسلامية فقط ] [ نرجوا عدم التطرق للأمور التي تضر الدين وعدم الافتاء بشي غير موثوق وعدم المساس بأى دين أخر ]

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-01-2014, 01:51 AM   #1

SŦorm
كبار الشخصيات



الصورة الرمزية SŦorm


• الانـتـسـاب » Mar 2009
• رقـم العـضـويـة » 57110
• المشـــاركـات » 8,264
• الـدولـة » ♥♥╯╰♥♥
• الـهـوايـة » ♥♥╯╰♥♥
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 64
SŦorm جـيـد

SŦorm غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى SŦorm

افتراضي ليس لك من الأمر شيء





في سياق حديث القرآن الكريم عن غزوة أُحد ورد قوله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم: {ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون} (آل عمران:128)، فأخبر سبحانه نبيه أنه ليس له من الحكم شيء في عباده إلا ما أمره الله به فيهم.


يذكر المفسرون في سبب نزول هذه الآية قولين:

الأول: أنها نزلت بسبب دعاء النبي صلى الله على بعض كفار قريش، لما آذوه، وفعلوا به ما فعلوا. والمروي في هذا روايات منها:


- ما رواه البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع من الركعة الآخرة من الفجر، يقول: (اللهم العن فلاناً وفلاناً وفلاناً)، بعد ما يقول: (سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد)، فأنزل الله: {ليس لك من الأمر شيء} إلى قوله: {فإنهم ظالمون}. وفي رواية له أيضاً: أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم، يقول في صلاة الفجر، ورفع رأسه من الركوع، قال: (اللهم ربنا، ولك الحمد في الأخيرة)، ثم قال: (اللهم العن فلاناً وفلاناً)، فأنزل الله عز وجل: {ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون}.


- وفي رواية أخرى ذكرت الذين دعا عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، تقول الرواية -وهي عند البخاري-: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو على صفوان بن أمية، وسهيل بن عمرو، والحارث بن هشام، فنزلت: {ليس لك من الأمر شيء} إلى قوله: {فإنهم ظالمون}.


- وروى البخاري أيضاً عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن يدعو على أحد، أو يدعو لأحد، قنت بعد الركوع، فربما قال، إذا قال: (سمع الله لمن حمده، اللهم ربنا لك الحمد: اللهم أنجِالوليد بن الوليد، وسلمة بن هشام، وعياش بن أبي ربيعة، اللهم اشدد وطأتك على مضر، واجعلها سنين كسني يوسف)، يجهر بذلك، وكان يقول في بعض صلاته في صلاة الفجر: (اللهم العن فلاناً وفلاناً)، لأحياء من العرب، حتى أنزل الله: {ليس لك من الأمر شيء}.


- وروى مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول حين يفرغ من صلاة الفجر من القراءة، ويكبر ويرفع رأسه: (سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد)، ثم يقول وهو قائم: (اللهم أنج الوليد بن الوليد، وسلمة بن هشام، وعياش بن أبي ربيعة، والمستضعفين من المؤمنين، اللهم اشدد وطأتك على مضر، واجعلها عليهم كسني يوسف، اللهم العنلحيان، ورعلاً، وذكوان، وعصيَّة، عصت الله ورسوله)، ثم إنه ترك ذلك لما أنزل الله: {ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون}.


- وروى الترمذي عن ابن عامر، قال: وكان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو على أربعة نفر، فأنزل الله عز وجل: {ليس لك من الأمر شيء} فهداهم الله للإسلام. قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب صحيح. ورواية الترمذي هذه تبين السبب الذي لأجله ترك النبي صلى الله عليه وسلم الدعاء على المشركين.

الثاني: أنها نزلت بسبب ما جرى للنبي صلى الله عليه وسلم يوم أُحد، وكان قد جُرِح، وكُسرت بعض أسنانه، والمروي في هذا الصدد روايات، منها:

- ما رواه مسلم عن أنس رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كُسرت رباعيته يوم أحد، وشُجَّ في رأسه، فجعل يسلت الدم عنه، ويقول: (كيف يفلح قوم شجوا نبيهم، وكسروا رباعيته، وهو يدعوهم إلى الله؟)، فأنزل الله عز وجل: {ليس لك من الأمر شيء}.


- وروى الطبري عن قتادة، قوله: ذُكِرَ لنا أن هذه الآية أنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أُحد، وقد جُرح نبي الله صلى الله عليه وسلم في وجهه، وأصيب بعض رباعيته، فقال -وسالم مولى أبي حذيفة يغسل عن وجهه الدم-: (كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم بالدم، وهو يدعوهم إلى ربهم!) فأنزل الله عز وجل: {ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون}.


- وروى الطبري عن الربيع بن أنس، قال: أنزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد، وقد شُجَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجهه، وأصيبت رباعيته، فهمَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدعو عليهم، فقال: (كيف يفلح قوم أدموا وجه نبيهم، وهو يدعوهم إلى الله، وهم يدعونه إلى الشيطان، ويدعوهم إلى الهدى، ويدعونه إلى الضلالة، ويدعوهم إلى الجنة، ويدعونه إلى النار!)، فهمَّ أن يدعو عليهم، فأنزل الله عز وجل: {ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون}، فكفَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدعاء عليهم.


- وروى الطبري عن الحسن البصري، قال: جاء أبو سفيان من الحَوْل غضبان لما صُنِعَ بأصحابه يوم بدر، فقاتل أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم يوم أحد قتالاً شديداً، حتى قتل منهم بعدد الأسارى يوم بدر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمة، علم الله أنها قد خالطت غضباً: (كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم بالدم، وهو يدعوهم إلى الإسلام!)، فقال الله عز وجل: {ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون}.

ويَرِدُ على القولين سؤال، وهو أن قصة أحد متقدمة على قصة رعل، وذكوان، الذين دعا عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد أجاب ابن حجر على هذا بقوله: "يحتمل أن يكون نزول الآية تراخى عن قصة أحد؛ لأن قصة رعل، وذكوان، كانت بعدها، وفيه بُعْد. والصواب أنها نزلت في شأن الذين دعا عليهم بسبب قصة أُحد. ويؤيد ذلك ظاهر قوله في صدر الآية: {ليقطع طرفا من الذين كفروا} أي: يقتلهم، {أو يكبتهم} أي: يخزيهم، ثم قال: {أو يتوب عليهم} أي: فيسلموا، {أو يعذبهم} أي: إن ماتوا كفاراً"، قال الشيخ أحمد شاكر معقباً على قول ابن حجر: "وهذا تحقيق نفيس جيد من الطراز العالي".


وكلام ابن حجر يفيد أن ما جرى يوم أحد هو السبب الذي لأجله نزلت هذه الآية.

وقد قال الطبري رحمه الله: "إن الله عز وجل إنما أنزل هذه الآية على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم؛ لأنه لما أصابه بأحد ما أصابه من المشركين، قال كالآيس لهم من الهدى، أو من الإنابة إلى الحق: (كيف يُفلح قوم فعلوا هذا بنبيهم)، وكلام الطبري يفيد أن ما حدث للنبي صلى الله عليه والسلام يوم أحد هو السبب الذي لأجله نزلت هذه الآية.















توقيع SŦorm :







Death is just the beginning


"Who understands death .. understand life"


رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
لمن يهمه الأمر Splash قـسـم الاسـئـلـه و الاسـتـفـسـارات حـول الـلـعـبـة 1 24-03-2012 03:05 PM
هام .... لا تفتِ وإن زُيِن لك الأمر poiu القـسـم الإسـلامـى الـعـام 6 06-03-2012 09:32 PM
رسالة إلى من يهمه الأمر poiu بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 14 27-07-2010 01:31 AM
الي من يهمه الأمر cobrahero Bellona 16 19-07-2010 06:17 PM
الى كل من يهمه الأمر :)) oOoMANDoOo Minerva 19 07-06-2009 09:24 PM


الساعة الآن 04:40 PM.