القـسـم الإسـلامـى الـعـام [ قسم يهتم ببناء القيم والفضيلة بمجتمعنا الاسلامي بين الشباب المسلم يهتم بثقافتنا الإسلامية فقط ] [ نرجوا عدم التطرق للأمور التي تضر الدين وعدم الافتاء بشي غير موثوق وعدم المساس بأى دين أخر ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
24-05-2013, 08:31 AM | #1 | ||||||||||
|
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] لا تجعــل المنتدى يلهيك عن صــلاتكـ وحيــاتكـ . عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] اللهم ارزقنا الإخلاص في القول والعمل عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ربي ﻟﺂ ﺎحد يسّمَع ﺻوت قَلبي غَيرگ وٓﻟﺂ ﺎحَد يعرُف امآلِي وٓﺎحلآمِي غَيرُگ ربي ﺈنِي توٓكلتّ عليگ فَأنتّ حسبِي وٓنعّم ﺎلوٓكِيل عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] حسن الظن راحة للقلب عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد. إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...". وإذا كان أبناء المجتمع بهذه الصورة المشرقة فإن أعداءهم لا يطمعون فيهم أبدًا، ولن يستطيعوا أن يتبعوا معهم سياستهم المعروفة: فرِّق تَسُد ؛ لأن القلوب متآلفة، والنفوس صافية. من الأسباب المعينة على حُسن الظن: هناك العديد من الأسباب التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب: الدعاء فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا إنزال النفس منزلة الغير فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين، وقد سبحانه: {لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ نفسه: ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ [النور:]. بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً} وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال فكأنما وَالْمُؤْمِنَاتُ {فَإِذَا وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد ، حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} [النوريسلم على :] حمل الكلام على أحسن المحامل شرًّا، هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك وأنت تجد لها في الخير محملاًالمؤمن " وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير. فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير التماس الأعذار للآخرين فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. ... .. لعل له عذرًا وأنت تلوم تجنب الحكم على النيات وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ استحضار آفات سوء الظن فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد ، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين ، مع إحسان كتابه: {فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في 32 [النجم:] على اليهود هذا المسلك: الَّذِينَ {أَلَمْ تَرَ إِلَى بَلِ أَنْفُسَهُمْ يُزَكُّونَ يَشَاءُ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ فَتِيلاً} وَلا يُظْلَمُونَ وأنكر سبحانه 49[النساء:] إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين رزقنا الله قلوبًا سليمة، وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا، والحمد لله رب العالمين أما في سوء الظن ورطة من أشد الآفات فتكًا بالأفراد والمجتمعات آفة "سوء الظن"؛ ذلك أنها إن تمكنت قضت على روح الألفة، وقطعت أواصر المودة، وولَّدت الشحناء والبغضاء إن بعض مرضى القلوب لا ينظرون إلى الآخرين إلاَّ من خلال منظار أسود، الأصل عندهم في الناس أنهم متهمون، السلف عنهمبل مدانون. ومما لا شك فيه أن هذه الظنون السيئة مخالفة لكتاب الله ولسنة نبيه صلى الله عليه وسلم رضي الله ولهدي 12قول ربنا: {يَا أَيُّهَا اجْتَنِبُوا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِثْمٌ بَعْضَ الظَّنِّ وَلَا وَلَا تَجَسَّسُوا أما الكتاب فقد جاء فيه [الحجراتيَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًاأَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًافَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ} : ] وأما السنة فقد ورد فيها قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظنّ؛ فإن الظن أكذبُ الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا".الحديث أسود. فقال وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم المسلمين حُسن الظن، فقد جاءه رجل يقول: "إن امرأتي ولدت وهذا قال: هل فيها غلامًا أورق؟ [يعني النبي صلى الله عليه وسلم: هل لك من إبل؟ قال: نعم. قال: فما ألوانها؟ قال: نزعه أن يكون لهفيه سواد] قال: إن فيها لأورقًا. قال: فأنى أتاها ذلك. قال: عسى أن يكون نزعه عِرْقٌ. قال: حُمْرُ. عِرْق"[رواه البخاري ومسلم واللفظ عسى من ] وأما السلف رضي الله عنهم وأرضاهم؛ فقد نأوا بأنفسهم عن هذا الخلق الذميم، فتراهم يلتمسون الأعذار للمسلمين، الخلف حتى قال بعضهم: إني لألتمس لأخي المعاذير من عذر إلى سبعين، ثم أقول: لعل له عذرًا لا أعرفه. فهلا بالسلف، فنأوا بأنفسهم عن سوء الظن؟تأسى إن هؤلاء الذين ساءت ظنونهم بالمسلمين أسوتهم في ذلك هو ذاك الرجل الذي قال للنبي صلى الله عليه وسلم: والله إن هذه القسمة ما عُدل فيها وما أريد بها وجه الله" وقد قسَّم بعضهم سوء الظن إلى قسمين كلاهما من الكبائر وهما سوء الظن بالله: وهو أعظم إثمًا وجرمًا من كثير من الجرائم؛ لتجويزه على الله تعالى أشياء لا تليق بجوده سبحانه وكرمه سوء الظن بالمسلمين: وهو أيضًا من الكبائر، فمن حكم على غيره بشر بمجرد الظن حمله الشيطان على احتقاره وعدم القيام بحقوقه وإطالة اللسان في عرضه والتجسس عليه، وكلها مهلكات منهيٌ عنها وقد قال بعض العلماء: وكل من رأيته سيئ الظن بالناس طالبًا لإظهار معايبهم فاعلم أن ذلك لخبث باطنه، وسوء طويته؛ فإن المؤمن يطلب المعاذير لسلامة باطنه، والمنافق يطلب العيوب لخبث باطنه فإياك أخي والظن، وادع ربك أن يصرف عنك خواطر السوء، وإن لم تستطع أن تدفع عن نفسك فلا أقل من السكوت وعدم الكلام بما ظننت لعلك تسلم فإن تنج منها تنج من ذي عظيمة وإلاَّ فإني لا أخالك ناجيًا وما أحسن ما قال الشاعر فلا تظنن بربك ظـن سـوء.. ... ..فإن الله أولـى بالجميـل ولا تظنن بنفسك قطُّ خيـرًا.. ... ..فكيف بظـالم جانٍ جهولِ وظنَّ بنفسك السوءة تجدها.. ... ..كذلك خيرُهـا كالمستحيل وما بك من تقي فيها وخـيرٍ.. ... ..فتلك مواهب الربِّ الجليل وليس لها ولا منها ولكـنْ.. ... ..من الرحمن فاشكـر للدليـل عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد يا فعالا لما يريد اسألك بعزك الذي لا يرام وملكك الذي لا يضام واكفني اعدائي بما شئت وكيف شئت انك على ما تشاء قدير اللهم تولى امري وانصرني انت نعم المولى ونعم النصير ودبر لي امري فإني لا احسن التدبير عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] AnTaKa عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] |
||||||||||
|
24-05-2013, 08:40 AM | #2 | ||||||||||
|
جزاكم الله خيرا |
||||||||||
|
24-05-2013, 11:16 AM | #3 | ||||||||||
|
وجزاك الله مثله :) |
||||||||||
|
24-05-2013, 11:49 AM | #4 | ||||||||||
|
فلا تظنن بربك ظـن سـوء.. ... ..فإن الله أولـى بالجميـل ولا تظنن بنفسك قطُّ خيـرًا.. ... ..فكيف بظـالم جانٍ جهولِ وظنَّ بنفسك السوءة تجدها.. ... ..كذلك خيرُهـا كالمستحيل وما بك من تقي فيها وخـيرٍ.. ... ..فتلك مواهب الربِّ الجليل وليس لها ولا منها ولكـنْ.. ... ..من الرحمن فاشكـر للدليـل موضوع جميل و صاحبه اجمل :) |
||||||||||
|
24-05-2013, 07:41 PM | #5 | ||||||||||
|
مظبوط و الله |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
مشكله يا رايت لو حد عنده حل يفيدنى بس بسرعه يا رايت | My_Egy | قسم الاستفسارات ومشاكل وحلول ال Sbot | 7 | 31-03-2016 06:47 PM |
يا بؤس للقلب | .a7la-smile. | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 5 | 27-01-2014 01:06 AM |
حسن الظن راحة للقلب | ☜ ĂиTaKą ☞ | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 5 | 06-12-2010 03:51 PM |