بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-12-2012, 01:13 PM | #1 | ||||||||||
|
الـــــــــــــرجـــــــاء أعــــــادة الــــنـــظــــر دى قصه رومانسيه فى اول تجربه ليا فى كتابة القصص الرومانسيه وبأمانه عليكم طالب رأيكم لأن الرأى مهم جدا جدا بالنسبه ليا عشان رأيكم مهم لموضوع تانى تبعها برده وهى عباره عن صفحتين ونص ورقة كشكول الى كنت كاتبها فيه يعنى مفهاش 5 دقائق قرايه للناس الى بتكسل ^^ وابدأ القصه ببسم الله : الرجاء اعادة النظر... "احبك".......... ما اجمل معانى هذه الكلمه بل قل ............. ما اجمل ان تحس معنى هذه الكلمه يعيشها فى خياله ...... يحس معناها فى بحر اوهامه كم تمنى ولو يوما واحد ان ينطق بها كم تمنى ولو يبيع الدنيا جميعها فى مقابل ان ينطقها رغم انها بسيطه لمن يراها او يسمعها ........... ولكن فى نظره تساوى الدنيا وما فيها يا لها من امنيه ان يقول لها "أحبك" فى جزء من الثوانى تساوى الدهر كله لحظه اعتراف تساوى له الكثير ..... لحظه اعتراف يبدأ عندها هو من جديد ولكن كيف يقولها .... كيف وهو لا يقدر ان يكسر خجله وان يقول لها ياله من حمل ثقيل يحمله ... لا يعرف كيف كيف يتخلص منه او يهمله فروحه تتوقف على اربعة احرف تتلخص فيها كم سعادته ينظر اليها ...... تتشوق عيناه لها كلما غابت عنه ياالــلــه من عذاب هذا الشوق ..... لا يعرف احدا مدى عذاب شوقه الا .... من اشتاق لرؤيه النور بعد ظلمه دامت لمدى جعلته ينسى معنى رؤيه النور "مالك يا صاح تنظر اليها هكذا؟" يناديه صاحبه ليقطع بها متعه صاحبنا فى النظر اليها "لا اعلم!! ".......... " لا تعلم ماذا؟ أتحبها ؟ " " وأتمنى ولو فى يوما ان اعترف لها " "تجرأ صاحبى ولا تتردد .... فمن احب لن يتنازل عن حبه " "وكيف لى هذا وانا اخجل من النظر الى عيناها " "اكسر حاجز خوفك وأذهب واعترف لها " كم تمنى ان يعترف لها ..... كم تمنى ,,,, وتمنى ,,,,, وتمنى ...... ولكن "هل سأظل هكذا ؟!! " سؤال يدور فى ذهنه وصدق سؤاله هل سيظل يتمنى الى ان يقتله شوقه الى الأعتراف لها ؟ " سأخذ قرارى وأعترف لها " نعم هكذا قالها فى قرارة قلبه قبل ان تستقر فى عقله.... ولكن متى وأين وكيف ؟؟؟!! كل هذا يدور فى ذهنه ....... فهى جارته ولا يعلم كيف يذهب اليها ليحادثها. وأخيرا سنحت له الفرصه ..... وعفى عنه خجله .... وفاجئه قدره بأنه طٌب منه فى يوم ان يوصلها الى مرادها وأن يأتى بها عائدا الى بيتها لأنه فى مثابة اخاها .... كما تعتقد أمها .... ولا تعلم انه لو كان يستطيع ان يعطيها عينيه او اى شىء اخر حتى عمره ما كان ليتأخر فى القبول لو تأخر اخاها.... وجائت اللحظه التى سار معها فى اهدىء طريق ..... وأجمل وقت فى جو تملأه ورود الحدائق على جانبى الطريق .... تتساقط عليها قطرات المطر ..... يسير بجوارها .... ينظر اليها وتنظر اليه ...... فى صمت يملأه احاديث كثيره ..... تدور بين العينين ولا تقدر ان تبوح الشفاه به. يريد أن ينظق .... لكنه لا يعلم كيف يتجرأ........ لا يعلم متى يترك عباءة خجله "أحـــــبــــــكـــ " قالها وهو لا يدرى كيف قالها تحت المطر يتوقف اثنان فى ساعة من الساعات التى يتوقف عندها الدهر عند كليهما احداهما يكاد قلبه ان يتوقف من قوله ..... والأخرى تنظر اليه بصمت "لا أعلم !! " .......... " لا تعلمى ماذا؟!! " فى حيرة تملأ عيناه نطقها ..... فى خوف يقولها ..... يخاف من انها لا تحبه ...... ولــــكـن لا يشعر بهذا قلبه فمن احب أحس بمحبوبته "لا اعلم هل احبك ام لا " ................ " وماذا يمنعك ؟" " لا اشعر بكونك رجلا فى نظرى .... رجل اضع قلبى بين يديه ..... رجل يقدر مسؤلية من احب أذرنى فأنا لا اعترف بكونك رجلا فى ناظرى " صمت من هول صدمته .... صمت من هول ما سمع تمنى فى هذه اللحظات ان تنشق الأرض وتبلعه ... تمنى ان لو لم يقولها ترقرقت عيناه بدمعه ...... أبى كبرياء رجل .... أن تسقط. "الرجاء اعادة النظر " ...... نطقها بكبريائه قبل أن ينطقها بلسانه .... تراقبه بصمت ..... تراقبه بقلب يكذب كل حرف قالته هى فعقلها يمنع قلبها من البوح بأسرارها .... قبل ان يتأكد من كذب قول لسانها تراقبه بصمت يكاد ان يقتلها ... لم يغير من افعاله شىء بل رأت مالم تراه عيناها ...... او قل كانت غافله عنه من قبل لا تدرى بأى عين هذه المره كانت تنظر أبعين الحبيب كانت تنظر ام بعين الفضول ؟!! لم يغير من سلوكه معها او مع غيرها ..... وكأن شيئا لم يكن يا الله من جمال ما رأت ...... رأت رجل فى الأخلاق سيدُ رجل يبر بوالديه اكثر مما ينبغى ... رجل يحافظ على صلة رحمه مع اخوته رجل من كثره حبه للبشر ..... لم تجده بدون مؤنس تحدثه ببرود شديد ..... كالذى يريد ان يفترق عنه محدثه تتوقع فى كل مره ان يرد البرود بمثله .... ولكن ليس بهذا الشخص من يردُه كان دائما يقابل سوء معاملتها ...... بحسن اخلاقه يقابل برودها بإبتسامة .... إبتسامه تتفتح كالورده فى قلب اى شخص يكرهه فما بالك بشخص يخفى حبه ..... يستقبل مثل هذه الأبتسامه مقابل سوء معاملته أما صاحبنا فلم يتغير حاله ..... فهو رجل يثق بنفسه "يا صاحبى أُمحها من عقلك " ........ " كيف لى هذا وهى تتعمق فى جذور قلبى" "ولكن هل ترى كيف تتعامل معك ؟!!! " " وهل رأيت شخص يتخلى عن روحه ؟!! " "استيقظ لا تحبك " ...... " بلا قلبى لم يشعر بهذا ابدا " تتوالى الأيام على شخصين لا يعرف الا من خلقمها مصيراهما وتنصدم صاحبتنا فى زميلتها التى وضعت فيها كل ثقتها واسرارها فشت بجميع اسرارها ...... السىء منها والجيد الجميع ابتعد عنها ..... الكل تركها يأس اقرب الناس اليها من اخراجها من محنتها ..... الا شخصا واحدا نعم هو ..... هو الذى احبها من جذور قلبه مد يده اليها ليخرجها من محنتها من واقع اليم تعيشه الى حياة تنظر اليها بعين جديده .... ترى فيها جسور الأمل تمتد امامها ساعدها فى الرجوع لحياتها ...... صبر على الكثير والكثير من المتاعب فى اخراجها الله على جوهر شخص يستعد للتضحيه من اجل حبيبه رأت الدنيا بعد ذلك بعينه .... بعد ان أصبحت تحب الحياة بببه أنساها كل شىء من صدمة خائن ..... وبعد الناس عنها حتى اقربهم اصبح مصدر للنور والجمال فى قلبها ....... وافضل شخص فى الكون فى ناظرها " هل لك ان تنتظرى فى مكان نحبه ؟ " ..... " نعم ولكن لماذا؟ " " أريد ان اعترف لك بشىء " ..... انهت كلامها وصعد هو الى مكان فوق منزلهما يحبونه منذ طفولتهما وعندما صعدت هى كانت كالأميره فى مظهرها ..... رائعت الجمال مد يده حتى تعتلى ذلك المكان ...... تحت ضوء القمر فى كماله ..... وفى سماء صافيه تتلألأ فيها النجوم يجتمع اثنان ...... أو قلبان " الأن اعدت النظر " ......... " وماذا وجدت ؟ " "تأكدت من كذب قول عقلى الذى لم يصدقه قلبى كنت كمثل التى على قمة جبل تريد ان تقفز وعقلها يقول لها ستموتى ان فعلتى ...... اما قلبى يقول لى لا تخف فمن الممكن الطيران " " وهل انا كنت كالهاويه ؟!! "........ " لا,كنت فقط اخاف ان اسقط فى حب ليس له قرار ولكن " ...... " ولكن ماذا ؟ " "أكتشفت اننى ان سقط فى حبك فأنى سأسقط فى نعيم جنة يحتضنها قلبك " "وماذا جعلك تكتشفى هذا ؟ " ....... " اسأت اليك ولم تقابلنى بإساءة مثلها ..... تبر والداك فكيف اخاف على قلبى منك ؟ ..... تخلى عنى الجميع ولم اجد يد عون من احد الا انت " " لا بأس فأى شـــ..... " "أحبك " قطعت كلامه بأربعة احرف .... هذه المره لم ينطقها هو بل نطقتها هى بل قل نطقها قلبها امسك بكلتا يداها ....... تحت ضوء القمر يشهد على حب يتفجر لتوه من القلب الى اللسان للأعتراف به " وانا ايضا احبك " ...... " سأفعل كل شىء حتى ولو اضطررت للتضحية من اجلك " " لا حبيبتى لن تفعلى شىء .... لأنك ملكة اعتلت عرش قلبى ... ولن اسمح لك بأى شىء سوى الجلوس على عرش قلبى " تم بحمد الله |
||||||||||
|
05-12-2012, 01:25 PM | #2 | ||||||||||
|
الله ينور بس مفشى قصه رعب كد يا فنان |
||||||||||
|
05-12-2012, 01:33 PM | #3 | |||||||||||
|
اقتباس:
بس انت لحقت تقرأ ^^ |
|||||||||||
|
05-12-2012, 07:02 PM | #4 | ||||||||||
|
حلوه اوى ايوه بقى ارجع لايام زمان قصص رعب و رومانس بس يارب تنزل رعب |
||||||||||
|
05-12-2012, 08:17 PM | #5 | ||||||||||
|
جميله اوى يا واد والله استمر :) |
||||||||||
|
05-12-2012, 09:19 PM | #6 | ||||||||||
|
الله .. روعه والله يا احــمــد .. تـسـلـم |
||||||||||
|
06-12-2012, 03:00 AM | #7 | ||||||||||
|
جميله جدا لو بتالف قصص عالطول ياريت تنزلها |
||||||||||
|
06-12-2012, 12:37 PM | #8 | ||||||||||
|
تسلــــــم |
||||||||||
|
06-12-2012, 01:45 PM | #9 | ||||||||||
|
نااااايس يا احمد وفى إنتظار المزيد |
||||||||||
|
06-12-2012, 03:31 PM | #10 | ||||||||||
|
ابداااع حلوة جدا |
||||||||||
|
06-12-2012, 04:36 PM | #11 | ||||||||||
|
جمدة اوى الصراحة و بتعرف تكتب بس لو في حاجة رعب بئا كدة يبئا اشطا |
||||||||||
|
06-12-2012, 04:40 PM | #12 | ||||||||||
|
جااامدة اوي يا احمد بس مش عارف بحب القصص الرومانسية بالعامية اكتر |
||||||||||
|
06-12-2012, 09:28 PM | #13 | ||||||||||
|
فان و الله يا احمد و رينا الابداعات دى دايما ما تخبيش حاجة عننا :disgust1: |
||||||||||
|
06-12-2012, 09:33 PM | #14 | ||||||||||
|
نــــجم يا ابني من يومكــ ...!! منـــــتظريــــــن جديـــدكــ |
||||||||||
|
06-12-2012, 09:36 PM | #15 | ||||||||||
|
الله ينور عليك يا ريس |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|