قصة ماركو بولو و رحلاتة(Never lose)

[Omar_El*POP]

قصة ماركو بولو و رحلاتة
عندما يكون رجل راكبا على جمل فى مجموعة من القوافل و فى منتصف الليل يتعب او ينام فينفصل عن مجموعتة و عندما يستيقظ يجد نفسة فى مكان بعيد عن مجموعتة فيحاول الوصول اليهم بمناتدهم فيسمع اصوات تنادية بأسمة فعندما يذهب لا يجد احد انما يجد شيئا غريبا جدا لكن لا أحد يعلم ذلك الشئ الغريب و لكن اذا أردت ان تعلم ما هو الشئ الغريب فعليك ان تكون مستعدا للموت و العديد من المسافرين قد تم قتلهم بنفس الطريقة ولا يجدهم احد ثانيتا و احيانا بعض المسافرين يسمعون صوت الكثير من الناس فعندما يذهبون اليهم لا يجدون شئ
و بذلك يعلمون انهم ارتكبو خطأ فادحا و يموتون بعد ذلك و احيانا يجدون مجموعة كبيرة من الناس قادمين نحوهم ويظنونهم لصوص و بعد ذلك يبتعدون عنهم لكن بعض قليل يسمعون صوت الناس الكثيرة تصرخ و تهرب من الخوف وبعض دقائق لا يسمعون شيئا الا قرع الطبول و الأغانى لكن عندما يذهبون يكنون قد عرفو انهم قد ماتو و لذلك قرر المسافرين بوضوع اجراس فى الجمال و اضواء ملونة لعدم التوهان فى هذا الطريق المخيف و هو طريق الحرير (silk road)
ماركو بولو ولد عام(1254)وتوفى عام(1324) هو من اشهر الرحالين الغربيين الذين سافرو فى طريق الحرير
ولقد اعجب بة جميع من قابلوة بسسب زكائة و كتابتة وتصميمة على اكتشاف طريق الحرير
و لقد دامت رحلتة خلال اسيا بالكامل 24 عاما من ضمنهم 4 سنوات فى طريق الحرير و لقد سافر فى اماكن ابعد من الأماكن التى وصل أليها اسلافى الى ما بعد منغوليا و هذا يعنى ألى الصين ولقد اصبح مستشار كوبلاى خان وهو كان امبراطور الصين من(1214حتى1294) و بعد ان سافر من الصين عاد الى وطنة مجددا لتصبح قصتة اعظم قصة فى التاريخ لكن لم يصدق احد قصة ا;تشافة لطريق الحرير و لرؤيتة وحوش غريبة اشياء عجيبة فى طريق الحرير

أخوة ماركو بولو
فى عام 1260 وصل تاجرين فينسيين من sudakمن ميناء القرم و استمر الأخوان مافيو بولو و نيكولو بولو حيث تاجرو لمدة سنة فى سوريا و هذا بعد وقتا قليل من الحرب الأهلية التى حدثت بين هولوجو و باركا ابن عمهم و كان من المستحيل ان يذهبو الى الوطن بنفس الطريقة التى هرب بها الى سوريا و لذلك قرروا ان يقوموا بالرحلات فى الشرق لتفادى الحروب التى تحدث فى الغرب لكن بسبب حظهم السئ تم محاصرتهم فى سفينة لمدة 3 سنوات ولكن تم انقاذهم من عدو ابن عمهم هولوجو خان العظيم وقد قام الأخوة بأقناع قائد السفن المنغولية بأن هولوجو العظيم يريد ان يقابل اللاتنيين لانة لم يرى او يسمع عنهم من قبل واذا قام القائد بأرسالهم الية فسوف يكافئة قأقتنع القائد و جعلهم يذهبون الى الأمبراطور ولذا تركو السفينة وهربو فى سفينة اخرى الىSamarkandوKashgar وبسسب حظهم السئ قد حدثت لهم العقبة القاتلة لكن لم يحدث لهم شئ وكان ذلك فى صحراء الغوبى وخلال ذاهابهم فى الطريق الشمالى قد وصلو الى مدينة تورفان و حامى ثم ذهبو ألى المنطقة الجنوبية الشرقية لمدينةDunhuang على طول ممر Hexi و اخيرا وصلو الى عاصمة الصين الجديدة Bejing الذى يرأسها great khanفى عام 1266و الخان العظيم هو مانجو اخ الأمبراطور كوبلاى و قد بدأ حكمة فى Bejingالتى لم تكن مستعمرة منغولية مثل المدينة التى بناها اخوة كوبلاى بعد ان سيطر المنغولين على الصين فى عام 1264 و اسست سلالة يوان التى استمرت من عام (1264 حتى عام 1368) وعندما كان الأخوان مافيو و نيكولو فى الصين سألهم كوبلاى عن الجزء الغربى من العالم الذى يوجد بة الحضارة الرومانية و البابا و الكنيسة و قد رد علية الاخوان باللغة التركية و كان صادقين فى كلامهما و بعد سنة ارسل كوبلاى مع الأخوان مبعوثة الى البابا مكتوب فيها بان كوبلاى يريد 100شخص من افضل المتعلمين ليأتو الى الصين لتعليمهم الدين المسيحىو تعليمهم حضارات العالم الغربى والبابا كان اسمة كليمنت الرابع وطلب منهم ايضا ان يبعثو له بعض من النفط لمصابيحهم من القدس و لجعلهم يفعلون كل هذا اعطاهم هدية قيمة وهى القرص الذهبى(golden tablet)
والقرص كان بطول قدم وثلاث بوصات و كتوب عليها بالصينى و معنى الكلمات هو بقوة السماء و القرص الذهبى هو جواز السفر لجميع اصدقاء الخان كوبلاى وكذلك كان الدليل الوحيد ليدل على ان الرسالة كانت من كوبلاى مباشرة و لقد تطلب من الأخوان ثلاث سنوات للعودة ألى موطنهم و قد عادا فى ابريل عام1269 و لم يكن الأخوان اول من وصل الى المنغول من اوروبا و قد ذهبو فى بيت فوجدو امامهم بيانو جيوفاني دي Carpini في 1245 وجيلوم دي Rubrouck في 1253 جعلا بشكل خطير رحلة إلى Karakorum وعادا بسلامة؛وبعد ذلك ذهبوا الى الوطن وماتو بسلام
يتبع
ولادة ماركو بولو و نموة
طبقا لعائلة بولو كانت من العائلات العظيمة زكان جميعهم نبلاء و كان ذلك بسسب مافيو و نيكولو اخوة ماركو بولو و ذلك بتأسيس مركز تجارى على ساحل جزيرة كورزولا خارج ساحل دالميشيا و لكن لا احد يعلم اين ولد ماركو بولو لكنهم يعتقدون انه ولد فى جزيرة كورزولا او فينيسيا و لكن يعرفون انة ولد عام1254 و لقد تربى و كبر فى فلينسيا و كان يعيش بجوار المركز التجارى الذى يوجد فى البحر المتوسط و كان يحترمة الناس بسبب زكائة و علمة و تعلم الكثير عن اشهر المؤلفين للقصص و الرحالة و عرف نصوص التوراة,و علم الاهوت الأساسى للكنيسة الاتينية كان يعرف جميع التجار الفرنسيين و الأطاليين و كان يهتم بالطبيعة و كان يهتم بالطرقات التى يستخدمها التجار فى القوافل بالأضافة الى النباتات و الحيوانات الغريبة و الجميلة
وكان عمرة ست سنوات عندما ذهب ابوة و عمة فى اول رحلة تجارية ألى الصين و اصبح عمرة 15عام عندما عاد ابوة وعمة من الرحلة ولكن فى ذلك الوقت توفت امة و لقد عاش مع ابية بعد العودة سنتين فى فينيسيا(Venice)و بعد ذلك قام مع عمة و ابية لرحلة الى الصين و استمرت ثلاث سنوات
طول وصعوبة الرحلة الى الصين
في نهاية 1271، يستلم الرسائل والهدايا الثمينة لخان العظيم من البابا الجديد Tedaldo (جريجوري x)، عرضت العاب الكرة والصولجان مرة أخرى من فينيسيا على رحلتهم إلى الشرق. أخذوا معهم بولو ماركو بعمر 17 سنة والراهبان. عاد الراهبان بعجالة بعد وصول a منطقة الحرب، لكن العاب الكرة والصولجان واصلتها. مرّوا من خلال أرمينيا، بلاد فارس، وأفغانستان، على Pamirs، وعلى طول الطريق الحريري إلى الصين.

التفادي لإجتياز نفس الطريق الذي العاب الكرة والصولجان عملت قبل 10 سنوات، جعلوا a تحوّل عريض إلى الشمال، أولا وصول إلى جنوب القوقاز ومملكة جورجيا. ثمّ سافروا على طول متوازي المناطق إلى الشواطئ الغربية لبحر Caspian، يصل تبريز وشقّوا طريقهم الجنوب إلى Hormuz على الخليج الفارسي. نووا أخذ طريق البحر إلى الميناء الصيني. من Hormuz، على أية حال، إيجاد السفن "شؤون تعسة. . . . خيّطت فقط سوية بالبرمة جعلت من قشة البندق الهندي "، قرّروا سفر برّا إلى كاثاي ومستمرة شرقا. من Homurz إلى كيرمان، يعبر هرات، Balkh، وصلوا Badakhshan، حيث بولو ماركو تعافى من مرض وبقى هناك لمدّة سنة. على التحرّك ثانية، وجدوا أنفسهم على "المكان الأعلى في العالم، Pamirs "، باسمه ظهر في التأريخ للمرة الأولى.

عندما وصلت العاب الكرة والصولجان صحراء Taklamakan (أو طشت Taim)، هذا الوقت حاذوا حول الصحراء على الطريق الجنوبي، يعبر Yarkand، Khotan، Cherchen، ويشذّب ولا. إختارت عين ماركو الحادة الخواص الأكثر بروزا لكلّ. في Yarkand، وصف الذي الناس المحليين كانوا جدا عرضة للغدة الدرقية، التي ماركو لام على الماء الصالح للشرب المحليّ. في أنهار محافظة Pem وجدت "ترجم مسمّاة اليشب والعقيق الأبيض في الكثير" - a إشارة للإتعاب. في Pem، "عندما a زوج إمرأة يتركها لسفر في رحلة أكثر من 20 يوم، حالما ترك، تأخذ زوجا آخرا، وهذا هي بالكامل عندها الحق في تعمل بالإستعمال المحليّ. والرجال، حيثما يذهبون، وارد يتزوّج بالطّريقة نفسها." Cherchen كان أيضا a لاحظ مصدر ساقطة.

هي صحراء الغوبي (تينة صحيحة. ) حيث بولو ماركو تركنا شعور الرهبة لسعة الصحراء وتأثيراته على تلك الجريئة بما فيه الكفاية لإختراقه: "هذه الصحراء ذكر بأنه كانت طويل جدا بحيث تستغرق a سنة للذهاب من نهاية لأخرى؛ وفي النقطة الأضيق تأخذ a شهر لعبوره. يتضمّن كليّا من الجبال والرمال والوديان. هناك لا شيء على الإطلاق للأكل." على الرغم من الأخطار صادفت أثناء عبور الغوبي، يقترح حساب ماركو بأنّ الطريق كان آمن وأسّست حسنا أثناء عهد المنغولي. بعد أن تركوا غوبيا، المدينة الرئيسية الأولى التي عبروا كانت Suchow (Dunhuang)، في محافظة Tangut، حيث ماركو بقى لمدّة سنة. لاحظ ماركو مركز الصناعة الأسبستوسية أيضا في Uighuristan، بKarakhojaه الكبير؛ أضاف الذي الطريق لتنظيف قماش أسبستوسي كان أن يرميه إلى a نار، والذي a نموذج أعيد من كاثاي بالعاب الكرة والصولجان وقدّم إلى البابا.

الحقيقة بأنّ ماركو ما كان a مؤرخ لم يتوقّفه يعرض a لمدة طويلة تأريخ حول المنغوليين. زوّد a وصف تفصيلي من إرتفاع الحياة وإمبراطورية خان منغولية وعظيمة. وصف الرسمي a جنازة خان عظيمة - أي واحد مؤسف بما فيه الكفاية لمصادفة الموكب الجنائزي ميت لخدمة لوردهم في العالم القادم، إحراز جثّة Mangu خان أكثر من عشرون ألف ضحيّة. هو مخبرة من الحياة على السهول، شعر yurt مغطى بسحب بالثيران والجمال، والعادات البيتية. الذي أثار إعجاب ماركو أكثر كان الطريق الذي فيه واصلت النساء حصّة أسد العمل: "الرجال لا يزعجون أنفسهم بشأن أيّ شيء ما عدا تعقيب وحرب وصيد صقور." في تعبير الزواج، وصف ماركو الذي زاول المنغوليين تعدد زوجات. أي رجل منغولي يمكن أن يأخذ زوجات قدر ما حبّ. على موت رئيس البيت، تزوّج الإبن زوجات الأكبر سنا أبّيه، لكن ليس أمّه الخاصة. أي رجل يمكن أن يواجه زوجات أخّيه أيضا إذا هم ترمّلوا. دوّر ماركو حسابه من حياة البيت المنغولية بالذكر بأنّ البديل الكحولي الذي أثار إعجاب Rubrouck أمامه: "يشربون حليب فرس أخضع إلى a عملية التي تجعلها مثل النبيذ الأبيض والجيدة جدا للشرب. هو يدعى koumiss "

حساب ماركو للحياة المنغولية مثيرة جدا عندما قارن إلى حكاية العديد من عجائب الحضارة الصينية أيّ هو قريبا أن يرى بأم عينه. Kublai خان، مع ذلك القرار مع كلّ منفق إمبراطور الصين، ما نسى أين جاء من: هو يقال بأنّه كان عنده بذور عشب السهل بذرت في فناء القصر الإمبراطوري لكي هو يمكن أن يكون مذكّر دائما وطنه المنغولي. أثناء إقامته الطويلة في كاثاي وماركو كان عندهما العديد من المحادثات مع Kublai، ماركو لا بدّ وأن جاء لتقدير وعي خان العظيم من اصوله المنغولية، والتفصيل الذي فيه المنغوليون موصوفون في كتابه يقترحون بأنّه تحرّك لجعل a دراسة إنتهاء طرقهم.

أخيرا الرحلة الطويلة كانت تقريبا إنتهى وخان العظيم كان مخبرة من نظرتهم. بعث a مرافق ملكي لجلب المسافرين إلى قبله الإحساس. في مايو/مايس 1275 لعبة الكرة والصولجان وصلت إلى الرأسمال الأصلي لKublai خان في Shang tu (ثمّ السكن الصيفي)، بعد ذلك قصره الشتائي في رأسماله، Cambaluc (بيجين). في ذلك الوقت هو كان 3 ونصف السنوات منذ أن تركوا فينيسيا وهم مرّوا مجموع من 5600 ميل على الرحلة. ماركو تذكّره بالتفصيل في اللحظة الأعظم عندما قابل خان العظيم أولا (تركت تينة. ):


"سجدوا أمامه وجعلوا سجودا بالتواضع الأعلى. خان العظيم عرضهم يرتفعون وإستقبلوهم بشكل مشرّف وسلّوهم بالهتاف الجيد. سأل العديد من الأسئلة حول شرطهم وكم عملوا بعد مغادرتهم. الإخوة طمأنوه بأنّهم كان عندهم في الحقيقة عمل حسنا، منذ أن وجدوه جيّدون ومزدهرون. ثمّ قدّموا الإمتيازات والرسائل التي البابا أرسل، الذي به هو أسرّ كثيرا، وسلّم النفط المقدّس، الذي إستقبل بالبهجة وقيّم جدا hightly. عندما رأى خان العظيم ماركو، الذي كان ثمّ a صبّي شاب، سأل من هو كان. قال 'السيد' Messer نيكولو، ' هو إبني ورجلك الإقطاعي. ' ' هو heartly مرحبا، ' قال خان. ماذا يحتاج لجعل a لمدة طويلة قصّة منها؟ العظيم في الحقيقة كانت المرح والمفرحة الذي به الخان العظيم وكلّ محكمته رحّبا بوصول هؤلاء المبعوثين. وهم خدموا حسنا وعالجوا في كلّ حاجاتهم. بقوا في المحكمة وكان عندهم a مكان الشرف فوق البارونات الآخرين."

السنوات صلّحت في محكمة خان
ماركو , a أهدى لغويا وسيد من أربع لغات، أصبح a مفضّل بالخان وعيّن إلى المناصب العالية في إدارته. خدم في محكمة خان وأرسل على عدد من المهمات الخاصّة في الصين وبورما والهند. العديد من الأماكن أيّ منشار ماركو لم يرى ثانية من قبل الأوربيين حتى القرن الماضي. إستمرّ ماركو الطول العظيم لوصف عاصمة Kublia، مراسيم، متعقّبة وإعانة عامة، وهم كانوا كلّ لكي يوجدوا على a مقياس أصغر كثير في أوروبا. وقع بولو ماركو في حبّ الرأسمال، الذي أصبح جزء لاحقا بيجين، ثمّ دعا Cambaluc أو Khanbalig، عنى ' مدينة خان. ' هذه المدينة الجديدة، بنى لأن المنجّمين توقّع تمرّدا في القديم الواحد، وصف كالمدينة الأكثر روعة في العالم. إستغرب القصر الصيفي بشكل خاص. وصف "القصر الأعظم الذي أبدا كان". الحيطان غطّيت بالذهب والفضة والقاعة كان كبير جدا بحيث يمكن أن يتعشّى 6,000 شخص بسهولة. القصر صنع من قصب مدعوم من قبل الحبال الحريرية الـ200، التي يمكن أن تفكّك وتنقل بسهولة عندما الإمبراطور تحرّك. هناك أيضا، خان أبقى a زرّ من 10,000 حصان أبيض بلا بقع، الذي حليبهم حجز لعائلته ولa قبيلة الذي ربح a نصر لجنكيزخان." قصر الرخام الرفيع، الغرف التي منها جميعا ذهبية وصبغت بأرقام الرجال والوحوش. . . . كلّ المنفّذون بمثل هذا الفنّ الرائع الذي تعتبرهم بالبهجة والدهشة." ألهم هذا الوصف الشاعر الإنجليزي Coleridge لاحقا لكتابة قصيدته المشهورة حول Kublai خان "قبة سرور مهيبة" في Xanadu (أو Shang du).

على أية حال كان هناك بعض الظواهر التي كانت جديدة كليا إليه. الأول إجتمعنا، أسبستوس، لكن الآخر الثلاثة أفقر خياله، وهم كانوا عملة ورقية، فحم والبريد الإمبراطوري.

فكرة الورقة التي تستبدل ذهبا وفضة كان a مفاجأة مجموع حتى إلى العاب الكرة والصولجان merchantile. نسب ماركو نجاح العملة الورقية إلى قوام Kublai كa حاكم. "بهذه قطع الورق التي هم يمكن أن يشتروا أيّ شئ ويدفعون ثمن أيّ شئ. وأنا يمكن أن أخبرك بأنّ الصحف بأنّ تحسب بينما عشر bezants لا تزن واحد." تعابير ماركو للإعجوبة في "ترجم ذلك الحرق مثل السجلات" يشوّفنا كيف جاهلا حتى رجل a البحر الأبيض المتوسط البارز seapower يمكن أن يكون في القرن الثالث عشر. الفحم على الإطلاق لا مجهول في أوروبا لكن كان جديد إلى ماركو: "


هو حقيقي بأنّهم عندهم الكثير من الحطب، أيضا. لكن السكان هائل جدا وهناك العديد من بيوت وحمّامات الحمّام بشكل ثابت أن تكونا ساخنة، بأنّ ه يكون مستحيل لتجهيز الحطب الكافي، منذ ليس هناك واحد الذي لا يزور a بيت حمّام على الأقل 3 مرات a إسبوع ويستحمّ - في الشتاء كلّ يوم، إذا هو يمكن أن يديره. كلّ رجل الرتبة أو الوسائل لهما حمّامه الخاص في بيته. . . . لذا هذه الأحجار، أن يكون وفير جدا ورخيصة جدا، تأثير a توفير عظيم من الخشب."
ماركو أثير إعجاب على حد سواء بنظام الإتصال الكفوء في العالم المنغولي. كان هناك ثلاث درجات رئيسية من الإرسالية، التي قد تعاد في الشروط الحديثة ك' صنف ثاني '،' الدرجة الأولى و' على خدمة صاحب الالجلالة الالإمبراطورية: أولوية قصوى '. ' رسائل صنف ثاني حمل من قبل عدائي القدم، الذي كان عنده محطات تقوية ثلاثة أميال على حدة. كلّ رسول لبس a حزام خاصّ علّق بالأجراس الصغيرة لإعلان نظرته وتضمن بأنّ إغاثته كانت خارج على الطريق وتستعدّ لa تصقل سيطرة. هذا النظام مكّن a رسالة لتغطية مسافة a رحلة عشر أيام طبيعية في 24 ساعة. في كلّ ثلاثة أميال تركّز a سجلّ أبقى على تدفق الرسائل وكلّ الطرق قيمت بدوريّة فيها من قبل المفتشين. ' عمل الدرجة الأولى حمل على ظهر الفرس، بمراحل التقوية من 25 ميل. لكن العمل المهم جدا من إمبراطورية Kublai حمل ببلا توقّف حمل سعاة راكبين القرص الخاصّ بإشارة gerfalcon. في النظرة إلى كلّ رسول ما بعد بيت يدقّ بوقه؛ السياس يظهرون a حصان جديد جاهز مسرج، الرسول يحوّل إليه ويجرون مباشرة. أكّد ماركو بأنّ هؤلاء ساعي الخيالة يمكن أن يجتاز 250 300 ميل في اليوم.

بولو ماركو سافر في الصفقة العظيمة في الصين. هو أدهش بثروة الصين الهائلة العظيمة الكهربائية، وهيكل إجتماعي معقّد. الصين تحت اليوان (الإمبراطورية المنغولية) سلالة كانت a إمبراطورية ضخمة التي قزّم إقتصادها الداخلي الذي أوروبا. ذكر بأنّ الصناعة الحديدية كانت حول 125,000 طن في السّنة (a تستوي ليست واصلة في أوروبا قبل القرن الثامن عشر) وإنتاج ملح كانت على a مقياس ضخم: 30,000 طن a سنة في محافظة واحدة لوحدها. أي نظام نقل أساسه قناة ربطت المدن وأسواق الصين الضخمة في a شبكة إتصال داخلية واسعة في أي عملة ورقية ووسائل إئتمان طوّرتا إلى حد كبير. المواطنون يمكن أن يشتروا كتب ذات غلاف ورقي بالعملة الورقية، يأكل رزّا من طاسات الخزف الرفيعة ويلبس ملابس حريرية، عاش في المدينة الناجحة تلك لا بلدة أوروبية يمكن أن تجاري.

عيّن Kublai خان بولو ماركو كمسؤول مجلس شورى الملك في 1277 ول3 سنوات هو كان a مفتش ضريبة في Yanzhou , a مدينة على القنال الرئيس، المنطقة الشمالية الشرقية Nanking. زار Karakorum أيضا وجزء سايبيريا. أخذ في هذه الأثناء أبّوه وعمّه جزءا في الهجوم على بلدة Siang يانج Fou، للذي صمّموا وبنوا محرّكات الحصار. زار Hangzhou كثيرا، مدينة أخرى قريب جدا Yangzhou. مرة Hangzhou كان عاصمة سلالة الأغنية وكان عنده a بحيرات جميلة والعديد من القنوات، مثل مدينة ماركو الأصلية، فينيسيا. وقع ماركو في حبّه.
صورة كوبلاى خان

صورة خريطة سير ماركو بولو

صورة الصحراء التى سار بها ماركو

يتبع