حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/01/2025

Ahmed_k_nayel_01_01_2025

END_02/12/2024

END 29/01/2025

END 06/12/2024

END 28/12/2024

END 30/12/2024_waiting

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 18/01/2025

END 20/01/2025_coinY

END 20/01/2025_1418

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_01_2025

ibrahim_END 07/1212024

END 29/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 18/01/2025

END 20/01/2025_coinY

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



القـسـم الإسـلامـى الـعـام [ قسم يهتم ببناء القيم والفضيلة بمجتمعنا الاسلامي بين الشباب المسلم يهتم بثقافتنا الإسلامية فقط ] [ نرجوا عدم التطرق للأمور التي تضر الدين وعدم الافتاء بشي غير موثوق وعدم المساس بأى دين أخر ]

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-04-2012, 06:51 PM   #1

kastel
عضو مشارك



الصورة الرمزية kastel


• الانـتـسـاب » May 2011
• رقـم العـضـويـة » 86806
• المشـــاركـات » 5,585
• الـدولـة » .•°«SilkRoad4Arab»°•.
• الـهـوايـة » .•°«مشـ لاقيـ حاجه تستاهلـ»°•.
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 66
kastel جـيـد

kastel غير متواجد حالياً



افتراضي مستقبل التعليم بهدي القرآن













مستقبل التعليم بهدي القرآن






الذي يتفكر في كيفية التعليم في زماننا و سأركز هنا على الدول الاسلامية يجد

سمة غالبة على جميع المراحل التعليمية

من ابتدائية، اعدادية، ثانوية، و جامعية و هذه السمة هي اعتماد اسلوب الحفظ

كوسيلة للتع لّم و تبنى الامتحانات

على قدرة الطالب على حفظ المعلومة و استرجاعها ، و

السؤال الآن هو:

هل هذه الطريقة صحيحة أم خاطئة؟




يعلمنا الله عز و جل طريقة لمعرفة الاجابة على هذا السؤال من التفكر في الآيات ( 24

أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ الله مَثَلًا كَلِمَة طَيبَة كَشَجَرَةٍ طَيبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُل حِينٍ بِإِذْنِ رَبهَا
* وَمَثَل كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَة خَبِيثَةٍ اجْتُثتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ وَيَضْرِبُ الله الْأَمْثَالَ لِلناسِ لَعَلهُمْ يَتَذَكرُونَ

حيث يعلمنا الله عز و جل بأنه نستطيع أن نعرف فيما إذا كان عمل ما صحيح أم خاطىء عن طريق ثمار العمل فإذا
كانت ثمار العمل طيبة فهذا يعني بأن العمل طيب (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ الله مَثَلًا كَلِمَة طَيبَة كَشَجَرَةٍ طَيبَةٍ
أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُل حِينٍ بِإِذْنِ رَبهَا) أما إذا كانت الثمار خبيثة فهذا يعني
بأن العمل سيء (وَمَثَل كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَة خَبِيثَةٍ اجْتُثتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ )، فإذا طبّقنا
هذا الأمر على كيفية التعليم في غالبية الدول الاسلامية نجد بأن الثمار سيئة من حيث عدم انتاج غالبية المسلمين أي
شيء معتبر في مجال المعرفة و العلم و بذلك فإن العالم لا يلتفت لهم و لا يعطيهم أي أهتمام و لا كلمة مسموعة و
هذا يدلّنا على أن طريقة التدريس المبنيّة على الحفظ هي طريقة سيئة و غير صحيحية على الاطلاق.
فالسؤال الآن هو عن الطريقة المثلى للتعليم في القرآن الكريم و في هذا الاطار يعلمنا الله سبحانه و تعالى الطريقة
المثلى للتعلّم و لفهم الأمور من التفكر في آية ( 3) من سورة الرعد:

◌ۖ وَمِنْ كُل الثمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ ◌ۖ وَهُوَ الذِي مَد الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا
إِن فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكرُونَ ◌ۚ يغُشِي الليْلَ النهَارَ

حيث نجد في الآية الكريمة أن الله عز و جل يعطينا معلومة معينة في بداية الآية الكريمة (وَهُوَ الذِي مَد الْأَرْضَ
( ◌ۚ يغُشِي الليْلَ النهَارَ ◌ۖ وَمِنْ كُل الثمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَ يْنِ اثْنَيْنِ ◌ۖ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا
و من ثم يعلمنا الله كيفية فهم هذه المعلومة في قوله (إِن فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكرُونَ ) حيث يعظنا الله بضرورة
التفكر في المعلومة لفهمها و أنه لا يكون فهمها عن طريق حفظها كما هو الحال في طرق التعليم الموجودة في غالبية
الدول الاسلامية.

دليل آخر على هذا الاستنتاج نجده في التفكر في آية ( 191 ) من سورة آل عمران:
الذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكرُونَ فِي خَلْقِ السمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبنَا مَا
خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النارِ
حيث نجد بأن الحق يعلمنا كيفية فهم خلقه في قوله (وَيَتَفَكرُونَ فِي خَلْقِ السمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ) و لم يقل الله
بأن حفظ خلق السماوات و الأرض هو الطريقة لفهم الخلق. فمثلا عند تدريس مادة الجغرافيا فإن المتبع هو جعل
الطالب يحفظ صادرات بلد معين و من ثم يقيّم الطالب على مدى حفظه لهذه الصادرات و لكن الطريقة القرآنية هي
وجود المعلومة و من ثم التفكر فيها.
و السؤال الآن هو عن كيفية تطبيق الطريقة القرآنية في التعليم في زماننا هذا، و هذا مبيّن في النقطتين التاليتين:

1. توّفر المعلومة: الخطوة الأولى في الطريقة القرآنية هي توّفر المعلومة و هذا ممكن في زماننا هذا عن طريق شبكة
الإنترنت حيث يمكن عن طريق تصفح هذه الشبكة الحصول على جميع المعرفة البشرية في زماننا هذا و لذلك لايوجد
داعي على الاطلاق لحفظ المعلومة.

2. التفكر: الخطوة الثانية في الطريقة القرآنية هي التفكر في المعلومة و افضل مكان للتفكر هو القرآن الكريم، فيبدأ
الإنسان بالتفكر في آيات القرآن الكريم و بعد ذلك يتفكر في المعلومة التي يجدها على شبكة الانترنت ليستخدمها في
السعي لاعلاء كلمة الله عز و جل





مثال عملي على كيفية تطبيق الطريقة القرآنية في التعليم:
أراد طالب أن يفهم الجدول الدوري للعناصر في مادة الكيمياء، فالطريقة المتبعة في الدول الاسلامية هي أن يقوم
الطالب بحفظ الوزن الذري للعناصر و حفظ كيفية وضع الجدول و حفظ هذا و ذاك. فلنقارن هذا مع الطريقة القرآنية
لفهم الجدول الذري و الطريقة مبيّنة فيما يلي:

1. التفكر في آيات القرآن الكريم: لفهم الجدول الدوري يجب علينا التفكر في سورة يونس – الآية ( 61

وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْه مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلا كُنا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ
وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبك مِنْ مِثْقَالِ ذَرة فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِنْ ذٰلِك وَلَا أَكْبَرَ ◌ۚ إِلا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ

حيث نجد بأن الله عز و جل ربط ذكر الذرة في القرآن الكريم بوزنها (مِثْقَالِ ذَرة ) و لم يتم ربط الذرة بأي خاصية
أخرى مثل حجمها، لونها، و غيرها و هذا يعلمنا بأن وزن الذرة هو الشيء الرئيسي الذي يحدد خصائص المادة و
لذلك بني الجدول الدوري على أساس وزن الذرة.

2. يستخدم الطالب الانترنت لرؤية الجدول الدوري و كيف أنه بني على أساس وزن الذرة و لا يقوم الطالب بحفظ
الجدول الدوري و الأرقام الذي يحتويه كما هو الحال المتبع حاليا.
من الأمور الأخرى الذي نجدها من تفكر آيات القرآن الكريم هو أن الله عز و جل عندما يريد أن يجعل الانسان يفهم
أمر ما فإنه يعظ الانسان بالتفكر و هذا يدلنا على أن وسيلة الادراك و الفهم للدماغ البشري هي التفكر أما إذا
أُستخدم الدماغ البشري بطريقة الحفظ فإن هذه الطريقة تحرم الانسان من استخدام قدراته الدماغية مما يؤدي الى إنسان
غير قادر على العطاء في هذه الحياة و الى إنسان ذليل و تابع لأي شيء يقال له (أي إمّعة)، فيجب علينا أخواني و
أخواتي أن نقف و نتفكر في طريقة التعليم الحالية و مستقبلها.





End





توقيع kastel :


رد مع اقتباس
إعلانات google

قديم 13-04-2012, 08:41 PM   #2

Kemo Eagle
عضو ذهبى



الصورة الرمزية Kemo Eagle


• الانـتـسـاب » Dec 2011
• رقـم العـضـويـة » 96035
• المشـــاركـات » 4,734
• الـدولـة » .•°« ام الدنيا -المفروض-»°•.
• الـهـوايـة » الكتابة
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 78
Kemo Eagle جـيـد

Kemo Eagle غير متواجد حالياً



افتراضي



موضوع طويل بس جزاك الله خيرا
ولو النظام ده اطبق فى مصر
صدقنى الجيل اللى طالع هيبقى حاجه تانيه خالص
بس للأسف احنا هنا ماشيين بنظام التلاجه
تلاقيك استغربت اه والله مش بهزر
التلاجه بتحفظ الاكل مش بتفهمه واحنا بنحفظ الكلام مش بنفهمه


توقيع Kemo Eagle :



ردد هـذا الدعـاء لـتـأخـذ عـلى كـل مـؤمـن ومـؤمـنـة حـسـنـة " اللـهـم اغـفـرلــى واغـفـر للـمـؤمـنـيـن والـمـؤمـنـات الاحيـاء مـنـهـم والامـوات "




رد مع اقتباس
إضافة رد


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
حفظ القرآن - هل يؤثر القرآن على شخصية الإنسان ؟ ThehoTLine القـسـم الإسـلامـى الـعـام 5 31-10-2011 02:55 PM
التعليم فى مصر dangeer1 قسم المواضيع المكررة و المخالفة 25 01-12-2009 02:32 AM
العيب مش فى التعليم ( رايك فى التعليم ) pop2020 بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 5 30-10-2009 10:41 PM
مشكله النت تهدد مستقبل مصر ArabiaN بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 7 20-12-2008 07:40 PM


الساعة الآن 08:48 PM.