حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/12/2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

END_02/12/2024

END 30/12/2024

END 06/12/2024

END 28/12/2024

END 30/12/2024_waiting

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

ibrahim_END 07/1212024

END 30/12/2024

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 


الانتقال للخلف   الموقع العربي الاول للعبة Silkroad Online > الـمـنـتـدى الـعـام > القـسـم الإسـلامـى الـعـام > الــمكتبة القرانية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-05-2011, 09:04 PM   #1

Mysterious
عضو مشارك



الصورة الرمزية Mysterious


• الانـتـسـاب » Mar 2008
• رقـم العـضـويـة » 17499
• المشـــاركـات » 6,688
• الـدولـة » الــفـــ أرض ــيـروز
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 10
Mysterious صـاعـد

Mysterious غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Mysterious

افتراضي تفسير قوله تعالى : ( وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا و






تفسير قوله تعالى : ( وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا )




في سورة الجن ، : (وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا ) هل المتحدث هنا هم الجن ؟
أم المقصود بقوله ( جد ) ضد الهزل ؟





هذه الآية من سورة " الجن " ذات الوقع المؤثر في النفوس ،

تحكي حديثا صدر عن الجن الذين استمعوا القرآن

من النبي صلى الله عليه وسلم ، فآمنوا بالقرآن ، وأسلموا.



قال الله تعالى : ( قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآَنًا عَجَبًا .

يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآَمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا .

وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا .

وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا ) الجن/1-4 .


وظاهر جداً من سياق الآيات : أن الجن أعلنوا إيمانهم بوحدانية الله ،

ورفضهم لما يقوله المشركون من نسبة الصاحبة والولد إلى الله ، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً .




والجد في الآية معناه : العظمة والجلال ،

وليس معناه "أبو الأب" كما فهم بعض الناس.



قال ابن فارس في "معجم مقاييس اللغة"

" الجيم والدال أصولٌ ثلاثة :

الأوَّل العظمة ، والثاني : الحَظ ، والثالث : القَطْع .


فالأوّل : العظمة : قال الله جلّ ثناؤُه إخباراً عمّن قال : ( وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا ) الجن/3 .



ويقال : " جَدَّ الرجُل في عَينِي " أي : عَظُم ، قال أنسُ بنُ مالكٍ :

( كان الرجلُ إذا قرأ سورةَ البقرة وآلِ عِمرانَ جَدَّ فينا ) أي : عَظُم في صُدورِنا .


والثاني : الغِنَى والحظُّ : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في دعائه :

( لا يَنْفَع ذا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ ) يريد : لا ينفَعُ ذا الغنى منك غِناه ، إنّما ينفعه العملُ بطاعتك .

والثالث : يقال : جَدَدت الشيءَ جَدّاً ، وهو مجدودٌ وجَديد ، أي : مقطوع



فتفسير عبارة الجن التي حكاها الله عنهم : ( وأنه تعالى جد ربنا )

كتفسير دعاء استفتاح الصلاة أيضا : ( سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، تَبَارَكَ اسْمُكَ ، وَتَعَالَى جَدُّكَ ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ )

رواه مسلم موقوفا عن عمر


والمقصود في كل منهما : تعالت وارتفعت عظمة الله تعالى ، وكبرياؤه ، وعزته ،

ونحو ذلك من المعاني التي فيها تعظيم الله تعالى وإجلاله .


لذلك حكى ابن الجوزي في "زاد المسير" الأقوال في تفسير الآية ، فقال :

" للمفسرين في معنى : ( تعالى جَدُّ ربِّنا ) سبعة أقوال : أحدها : قدرة ربنا ،

قاله ابن عباس . والثاني : غنى ربنا ، قاله الحسن . والثالث : جلال ربنا ،

قاله مجاهد وعكرمة . والرابع : عظمة ربنا ، قاله قتادة . والخامس :

أمر ربنا ، قاله السُّدِّي . والسادس : ارتفاعُ ذِكْرِه وعظمته ، قاله مقاتل .

والسابع : مُلك ربنا وثناؤه وسلطانه ، قاله أبو عبيدة "


وهذه المعاني كلها متقاربة وتدل على عظمة الله تعالى وكبريائه .


والمعنى الإجمالي منها في الآية :
هو التعبير عن الشعور باستعلاء الله سبحانه وبعظمته وجلاله

عن أن يتخذ صاحبة ، أي : زوجة ، وولداً ، بنين أو بنات!


وكانت العرب تزعم أن الملائكة بنات الله ،

جاءته من صهر مع الجن! فكذبت الجن هذه الخرافة الأسطورية .


قال ابن عاشور في "التحرير والتنوير"

"التعالي : شدة العلوّ .

والجَدّ : العظمة والجلال ، وهذا تمهيد وتوطئة لقوله :

(ما اتخذ صاحبة ولا ولَداً) ، لأن اتخاذ الصاحبة للافتقار إليها

لأنسها وعونها والالتذاذ بصحبتها ، وكل ذلك من آثار الاحتياج ،

والله تعالى الغني المطلق ، وتعالى جَدّه بغناه المطلق ،

والولد يرغب فيه للاستعانة والأنس به وكل ذلك من الافتقار والانتقاص



وقال السعدي في تفسيره

"(وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا) أي: تعالت عظمته وتقدست أسماؤه،

(مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَدًا) فعلموا من جَدِّ الله وعظمته،

ما دلهم على بطلان من يزعم أن له صاحبة أو ولدا،

لأن له العظمة والكمال في كل صفة كمال، واتخاذ الصاحبة والولد ينافي ذلك،

لأنه يضاد كمال الغنى


توقيع Mysterious :
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
EGYPT
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



رد مع اقتباس
إعلانات google

قديم 04-06-2011, 06:48 AM   #2

☜ ĂиTaKą ☞
كبار الشخصيات



الصورة الرمزية ☜ ĂиTaKą ☞


• الانـتـسـاب » Sep 2008
• رقـم العـضـويـة » 36083
• المشـــاركـات » 32,295
• الـدولـة » في عالم مجهـــول
• الـهـوايـة » Private Srv
• اسـم الـسـيـرفـر » Private Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 287
☜ ĂиTaKą ☞ جـيـد جـداً ونـحـو الابـداع☜ ĂиTaKą ☞ جـيـد جـداً ونـحـو الابـداع☜ ĂиTaKą ☞ جـيـد جـداً ونـحـو الابـداع

☜ ĂиTaKą ☞ غير متواجد حالياً



افتراضي



جزاك الله خيـرا



شكـرا ليك



بارك الله فيك


توقيع ☜ ĂиTaKą ☞ :

بلـغـة الـشعـر
قـافـيــة
..........
بلـغـة الـقضـاة
مـجـرم
..........
بلـغـة الغنـــاء
مـــــوّال
..........
بلـغـة العلـــم
أسـتــاذ
..........
بلـغـة السياسـة
لغم قـابـل للإنفجـار
..........
بـلغـة كـرة القـدم
اسطورة
..........
بلغه سيلكـ رود
AnTaKa We Bas


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



Ana

AnTaKa

Yad






رد مع اقتباس
إضافة رد


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى: إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ Neoon الــمكتبة القرانية 0 14-11-2017 10:02 PM
التوفيق بين قوله تعالى: وكنتم على شفا حفرة.. وقوله: وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا Neoon الــمكتبة القرانية 0 27-10-2017 09:57 PM
[فتوى] تفسير قوله تعالى: "هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا" Neoon الــمكتبة القرانية 0 16-09-2017 09:32 AM
تفسير ودلالة قوله تعالى: فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ Neoon القـسـم الإسـلامـى الـعـام 0 09-09-2017 10:54 AM
تفسير قوله تعالى: (إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ) . . خاص بالمسابقه ☜ ĂиTaKą ☞ القـسـم الإسـلامـى الـعـام 2 15-06-2013 12:55 PM


الساعة الآن 12:56 AM.