![]() |
#1 | ||||||||||
![]() ![]()
|
119: ما هو حكم من أخطأ في رمي حصاتين يوم العيد، مع العلم بأنه قد رجع من الحج؟ ج: يصح حجّه ويستنيب في السنة القادمة من يرمي عنه إن لم يرمِ بنفسه. س120: هل يصح رمي الجمار الثلاثة من الطابق العلوي؟ ج: يصحّ ذلك. س121: حاج رمى في اليوم الحادي عشر الجمرة الصغرى ثم الكبرى ثم الوسطى، وفي اليوم الثاني عشر رمى بالترتيب الصحيح، وفي اليوم الثالث عشر تذكر بأن اليوم الحادي عشر كان رميه خطأً، فما هو حكمه؟ ج: عليه أن يعيد الرمي عن ذلك اليوم بما يحقّق الطريقة الصحيحة، أي يعيد الرمي على الوسطى ثم الكبرى. س122: شخص رمى الجمرة الوسطى بأكثر من سبعة حصيات، وأتمّ الأعمال إلى اليوم الثالث عشر، فما هو حكمه؟ ج: لا يضرّه ذلك. س123: عندي شكوك قوية بالنسبة لإصابة الجمرات، مرّة أقول كلها أصابت، ومرّة أقول بعضها لم يصب، مع العلم أنّي قد أعدت الرمي مرّةً أو أكثر أثناء الشك، فأرجو من حضرتكم إرسائي على برّ حتى أتخلص من هذه الشكوك المريبة التي لا منتهى لها. ج: لا شيء عليك في ذلك؛ لأنه لا يُعتنى بالشك إذا كان بعد انتهاء العمل والدخول في عمل آخر من أعمال الحج، مضافاً إلى أنّك قد عملت بوظيفتك حين الشك. س124: كما تعلمون، فإنّ الزحام يوم العيد على جمرة العقبة يكون شديداً جداً، ويبدأ الزحام من شروق الشمس إلى حوالي الساعة الواحدة ظهراً، وهذا الزحام معلوم ومطمأن بحصوله في هذا الوقت، والسؤال يتعلق بالمرأة التي تعلم بهذا الزحام وتخشى معه على النفس من الضرر المحتمل احتمالاً عقلائياً بمثل الدوس أو الضرب أو الإصابة بالحصيات المرمية أو غير ذلك؛ أو تخشى هتك الحجاب الشرعي، أو بعض المخالفات الشرعية، والتي منها ظهور الشعر أو اليد، أو لمس بعض الرجال من مريضي النفوس لها لمساً محرماً، فهل يجوز لها الاستنابة بمجرد احتمال أحد الأمرين السابقين، مع العلم بإمكان المباشرة عند الساعة الثانية أو الثالثة ظهراً، وماذا لو كان التأخير إلى مثل هذا الوقت قد يلزم منه تأخير بقية الأعمال (الذبح والتقصير) إلى اليوم التالي؟ وأيضاً، هل يجب على المرأة الحضور إلى محل الرمي في حالة ما إذا علمت واطمأنّت من خلال أهل الخبرة والتجربة في الحج بأنّها لن تتمكن من الرمي، أم أنّه يجوز لها الاستنابة بمجرد ذلك، ولاسيما أنّ اصطحاب النساء قد يسبّب إرباكاً، وإذا كانت الاستنابة جائزة، فهل تصحّ قبل يوم الرمي؟ ج: يجوز للنساء النفر من مزدلفة إلى منى ورمي الجمرات ليلاً، وهذا ما وردت به الرخصة لهنَّ بالنسبة للرمي يوم العيد؛ وأمّا الرمي في أيّام التشريق فعليهنَّ الانتظار إلى الوقت الذي يخفّ فيه الزحام، فإن لم يتيسّر لهنَّ ذلك، إمّا لاستمرار الزحام، أو لعدم التمكّن عملياً من التواجد حين ارتفاع الزحام في منى، فيجب عليهنّ الاستنابة للرَّمي نهاراً. ويكفي لترتيب هذا الحكم حصول الاطمئنان بوجود العذر، وإن كان يمكن التوقف في مثل هذا العذر بعد التوسعة التي حصلت للجمرات. |
||||||||||
![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||
![]() ![]()
|
تسلم ايدك على الموضوع الجميل |
||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة hellman ; 30-06-2008 الساعة 02:46 PM
![]() |
![]() |
#3 | ||||||||||
![]() ![]()
|
و الم ايديه ليه هاهاهاهاهاهااا مشكور على مرورك |
||||||||||
![]() |
![]() |
#4 | ||||||||||
![]() ![]()
|
شكرا على الموضوع الجامد ده |
||||||||||
![]() |
![]() |
#5 | ||||||||||
![]() ![]()
|
الفو |
||||||||||
![]() |
![]() |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|