بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: بعد الإطلاع على القصة، هل ترغب بإستمرار السلسلة؟ | |||
نعم ، أرغب بإستمرارها | 7 | 100.00% | |
لا ، أرغب أن تتوقف | 0 | 0% | |
المصوتون: 7. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-02-2011, 04:19 PM | #1 | ||||||||||
|
أعضاء منتدى سيلك رود فوعرب اليوم لقد إبتدأت هنا في منتدى silkroad4arab سلسلة قصصية، من مختلف أنواع القصص تجدون المتعة والتسلية والإثارة والفائدة و الخيال واليوم مع القصة الأولى من هذه السلسلة وهذه القصة بعنوان: ::بائع الحكمة:: من التراث الهندي الشعبي بائع الحكمة الاثنـيْ عشرَ ربيعاً أنْ يترُكَ المدرسةً ليكسب بعْضَ المال الذي يكادُ لا يكفيهِ هو وأمّهُ. كانَ معلمو وأصدقاء الصَّبيِّ حزينين جداً لأنهُ كانَ ذكياً وودوداً وكانَ محبوباً منْ كلِّ شخصٍ عرفهُ. رغبوا في مساعدتِهِ بكلّ وسيلة ولكنهم لمْ يقدروا، فقدْ كانوا مثلهُ فقراء كما كانَ هُو. لمْ يعرف الصّبيُّ ماذا يفعلُ ولعدةِ شهورٍ جَلَسَ قُرب قاعة المحكمة يكتُبُ الرسائِل والكُتُب الخاصّةَ بالمحكمةِ لمَنْ لمْ يتعلمْ قطُّ أنْ يكتبَ، ولكِنَّ هذا العملَ لمْ يكنْ كافياً لإطعامِ فأْر. و أخيراً كانت لديهِ فكرةٌ جديدة، ذهبَ الصَّبيُّ إلى المدينة واستأجر دكّاناً صغيراً واشترى بما كان يملكُ من النّقودِ بَعض ورقِ الكتابة ومحبرةً وقلماً وصُندوقاً فارغاً وعلّقَ لوحةً خشبيّةً في الخارج خطَّ عليها هذه الكلمات ((بائع الحكمة)).. كلّ منْ كان حول دُكان الصّبيِّ من تُجّارِ الملابس و بائعي الخُضر والجواهِر مشغولونَ بالنّظرِ في دَفاتِرِ حساباتِهِم. و عندما كان الناس يمُرّون بالجوارِ، كان بائعو الخُضارِ يصيحونَ: - يقطين... يقطين.. عشرُ بيزاتٍ للكيلو الواحدِ. وتجارِ الملابسِ يقولونَ: - تعالَ واشترِ.. تعالَ واشترِ.. أفضلَ الملابسِ والأقمشةِ.. كلُّ الأنواع وكلُّ الأسعار!! فقال الصّبيُّ في نفسهِ: - سوفَ أفعلُ ما يفعل هؤلاء الرجالُ.. وبدأ يصيحُ: ((حكمةٌ.. حكمةٌ.. كلُّ الأنواعِ وكلُّ الأسعارِ!!)).. في البدايةِ لمْ يكنْ أحدٌ يعيرُ اهتماماً لقولِ الصّبيّ لأنهم لمْ يعرفوا ما كانَ يعني، ولكِنْ سرعانَ ما بدأ الفضول يدبُّ فيهم حتى تجمعوا حول دُكّانِهِ. ضَحِكَ الناسُ عليْهِ بقولِهم: - من سيشتري الحكمةَ منِ صبّيٍّ مثلِكَ؟ ماذا تعرِفُ أنتَ عنْ أيِّ شيءٍ؟ لم يُعر الصّبيُّ اهتماماً لتعليقاتِهم واستمرَّ يصيحُ: - حكمةٌ.. حكمةٌ.. كلُّ الأنواعِ والأسعارِ!! ذاعَ صيتُهُ في المدينةِ وأتى مُعظمُ منْ كانَ في المدينة ليَتعرّفوا على الدُكّان الجديدِ وصاحبِهِ بائعِ الحكمةِ. شخصٌ أو اثنانِ مِنْ كبارِ السنِّ مِنَ الريفِ توقّفوا عندهُ وقالوا: - أعطنا من الحِكمةِ ما مقدارهُ خمسٌ وعشرونَ بيزةً رجاءً!!! و ذَهبوا بعيداً وهُم يضحكونَ من استهزائِهم هذا.. كانَ الصّبيُّ يَعرفُ إنّ الشَّيءَ غيرَ المألوف في هذهِ الفكرةِ سيزُولُ تدريجيَاً ولنْ يكونَ هناكَ منْ زَبائِنَ يَتعاملُونَ معهُ ولكنْ معَ ذلكَ لمْ يكُن الصَّبيُّ يائساً... وفي أَحدِ الأيّامِ كان ابنٌ لرجلٍ غنيٍ جدّاً يتجوّلُ في السّوقِ يُدعى فيديا والتي تعني بالهنديَّةُ ((المَعْرِفَةَ)) وكانَ بليداً وغبياً، سمِعَ فيديا الصّبيَّ يصيحُ: ((حكمةٌ.. حكمةٌ)).. فتساءَلَ مُتَعجّباً فيما إذا كانتْ هذهِ نوعاً منَ الخُضارِ فوضعَ عشرَ بيزاتٍ على الطاولةِ وقال: - أعطني ما مِقدارهُ عشرُ بيزاتٍ منْ هذا الذي تنادي بِهِ!! أخذَ الصّبيُّ ورقةً صغيرةً وكتَبَ فيها.. ((لَيسَ من الحكمةِ أن تَقِفَ وتنظرُ إلى شَخصينِ يتعاركانِ)). ثم رَبطها في وِشاحِ فيديا الطّويلِ الذي كانَ يَلبَسُهُ حَوْلَ عُنُقِهِ وأخذَ المالَ. وعندما وصَلَ فيديا البيتَ قال: - أُنظُر أبي.. لَقَد اشتريتُ بعضاً من الحكمةِ ما مِقدارُهُ عَشرُ بيزاتٍ.. إنها مَربُوطةٌ في وشاحي، لِنَفُكّ العقدةَ ونَنظُر ما فيها! لم يكُن الأبُ يَعلَمُ عمَّ يتحدُ فيديا ولكنّهُ حلَّ العقدةَ وقرأ قُصاصة الورَقِ فقالَ لولَدِهِ الذي كانَ يبدُو فرحاً في نفسِهِ: - إنّكَ أحمق.. كلُّ إنسانٍ يعرِفُ أنّهُ ليسَ من الحكمةِ أنْ تَقِفَ وتنظُرَ إلى شخصينِ يتعاركَانِ.. إنَّ منَ الجُنونِ دَفعَ مالٍ لأجلِ هذا الهُرَاءِ. خرجَ الرَّجِلُ من مَنزلِهِ بِغَضَبٍ وذَهَبَ مُباشَرةً إلى دكّانِ الصّبيِّ وصَرَخَ بأعلى صوتِهِ: - وغدٌ.. سارقٌ.. مُخادعٌ.. لقدْ سَرقْتَ من ابني مالهُ، هو أحمقٌ وأنتَ وغدٌ مُحتالٌ، أعِد المالَ في الحالِ أَو أنادي على الشُّرطَةِ.. حافظَ الصَّبيُّ على هُدوئِهِ ولَمْ ينفَعِلْ وقالَ بهُدوءٍ: ((لِماذا أنتَ غاضِبٌ هكذا؟! لا شَيءَ يُوجبُ الغضب.. لَمْ أجبِرِ ابْنُكَ على أنْ يُعطيني عشرَ بيزاتٍ.. هوَ سألني منَ الحكمةِ ما مقدارُهُ عشرُ بيزاتٍ و أنا فَعَلتُ.. يُمكنكَ أن تسترجعَ المالَ ولكنْ قَبلَ كلِّ شيء يجِبُ أنْ تُعيدَ إليَّ حكمتي!!)).. وفي الحالِ رمى الرجلُ قُصاصَةَ الورَقِ على الصَّبيّ وقالَ: (( الآن أعطني المالَ)).. قالَ الصّبيُّ: ((كلّا.. أنا قُلتُ سوفَ أرجعُ لكَ مالكَ إذا أرجعتَ إليَّ حكمتي، ولكنّكَ أعطيتني فقط قصاصةً صغيرةً منَ الورقِ، إذا كُنتَ تُريدُ مالكَ يجبُ أن تعِدَني بأن تَمنعَ ابْنكَ من استخدامِ النصيحة التي أعيطتُها لهُ في كلُّ مرةٍ يَرى فيها شخصينِ يتعاركانِ. يَجبُ عليهِ أن يقف بعيداً ويُراقبَ فقطْ!))..وعَدَ الرجلُ الصّبيَّ بما أرادَ و أخذَ مالهُ وذهبَ فرِحاً تماماً بأنْ استعادَه بهذهِ السهولةِ.. وبعد أيَّامٍ، أرسلتْ الأميرتانِ منْ قصرِ الملكِ خادِمَتَيهما إلى السُّوق لتشتريا بطيخاً. فكانَ لدى بائعِ الفواكهِ بطيخةً واحدةٌ فقطْ وكلٌّ من الخادمتينِ أرادتْ أن تكونَ لها. بدأتا أولاً بالخِصامِ معَ البائعِ ومِنْ ثمَّ إحداهُما معَ الاُخرى وتَعاركا حتّى لاذَ البائعُ بالفِرارِ مِنهُما. اسْتَمَرَّتِ الخادِمتان العراكِ وشاءتْ المصادفة أنْ يكونَ فيديا هُناك يَتَجوَّلُ بالقُربِ مِنهما، فأرادَ أن يُسرِعَ وكانَ يعرِفُ بأنّهُ ليسَ منَ الحكمةِ أنْ يَنْظُرَ إلى شخصينِ يتخاصمانِ خصُوصاً إذا كانا من البلاط. ولكنْ سُرعانَ ما تذَكَّرَ وَعدَ أبيهِ للصّبيِّ بائعِ الحكمةِ فوقفَ ثابِتاً في مكانهِ لا يَتَحرَّكُ. لاحظتْ إحدى الخادمتينِ فيديا يقفُ بعيداً وقالتْ: - أيها الولدْ! سَوفَ تكُونُ شاهِدي.. لقَدْ رأيتَ كيفَ ضربَتني هذهِ المرأةُ.. أليْسَ كذلكَ؟ وقالت الأخرى مِن دُونِ أنْ تُمهِلَ فيديا أن يُجيبَ: - هَذا هراءٌ.. أنا لمْ أصفَعْها ولا صفعةً واحِدةً ولكنّي أنا التي تمَّ صفعِي مرّاتٍ عديدة. فأمرتهُ أنْ يُصبِحَ شاهدها. ذَهَبَتِ الاثنتانِ إلى القصرِ واشتكَتْ كلُّ واحدةٍ لسيدتها وبالَغَتا بكلِّ شيءٍ قدْ حدثَ بينَهما. كانتِ الأميرتَانِ ذَواتيْ نُفُوذٍ وقوَّةٍ ومُغتاظتَينْ فأرسلَتا خادِمتَيْهما إلى الملكِ لتشتكياً وفي نفسِ الوقتِ أرسَلتْ كلُّ أميرةٍ كلمةً إلى فيديا إذا لمْ يَتَكلَّم لصالحِ كلٍّ مِنهُما فإنّهُ سيُقطعُ رأسُهُ... كانَ المسكينُ فيديا خائفاً جداً فرَكَضَ إلى أبيهِ ليُخبِرَهُ بما حدثَ. لَمْ يستطِعْ أبوهُ أن يفكِّرَ بما سَيَفعلُ وسُرعانَ ما أصبحَ حَزيناً وخائفاً مِثلَ ابْنِهِ فيديا. وأخيراً كانَ لدى فيديا فِكرةٌ فَقَالَ: ((لِنَذْهَبْ إلى الصّبيِّ بائعِ الحكمةِ إذا كانَ حقّاً لديهِ ما يَبيعُهُ فلَرُبّما يُساعِدُنا الآن!))..شَعَرَ الأبُ بالحَرَجِ وإنَّهُ سَيَبدو أحمَقَ إذا ما رَجعَ إلى الصّبيّ بعدَ ما عَمِلَهُ بهِ. ولكِنْ لمْ يكُنْ لديهِ مِنْ سبيلٍ آخرَ فلذلكَ ذهبَ معَ فيديا إلى الصبيِّ وأخبرَهُ بالقصّةِ، قال الصّبيُّ:((ادفَعْ لي مائةَ روبيةٍ وسأساعِدُكَ)).. وافَقَ الأبُ في الحالِ ودَفَعَ لهُ المالَ فقالَ الصّبيُّ لفيديا: - فُرصتُكَ الوحيدةُ هيَ أن تتظاهرَ بأنّكَ مجنونٌ وبأنّكَ لمْ تفهمْ كلمةً ممّا يقولهُ الملكُ. وفي البلاطِ في صبيحةِ اليومِ التالي، حاولَ الملكُ أنْ يسألَ فيديا عمّا رأى في ذَلكَ اليومِ فأخذَ ينطِقٌ بكلامٍ غيرِ مفهومٍ وأخَذَ يُقَلِّبُ عينيهِ حتّى فقدَ الملكُ صَبرهُ وطردهُ من البلاطِ. كانَ فيديا سعيداً جدّا فرَكَضَ كلَّ الطريقِ إلى البيتِ وأخبرَ كلّ شخصٍ عن حظّهِ في التملُّصِ من تلكَ المشكلةِ وكانَ أبوهُ فرحاً بذلكَ لكنْ سُرعانَ ما فكَّرَ في نفسهِ:((سوفَ يكونُ لزاماً على ابْني أن يتظاهرَ دائِماً بأنهُ مجنونٌ و إلا سوفَ يكتَشِفُ الملِكُ أنّهُ قدْ خّدعهُ فيديا وسيُعدِمهُ في الحالِ)).. لذلكَ رجعَ الأبُ إلى الصّبيَّ بائعِ الحكمةِ لمزيدٍ منَ النصاحِ فقالَ الصّبيُّ بعدَ أنْ طلب خمسمَائةِ روبيةٍ: - اذهبْ إلى الملكِ عندما تعرِفُ بأنهُ في مزاجٍ جيدٍ وأخبرْهُ بالقصّةِ كلّها ولسوفَ يضحكُ عندها ويعفو عَنِ ابْنِكَ. أخذ الأبُ بنصيحتِهِ واعْترفَ للملكِ الذي عفا عن فيديا وسألَ الأبَ: - أينَ صديقُكَ الحكيمُ؟ أرغّبُ في رؤيتِهِ. حَضَرَ بائعُ الحكمةِ، فسألهُ المَلِكُ: - هَلْ لكَ أنْ تبعيني ليَ الحِكمةَ وما هو سِعرُكَ؟ أجابَ الصّبيُّ:(( سأكونُ فخوراَ أنْ أبيعَ سُمُوكَ الحكمةَ ولكنْ أجري هُو ألفُ روبيةٍ)). دفعَ الملكُ لهُ النُّقودَ.. وفي المقابلِ أعطاهُ قُصاصَةَ ورقٍ فيها هّذهِ الكلماتِ..((لا تفعلْ شيئاً مِنْ دونِ أن تُفكِّرَ أوّلاً بتَعَمُّقٍ)).. كانتْ معرفةُ الملِكِ بالنّصيحةِ مُمتازةً ولذلكَ أمَرَ بأن تُكتَبْ على كلِّ الأقمشةِ الكتانيِّة في القصرِ ويُزيَّنَ بها وتُحقَرَ على كلِّ الصُّحُونِ والأوعِية لِتكونَ شعارهُ الخاصَّ. ومَضَتْ عدةُ أشهرٍ وأصبحَ الملكُ مريضاً جداً فكانَ الوزيرُ الأوّلُ متلهفاً ليتَخلّصَ مِنهُ فَحَثَّ الطبيبَ الخاصَّ بالملكِ أنْ يَضَعَ السُّمَّ في الشرابِ الملكيِّ. وافَقَ الطبيبُ على ذلكَ وأعطَى الملِكَ شراباً مسمُوماً.. وبينما كانَ الملكُ يَرفعُ الكأسَ الذَّهبيةَ إلى شَفَتَيهِ رأى الكلماتِ المحورةَ عليهِ..(( لا تفعلْ شيئاً مِنْ دونِ أن تُفكِّرَ أوّلاً بتَعَمُّقٍ)).. ولمْ يَتَردَّد الملكُ قطّ بأنْ أنزلَ الكأسَ ونَظَرَ إلى محتوياتِها عنْ قصدٍ بينما هُو يُفَكَّرُ في الكلمات. اعْتَقَدَ الطّبيبُ بأنَّ الملِكَ قدْ اكْتَشفَ أنّ الشرابَ مسمومٌ. رَمَى الطّبيبُ نفسهُ على قَدَمَي الملِك واعْترفَ بكلّ شيءٍ وتوَسَّلَ إليهِ طالباً الرحمةَ.. نادى الملِكُ المَذهُولُ على الحُرّاسِ وأمسكوا بالطّبيب ومِنْ ثمَّ طُرِدَ ونُفِيَ وتمَّ إعدامُ الوزيرِ الاوّلِ. أصبحَ الصّبيُّ ابن الكاهِن الوزيرَ الأوّلَ والذي حِكمتُهُ أنْقَذَتْ الملِكَ وأنعَمَ عليهِ بالألقابِ والمقاماتِ الرَّفيعةِ جزاءً لَهُ وتَقديراً.. إنتهت القصة بحمد الله أرجو أن تكونوا قد إستمتعتم بها وأن تكونوا قد قضيتم أوقاتاً ممتعة معنا إلى اللقاء مع القصة القادمة إن شاء الله وإلى ذلك الحين... فى امان الله |
||||||||||
|
23-02-2011, 04:28 PM | #2 | ||||||||||
|
Thanks :) موضوع جمــيــل |
||||||||||
|
23-02-2011, 04:31 PM | #3 | |||||||||||
|
اقتباس:
تمــام So Nice شكــرا ليك |
|||||||||||
|
23-02-2011, 04:40 PM | #4 | ||||||||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||||||
|
23-02-2011, 04:48 PM | #5 | ||||||||||
|
شـــكــــــرا عــــلـــــي المــوضـــوع تــــــــمــــام |
||||||||||
|
23-02-2011, 04:50 PM | #6 | ||||||||||
|
شكـــراً و مستنـــى القصــه التانيــه |
||||||||||
|
23-02-2011, 04:54 PM | #7 | ||||||||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||||||
|
23-02-2011, 05:02 PM | #8 | ||||||||||
|
قريتها كلها جميلة |
||||||||||
|
23-02-2011, 05:08 PM | #9 | ||||||||||
|
قصة جميلة وبها حَـكـم مفيدة فعلاً ......... تـــــــــســـ ايـــدك ــلــم موضوع رائع |
||||||||||
|
23-02-2011, 05:12 PM | #10 | ||||||||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
الله يخليكم يا جماعه والله حاجه حلوه الف شكر على المرور العطر والجميل تم الموافقه على القصه الثانيه انتظرونى قريبا |
||||||||||||
|
23-02-2011, 05:20 PM | #11 | ||||||||||
αиɢєℓs мαy нυяτ
|
و الله العظيم قصة تحفة .. تسلم ايدك .. كمل أنا متابع .. و أى تـعـديـل فـى الـعـنـوان قـولـى هـعـمـلـهـولـك .. |
||||||||||
|
23-02-2011, 05:33 PM | #12 | |||||||||||
|
اقتباس:
الله يخليك يا ريس على المرور الجميل ممكن لو سمحت اعرف اسمك وان شاء الله قريبا هجيب القصه الثانيه ولو فى تعديل هبلغك وشكر على المساعده الجميله والى ذلكم الوقت فى رعاية المولى عزوجل حفظك البارى من كل الشرور |
|||||||||||
|
23-02-2011, 06:21 PM | #13 | ||||||||||
|
ثانكس |
||||||||||
|
23-02-2011, 06:51 PM | #14 | |||||||||||
|
اقتباس:
ههههههههه برده هناك تمام زهنا ثانكس هو انته بتدفع فلوس على الكلام يا عم ولا انا مواضعيى مش تستاهل الرد اظن انا برخم عليك على الاخر ههههه شكر على المرور بجد والله شكرااا وانا بهزر اوعى تزعل للمره ال2 |
|||||||||||
|
23-02-2011, 07:09 PM | #15 | ||||||||||
|
اية الدماغ الثقيلة دى والله بتوع زمان دول كانو برميل عبقرية شكرا لك و دمن فى رعاية الله |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
••.•´¯`•.•• (شخصيات خلدها التاريخ ( متجدد )..الشخصية الاولي ) ••.•´¯`•.•• | !! Prince World !! | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 2 | 08-07-2011 01:01 AM |
التسلية::والمتعة::والفائدة || :: 2 :: ||قصة من التراث الإسلامي::السيد عبدالله والشاه| | geraya_sama | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 14 | 24-02-2011 08:39 PM |