حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/12/2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

END_02/12/2024

END 30/12/2024

END 06/12/2024

END 28/12/2024

END 30/12/2024_waiting

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

ibrahim_END 07/1212024

END 30/12/2024

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ]

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-05-2010, 10:14 PM   #1

MoST_WanTeD
عضو مشارك



الصورة الرمزية MoST_WanTeD


• الانـتـسـاب » Jan 2009
• رقـم العـضـويـة » 47695
• المشـــاركـات » 5,853
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
MoST_WanTeD صـاعـد

MoST_WanTeD غير متواجد حالياً



هل الحب الذي ينتهي بزواج حرام ؟



رد علماء المسلمين على هذا السؤال

هل الحب الذي ينتهي بزواج حرام ؟



الاجابة

الحمد لله

أولاً : العلاقة التي تنشأ بين الرجل والمرأة الغريبة عنه ،
ويسميها الناس " الحب " هي مجموعة من المحرمات والمحاذير الشرعية
والأخلاقية .

ولا يستريب عاقل في تحريم هذه العلاقة ، ففيها : خلوة الرجل
بالمرأة الغريبة ، ونظره إليها ، واللمس ، والكلام فى الهاتف المليء بالحب
والإعجاب
مما يثير الغرائز ويحرّك الشهوات . وقد تصل هذه العلاقة إلى ما هو أعظم من
ذلك .
كما هو واقع ومشاهد الآن


أثبتت الدراسات فشل أكثر الزيجات المبنية على علاقة حبٍّ مسبق
بين الرجل والمرأة ، بينما نجحت أكثر الزيجات التي لم تُبْنَ على تلك
العلاقة
المحرمة في الغالب ، والتي يسميها الناس "الزواج التقليدي" .


وفي دراسة تمت على 1500
أسرة كانت النتيجة أن أكثر من 75 % من حالات الزواج عن حب انتهت بالطلاق ،
بينما
كانت تلك النسبة أقل من 5% في الزيجات التقليدية – يعني : التي لم تكن عن
حبٍّ سابق
.


ويمكن ذكر أهم الأسباب التي تؤدي إلى هذه النتيجة
:

1- الاندفاع العاطفي يعمي عن رؤية العيوب ومواجهتها ، كما قيل :
"وعين الرضا عن كل عيب كليلة" . وقد يكون في أحد الطرفين أو كلاهما من
العيوب ما
يجعله غير مناسب للطرف آخر ، وإنما تظهر تلك العيوب بعد الزواج .


2- العاشقان يظنان أن الحياة رحلة حب لا نهاية لها ، ولذلك نراهم
لا يتحدثان إلا عن الحب والأحلام .. إلخ ، أما المشكلات الحياتية وطرق
مواجهتها ،
فلا نصيب لها من حديثهم ، ويتحطم هذا الظن بعد الزواج ، حيث يصطدمان
بمشكلات الحياة
ومسؤولياتها .


3- العاشقان لم يعتادا على الحوار والمناقشة وإنما اعتادا على
التضحية والتنازل عن الرغبة ، إرضاءً للطرف الآخر ، بل كثيراً ما يحصل
بينهما خلاف
لأن كل طرف منهما يريد أن يتنازل هو ليرضي الطرف الآخر ! بينما يكون الأمر
على عكس
ذلك بعد الزواج ، وكثيراً ما تنتهي مناقشاتهم بمشكلة ، لأن كل واحد منهما
اعتاد على
موافقة الطرف الآخر على رأيه من غير نقاش .


4- الصورة التي يظهر بها كل واحد من العشيقين للآخر ليست هي
صورته الحقيقية ، فالرفق واللين والتفاني لإرضاء الآخر .. هي الصورة التي
يحاول كل
واحد من الطرفين إظهارها في فترة ما يسمى بـ "الحب" ، ولا يستطيع الاستمرار
على هذه
الصورة طول حياته ، فتظهر صورته الحقيقية بعد الزواج ، وتظهر معها
المشكلات.


5- فترة الحب مبنية غالباً على الأحلام والمبالغات التي لا
تتناسب مع الواقع بعد الزواج . فالعاشق يَعِدها بأنه سيأتي لها بقطعة من
القمر ،
ولن يرضى إلا أن تكون أسعد إنسانة في الدنيا كلها .. إلخ . وفي المقابل ..
هي ستعيش
معه في غرفة واحدة ، وعلى الأرض وليس لها أية طلبات أو رغبات ما دامت قد
فازت به هو
، وأن ذلك يكفيها !! كما قال قائلهم على لسان أحد العاشقين : "عش العصفورة
يكفينا"
، و "لقمة صغيرة تكفينا" و "أطعمني جبنة وزيتونة" !!! وهذا كلام عاطفي
مبالغ فيه .
ولذلك سرعان ما ينساه الطرفان أو يتناسياه بعد الزواج ، فالمرأة تشتكي من
بُخل
زوجها ، وعدم تلبيته لرغباتها ، والزوج يتأفف من كثرة الطلبات والنفقات .


فلهذه الأسباب - وغيرها - لا نعجب إذا صرّح كل واحد من الطرفين
بعد الزواج بأنه خُدِع ، وأنه تعجل , ويندم الرجل على أنه لم يتزوج فلانة
التي أشار
بها عليه أبوه ، وتندم المرأة على أنها لم تتزوج بفلان الذي وافق أهلها
عليها ، غير
أنهم ردوه تحقيقاً لرغبتها !


فتكون النتيجة تلك النسبة العالية جداً من نِسب الطلاق لزيجات
كان يظن أهلها أنهم سيكونون مثالاً لأسعد الزيجات في الدنيا !!!


ثالثاً

وهذه الأسباب السابق ذكرها أسباب حسية ظاهرة ، يشهد الواقع
بصحتها ، إلا أننا ينبغي ألا نُهمل السبب الرئيس لفشل تلك الزيجات ، وهو
أنها أقيمت
على معصية الله – فالإسلام لا يمكن أن يقرّ تلك العلاقة الآثمة ، ولو كانت
بهدف
الزواج - ، فكان العقاب الرباني العادل لأهلها بالمرصاد . قال الله تعالى :
(
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً ) طـه/124
. المعيشة الضيقة المؤلمة نتيجة لمعصية الله والإعراض عن وحيه .


وقال تعالى : ( وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا
وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ )

الأعراف/96 ، فالبركة من الله جزاء على الإيمان والتقوى ، فإذا عدم
الإيمان والتقوى أو قلّ ، قلّت البركة أو انعدمت .


وقال الله تعالى : ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ
أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ
أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) النحل/97 ،
فالحياة الطيبة ثمرة الإيمان والعمل الصالح .

وصدق الله العظيم إذ يقول : ( أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ
عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ
بُنْيَانَهُ
عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ _ وَاللَّهُ
لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) التوبة/109 .


فعلى من كان زواجه على هذا الأساس المحرم أن يسارع بالتوبة
والاستغفار ، ويستأنف حياة صالحة قوامها الإيمان والتقوى والعمل الصالح .

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى


توقيع MoST_WanTeD :
سبحان الله_الحمد لله_لا اله الا الله_الله اكبر

اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات الي يوم الدين













رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
حبيبتى لم ينتهى الحب ابداا Nuker_5552 بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 12 14-06-2011 09:43 AM
الحب و مشاكله و هل هو حرام ام لا موضوع للنقاش glalyo بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 18 01-11-2009 06:15 AM
الحب قبل الزواج حلال ام حرام؟ Step_By_Step القـسـم الإسـلامـى الـعـام 10 26-07-2009 06:42 AM
ماريك بالرجل الذي تسقط دموعه من اجل الحب.. KING_0F_DEATH بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 21 13-07-2009 03:22 PM


الساعة الآن 01:39 PM.