|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-05-2010, 06:55 AM | #1 | ||||||||||
|
:bsm: موضوع يستاهل 99 رد الكل يعرف ان الله عز وجل له اسماء حسنى وهي 99 أسمآ من أحصاها دخل الجنة.... على كل عضو او عضوه يدخلون يذكرون اسم واحد من اسماء الله عز وجل والعضو الاخر او العضوه الآخرى يكتبون اسم آخر وهكذا الى ان نذكر جميع الأسماء في 99 رد أرجو من الجميع الأشتراكـــ والتفاعل. والهدف من الموضوع هو التذكير باسماء الله الحسنى |
||||||||||
|
01-05-2010, 03:20 PM | #2 | ||||||||||
|
الرحمن :hghg: |
||||||||||
|
01-05-2010, 04:52 PM | #3 | ||||||||||
|
اولا اسمحلى احييك على موضوعك وربنا يجعله فى ميزان حسناتك بس عندى فكره احسن انه كل واحد وهو بيكتب الاسم يكتب الشرح بتاعه وفضل هذا الاسم عشان تبقى فيه فايده اكتر بمعرفه اسماء الله الحسنى وافضالها انا هضيف اول شرح لو موافقين على فكرتى كملو عليها لو مش موافقين نكمل زى ما احنا وطبعا كان المفروض اول اسم يتذكر قبل الرحمن هو الله ولكن هنكمل بعد الرحمن ونذكر الاسم اللى بعده وفضله هو واسم الرحمن الرحمن الرحيم الرحمن الرحيم إسمان مشتقان من الرحمة، والرحمة فى الأصل رقة فى القلب تستلزم التفضل والإحسان، وهذا جائز فى حق العباد، ولكنه محال فى حق الله سبحانه وتعالى، والرحمة تستدعى مرحوما.. ولا مرحوم إلا محتاج، والرحمة منطوية على معنين الرقة.. والإحسان، فركز تعالى فى طباع الناس الرقة وتفرد بالإحسان. ولا يطلق الرحمن إلا على الله تعالى، إذ هو الذى وسع كل شئ رحمة، والرحيم تستعمل فى غيره وهو الذى كثرت رحمته، وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة، وذلك أن إحسانه فى الدنيا يعم المؤمنين والكافرين، ومن الآخرة يختص بالمؤمنين. اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم، والرحمن نوعا من الرحمن، وأبعد من مقدور العباد، فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد أولا.. وبالهداية الى الإيمان وأسباب السعادة. ثانيا.. والإسعاد فى الآخرة. ثالثا.. والإنعام بالنظر الى وجهه الكريم رابعا.. الرحمن هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه من العباد، والرحيم هو المنعم بما يتصور صدور جنسه من العباد |
||||||||||
|
01-05-2010, 06:07 PM | #4 | ||||||||||
|
القدوس |
||||||||||
|
01-05-2010, 06:10 PM | #5 | ||||||||||
|
الملك |
||||||||||
|
01-05-2010, 06:15 PM | #6 | ||||||||||
|
المهيمن |
||||||||||
|
02-05-2010, 05:18 AM | #7 | ||||||||||
|
الغفور |
||||||||||
|
02-05-2010, 05:06 PM | #8 | ||||||||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
تسلم علي ردك الرائع دة و فكرتك حلوة أوي :onlinelong: السلام 1- معنى اسم السلام: الله هو السلام كما قال تعالى <(هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام )> [الحشر:23]. وصح أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا سلم من صلاته قال( اللهم أنت السلام، ومنك السلام ،تباركت يا ذا الجلال والإكرام) [مسلم:591]. والله سبحانه وتعالى السلام ،لأنه الكامل في ذاته وصفاته وأفعاله،السالم من النقائص والعيوب والآفات ،ومن ذلك أنه سبحانه سَلِمَ أن يشبه أحدا من خلقه أو يشبهه، وأن يخلو من صفة من صفات الكمال ،قال ابن القيم في نونيته: وهو السلام على الحقيقة سالم من كـــل تشبيه ومن نقصـــان والبشر لا يسلم أحد منهم من نقص ، وكمال من كمل منهم كالرسل والأنبياء كمال نسبي ،أي بالنسبة إلي غيرهم من البشر ،أما النقص الذي يعرو البشر كلهم فهم غير سالمين منه ،كحاجتهم إلى النوم والطعام والشرب ،وقضائهم الحاجة ونحو ذلك. والسلامة الحقيقة لا تكون لأحد من عباده إلا في الجنة,إذ فيها بقاء بلا فناء،وغني بلا فقر،وعز بلا ذل ،وصحة بلا سقم،كما قال سبحانه <(لهم دار السلام عند ربهم)>[الأنعام:127]. 2- الله سبحانه سلام من كل وجه: ويرى ابن القيم رحمة الله تعالى أن الله سبحانه هو السلام الحق من كل وجه،وبكل اعتبار ،واستحقاق الله هذا الاسم أكمل من استحقاق كل ما يطلق عليه ،وهذا هو حقيقة التنزيه الذي نزه الله به نفسه ،ونزهه به رسول صلى الله عليه وسلم. فهو السلام من الصاحبة والولد ،والسلام من الكفء والنظير ،والسميِّ والمماثل ،والسلام من الشريك ،وإذا أنت نظرت إلى أفراد صفات كماله وجدت كل صفة سلاماً مما يضاد كمالها ،فحياته سلام من الموت ومن السِّنِة والنوم،وكذلك قيوميته وقدرته سلام من التعب واللغوب ،وعلمه سلام من عزوب شيء عنه، أو عروض نسيان أو حاجة إلى تذكر وتفكر ،وإرادته سلام من خروجها عن الحكمة والمصلحة. وكلماته سلام من الكذب والظلم ، فكلماته تمت صدقاً وعدلاً ،وغناه سلام من الحاجة إلى غيره بوجه، وكل ما سواه محتاج إليه ، وهو غني عن كل ما سواه ،وملكه سلام من منازع فيه أو مشارك أو معان أو شافع عنده بدون إذنه. وإلاهيته سلام من مشارك له فيها ، بل هو الذي لا إله إلا هو ، وحلمه وعفوه وصفحه ومغفرته وتجاوزه سلام من أن تكون عن حاجة منه أو ذل ،كما يكون من غيره،بل هو محض جوده وإحسانه وكرمه. وكذلك عذاب الله وانتقامه وشدة بطشه ،وسرعة عقابه سلام من أن يكون ظلماً أو تشفياً أو غلظة أو قسوة ،بل هو محض حكمته وعدله ووضعه الأشياء في مواضعها ، وهو مما يستحق عليه الحمد والثناء،كما يستحقه على إحسانه وثوابه ونعمه ،بل لو وضع الثواب موضع العقوبة لكان مناقضاً لحكمته وعزته ،فوضعه العقوبة موضعها هو من عدله وحكمته وعزته , فهو سلام مما يتوهم أعداؤه والجاهلون به. وقضاءه وقدره سلام من البعث والجور والظلم ، وشرعه ودينه سلام من التناقص والاختلاف والاضطراب ،وعطاؤه سلام من كونه معاوضة أو الحاجة إلى المعطى، ومنعه سلام من البخل وخوف الإملاق ،بل عطاؤه إحسان محض،ومنعه عدل محض ،وحكمة لا يشوبه بخل ولا عجز. واستواؤه وعلوه على عرشه سلام من أن يكون محتاجاً إلى ما يحمله أو يستوي عليه، بل العرش محتاج إليه ،وحملته محتاجون إليه ،فهو الغني عن العرش،وعن حملته ،وعن كل ما سواه ، فهو استواء وعلو لا يشوبه حصر ،ولا حاجة به إلى عرش ،ولا غيره ،ولا إحاطة شيء به سبحانه وتعالى،بل كان سبحانه ،ولا عرش، ولم يكن به حاجه إليه ،وهو الغني الحميد. وكماله سبحانه سلام من كل ما يتوهم من معطل أو مشبه ،وسلام من أن يصير تحت شيء أو محصوراً في شيء ،تعالى الله ربنا عن كل ما يضاد كماله ،وغناه ،وسمعه وبصره سلام من كل ما يتخيله مشبه أو يتقوله معطل. وموالاته سبحانه لأوليائه سلام من أن تكون عن ذل كما يوالي المخلوق المخلوق ،بل هي موالاة رحمة وخير وإحسان وبر، كما قال تعالى<(وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولداً ولم يكن له شريكٌ في الملك ولم يكن له وليٌ من الذل)> [الإسراء:111] فلم ينف أن يكون له ولي مطلقاً،بل نفى أن يكون له ولي من الذل. وكذلك محبته لمحبيه وأوليائه سلام من عوارض محبة المخلوق للمخلوق من كونها محبة حاجة إليه ،أو تملق أو انتفاع بقربه،وسلام مما يتقوله المعطلون فيها. وكذلك ما أضافه إلى نفسه من اليد والوجه فإنه سلام عما يتخيله مشبه أو يتقوله معطل.[بدائع الفوائد:1/188 بشيء من الاختصار.طبعة دار الخير]. 3- كيف يحقق العباد السلام لأنفسهم: أخبرنا رسولنا صلى الله عليه وسلم أن السلام من الله سبحانه (اللهم أنت السلام ،ومنك السلام)فعلى العباد إذا أرادوا السلام أن يطلبوه من رب العباد. أما الآخرة فالأمر واضح ليس فيه لبس فلا سلام لكافر ولا مشرك ،ولن يدخل دار السلام إلا مؤمن ،وإذا دخل المؤمنون الجنة جاءهم السلام من عند الله <(سلامٌ قولاً من رب رحيم)> [يس:58]. كما يأتيهم من الملائكة <(والملائكة يدخلون عليهم من كل باب * سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار)> [الرعد:23-24]. أما الدنيا ،فإنها ليست بدار سلام ،ولكنها دار ابتلاء واختبار ,فنعيمها مشوب بالكدر،وراحتها مشوبة بالنكد,ولا يحصل العبد خيراتها إلا بالكد والعناء ولكن المؤمن المهتدي العارف بربه المتبع منهجه ينال فيها نعيماً من نوع آخر ،إذ يطمئن قلبه بذكر الله ،ويجد للإيمان في قلبه حلاوة،ولمناجاة ربه لذة،وقد كان الذين حققوا العبودية لله ربهم يظنون أنهم في نعيم مثل نعيم أهل الجنة،ويظنون أن الملوك لو علموا بما هم فيه من نعيم لقاتلوهم عليه بالسيوف. وقد طالب الله عباده المؤمنين إقامة مجتمع إسلامي ،يحكم فيه شرعه ،وتقام فيه حدوده،يحكمه خليفة مسلم،يؤمن فيه الناس على أنفسهم وأموالهم وأهليهم وأعراضهم ،إذا هم شهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ،وأقاموا الصلاة وآتو الزكاة وصاموا رمضان وحجوا البيت ،ولم يرتكبوا شيئاً من حدود الله ،وكلما كان المسلمون أكثر تطبيقاً لحكم الله كانوا أكثر تحصيلاً للسلام ،ولكنهم لن يحصلوا ذلك إلا إذا أعدوا القوة لقمع أعدائهم وإرهابهم ،وإلا حرموهم من السلام وأذلوهم وأهانوهم وسلبوهم إياه. |
||||||||||||
|
03-05-2010, 05:37 PM | #9 | ||||||||||
|
المعز |
||||||||||
|
03-05-2010, 10:32 PM | #10 | ||||||||||
|
السميع |
||||||||||
|
03-05-2010, 10:44 PM | #11 | ||||||||||
|
العليم :onlinelong: :wrd: |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
موضوع يستاهل المناقشه بجد .... شاركوني فيه .!! | M3ssi | مـنـاقـشـات عـامـة حـول سيلك رود أون لايـن | 35 | 19-07-2010 01:27 PM |
موضوع يستاهل 99 رد | Mikoxxx | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 11 | 05-05-2010 02:53 AM |
يستاهل الحذف........يستاهل التثبيت | !_ToGoO_MorY_! | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 1 | 04-02-2010 01:24 PM |