حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/12/2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

END_02/12/2024

END 30/12/2024

END 06/12/2024

END 28/12/2024

END 30/12/2024_waiting

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

ibrahim_END 07/1212024

END 30/12/2024

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ]

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-06-2009, 10:58 AM   #1

MeZo.Sadly
عضو متألق



الصورة الرمزية MeZo.Sadly


• الانـتـسـاب » Jun 2009
• رقـم العـضـويـة » 60898
• المشـــاركـات » 1,530
• الـدولـة » mansora
• الـهـوايـة » swim
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
MeZo.Sadly صـاعـد

MeZo.Sadly غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى MeZo.Sadly

من أجمل قصص الحب



اجمل قصة حب على النت
تدور أحداث هذه القصة في بيت صغير يعيش أهله مرارة الغربة
ولكن أحداث القصة لم تكن لتختار من أفراد هذه العائلة
إلا فتاة قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (( ميرة ))


كانت ميرة فتاة محبوبة من جميع صديقاتها ،
لم تعرف العداوة أبداً في حياتها ، عاشت فترة المراهقة في هدوء ،
كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ،
هذه تحب للمرة الثالثة ،
وهذه تعشق ابن الجيران والأخرى متيمة بمن هو في عمر أبيها ،
ولم تكن لتقتنع بهذا الشيء الذي يدعى حب ،
كانت كلما قالت لها صديقاتها عن معاناتهن مع أحبابهن تضحك ... !!


كانت ميرة تعيش عصر الإنترنت ،
كانت مولعة بالإنترنت وتجلس عليه لساعات وساعات من غير ملل أو كلل
بل أنه يكاد أن ينفصل قلبها عن جسمها عندما يفصل خط الإنترنت !!


كانت تحب مواقع العجائب والغرائب وتجوب أنحاء الإنترنت بحثاً عنها
وكانت تحب محادثة صديقاتها عن طريق الإنترنت
وتجد في ذلك المتعة أكثر من محادثتهن على الهاتف أو على الطبيعة ..


في يوم من الأيام كانت ميرة كالعادة تمارس هوايتها المفضلة
وتجوب الإنترنت من موقع لموقع
وفي نفس الوقت تحادث صديقتها في المدرسة عندما
قالت لها سأعرفك على فتاة تعرفت عليها عن طريق الإنترنت وسوف تحبينها للغاية ،
كانت ميرة ترفض محادثة الشباب عن طريق الإنترنت
لأنها كانت تعتبر ذلك غير مناسبا وخيانة لثقة أهلها بها
فوافقت ميرة على أن تحادث الفتاة فقد كانت تحب إقامة صداقات مع فتيات
من جميع أنحاء العالم وفعلا تعرفت عليها فوجدت فيها الفتاة المهذبة الخلوقة المتدينة ،
و وثقت بها ثقة عمياء وكانت تحادثها لساعات وساعات لتزداد إعجابا بالفتاة
وسلوكها وأدبها الجم وأفكارها الرائعة عن السياسة والدين وكل شيء .


في مرة من المرات بينما كانت تحادثها عن طريق الإنترنت
قالت لها هذه الفتاة سأعترف لك بشيء لكن عديني ألا تكرهيني عندها ..
فقالت ميرة على الفور : كيف تتلفظين بلفظ ( كره )
وأنتي تعرفين مقدار معزتك عندي فأنتي مثل أختي .


قالت لها الفتاة سأقول لك الحقيقة ..
أنا شاب في العشرين من عمري
ولم أكن أقصد خداعك
ولكني أعجبت بك جداً
ولم أخبرك بالحقيقة لأني عرفت أنك لا تحادثين الشباب
ولكني لم أستطع أن أصبر أكثر من ذلك
فأنا أحببتك حباً جماً وأشعر بك بكل نفس .


وهنا لم تعرف ميرة ماذا تفعل
فقد أحست أن هناك شيئاً بها قد تغير
فهل من المعقول أن كل هذا الأدب والدين والأخلاق هي لشاب في العشرين من عمره ..!


أحست أن قلبها قد اهتز للمرة الأولى ولكنها أيقظت نفسها
بقولها : كيف أحب عن طريق الإنترنت
وأنا التي كنت أعارض هذه الطريقة في الحب معارضة تامة ؟.


فقالت له : أنا آسفة .. أنت مثل أخي فقط ..


فقال لها : المهم عندي أني أحبك
وأن تعتبريني مثل أخيك وهذا أمر يخصك ولكني أحببتك .


انتهت المحادثة هنا ...
لتحس ميرة أن هناك شيئاً قد تغير بها ..
لقد أحبته ميرة ..
ها قد طرقت سهام الحب قلب ميرة من دون استئذان
ولكنها لا تحادث أي شاب عن طريق الإنترنت
وفي نفس الوقت ترغب بالتحدث إليه
فقررت أن تحادثه بطريقة عادية
وكأنه فتاة وأن تحبه بقلبها وتكتم حبه فلا تخبره به !!


وتمر الأيام وكل منهما يزداد تعلقاً بالآخر
حتى أتى اليوم الذي مرضت فيه ميرة مرضاً أقعدها بالفراش لمدة أسبوع
وعندما شفيت هرعت للإنترنت كما يهرع الظمآن لشربة ماء
لتجد بريدها الإلكتروني مملوء بالرسائل
وكلها رسائل شوق وغرام ..
وعندما حادثته سألها : لماذا تركتيني وهجرتيني ،
قالت له : كنت مريضة ،
قال لها : هل تحبيني ؟؟
وهنا ضعفت ميرة وقالت للمرة الأولى في حياتها

: نعم أحبك وأفكر بك كثيرا ..


وهنا طار الشاب من الفرحة فأخيراً أحبته حبيبة قلبه
وفي نفس الوقت بدأ الصراع في قلب ميرة :
لقد خنت ثقة أهلي بي لقد غدرت بالإنسان الذي رباني
ولم آبه للجهد الذي أفناه من أجلي
ومن أجل ألا أخون ثقته
فتنهض من سريرها في منتصف الليل

لتكتب هذه الرسالة بالحرف الواحد :

( يشهد الله أني أحببتك
وأنك أول حب في حياتي
وأني لم أرى منك إلا كل طيب
ولكني أحب الله أكثر من أي مخلوق
وقد أمر الله ألا يكون هناك علاقة
بين الشاب والفتاة قبل الزواج
وأنا لا أريد عصيان أمر خالقي
ولا أرغب بخيانة ثقة أهلي بي
لذلك قررت أن أقول لك أنا هذه الرسالة الأخيرة
وقد تعتقد أني لا أريدك ولكنني ما زلت أحبك
وأنا أكتب هذه الكلمات وقلبي يتشقق من الحزن
ولكن ليكن أملنا بالله كبيرا ولو أراد الله
التم شملنا رغم بعد المسافات
وأعلم أننا تركنا بعضنا من أجل الله
وتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم
قال أن الذي ترك شيئا لوجد الله أبدله الله بما هو خير الله
فان كان أن نلتقي خير لنا سيحدث بإذن الله لا تنساني
لأنني لن أنساك وأعدك أنك حبي الأول والأخير ومع السلامة ) .


كتبت ميرة الرسالة وبعثتها له
وهرعت مسرعة تبكي ألما ووجعاً
ولكنها في نفس الوقت مقتنعة
بأن ما فعلته هو الصواب بعينه
وتمر السنين وأصبحت ميرة في العشرين من عمرها
وما زال حب الفتى متربعاً على عرش قلبها بلا منازع
رغم محاولة الكثيرين اختراقه ولكن لا فائدة لم تستطع
أن تحب غيره وتنتقل ميرة للدراسة بالجامعة
حيث الوطن الحبيب
الذي لم تره منذ نعومة أظافرها
ومعها أهلها حيث أقيل أباها من العمل
فكان لابد للعائلة من الانتقال للوطن
وهناك في الجامعة كانت تدرس هندسة الاتصالات
وكانت تبعث الجامعة بوفود إلى معارض الاتصالات
ليتعرفوا على طبيعة عملهم المستقبلي
واختارت الجامعة وفدا ليذهب إلى معرض اتصالات
كانت ميرة ضمن هذا الوفد
وأثناء التجول في المعرض
توقفوا عند شركة من الشركات التي تعرض منتجاتها
وأخذوا يتعرفون على كل منتج ..
وتنسى ميرة دفتر محاضراتها
على الطاولة التي تعرض عليها هذه الشركة منتجاتها
فيأخذ الشاب الذي يعمل في هذه الشركة الدفتر ويلحقها به
لكنها تضيع عن ناظريه فقرر الاحتفاظ به
فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه
ويجلس الشاب وبيده الدفتر والساعة تشير للحادية عشرة ليلا
وقد خلا المعرض من الزبائن
وبينما هو الشاب جالس راودته فكرة
بأن يتصفح الدفتر ليجد على أحد أوراقه اسم بريد إلكتروني .


ذهل الشاب من الفرحة
وأخذ يقلب صفحاته ليجد اسم ميرة فيطير من الفرحة
واخذ يركض ويقفز في أنحاء المعرض
ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم
كيف لا وقد عادت ميرة لتملأ عليه حياته من جديد
وفي صبيحة اليوم التالي يهرع للمعرض
أملا في أن تأتي ميرة لتأخذ الدفتر
وفعلا تأتي ميرة لتأخذ الدفتر وعندما رآها
كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع
أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال
فأعطاها الدفتر وأخذ يتأمل في ملامحها
وهي مندهشة من هذا الشاب
فشكرته بلسانها ولكنها في قرارة نفسها
كانت تقول عنه أنه أخرق لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها !!


وذهبت ميرة ليلحقها الشاب إلى بيتها
فينتظرها حتى دخلت وأخذ يسأل الجيران عنها وعن أهلها
فعلم أنهم أناس محترمون جداً ..
وابنتهم فتاة طيبة لم تعرف إلا بسمعتها الحسنة ..
فجاء اليوم التالي ومعه أهله ليخطبها
فهو لا يريد أن يضيع لحظة من دون ميرة
وقد وجدوه أهلها العريس المناسب لابنتهم
فهو طيب الأخلاق ومتدين وسمعته حسنة
ولكن ميرة رفضته
كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق إلا مرة واحدة
ولن يخفق مرة أخرى وخاب أمل أهلها
وأخبروا الشاب برفض ميرة له ولكنه رفض ذلك قائلا :
لن أخرج من البيت حتى أتحدث إليها وأمام رغبة الشاب
وافق الأهل بشرط أن يتم الحديث أمام ناظريهم .


وجاءت ميرة وجلست
فقال لها : ميرة ،
ألم تعرفيني ..ف
قالت له : ومن أين لي أن أعرفك ..؟!؟


قال لها : من التي رفضت التحدث معي حتى لا تخون ثقة أهلها بها ..
عندها أغمي على ميرة من هول الصدمة والفرحة
فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا أمامها ..
وعندها أدارت وجهها لأبيها قائلة : أنا موافقة يا أبي أنا موافقة ..
وخطب الاثنان لبعضهم
وعاشوا أجمل حياة
فلم يعرف الطريق إلى قلبهما
إلا الحب الأبدي

تقبلوا تحياتي


توقيع MeZo.Sadly :

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
My Baby

Under the auspices of MeŽo


رد مع اقتباس
إعلانات google

قديم 24-06-2009, 11:11 AM   #2

abdelfattah





• الانـتـسـاب » Dec 2008
• رقـم العـضـويـة » 44469
• المشـــاركـات » 392
• الـدولـة » مـــــــــــ ـصـ ـــــــــــر
• الـهـوايـة » Zamalek
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
abdelfattah صـاعـد

abdelfattah غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى abdelfattah

افتراضي



شكراً
جمدا مووووت




رد مع اقتباس
قديم 24-06-2009, 11:12 AM   #3

abdelfattah





• الانـتـسـاب » Dec 2008
• رقـم العـضـويـة » 44469
• المشـــاركـات » 392
• الـدولـة » مـــــــــــ ـصـ ـــــــــــر
• الـهـوايـة » Zamalek
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
abdelfattah صـاعـد

abdelfattah غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى abdelfattah

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة I!!!I عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
اجمل قصة حب على النت
تدور أحداث هذه القصة في بيت صغير يعيش أهله مرارة الغربة
ولكن أحداث القصة لم تكن لتختار من أفراد هذه العائلة
إلا فتاة قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (( ميرة ))


كانت ميرة فتاة محبوبة من جميع صديقاتها ،
لم تعرف العداوة أبداً في حياتها ، عاشت فترة المراهقة في هدوء ،
كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ،
هذه تحب للمرة الثالثة ،
وهذه تعشق ابن الجيران والأخرى متيمة بمن هو في عمر أبيها ،
ولم تكن لتقتنع بهذا الشيء الذي يدعى حب ،
كانت كلما قالت لها صديقاتها عن معاناتهن مع أحبابهن تضحك ... !!


كانت ميرة تعيش عصر الإنترنت ،
كانت مولعة بالإنترنت وتجلس عليه لساعات وساعات من غير ملل أو كلل
بل أنه يكاد أن ينفصل قلبها عن جسمها عندما يفصل خط الإنترنت !!


كانت تحب مواقع العجائب والغرائب وتجوب أنحاء الإنترنت بحثاً عنها
وكانت تحب محادثة صديقاتها عن طريق الإنترنت
وتجد في ذلك المتعة أكثر من محادثتهن على الهاتف أو على الطبيعة ..


في يوم من الأيام كانت ميرة كالعادة تمارس هوايتها المفضلة
وتجوب الإنترنت من موقع لموقع
وفي نفس الوقت تحادث صديقتها في المدرسة عندما
قالت لها سأعرفك على فتاة تعرفت عليها عن طريق الإنترنت وسوف تحبينها للغاية ،
كانت ميرة ترفض محادثة الشباب عن طريق الإنترنت
لأنها كانت تعتبر ذلك غير مناسبا وخيانة لثقة أهلها بها
فوافقت ميرة على أن تحادث الفتاة فقد كانت تحب إقامة صداقات مع فتيات
من جميع أنحاء العالم وفعلا تعرفت عليها فوجدت فيها الفتاة المهذبة الخلوقة المتدينة ،
و وثقت بها ثقة عمياء وكانت تحادثها لساعات وساعات لتزداد إعجابا بالفتاة
وسلوكها وأدبها الجم وأفكارها الرائعة عن السياسة والدين وكل شيء .


في مرة من المرات بينما كانت تحادثها عن طريق الإنترنت
قالت لها هذه الفتاة سأعترف لك بشيء لكن عديني ألا تكرهيني عندها ..
فقالت ميرة على الفور : كيف تتلفظين بلفظ ( كره )
وأنتي تعرفين مقدار معزتك عندي فأنتي مثل أختي .


قالت لها الفتاة سأقول لك الحقيقة ..
أنا شاب في العشرين من عمري
ولم أكن أقصد خداعك
ولكني أعجبت بك جداً
ولم أخبرك بالحقيقة لأني عرفت أنك لا تحادثين الشباب
ولكني لم أستطع أن أصبر أكثر من ذلك
فأنا أحببتك حباً جماً وأشعر بك بكل نفس .


وهنا لم تعرف ميرة ماذا تفعل
فقد أحست أن هناك شيئاً بها قد تغير
فهل من المعقول أن كل هذا الأدب والدين والأخلاق هي لشاب في العشرين من عمره ..!


أحست أن قلبها قد اهتز للمرة الأولى ولكنها أيقظت نفسها
بقولها : كيف أحب عن طريق الإنترنت
وأنا التي كنت أعارض هذه الطريقة في الحب معارضة تامة ؟.


فقالت له : أنا آسفة .. أنت مثل أخي فقط ..


فقال لها : المهم عندي أني أحبك
وأن تعتبريني مثل أخيك وهذا أمر يخصك ولكني أحببتك .


انتهت المحادثة هنا ...
لتحس ميرة أن هناك شيئاً قد تغير بها ..
لقد أحبته ميرة ..
ها قد طرقت سهام الحب قلب ميرة من دون استئذان
ولكنها لا تحادث أي شاب عن طريق الإنترنت
وفي نفس الوقت ترغب بالتحدث إليه
فقررت أن تحادثه بطريقة عادية
وكأنه فتاة وأن تحبه بقلبها وتكتم حبه فلا تخبره به !!


وتمر الأيام وكل منهما يزداد تعلقاً بالآخر
حتى أتى اليوم الذي مرضت فيه ميرة مرضاً أقعدها بالفراش لمدة أسبوع
وعندما شفيت هرعت للإنترنت كما يهرع الظمآن لشربة ماء
لتجد بريدها الإلكتروني مملوء بالرسائل
وكلها رسائل شوق وغرام ..
وعندما حادثته سألها : لماذا تركتيني وهجرتيني ،
قالت له : كنت مريضة ،
قال لها : هل تحبيني ؟؟
وهنا ضعفت ميرة وقالت للمرة الأولى في حياتها

: نعم أحبك وأفكر بك كثيرا ..


وهنا طار الشاب من الفرحة فأخيراً أحبته حبيبة قلبه
وفي نفس الوقت بدأ الصراع في قلب ميرة :
لقد خنت ثقة أهلي بي لقد غدرت بالإنسان الذي رباني
ولم آبه للجهد الذي أفناه من أجلي
ومن أجل ألا أخون ثقته
فتنهض من سريرها في منتصف الليل

لتكتب هذه الرسالة بالحرف الواحد :

( يشهد الله أني أحببتك
وأنك أول حب في حياتي
وأني لم أرى منك إلا كل طيب
ولكني أحب الله أكثر من أي مخلوق
وقد أمر الله ألا يكون هناك علاقة
بين الشاب والفتاة قبل الزواج
وأنا لا أريد عصيان أمر خالقي
ولا أرغب بخيانة ثقة أهلي بي
لذلك قررت أن أقول لك أنا هذه الرسالة الأخيرة
وقد تعتقد أني لا أريدك ولكنني ما زلت أحبك
وأنا أكتب هذه الكلمات وقلبي يتشقق من الحزن
ولكن ليكن أملنا بالله كبيرا ولو أراد الله
التم شملنا رغم بعد المسافات
وأعلم أننا تركنا بعضنا من أجل الله
وتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم
قال أن الذي ترك شيئا لوجد الله أبدله الله بما هو خير الله
فان كان أن نلتقي خير لنا سيحدث بإذن الله لا تنساني
لأنني لن أنساك وأعدك أنك حبي الأول والأخير ومع السلامة ) .


كتبت ميرة الرسالة وبعثتها له
وهرعت مسرعة تبكي ألما ووجعاً
ولكنها في نفس الوقت مقتنعة
بأن ما فعلته هو الصواب بعينه
وتمر السنين وأصبحت ميرة في العشرين من عمرها
وما زال حب الفتى متربعاً على عرش قلبها بلا منازع
رغم محاولة الكثيرين اختراقه ولكن لا فائدة لم تستطع
أن تحب غيره وتنتقل ميرة للدراسة بالجامعة
حيث الوطن الحبيب
الذي لم تره منذ نعومة أظافرها
ومعها أهلها حيث أقيل أباها من العمل
فكان لابد للعائلة من الانتقال للوطن
وهناك في الجامعة كانت تدرس هندسة الاتصالات
وكانت تبعث الجامعة بوفود إلى معارض الاتصالات
ليتعرفوا على طبيعة عملهم المستقبلي
واختارت الجامعة وفدا ليذهب إلى معرض اتصالات
كانت ميرة ضمن هذا الوفد
وأثناء التجول في المعرض
توقفوا عند شركة من الشركات التي تعرض منتجاتها
وأخذوا يتعرفون على كل منتج ..
وتنسى ميرة دفتر محاضراتها
على الطاولة التي تعرض عليها هذه الشركة منتجاتها
فيأخذ الشاب الذي يعمل في هذه الشركة الدفتر ويلحقها به
لكنها تضيع عن ناظريه فقرر الاحتفاظ به
فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه
ويجلس الشاب وبيده الدفتر والساعة تشير للحادية عشرة ليلا
وقد خلا المعرض من الزبائن
وبينما هو الشاب جالس راودته فكرة
بأن يتصفح الدفتر ليجد على أحد أوراقه اسم بريد إلكتروني .


ذهل الشاب من الفرحة
وأخذ يقلب صفحاته ليجد اسم ميرة فيطير من الفرحة
واخذ يركض ويقفز في أنحاء المعرض
ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم
كيف لا وقد عادت ميرة لتملأ عليه حياته من جديد
وفي صبيحة اليوم التالي يهرع للمعرض
أملا في أن تأتي ميرة لتأخذ الدفتر
وفعلا تأتي ميرة لتأخذ الدفتر وعندما رآها
كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع
أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال
فأعطاها الدفتر وأخذ يتأمل في ملامحها
وهي مندهشة من هذا الشاب
فشكرته بلسانها ولكنها في قرارة نفسها
كانت تقول عنه أنه أخرق لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها !!


وذهبت ميرة ليلحقها الشاب إلى بيتها
فينتظرها حتى دخلت وأخذ يسأل الجيران عنها وعن أهلها
فعلم أنهم أناس محترمون جداً ..
وابنتهم فتاة طيبة لم تعرف إلا بسمعتها الحسنة ..
فجاء اليوم التالي ومعه أهله ليخطبها
فهو لا يريد أن يضيع لحظة من دون ميرة
وقد وجدوه أهلها العريس المناسب لابنتهم
فهو طيب الأخلاق ومتدين وسمعته حسنة
ولكن ميرة رفضته
كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق إلا مرة واحدة
ولن يخفق مرة أخرى وخاب أمل أهلها
وأخبروا الشاب برفض ميرة له ولكنه رفض ذلك قائلا :
لن أخرج من البيت حتى أتحدث إليها وأمام رغبة الشاب
وافق الأهل بشرط أن يتم الحديث أمام ناظريهم .


وجاءت ميرة وجلست
فقال لها : ميرة ،
ألم تعرفيني ..ف
قالت له : ومن أين لي أن أعرفك ..؟!؟


قال لها : من التي رفضت التحدث معي حتى لا تخون ثقة أهلها بها ..
عندها أغمي على ميرة من هول الصدمة والفرحة
فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا أمامها ..
وعندها أدارت وجهها لأبيها قائلة : أنا موافقة يا أبي أنا موافقة ..
وخطب الاثنان لبعضهم
وعاشوا أجمل حياة
فلم يعرف الطريق إلى قلبهما
إلا الحب الأبدي

تقبلوا تحياتي

:D




رد مع اقتباس
قديم 24-06-2009, 11:20 AM   #4

mr_ahmed
عضو فعال



الصورة الرمزية mr_ahmed


• الانـتـسـاب » Feb 2009
• رقـم العـضـويـة » 51552
• المشـــاركـات » 204
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
mr_ahmed صـاعـد

mr_ahmed غير متواجد حالياً



King_Srever_Rome



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة i!!!i عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
اجمل قصة حب على النت
تدور أحداث هذه القصة في بيت صغير يعيش أهله مرارة الغربة
ولكن أحداث القصة لم تكن لتختار من أفراد هذه العائلة
إلا فتاة قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (( ميرة ))


كانت ميرة فتاة محبوبة من جميع صديقاتها ،
لم تعرف العداوة أبداً في حياتها ، عاشت فترة المراهقة في هدوء ،
كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ،
هذه تحب للمرة الثالثة ،
وهذه تعشق ابن الجيران والأخرى متيمة بمن هو في عمر أبيها ،
ولم تكن لتقتنع بهذا الشيء الذي يدعى حب ،
كانت كلما قالت لها صديقاتها عن معاناتهن مع أحبابهن تضحك ... !!


كانت ميرة تعيش عصر الإنترنت ،
كانت مولعة بالإنترنت وتجلس عليه لساعات وساعات من غير ملل أو كلل
بل أنه يكاد أن ينفصل قلبها عن جسمها عندما يفصل خط الإنترنت !!


كانت تحب مواقع العجائب والغرائب وتجوب أنحاء الإنترنت بحثاً عنها
وكانت تحب محادثة صديقاتها عن طريق الإنترنت
وتجد في ذلك المتعة أكثر من محادثتهن على الهاتف أو على الطبيعة ..


في يوم من الأيام كانت ميرة كالعادة تمارس هوايتها المفضلة
وتجوب الإنترنت من موقع لموقع
وفي نفس الوقت تحادث صديقتها في المدرسة عندما
قالت لها سأعرفك على فتاة تعرفت عليها عن طريق الإنترنت وسوف تحبينها للغاية ،
كانت ميرة ترفض محادثة الشباب عن طريق الإنترنت
لأنها كانت تعتبر ذلك غير مناسبا وخيانة لثقة أهلها بها
فوافقت ميرة على أن تحادث الفتاة فقد كانت تحب إقامة صداقات مع فتيات
من جميع أنحاء العالم وفعلا تعرفت عليها فوجدت فيها الفتاة المهذبة الخلوقة المتدينة ،
و وثقت بها ثقة عمياء وكانت تحادثها لساعات وساعات لتزداد إعجابا بالفتاة
وسلوكها وأدبها الجم وأفكارها الرائعة عن السياسة والدين وكل شيء .


في مرة من المرات بينما كانت تحادثها عن طريق الإنترنت
قالت لها هذه الفتاة سأعترف لك بشيء لكن عديني ألا تكرهيني عندها ..
فقالت ميرة على الفور : كيف تتلفظين بلفظ ( كره )
وأنتي تعرفين مقدار معزتك عندي فأنتي مثل أختي .


قالت لها الفتاة سأقول لك الحقيقة ..
أنا شاب في العشرين من عمري
ولم أكن أقصد خداعك
ولكني أعجبت بك جداً
ولم أخبرك بالحقيقة لأني عرفت أنك لا تحادثين الشباب
ولكني لم أستطع أن أصبر أكثر من ذلك
فأنا أحببتك حباً جماً وأشعر بك بكل نفس .


وهنا لم تعرف ميرة ماذا تفعل
فقد أحست أن هناك شيئاً بها قد تغير
فهل من المعقول أن كل هذا الأدب والدين والأخلاق هي لشاب في العشرين من عمره ..!


أحست أن قلبها قد اهتز للمرة الأولى ولكنها أيقظت نفسها
بقولها : كيف أحب عن طريق الإنترنت
وأنا التي كنت أعارض هذه الطريقة في الحب معارضة تامة ؟.


فقالت له : أنا آسفة .. أنت مثل أخي فقط ..


فقال لها : المهم عندي أني أحبك
وأن تعتبريني مثل أخيك وهذا أمر يخصك ولكني أحببتك .


انتهت المحادثة هنا ...
لتحس ميرة أن هناك شيئاً قد تغير بها ..
لقد أحبته ميرة ..
ها قد طرقت سهام الحب قلب ميرة من دون استئذان
ولكنها لا تحادث أي شاب عن طريق الإنترنت
وفي نفس الوقت ترغب بالتحدث إليه
فقررت أن تحادثه بطريقة عادية
وكأنه فتاة وأن تحبه بقلبها وتكتم حبه فلا تخبره به !!


وتمر الأيام وكل منهما يزداد تعلقاً بالآخر
حتى أتى اليوم الذي مرضت فيه ميرة مرضاً أقعدها بالفراش لمدة أسبوع
وعندما شفيت هرعت للإنترنت كما يهرع الظمآن لشربة ماء
لتجد بريدها الإلكتروني مملوء بالرسائل
وكلها رسائل شوق وغرام ..
وعندما حادثته سألها : لماذا تركتيني وهجرتيني ،
قالت له : كنت مريضة ،
قال لها : هل تحبيني ؟؟
وهنا ضعفت ميرة وقالت للمرة الأولى في حياتها

: نعم أحبك وأفكر بك كثيرا ..


وهنا طار الشاب من الفرحة فأخيراً أحبته حبيبة قلبه
وفي نفس الوقت بدأ الصراع في قلب ميرة :
لقد خنت ثقة أهلي بي لقد غدرت بالإنسان الذي رباني
ولم آبه للجهد الذي أفناه من أجلي
ومن أجل ألا أخون ثقته
فتنهض من سريرها في منتصف الليل

لتكتب هذه الرسالة بالحرف الواحد :

( يشهد الله أني أحببتك
وأنك أول حب في حياتي
وأني لم أرى منك إلا كل طيب
ولكني أحب الله أكثر من أي مخلوق
وقد أمر الله ألا يكون هناك علاقة
بين الشاب والفتاة قبل الزواج
وأنا لا أريد عصيان أمر خالقي
ولا أرغب بخيانة ثقة أهلي بي
لذلك قررت أن أقول لك أنا هذه الرسالة الأخيرة
وقد تعتقد أني لا أريدك ولكنني ما زلت أحبك
وأنا أكتب هذه الكلمات وقلبي يتشقق من الحزن
ولكن ليكن أملنا بالله كبيرا ولو أراد الله
التم شملنا رغم بعد المسافات
وأعلم أننا تركنا بعضنا من أجل الله
وتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم
قال أن الذي ترك شيئا لوجد الله أبدله الله بما هو خير الله
فان كان أن نلتقي خير لنا سيحدث بإذن الله لا تنساني
لأنني لن أنساك وأعدك أنك حبي الأول والأخير ومع السلامة ) .


كتبت ميرة الرسالة وبعثتها له
وهرعت مسرعة تبكي ألما ووجعاً
ولكنها في نفس الوقت مقتنعة
بأن ما فعلته هو الصواب بعينه
وتمر السنين وأصبحت ميرة في العشرين من عمرها
وما زال حب الفتى متربعاً على عرش قلبها بلا منازع
رغم محاولة الكثيرين اختراقه ولكن لا فائدة لم تستطع
أن تحب غيره وتنتقل ميرة للدراسة بالجامعة
حيث الوطن الحبيب
الذي لم تره منذ نعومة أظافرها
ومعها أهلها حيث أقيل أباها من العمل
فكان لابد للعائلة من الانتقال للوطن
وهناك في الجامعة كانت تدرس هندسة الاتصالات
وكانت تبعث الجامعة بوفود إلى معارض الاتصالات
ليتعرفوا على طبيعة عملهم المستقبلي
واختارت الجامعة وفدا ليذهب إلى معرض اتصالات
كانت ميرة ضمن هذا الوفد
وأثناء التجول في المعرض
توقفوا عند شركة من الشركات التي تعرض منتجاتها
وأخذوا يتعرفون على كل منتج ..
وتنسى ميرة دفتر محاضراتها
على الطاولة التي تعرض عليها هذه الشركة منتجاتها
فيأخذ الشاب الذي يعمل في هذه الشركة الدفتر ويلحقها به
لكنها تضيع عن ناظريه فقرر الاحتفاظ به
فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه
ويجلس الشاب وبيده الدفتر والساعة تشير للحادية عشرة ليلا
وقد خلا المعرض من الزبائن
وبينما هو الشاب جالس راودته فكرة
بأن يتصفح الدفتر ليجد على أحد أوراقه اسم بريد إلكتروني .


ذهل الشاب من الفرحة
وأخذ يقلب صفحاته ليجد اسم ميرة فيطير من الفرحة
واخذ يركض ويقفز في أنحاء المعرض
ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم
كيف لا وقد عادت ميرة لتملأ عليه حياته من جديد
وفي صبيحة اليوم التالي يهرع للمعرض
أملا في أن تأتي ميرة لتأخذ الدفتر
وفعلا تأتي ميرة لتأخذ الدفتر وعندما رآها
كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع
أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال
فأعطاها الدفتر وأخذ يتأمل في ملامحها
وهي مندهشة من هذا الشاب
فشكرته بلسانها ولكنها في قرارة نفسها
كانت تقول عنه أنه أخرق لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها !!


وذهبت ميرة ليلحقها الشاب إلى بيتها
فينتظرها حتى دخلت وأخذ يسأل الجيران عنها وعن أهلها
فعلم أنهم أناس محترمون جداً ..
وابنتهم فتاة طيبة لم تعرف إلا بسمعتها الحسنة ..
فجاء اليوم التالي ومعه أهله ليخطبها
فهو لا يريد أن يضيع لحظة من دون ميرة
وقد وجدوه أهلها العريس المناسب لابنتهم
فهو طيب الأخلاق ومتدين وسمعته حسنة
ولكن ميرة رفضته
كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق إلا مرة واحدة
ولن يخفق مرة أخرى وخاب أمل أهلها
وأخبروا الشاب برفض ميرة له ولكنه رفض ذلك قائلا :
لن أخرج من البيت حتى أتحدث إليها وأمام رغبة الشاب
وافق الأهل بشرط أن يتم الحديث أمام ناظريهم .


وجاءت ميرة وجلست
فقال لها : ميرة ،
ألم تعرفيني ..ف
قالت له : ومن أين لي أن أعرفك ..؟!؟


قال لها : من التي رفضت التحدث معي حتى لا تخون ثقة أهلها بها ..
عندها أغمي على ميرة من هول الصدمة والفرحة
فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا أمامها ..
وعندها أدارت وجهها لأبيها قائلة : أنا موافقة يا أبي أنا موافقة ..
وخطب الاثنان لبعضهم
وعاشوا أجمل حياة
فلم يعرف الطريق إلى قلبهما
إلا الحب الأبدي

تقبلوا تحياتي

بصراحه الموضوع فوق الرأع و يريت التجديد نحن فى انظار الجديد .....................


توقيع mr_ahmed :
بسم الله الرحمن الرحيم

ارجو ان يكون الجميع فى تمام الصحه و العافيه



رد مع اقتباس
قديم 24-06-2009, 11:52 AM   #5

ToxiCity
عضو ذهبى



الصورة الرمزية ToxiCity


• الانـتـسـاب » May 2007
• رقـم العـضـويـة » 80
• المشـــاركـات » 4,854
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 10
ToxiCity صـاعـد

ToxiCity غير متواجد حالياً



افتراضي



حلوة بجد و مجهود ملحوظ استمر




رد مع اقتباس
قديم 24-06-2009, 11:53 AM   #6

MeZo.Sadly
عضو متألق



الصورة الرمزية MeZo.Sadly


• الانـتـسـاب » Jun 2009
• رقـم العـضـويـة » 60898
• المشـــاركـات » 1,530
• الـدولـة » mansora
• الـهـوايـة » swim
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
MeZo.Sadly صـاعـد

MeZo.Sadly غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى MeZo.Sadly

افتراضي



متشكر والله على الرد بتاعك


توقيع MeZo.Sadly :

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
My Baby

Under the auspices of MeŽo


رد مع اقتباس
قديم 24-06-2009, 02:54 PM   #7

_Active_
عضو فعال



الصورة الرمزية _Active_


• الانـتـسـاب » Jun 2009
• رقـم العـضـويـة » 61293
• المشـــاركـات » 372
• الـدولـة » بولاق
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
_Active_ صـاعـد

_Active_ غير متواجد حالياً



افتراضي



مشكور وبجد كل قصصك جميلة اوى :)


توقيع _Active_ :
مغلق

حتى اشعار اخر


رد مع اقتباس
إضافة رد


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
أجمل وأروع ((( 100))) بيت شعر في الحب VietGuyZ بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 15 28-03-2011 05:14 PM
أجمل ما قيل عن الحب و المرأة lover_boby بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 5 03-10-2010 07:29 PM
الحب أجمل شيء في الحياه..وأنت أجمل من الحب ™ Vitch« ® بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 7 10-07-2010 07:09 AM
أجمل معاني الحب King of world بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 14 29-11-2009 09:15 PM
أجمل مقولات الحب lover_boby بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 17 06-10-2009 06:16 PM


الساعة الآن 06:51 PM.