بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-04-2014, 04:00 PM | #1 | ||||||||||
|
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] السلام عليكم عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] طبعا بمناسبه مسابقه افضل موضوع حبيت اشارك بفكره و موضوع جديد و اعتقد ان ناس كثيره متعرفش المساله دى ملحوظه: الموضوع ده بهدف الافاده و التوعيه ليس بهدف التعقيد عشان فيه حاجات تزعل الواحد عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] و يا ريت الجميع يكمل الموضوع للاخر 1- افكار : 1-هل يمكن التحكم بالمناخ ؟ 2-هل يمكن استخدام اسلحه المناخ فى الحروب مستقبلا بدلا من خساره الجنود للدوله المهاجمه 3-هل تعرف ان قوه اسلحه المناخ كقوه اضعاف الاسلحه النوويه 3-هل تم استخدام اسلحه المناخ من قبل ؟ 4-ماذا يحدث اذا تم استخدام اسلحه المناخ ضد مصر ؟ عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] بدأت القصة في العام 2000 عندما نجحت الولايات المتحدة في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية على السماح لها باستخدام تقنية تدعى الكيمتريل Chemtrail للتقليل من أثر الاحتباس الحراري على مستوى الكرة الأرضية كلها، وذلك بعد عرض براءة الاختراع المسجلة من قبل العالمين ديفيد شانج وأي فو شي التي تتعلق بحل مشكلة الاحتباس الحراري التي تهدد العالم ككل. الغريب في الأمر هو الاهتمام الشديد للولايات المتحدة بهذا المشروع واندفاعها إليه بحيث تعهدت بتمويلِهِ برمته سواء من حيث الأبحاث النظرية أو من حيث الجوانب التطبيقية اللازمة مع العلم أن المدة الزمنية المقترحة لتنفيذ المشروع هي 50 عاماً. وبناء عليه جرى وضع جميع الطائرات النفاثة المدنية في خدمة هذا المشروع ووافق معظم أعضاء الأمم المتحدة على وضع هذا المشروع حيز التنفيذ، وبهذا حصلت الولايات المتحدة على الغطاء الذي تحتاجه للبدء بأبحاثها التي لم تكن بعد ظاهرة بعد بالنسبة للآخرين. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ما الشرارة الحقيقية وراء هذا البرنامج الأمريكي لتطوير الأسلحة التكتونية فتعود إلى العالم الفيزيائي الصربي نيكولا تِسْلا، وخصوصا بعد إصدار كتابه الشهير (تيسلا والاختراعات المفقودة)، حيث تمكن من اختراع جهاز يمكنه من إثارة اهتزازات في القشرة الأرضية. ومع أنه حَطَّم هذا الجهاز خوفاً من عواقبه الخطيرة فإن أفكاره ساعدت الأمريكان على الانطلاق في تطوير السلاح التكتوني الفتاك، حيث اكتُشف في القرن الماضي خاصية الدفع بتأيين الهواء اصطناعياً ثم إطلاق مجالات من موجات الراديو الفائقة القصر عليه لتفريغه من شحناته لإحداث البرق والرعد الاصطناعي، ليولَد بذلك علمٌ جديد هو علم الهندسة المناخية، وهو العلم الذي ظلت تطبيقاته واكتشافاته سريةً وحكراً على الصين والاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية حتى انتهاء المدة المعروفة بالحرب الباردة والتي انتهت بتفكك وانهيار الاتحاد السوفيتي. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ما ظهور هذا المشروع على العلن فقد كان في شهر أيار من العام 2003، حيث استطاع عالمٌ من علماء الطقس في كندا وهو العالم "ديب شيلد" من الاطلاع على هذا السر خلال عمله بمشروع الدرع الأمريكي، فأعلن ذلك على شبكة الإنترنت، وصرَّح أنه كان قد وقع بصره عن طريق المصادفة البحتة على وثائق سرية تتحدث عن إطلاق الكيمتريل فوق كوريا الشمالية وأفغانستان وإقليم كوسوفو أثناء الحرب الأهلية اليوغسلافية والعراق والسعودية في حرب الخليج الثانية، وبعد نحو ثلاث سنوات من قيامه بكشف هذه الحقائق وُجد هذا العالم مقتولاً في سيارته في العام 2006 وزعمت الأنباء حينها أنه انتحر. عدها أثار العديد من العلماء والباحثين حول العالم المخاطر والآثار الجانبية التي قد تحدث بسبب استخدام هذا الغاز الذي يُضخ عادة قي الطبقات العليا للجو، والتي تعطي الولايات المتحدة قدرة تأثيرية فوق البلد الذي جرى رش غاز الكيمتريل فوقه عن طريق تسليط تقنية مستحدثة من قبلها تدعى هارب H.A.A.R.P(Auroral Research Program High Frequency Active)، والتي تمثل إحدى المنظومات الأمريكية الموجودة في آلاسكا والمكونة من 180 هوائياً كانت تستخدم في السابق في برنامج علمي بحت يبحث في تحريض الموجات عالية التردد لطبقات الغلاف الجوي، ولكن بعد العمل في هذا البرنامج تبين أنه عند تكوين طاقات عالية القوة تصل إلى 3.6 ميجا واط، وبتكثيف الطاقة الكهربائية وتحويلها إلى موجات ذات تردد منخفض من عدة مرسلات موزعة في مكان محدد، يحصل تشويش وتعطيل على أجهزة الطائرات وعلى الأدوات الكهربائية وتقنيات الصواريخ البالستية، ومن هنا ظهرت فكرة تشكيل الدرع الصاروخي الأمريكي الذي يحمي منطقة آلاسكا من هجوم متوقع بصواريخ بالستية قد تطلقها روسيا عبر هذه الأجواء. تبين فيما بعد أن لهذه الموجات تأثيراً كبيراً على الطبقات الأيونية في الغلاف الجوي ، ولا يزال التنبؤ بمدى هذا التأثير وعواقبه غير معروف، ذلك أنه إلى يومنا هذا لا يعرف أحد من العلماء المسؤولين عن هذا البرنامج مدى تأثيره في الغلاف الجوي المحيط بالأرض والضرر الذي من الممكن أن تلحقه تلك الطاقة الهائلة والمفرطة التي يولدها هذا المشروع، إذ تستطيع هذه الموجات العالية أن ترفع من غلاف " الأيونسفير" لجعله منطقة ذات ضغط منخفض، وبذالك تَحْدث عرقلة سير وطيران الصواريخ العابرة للقارات، كما يستخدم للتأثير في مناخ المناطق المراد التأثير عليها وتجفيفها من الأمطار باستدعاء السحب المنتشرة فوقها لتقوم بنقلها إلى مناطق أخرى. مِن ناحيةٍ أخرى، لاحظ العالَم بعدها أن هناك العديد من الحوادث والظواهر الغربية التي حدثت خلال الأعوام المنصرمة والتي يعزوها العديد من العُلماء إلى هذه التقنية، أحد هؤلاء العلماء هو العالِم المصري د.منير الحسيني أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكلية الزراعة – القاهرة الذي قام بنشر العديد من المقالات والأبحاث التي توصل في نهايتها إلى أن هذه التقنية التي قيل أنها تستخدم لمعالجة الانحباس الحراري والتي تدعى الكيمتريل هي التي كانت وراء العديد من الظواهر التي شهدها العالم كإعصار "جونو" الذي ضرب الشواطئ العمانية حديثاً، والذي كان موجهاً بالأساس إلى إيران، ولكنه بسب عدم الدقة في بعض الحسابات قام بضرب عُمان ووصل حينها إلى إيران بعد أن صار ضعيفاً. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] بعض امثله استخدام اسلحه المناخ: كما قام السوفيت بهذا الصدد بإسقاط الأمطار الصناعية "استمطار السحب" وذلك برش الطبقات الحاملة للسحب، ثم استفادت الصين من هذا خلال المدة ما بين الأعوام 1995 و2003 واستمطرت السحب فوق 3 ملايين كيلومتر مربع (أي نحو ثلث مساحة الصين) وحصلت على 210 مليارات متر مكعب من الماء استطاعت بفضلها تحقيق مكاسب اقتصادية عن طريق استزراع تلك المناطق التي كانت جافة، وقد قُدٍّرت هذه المكاسب ب "4 ,1" مليار دولار على حين لم تتجاوز التكلفة العملية سوى "265" مليون دولار. إحدى العمليات الأخرى الخطيرة التي تُستخدم فيها هذه التقنية هي استطراد الصواعق التي تعتبر أحد الآثار الجانبية لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير واتحاده مع أملاح وأكاسيد الباريوم مع ثنائي أكسيد الكربون، وهما من عوامل الاحتباس الحراري فيؤدي ذلك كله إلى تولد شحنات في حقول كهربائية كبيرة، وعندها يجري انطلاق موجات الراديو عليها لتفريغها فتحدث الصواعق والبرق والرعد الجاف دون سقوط أي أمطار كما حدث في بازل في سويسرا وفي ولاية آلاسكا الأمريكية وفي مصر يوم 18 مايو وفي ألمانيا يوم 12 مايو 2000. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] هل يمكن ان تكون توسونامى بفعل احد؟ حد الحوادث الغريبة الأخرى التي شهدها العالم هو ظاهرة الجفاف التي ضربت كوريا الشمالية مما أدى إلى تلف جميع محاصيل الأرز لعدم توفر الأمطار الكافية التي يحتاجها هذا المحصول المتعطش للمياه. تبين فيما بعد أنه تم إطلاق الكيمتريل سراً وبكثافة عالية كسلاح إيكولوجي للدمار الشامل فوق أجواء كوريا الشمالية التي لم تستجب للضغوط الأمريكية للتوقيع على اتفاقية حظر التجارب النووية، والتي أصبحت فيما بعد قوة نووية كبرى. والأغرب هو أنه برغم حدودها مع كوريا الجنوبية جنوباً والصين شمالا غير أن هاتين الأخيرتين لم تتأثرا بما حصل في جارتهما الشمالية. أما الطامة الكبرى فتكمن في أننا لا نستطيع التكهُّن بما يمكن أن يحدثه هذا السلاح من ظواهر جوية وتأثيرها في النظام البيئي والبشر والنباتات والحيوانات في مثل هذه الأنظمة الايكولوجية، وقدرته على إحداث تدمير شامل لجميع أنواع الاتصالات لجزء كبير من الأرض، وتحفيز الزلازل والبراكين عن طريق استثارة المجال الكهرمغناطيسي للطبقة التكتونية في باطن الأرض، كما يمكن توجيه التأثير التي تحدثه هذه القوة إلى منطقة معينة من الأرض عن طريق عمل ثقب في الغلاف الأيوني لتسخين منطقة بمساحة 30 كيلو متر مربع وتحويلها إلى غطاء بلازما مدمر. وأخيراً فإنه بمقدور هذا البرنامج والمشروع عمل انفجار يعادل الأثر الذي يحدثه الانفجار النووي بدون إشعاعات ويستطيع السماح للإشعاعات الشمسية بضرب سطح الأرض عن طريق عمل ثقب في الغلاف الأيوني فوق دولة العدو. ففي العام 2008 قُتل أكثر من10 آلاف شخص في الصين في زلزال بلغة قوته 7.8 على مقياس ريختر. في البداية ظن الناس أنه زلزال طبيعي ولكن فيما بعد ظهرت الحقيقة عندما جرى رصد سحب أيونيَّة قبل وقوع الزلزال في منطقة الحدث بلحظات، وعندها اتَّهمَ مسؤولون كبار في الصين الولايات المتحدة باستخدام سلاح "هارب" ضد دولتهم. أخيراً، استعرضت في مقالتي هذه الجوانب الإيجابية والسلبية لاستخدام هذه التقنية، ولكن في الحقيقة أكثر ما يحزُّ في داخلي هو أنه على حين يتجه العالم لامتلاك أسلحة أشبه بالخيال والحصول على تقانات لم نسمع بها قبل، لا نزال نحن نحلم بأن نمتلك الطاقة النووية فقط وطبعاً للأغراض السلمية فحسب. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] و مع انتهاء الموضوع ارجو انو يكون اعجبكم و استفدوا منو و انا و الله جمعت الموضوع ده من مصادر كتير اوى و بالمناسبه الموضوع صعب جدا و انا بعمل الموضوع على الموبيل عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] |
||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة Shix- ; 17-04-2014 الساعة 12:08 PM
|
16-04-2014, 10:30 PM | #2 | ||||||||||
|
جميل بجد تسلم ايدكـ |
||||||||||
|
16-04-2014, 10:38 PM | #3 | ||||||||||
|
شكرا تسلم ايدك |
||||||||||
|
16-04-2014, 10:54 PM | #4 | ||||||||||
|
تم تعديل العنوان !. و ربنا يوفقك |
||||||||||
|
17-04-2014, 11:56 AM | #5 | ||||||||||
|
شكرا على المساعده |
||||||||||
|
18-04-2014, 02:11 AM | #6 | ||||||||||
|
امتا هتخلص المسابقه |
||||||||||
|
18-04-2014, 03:53 AM | #7 | ||||||||||
|
الله عليك فنان ولله |
||||||||||
|
18-04-2014, 02:04 PM | #8 | ||||||||||
|
شكرا بس بردو مفيش احسن من مواضيعك :) |
||||||||||
|
18-04-2014, 02:21 PM | #9 | ||||||||||
|
الله ينور ممتاز |
||||||||||
|
18-04-2014, 07:34 PM | #10 | ||||||||||
|
منور يا صاحبى بردو احنا منجيش حاجه جمبكم |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
خبر عاجل (لمحبي ملف المستقبل فقط):ملف المستقبل انتهى | herofire2020 | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 20 | 22-08-2010 03:02 PM |