ط§ظ„ط¨ظ‚ط§ط، ظ…ط³ط¬ظ„ ط¯ط§ط¦ظ…ط¢
ط§ظ„ط¥ط¹ظ„ط§ظ†ط§طھ
قديم 11-06-2008, 01:34 PM   #2

USERNAMO
عضو متألق



الصورة الرمزية USERNAMO


• الانـتـسـاب » Feb 2008
• رقـم العـضـويـة » 13091
• المشـــاركـات » 1,696
• الـدولـة » in thr house
• الـهـوايـة » football
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
USERNAMO صـاعـد

USERNAMO غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى USERNAMO

افتراضي



الألوسي ( 1217 ـ 1270هـ ):عرض العلامة الألوسي في تفسيره ( روح المعاني ) لآراء من سبقه من الأعلام، وارتضى رأياً موجزة: أن القرآن معجز بجملته وأبعاضه، حتى أقصر سورة منه، معجز بالنظر إلى نظمه وبلاغته، وإخباره بالغيب، وموافقته لقضية العقل، ودقيق المعنى، وقد تستتر كلها في آية، وقد يستتر البعض، كالإخبار عن الغيب.
* عبد الرحمن الكواكبي ( القرن الرابع عشر الهجري ):
المصلح الاجتماعي السوري المعروف، وهو في مقدمة المحدثين الذين نادوا باستعمال معطيات العلم الحديث في شرح آيات القرآن التي تتحدث عن الكون والطبيعة والأنفس وما شابه ذلك.
يقول الكواكبي في كتابه المعروف ( طبائع الاستبداد ): إن القرآن الكريم شمس العلوم، وكنز الحكم، وهو يرى أن العلماء إنما امتنعوا عن التفسير العلمي تخوفاً من مخالفة رأي السلف القاصرين في العلم، فيكفرون فيقتلون.
وهو يعرض أيضاً في كتابه هذا ما يؤيد أهمية اتجاه التفسير العلمي للقرآن الكريم.
يقول الكواكبي: إن مسألة إعجاز القرآن لم يستطع أن يوقّها حقها العلماء غير المجتهدين، الذي اقتصروا على ما قاله السلف من أن إعجازه في فصاحته وبلاغته، أو إخباره عن أن الروم بعد غلبهم سيغلبون... ولو أطلق للعلماء عنان التدقيق وحرية الرأي والتأليف، كما أطلق لأهل التأويل والخرافات، لرأوا في ألوف من آيات القرآن ألوف الآيات من الإعجاز، ولرأوا فيه كل يوم آية تتجدد مع الزمان والحدثان تبرهن على إعجازه بصدق قوله تعالى: )ولا رطب ولا يابس غلا في كتاب مبين ([الأنعام: 59].
ومثال ذلك: أن العلم كشف في هذه القرون الأخيرة حقائق وطبائع كثيرة ورد التصريح أو التلميح بأكثرها في القرآن، وما بقيت مستورة إلا لتكون عند ظهورها معجزة للقرآن شاهدة بأنه كلام رب العالمين، لا يعلم الغيب سواه....
* مصطفى صادق الرافعي ( القرن الرابع عشر الهجري ):
الأديب المعروف، الذي وضع كتابه المشهور ( إعجاز القرآن ) وذهب فيه إلى أن القرآن بآثاره النامية، معجزة أصلية في تاريخ العلم كله على بسيط هذه الأرض، من لدن ظهور الإسلام إلى ما شاء الله، كما أنه يقول: استخرج بعض علمائنا من القرآن ما يشير إلى مستحدثات الاختراع، وما يحقق بعض غوامض العلوم الطبيعية، وبسطوا كل ذلك بسطاً.
يشرح الرافعي في كتابه ( إعجاز القرآن والبلاغة النبوية ) مسائل عديدة في الإعجاز القرآني، ويخلص إلى أن لقرآن معجزة بالمعنى الذي يُفهم من لفظ ( الإعجاز ) على إطلاقه حين ينفي الإمكان بالعجز عن غير الممكن، فهو أمر لا تبلغ منه الفطرة الإنسانية مبلغاً، وليس إلى ذلك مأتى ولا وجهة، وإنما هو اثر كغيره من الآثار الإلهية ليشاركها في إعجاز الصفة، وهيئة الوضع، وينفرد عنها بأن له مادة من الألفاظ كأنها مفرغة إفراغاً من ذوب تلك المواد كلها، وما نظنه إلا الصورة الروحية للعالم كله.. فالقرآن معجزة في تاريخه دون سائر الكتب ومعجز في أثره النفسي، ومعجز كذلك في حقائقه.
* الإمام أبو العزائم ( القرن الرابع عشر الهجري ):
تبدو النزعة العلمية، أو ما يمكن أن نسميه ( الإعجاز العلمي ) واضحة في وقفات الإمام المجدد محمد ماضي أبو العزائم عند الآيات الكونية، ولقد نالت آيات خلق الإنسان، وآيات الفلك والكونيات وآيات علوم الأرض والنباتات والحيوانات والمعادن، وعلاقة الأجرام السماوية بالكائنات الأرضية، منه إشارات عظيمة في ( أسرار القرآن ).
* طنطاوي جوهري ( القرن الرابع عشر الهجري ):
كان أستاذاً بدار العلوم بمصر، اشتهر في النصف الأول من القرن الرابع عشر الهجري بتفسيره ( الجواهر في تفسير القرآن الكريم )، وكذلك بكتاب ( القرآن والعلوم العصرية ).
ولقد مهد لتفسير الجواهر بعدة مؤلفات ساعدت على توضيح هدفه في إبراز الجوانب العلمية للآيات الكونية في القرآن الكريم، ومن هذه المؤلفات: ( جواهر العلوم )، ( التاج المرصع )، و(جمال العالم).
وقد كانت هذه المؤلفات وغيرها من كتابات العلامة طنطاوي جوهري، إرهاصات لوضع تفسير كامل للقرآن الكريم يحتوي من آيات العلوم على ما يزيد على خمسين وسبع مئة آية، على حين لا تزيد آيات علم الفقه الصريحة على مئة وخمسين آية.
وكان يرنو من وراء هذا إلى حث الشباب المسلم إلى دراسة العلوم الكونية، وفي نفس الوقت فهم الآيات القرآنية فهماً قرياً حتى يعدّوا العدة لاسترجاع، واستعادة توطين الحضارة في أرض السلام مرة أخرى بعد أن هاجرت منها.
* محمد عبده ( القرن الرابع عشر الهجري ):
الإمام المصلح الشيخ محمد عبده، له كتاب ( رسالة التوحيد )، وهو من المهتمين بإبراز أوجه الإعجاز في القرآن، ويرى أن القرآن معجز من عند الله، لأنه صدر عن نبي أمي، ولأنه يخبر عن الغيب، ولتقاصر القوى البشرية دون مكانته... لقد كانت للشيخ آراء تصحيحية غير قليلة، وكان من المهتمين بإبراز الإشارات العلمية الواردة بالقرآن، لكنه لم يكن متضلعاً بالعلوم الكونية، ولم يمارس البحوث التجريبية، ولم يدرس الجوانب الطبيعية أو الطبية، إنما كان ينقل من أهل التخصصات ليشرح ما يراه مناسباً لبعض الآيات. ويأخذ بعض العلماء على الشيخ محمد عبده إغراقه في التفسيرات العلمية التي أوقعته في عدد من الأخطاء، مثل ما وقع فيه عندما افترض أن ( نظرية التطور ) لداروين في أصل الإنسان يمكن أن يوجد لها تفسيراً قرآنياً، وعندما اعتبر الحجارة التي ألقتها الطير الأبابيل نوع من الميكروبات.... ويرى هؤلاء العلماء أن هذا وذاك وما شابهه يخالف الحقيقة القرآنية[4].
* عبد الحليم محمود ( القرن الرابع عشر الهجري ):
الإمام القدوة الشيخ الدكتور عبد الحليم محمود شيخ الأزهر، الذي جمع بين علوم الشريعة والحقيقة معاً، غزير الإنتاج المطبوع والمسموع، قال ـ رضي الله عنه ـ في كتاب له عنوانه ( موقف الإسلام من الفن والعلم والفلسفة ): قد يتساءل إنسان عن نوعية العلم الذي يدعو إليه الإسلام... إن العلم الذي يدعو إليه الإسلام هم العلم بالطبيعة والأحياء والكيمياء والطب، وغير ذلك من العلوم المادية، وهو بالضرورة أيضاً علم الدين، من تفسير وحديث وفقه... إن الآية الكريمة: )إنما يخشى الله من عباده العلماء (إنما وردت في معرض الحديث عن الكونيات المادية... إن هؤلاء الذين يتصلون مثلاً بعلم التشريح من قريب أو يتخصصون فيه، يرون من الإحكام المحكم، ومن الدقة الدقيقة في مختلف الأجهزة الجسمية، وفي مفردات هذه الأجهزة، ما يضطرهم اضطراراً إلى السجود لرب هذا التنسيق والترتيب والإبداع.. وليس علم التشريح وحده الذي يبهر العالم المتبحر فيه، وإنما يبهر علم الفلك العالم الفلكي، وعالم الإحياء وهو يتأمل عوالمه، ويفاجأ كل يوم بجديد وغريب وبديع فيها... إن هؤلاء جميعاً وغيرهم يجدون أنفسهم لا محالة أمام صنع الله الذي أتقن كل شيء صنعاً، فيقولون مع القرآن الكريم: )تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير. الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً وهو العزيز الغفور. الذي خلق سبع سماوات طباقاً ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت، فارجع البصر هل ترى من فطور. ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئاً وهو حسير ([الملك: 1 ـ 4][5].
* محمد فريد وجدي ( القرن الرابع عشر الهجري ):
الكاتب الإسلامي المعروف، ونلاحظ اهتمامه ـ رحمه الله ـ بهذا المجال من خلال ما علق به على كتاب ( الإسلام والطب الحديث ) لصاحبه الدكتور عبد العزيز إسماعيل عند ظهوره.
يقول العلامةمحمد فريد وجدي: وهذا الكتاب يفتح للمتدبرين في آيات القرآن مجالاً فسيحاً لفهم آياته المشيرة إلى الكائنات الأرضية بما يسيغه العلم الحديث ويستهوي عقول الذين يقدسونه. فما أجدر أن ينشر بين طلبة الجامعات ليكون باعثاً لهم على تلاوة القرآن والاستهداء بنوره، وما أخلقه أيضاً أن يذاع بين طلاب العلم الديني ليجيب إليهم ويثبت لهم أنه أصبح أداة لإظهار مكنونات الكتاب وإذاعة آياته وإثبات إعجازه.
* محمد الطاهر بن عاشور ( القرن الرابع عشر الهجري ):
مفسر تونسي من جيل المعاصرين، وتفسيره للقرآن تفسير جيد، وقد ضمّن مقدمته آراءه في اتجاه ما يسمى: ( التفسير العلمي )، أي: استعمال معطيات العلم الحديث في شرح مفاهيم الآيات القرآنية المشيرة إلى الطبيعة والخلق والكون.
ولقد عرض الدكتور سعاد يلدرم[6]بالتفصيل لآراء ابن عاشور، وفيما يلي نقتبس منه مقتطفات نبين بها خلاصة هذه الآراء فيما يلي:
قال ابن عاشور ـ رحمه الله ـ في تفسير ( التحرير والتنوير )[7]( في المقدمة العاشرة ) عند البحث في إعجاز القرآن ما نصه: وآمال النوع الثاني من إعجازه العلمي، فهو ينقسم إلى قسمين: قسم يكفي لإدراكه فهمه وسمعه، وقسم يحتاج إدراك وجه إعجازه إلى العلم بقواعد العلوم. وكلا القسمين دليل على أنه من عند الله، لأنه جاء به ( أمي ) في موضع لم يعالج أهله دقائق العلوم، والجائي به ثاوٍ بينهم لم يفارقهم، ولقد أشار القرآن إلى هذه الجهة من الإعجاز بقوله تعالى: )قال: فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما أتبعه إن كنتم صادقين. فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ([القصص: 49 ـ 50].ثم إنه ما كان قصاراه إلى مشاركة أهل العلم في علومهم الحاضرة، حتى ارتقى إلى ما لم يألفوه، ويتجاوز ما درسوه وألفوه.
قال ابن عرفة عند قوله تعالى: )يولج الليل في النهار ([آل عمران: 27].كان يعضهم يقول: إن القرآن يشتمل على ألفاظ يفهمها العوام، وألفاظ يفهمها الخواص، وعلى ما يفهمه الفريقان، ومنه هذه الآية، فإن الإيلاج يشمل الأيام التي لم يدركها إلا الخواص، والفصول التي يدركها سائر العوام.
أقول: وكذلك قوله تعالى:)أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقاً ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي، أفلا يؤمنون ([الأنبياء: 30].فمن طرق إعجازه العلمية أنه دعا إلى النظر والاستدلال.
قال في الشفاء: ( ومنها جمعه لعلوم ومعارف لم تعهدها العرب، ولا يحيط بها أحد من علماء الأمم، ولا يشتمل عليها كتاب من كتبهم، فجمع فيه من بيان علم الشرائع والتنبيه على طرق الحجة العقلية، والرد على فرق الأمم ببراهين قوية وأدلة كقوله: )لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا ([الأنبياء: 22].وقوله: )أوليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم ([يس: 81].
ولقد فتح الأعين إلى فضائل العلوم، بأنه شبه العلم بالنور وبالحياة كقوله: )لينذر من كان حياً ([يس: 70]. وقوله: )وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون ([الزمر: 43].وقوله: )يخرجهم من الظلمات إلى النور ([البقرة: 257].وقوله: )... قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ... ([الزمر: 9].
وهذا النوع من الإعجاز هو الذي خالف به القرآن أساليب الشعر وأعراضه مخالفة واضحة.
ثم يستدل ابن عاشور بحديث: ( ما من الأنبياء نبي إلا أوتي ـ أو أعطي ـ من الآيات ما مثله آمن عليه البشر، وإنما كان الذي أوتيت وحياً أوحاه الله، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يوم القيامة )[ البخاري: فضائل القرآن، ومسلم: كتاب الإيمان]، فالمناسبة بين كونه أوتي وحياً وبين كونه يرجو أن يكون أكثرهم تابعاً لا تنجلي إلا إذا كانت المعجزة صالحة لجميع الأزمان، حتى يكون الذين يهتدون لدينه لأجل معجزته، أمما كثيرين، على اختلاف قرائحهم، فيكون هو أكثر الأنبياء تابعاً لا محالة، وقد تحقق ذلك، لأن المعنى بالتابع: التابع له في حقائق الدين لا اتباع الادعاء والانتساب بالقول (...). وهذه الجهة من الإعجاز إنما تثبت للقرآن بمجموعه، إذ ليست كل آية من آياته، ولا كل سورة من سورة، بمشتملة على هذا النوع من الإعجاز، ولذلك فهو إعجاز حاصل من القرآن، وغير حاصل به التحدي.
وقال ابن عاشور ( في المقدمة الرابعة لتفسيره ): وفي الطريقة الثالثة: تجلب مسائل علمية من علوم لها مناسبة بمقصد الآية، إما على أن بعضها يومىء إليه معنى الآية، ولو بتلويح ما، كما يفسر أحدهم قول الله تعالى: ).... ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً... ([البقرة: 269].

يتبع


توقيع USERNAMO :
اقتباس:
خلاص زمن الحبايب راح


خُلِقَ الرُمحُ لِكَفِى ......................................و الحُسامُ الهُندوَانى


و هُمَا كَانا فِى المَهدِ.................................فوقَ رَأسِى يؤنسَانِى


رد مع اقتباس
 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
معجزات القران فى الارض بالصور onopop بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 15 04-03-2009 11:32 PM
الأمريكان لم يمزقوا القران!! لنرى من الذي مزق القران؟؟! Charmed بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 9 23-12-2008 05:08 PM
معجزات ألاهيه في القران الكريم USERNAMO بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 10 02-07-2008 11:55 PM


الساعة الآن 07:42 AM.