بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
17-05-2008, 09:04 PM | #1 | ||||||||||
|
مجيبا:الو..السلام عليكم.. فقالت:وعليكم..من معي..؟ فقلت بصوت مرتبك:انا ذلك الشاب الذي كنت في المقهي..وت.. فقاطعتني مجيبة بصوت ضاحك:اهلا وسهلا..كيف حالك..؟ فقلت: الحمد لله.. فقالت:كأنني اسمع صوت ضجيج من حولك أأنت في السوق..؟؟ فقلت –وقد بدأت أكبح جماح توتري-:لا..لا أنه صوت زملائي..انا في قاعة المحاضرات.. فقالت بصوت يملأه التعجب:قاعة الحاضرات!!انت تدرس في الجامعه..؟ فقلت:نعم...هذا صحيح..انا ادرس في جامعة القاهره.. فتوقعت ان يكون السؤال التالي..عن اسم الكليه..لكنني فوجئت بعدم سؤالها عن ذلك.. ولكنها فاجئتني بسؤال اخر.. يملؤه مكر الفاتنات.. قائلة:صحيح...!!! انت لماذا كنت ترمقني بتلك النظرات في المقهي؟؟ فقلت ضاحكا:انا..!!! انني كنت انظر لاحدي رفيقاتك..!! فانفجرت ضاحكة..فاهتز كياني لتلك الضحكه..ثم صمتت قليلا..لتبادرني السؤال.. هل انت مشغولٌٌٌ اليوم..؟ فأجبتها بخبث:لا...ولكن لماذا؟ فقالت:ان رفيقتي تريد رؤيتك اليوم..هل تمانع؟ وبينما ***ول ان اشعرها اني افكر...وجدت نفسي ابادر بالاجبة قائلا:لا..علي الرحب والسعه.. فقالت:أيناسبك الساعة الرابعة عصرا..؟ فاردفت بالاجابة:نعم..انه وقت مناسب...اين؟ فقالت بعد التفكير برهة:أتعرف مقهي فرايديز(friday"s)..؟ فقلت:نعم اني اعرفه.. فقالت بصوت يملؤه الخبث والدلال:ان رفيقتي تريد ان تلتقيا هناك.. فأجبتها ضاحكا:حسناًً..اخبري رفيقتك منّّي التحيه..وانني انتظرها هناك الساعة الرابعه.. فقالت بنفس الصوت الذي يملؤه الدلال: سأبلغها بذلك... فتمنيت ان يطول حديثنا ولكنها اردفت قائلة..ساتركك لمحضراتك الان..ولا تنسي الميعاد.. فقلت:لا..لا...ولكن ابلغيها هي ايضا الاّّّ تنسي..!! فقالت بصوت ضاحك: هي ايضا... لن تنسي..الي اللقاء.. فقلت:الي اللقاء.. واقفلت هاتفي بعد ان تأكدت انها قد اقفلته قبلي..وتنهدت تنهيده شعرت بها ملكتُُ الدنيا.. وجلست علي اقرب مقعد لي في قاعدة المحاضرات-وقد خلت من زملائي-افكر غير مصدّّق ماحدث..وقلت في نفسي متبسماً.."معقول..!!!هل ماحدث حقيقي!! ام انه حلم من احلام اليقظه!! اتحدث اليها...وهي من يطلب الميعاد.!!!لقد وفّّّرت عليّّّ أميلاًً طويله!!اليوم..فرايديز..الساعة الرابعه..!! وفجأه تبادر الي ذهني ذلك الشئ!! فاليوم هو اليوم-الاجباري- المقرر لمجموعتنا لحضور العمليات الجراحيه التي في العاده ما تبدأ الساعه الثانية عشره ولا تنتهي قبل الساعة الرابعه.. فشعرت بالغضب...ونظرت لساعتي فوجتها الحادية عشرة والربع..وبدون تفكير قررت عدم الذهاب لغرفة العمليات..ونهضت عن المقعد متجهاًً لباب المستشفي..بعد ان قررت الذهاب للبيت لاجهّّز نفسي لذلك الميعاد.. وفي طريقي الي باب المستشفي..اذ بصوت يستوقفني..فاستدرت لاري مصدر الصوت..فوجدته الدكتور صفوت دكتور الجراحة العامه..فوجده يشير لي بيده بأن اقترب منه وانضم لمجموعة من الزملاء الذين كانوا يقفون معه لمناقشة بعض الامور..فاقتربت بخطاًً متردده حتي انضممت لزملائي فوجدهم يتجاذبون اطراف مع الدكتور صفوت حول بعض المواضيع الجراحيه...وقبل ان ينتهي من هذا الحوار مع زملائي..اقترب مني ووضع يده علي كتفي..مصطحبا اياي. في ذلك الممر الطويل المؤدي الي الغرف الخاصه بهيئة التدريس في المستشفي الجامعي..اثناء توجهنا الي تلك المكاتب كان يسأل عن احوالي وعن اخبار الدراسه وهل من مشاكل تواجهني....الي ان وصلنا الغرفه الخاصة به..وجلس علي مكتبه وطلب مني الجلوس علي احد المقاعد بينما هو توجه لتلك المكتبه الصغيره في الغرفه واختار احد الكتب الضخه..وجلس علي المكتب وبدأ يحدثني عن تلك العمليه الجراحيه النادره التي قام باجرائها في لندن..وبانه سيقوم بأجراء نفس العمليه لاول مره اليوم في المستشفي الجامعي بعد نصف ساعه.. مشدداً علي ضروره حضوري لهذه العمليه..كونه يري فيّّ مشرع لجرّّّاح ماهر..ثم بدأ يشرح لي طبيعة المرض الذي ينوي معالجته جراحيا في هذه العمليه والمخاطر التي قد تترتب عليها..اضافة الي الوقت الذي قد تستغرقه هذه العمليه الدقيقه الذي قد يتعدي الاربع ساعات..لحظتها نظرت اليه باستغراب وبلهجة يملؤها الاستنكار وشئ من الغضب هتفت:"اربع ساعات"..!! فنظر اليّّ متعجبا مما قلت ومن سبب انفعالي المفاجئ..مذكراًً اياي بتلك العمليات الجراحيه التي قد تستغرق وقتاًً اطول من ذلك.. ولكنه لم يدرِِِ ماهوالسبب الحقيقي لانفعالي..واخذ يشرح لي طريقة العمليه مستشهدًًا ببعض العبارات المكتوبة حول تلك العمليه في ذلك الكتاب الضخم...وما كان منّّي الا ان أهز برأسي مبتسماً في وجه الدكتور..وكل خليه في عقلي تفكر بكيفية الخلاص من هذا المأزق..ولم يمضي علي هذا لحال عشرة دقائق حتي رنّّ جرس الهاتف فوضع الدكتور السماعه علي اذنه.. فقط لينطق بكلمه واحده:"اوكي".. ووضع سماعة الهاتف ونظر اليّّّ متبسماًً وطلب منّّي ان اتوجه بصحبته الي غرفة العمليات فقد تم تجهيز المريض هناك..فتوجهت معه الي غرف العمليات..وكان حالي كحال الشاة التي تُساق للذبح..و دخلت الي الغرف الخاصه باستبدال الملابس لارتداء الملابس الخاصه بغرف العمليات الجراحيه..وبينما انا ارتدي ذلك الزّّي تبادر الي ذهني ذلك المسجون الذي حُُكم عليه بالاعدام وطُُلب منه ارتداء تلك البدله الحمراء الشهير(بدلة الاعدام)..فابتسمت..وقلت في نفسي"شرُُُ البلية ما يُُضحك"..وبعد انتهائي من ارتداء زي العمليات توجهت الي الاستراحة الخاصه بالاطباء في جناح العمليات واشعلت سيجارتي وطلبت كوبا من القهوه وبعد الانتهيت توجهت الي غرفة العمليات حيث كان المريض مستلقٍٍ علي السرير الخاص بالعمليات و قد غُُُيّّب الوعي..ومن حوله طاقم الجرّّاحين والتمريض..وبمجرد ان لمحني الدكتور صفوت-وكان يرتدي زي العمليات ويمسك في يده الملف الخاص بالمريض-قد طلب منّّّي ان اتخذ مكاناًً مناسبا ليتثني لي متابعة العمليه بشكل واضح..وبدأت العمليه وكانت عقارب الساعه تشير للثانية عشره وبضع دقائق..وبدأت الثواني بالمرور..والدكتور صفوت يشرح للجراحين كل خطوه..بل كل حركة مشرط..وانا اشعر بان ذلك المشرط وتلك الالات الجراحيه وكأنها تُغرس وتجوب يميناًً ويساراًً في جسدي... وكنت احسد ذلك المرض علي حاله فهو غارق في النوم تحت تأثير المواد المخدره..ولكنني في كامل وعيي وانا ارَََ تلك االثواني والدقائق تتسرب من بين يديّّّ وذلك الميعاد الذي انتظره بكل شوق يقترب شيئاًً فشيئا وانا لا استطيع ان اتزحزح من مكاني..وتجاوزت عقارب الساعه الثانيه وبدأ ذلك "العقرب اللعين" يقترب من الساعة الثالثه..لحظتها شعرت بغضب يجتاح كياني وبدأت اعتصر عقلي لايجاد حيله للخروج من هذا القفص الذي قد وقعت فيه..وبعد طول تفكير قررت ان انسحب بهدوء دون ان يشعر بي أحد..وبينما انا ***ول سحب قدماي محاولا الابتعاد..اذ بالدكتور صفوت يلاحظ ذلك..فنظر اليّّ مستغربا قائلاًً: هل تعبت!! اكمل ^^^^^^ |
||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة smart eyes ; 17-05-2008 الساعة 09:08 PM
|
17-05-2008, 09:07 PM | #2 | ||||||||||
|
فوجدتني اقول مرتبكاًً: نعم... نعم لقد تعبت... وسأذهب للاستراحة قليلا.. فقال ضاحكا:ان شباب هذه الايام لايحتملون الوقوف نصف ساعه..!! فضحك الجراحين المحيطين بالمريض.. وبدؤا يتحدثون عن تلك الايام في الشباب...عندما كانوا يقفون في غرف العمليات لعشره ساعات دون تعب!!! فتركتهم يتذكرون تلك الايام..وخرجت من غرفة العمليات مسرعا..واستبدلت ملابسي..وخرجت من المستشفي بخطاً ًمسرعة هي اقرب الي العدْْو..ونظرت لساعتي فوجدتها قد تعدت الثالثه..فبدأت اركض متجها لخارج المستشفي..حتي وصلت للشارع العام واستوقفت سيارة أجره وطلبت منه ان يوصلني الي حي الدقي حيث كنت اسكن..وان يسير بأقصي سرعه وقد افهمته انه قد تحدث كارثه ان لم اصل في الوقت المناسب..فلم يألُ جهداًً ذلك السائق..منطلقاًً بسرعه قصوي وفي الطريق الي البيت كان كل ما يشغل تفكيري هو تلك الثياب التي سأرتديها..وذلك العطر الذي سأضعه وانتقي تلك الكلمات التي ساتحدث بها مع فاتنتي..حتي وصلت امام العماره التي اسكن فيها..فنزلت مسرعا بعد ان دفعت الاجره للسائق..ودخلت شقتي متجها لدولاب الملابس لاختار الثياب التي سارتديها..فوقع اختياري علي تلك "البدلة" ذات اللون الازرق الداكن(الكُُحلي) المرصعه بتلك الخطوط الطوليه الرفيعه..واخترت ذلك القميص ذات اللون الازرق الفاتح(سماوي) وبعد ان جهزت نفسي ووضعت بعض العطور..توجهت لخارج الشقه مسرعاًً ونظرت لساعتي فوجدتها قد اقتربت من الرابعة الا ثلث.. وبعد خروجي من العماره التي اسكن فيها..توجهت عدواًً للشارع العام وانا أتمني في نفسي ان يرزقني الله بسائق اجرة محترف..لانني كنت ادرك بان الوقت اللازم للوصول لمقهي فرايديز يستغرق في هذه الساعات من اليوم-نظرا للازدحام الشديد- علي الاقل نصف ساعه حتي وقفت علي الشارع العام..واوقفت احدي سيارات الاجرة -وكان السائق شاب في اوائل الثلاثينات من عمره-..وطلبت منه ان يوصلني لمقهي "فرايديز"..فقال لي انه سيتقاضي اجرة قدرها عشرة جنيهات...فقلت له:لو استطعت ان توصلني لهناك خلال رُُبع ساعة فساعطيك خمسين جنيهاًً- قلتها وانا اركب السياره-فنظر اليّّ السائق والاستغرب يملأ عينيه وصاح قائلا: خمسون جنيها..!! فقلت:نعم علي أن أصل المقهي قبل ربع ساعه من الان...فصاح بصوت يملؤه الفرح والتحدي: ستكون خلال عشرة دقائق هناك باذن الله..قالها وانطلق بسيارته المتواضعه بأقصي سرعة..واصبحت السيارة تنهب الشارع تلو الاخر..وكلما اعاقه احدٌٌ في الطريق صرخ.. ولعن.. وشتم ..لدرجه انه قد خُُُيل لي انه هو من سيذهب لذلك الميعاد ولست انا..!!وبين الدقيقة والاخري لا ينسي ان يؤكد لي بأنه سيحرق الارض حتي يوصلني في الوقت المحدد..وبدأنا نقترب من مكان المقهي اكثر واكثر..وكانت تلك العقارب هي الاخري تقترب من الساعة الربعه اكثر واكثر..وعند وصولنا للشارع المؤدي الي المقهي وكان يكتظ بالسيارات والماره فحاول السائق تجاوز تلك السيارات المصطفه في طوابير طويله ونجح في ان ينتزع بضع امتار من ذلك الشارع من بين تلك السيارات المتناحره..وكلانا خائف من النظر للساعته خوفا من ان تكون قد تجاوزت الرابعه..حتي سمعت ذلك الصوت المنبعث من ساعة يدي الذي يعلن ان الساعه قد تجاوزت الرابعه بالفعل..فنظرت للسائق فوجده ينظر اليّّ بخوف ودهشه وغضب..لحظتها كانت المسافة التي تفصلنا عن المقهي تقريبا مئتي متر..فاخرجت من جيبي قطعة نقود ورقيه بقيمة خمسون جنيها واعطيتها للسائق وقلت" تفضل"..فمد يده واخد النقود...غير مصدقٍٍ وتلك الابتسامه التي بدأت تكسو وجه دون ان ينبت بكلمه واحده..وفتحت باب السياراة مغادراًًً اياها وبدأت اشق طريقي بين الماره متجها صوب المقهي..مهرولاًً غير مكترث بتلك النظرات من الناس التي طغت عليها الدهشه والتعجب من سبب الذي يدفعني لان امشي مهرولا في هذا الزحام وقد تناهي الي مسمعي صوت سائق سيارة الاجره وهو يهتف ويدعو ليّّ الله ان يوفقني....حتي وصلت لمقهي فرايديز..وبدون ان أقف ل***ول التقاط انفاسي..وجدت نفسي ادفع باب المقهي واندفع بداخله مما اثار انتباه بعض رواد المقهي..فوقفت بجوار المدخل أجوب بنظري في المقهي باحثا عن فتاتي..تأملت وجوه كل الجالسين مرات عديده لكنني لم اعثر علي ذلك الوجه الذي أسرَني ولا تلك العيون التي مزقتني بسهامها..فمشيت بضع خطوات داخل المقهس محاولا اختيار طاوله ذات مكان مناسب يتح لي ان اري الداخل للمقهي..واخترت تلك الطاوله المواجهه لباب المقهي..وجلست علي المقعد التقط انفاسي وعيناي لاتتزحزحان عن الباب.. ونظرت لساعتي فوجدتها الرابعة وخمس دقائق..وبدأ سوء الظن يراود افكاري..ولكنني كنت ***ول اقناع نفسي بانها ستأتي لا محال..وفكرت في الاتصال بها لكنني اجّّلتُُ ذلك لبعد حين..وطلبت من النادل-الذي اتي ليلبي طلباتي-فجانا من القهوه....وكنت اشعر بكل لحظة تمر عليّّ وانا جالس في المقهي كأنها العمر بأكمله..وكنت اشعر بقلبي ينقبض مع كل دفعةٍٍ لباب المقهي ود*** احد الرواد.. واحضر النادل القهوه فاشعلت سيجارتي..وبدأت امارس عادتي المفضله"شرب القهوه وتنفيث دخان السجائر" ولكن هذه المره دونما استمتاع..وبينما انا كذلك..اذ بباب المقهي يندفع بهدوء وبمجرد ان لمحت ذلك المخلوق الفتّّان الذي دخل المقهي انتصبت واقفاًً دون أدني وعي...انها هي... نعم.. بشعرها وعيناها.. هي بوجهها الفتان وقوامها الممشوق..نعم انها وقد ارتدت تلك السترة الحمراء اللون التي برز منها بعض الفراء حول معصمها وياقتها..نعم انها هي بتلك الحقيبة السوداء...فوقفََت لبرهة محاولة البحث عنّّي حتي وجدتني اغمرها بنظراتي وابتسامتي...فاقترب مني بخطاًً هادئه..واثقه..وتلك الابتسامة تعلو شفتيها.. ..وكل معاني الذهول قد انتابتي..وضربات قلبي تزداد باطّّّراد كلما اقربت نحوي خطوةًً.. حتي اصبحت بجواري وانا لم ازحزح عيناي عن ذلك الوجه الآسر..وقالت لي" مرحباًً"وانتبهت فجأة لتلك اليد الممدوده لتصافحني..فمددت يدي لتحتضن يدها..وبمجرد ان لامست كفة يدي أناملها حتي شعرت وكأنني قد اصبحت في عالم اخر..في ذلك الفضاء..وتمنيت ان ابقي محتضنا يدها للابد..ولكن ذلك الصوت العذب قد افاقني وهي تسأل عن احوالي..فرحبت بها..ودعوتها للجلوس..فنظرت-ضاحكة-الي يدي التي لاتزال تحتضن يدها..ففتحت يدي لاترك لاناملها العنان..وجلست بهدوء علي الكرسي المقابل لي بعد ان وضعت حقيبتها بجوارها..وقالت:.... الي اللقاء في الحلقه القادمه... |
||||||||||
|
17-05-2008, 09:12 PM | #3 | ||||||||||
|
حط الحلقة الي بعدها عبال ماخلص قراءة للحلقة ديه :eek: شكرا |
||||||||||
|
17-05-2008, 09:15 PM | #4 | ||||||||||
|
ماشي يامان بس شوة شوية عليا |
||||||||||
|
17-05-2008, 09:18 PM | #5 | ||||||||||
|
nice |
||||||||||
|
17-05-2008, 11:15 PM | #6 | ||||||||||
|
شكراً |
||||||||||
|
18-05-2008, 05:55 PM | #7 | ||||||||||
|
تمام يامعلم جزء تمام |
||||||||||
|
19-05-2008, 07:52 PM | #8 | ||||||||||
|
wallahi ana mtab3 el kesa de men el 2wal 5ales we heya gamda fa7t zay sa7ebha we m3aksh soret el bent de :P :D |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
انا..وبائعة الهوى..!!(الحلقه السابعه) | smart eyes | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 4 | 19-05-2008 10:06 PM |
انا..وبائعة الهوي..!!(الحلقه السادسه) | smart eyes | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 6 | 19-05-2008 08:19 PM |
انا...وبائعة الهوى..!!!(الحلقه الثالثه) | smart eyes | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 5 | 18-05-2008 05:54 PM |
أنا وبائعة الهوى ....الحلقة الثانية | smart eyes | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 7 | 18-05-2008 05:51 PM |
أنا..وبائعة الهوى..!!!(الحلقه الخامسه) | smart eyes | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 8 | 18-05-2008 04:47 PM |