|
![]() |
#1 | ||||||||||
![]() ![]()
|
الصورة الثقافية والسياسية تاريخ عائلته وحياته الأولى وتربيته بالإضافة إلى تعليمه الجامعي العالي يختلف بشكل ملحوظ عن السياسين الأمريكيين الأفارقة الذين بدؤوا حياتهم المهنية في ستينات القرن العشرين من خلال المشاركة في حركة الحقوق المدنية[216]، وقد أعرب عن الاستغراب بتلك الأسئلة حول ما إذا كان أسود بما فيه الكفاية، وقال أغسطس 2007 خلال اجتماع الرابطة الوطنية للصحفيين السود إننا ما زلنا نعاني من هذه الفكرة وهى إذا كنا نثير إعجاب من هم من البيض إذاً يجب أن يكون هناك شيء ما خطأ[217]. وقد إعترف بالصورة الشبابية له في أكتوبر 2007 خلال خطابه بالحملة الانتخابية بأن الوضع سيكون مختلف هنا إذا لم تنتقل الشعلة مراراً وتكراراً من جيل إلى جيل جديد[218] ويشار إليه كثيراً بأنه خطيب استثنائي[219][220][221]. وقبل بدء الفترة الانتقالية ومع استمرار فترة رئاسته ألقى سلسلة من الخطب الأسبوعية المسجلة على الإنترنت[222] مماثلة لمحادثات فرانكلين دي روزفلت الشهيرة التي قام بها حول نيران المدفئة لشرح سياساته والإجراءات التي سيتخذها[223]. ووفقاً لاستطلاع غالوب اليومي خلال الأيام ال 100 الأولى في منصبه كرئيس تلقى تأييد ممن هم بمنتصف الستين بنسبة تتراوح بين 59% إلى 69%، ووصلت النسبة قي نهايه ال 100 يوم إلى 65% من المؤيديين[224]. وإرتفعت نسبة الرفض من 12% إلى 29% أيضاً خلال نفس الفترة الزمنية[225]. ووصف ندائه الدولي بأنه عامل محدد لصورته العامة[226]، وتظهر استطلاعات الرأي الدعم القوي له في بلدان أخرى[227]، حيث اجتمع مع شخصيات أجنبية بارزة بمن فيهم رئيس الوزراء بريطانيا جوردون براون[228] وبقائد الحزب الديمقراطي الإيطالي والذي أصبح بعد ذلك رئيس بلدية روما والتر فيلتروني[229] والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي[230]. ووفقاً لما جاء في استطلاع للرأي في مايو 2009 أجرته هاريس انتراكتيف لقناة فرنسا 24 وصحيفة انترناشيونال هيرالد تريبيون إعتبر الزعيم الأكثر شعبية في العالم، فضلاً عن كونه الشخص رقم واحد قي ذهن معظم الناس الذين يعلقون آمالهم عليه لمساعدتهم قي الخروج من هذا الهبوط الاقتصادي للعالم[231]. وفي ديسمبر 2008 اختارت مجلة التايم اسمه لشخصية العام من أجل الترشيح فوزة قي تلك الانتخابات التاريخية التي وصفتها المجلة بأنها المسيرة الثابته نحو الإنجازات التي قد تبدو مستحيلة جائزة نوبل للسلام في 9 أكتوبر 2009 حاز على جائزة نوبل للسلام لعام 2009 وذلك نظير مجهوداته في تقوية الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب. وبذلك كان ثالث رئيس أمريكي يفوز بهذه الجائزه أثناء توليه منصبه بعد ثيودور روزفلت ووودرو ويلسون[233]، وهو أول رئيس أمريكي يفوز بها في سنته الأولى في المنصب. ارجو الرد عشان انا تعبت في بجد و السلام عليكم و رحمه الله و بركاته في حفظ الرحمن عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] |
||||||||||
![]() |
![]() |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
رأفت الهجان ,,, تقرير كامل | MiDoElPrO | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 7 | 17-08-2008 10:58 PM |