|
![]() |
#1 | ||||||||||
![]() ![]()
|
![]() 12 عشرة تمنع عشرة قال الرسول صلى الله علية وسلم :- (( عشرة تمنع عشر )) سورة الفاتحة ... تمنع غضب الله سورة يس ... تمنع عطش يوم القيامه سورة الدخان ... تنمع أهوال يوم القيامة سورة الواقعة ... تمنع الفقر سورة الملك ... تمنع عذاب القبر سورة الكوثر ... تمنع الخصومة سورة الكافرون ... تمنع الكفر عند الموت سورة الإخلاص ... تمنع النفاق سورة الفلق ... تتمنع الحسد سورة الناس ... تمنع الوسواس السؤال: ما مدى صحة هذا الحديث ؟ الجواب: فتوى الشيخ العثيمين رحمه الله: كما زعم هذا الكاذب عشرة تمنع عشرة الفاتحة تمنع غضب الرب الى آخره وهذا أيضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم. جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم: بالنسبة لهذه العشر سردا لم أرها في شيء من كتب السنة وثبتت معاني بعضها . فثبت الحديث في فضل سورة الملك وأنها تمنع عذاب القبر قال صلى الله عليه وسلم : سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر . رواه الحاكم وغيره ، وحسّنه الألباني . و قال صلى الله عليه وسلم : إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له ، وهي سورة تبارك الذي بيده الملك . رواه أهل السنن وقال الترمذي : هذا حديث حسن . ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ سورة تبارك وسورة السجدة ، كما في المسند والأدب المفرد للبخاري وسُنن النسائي ، وهو حديث صحيح. والأحاديث الواردة في فضل سورة ( يس ) لا يصح منها شيء . والحديث الوارد في فضل سورة الواقعة وأنها تمنع الفقر فلا يصح . وقد ورد بلفظ : من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا رواه البيهقي في الشعب ، وضعفه الألباني في الضعيفة . وأما المعوذات فقد ورد في فضلها أحاديث صحيحة ، فمن ذلك ما رواه أبو داود عن عقبة بن عامر قال : بينا أنا أسير مع رسول الله لى الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ غشيتنا ريح وظلمة شديدة فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ ب أعوذ برب الفلق و أعوذ برب الناس ، ويقول : يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما . قال : وسمعته يؤمنا بهما في الصلاة . وحسنه الألباني. والأحاديث التي وضعها الوضـّـاعون في فضائل السور كثيرة حتى وضع بعضهم لكل سورة حديث في فضلها يتبــــــــــــــــع |
||||||||||
![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||
![]() ![]()
|
![]() ![]() 13 السور المنجيات ![]() السؤال : جاء بعض طلبة دار الحديث بالمدينة المنورة بنسخة تسمى السور المنجيات فيها سورة الكهف والسجدة ويس وفصلت والدخان والواقعة والحشر والملك ، ولقد وزع منها الكثير ، فهل هناك دليل على تخصيصها بهذا الوصف وتسميتها بهذا الاسم ؟ الجواب : ( اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ـ فتوى رقم 1260 ) رئيس اللجنة : الشيخ : عبد العزيز بن عبدالله بن باز من كتاب / البدع والمحدثات وما لا أصل له .. تأليف / حمود المطر الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه .. وبعد : كل سور القرآن وآياته شفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين ونجاة لمن اعتصم به واهتدى بهداه من الكفر والضلال والعذاب الأليم ، وبيّن رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله وعمله وتقريره جواز الرقية ، ولم يثبت عنه أنه خص هذه السور الثمان بأنها توصف أو تسمى المنجيات بل ثبت أنه كان يعوذ نفسه بالمعوذات الثلاث ( قل هو الله أحد ) و (قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل أعوذ برب الناس ) يقرؤهن ثلاث مرات وينفث في كفيه عقب كل مرة عند النوم ويمسح بهما وجهه وما استطاع من جسده ، ورقى أبو سعيد بفاتحة الكتاب سيد حي من الكفار قد لدغ فبرأ بإذن الله وأقره النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك ، وقرر قراءة آية الكرسي عند النوم وأن من قرأها لم يقربه شيطان تلك الليلة ، فمن خص السور المذكورة في السؤال بالمنجيات فهو جاهل مبتدع ومن جمعها على هذا الترتيب مستقلة عما سواها من سور القرآن رجاء النجاة أو الحفظ أو التبرك بها فقد أساء في ذلك وعصى لمخالفته لترتيب المصحف العثماني الذي أجمع عليه الصحابة رضي الله عنهم ، ولهجرة أكثر القرآن وتخصيصه بعضه بما لم يخصه به رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحد من أصحابه ، وعلى هذا فيجب منع توزيعها والقضاء على ما طبع من هذه النسخ إنكاراً للمنكر وإزالة له .. وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .. ![]() ![]() ![]() |
||||||||||
![]() |
![]() |
#3 | ||||||||||
![]() ![]()
|
![]() 14 أمانة في عنقك أرسلها إلى عشرة من أصحابك أنتشرت في الأونه الأخيرة ظاهرة إرسال رسائل الجوال أو الإيميلات متضمنه أدعية أو قصص فيها عبرة ما و تختتم بعبارة " أمانة في عنقك أرسلها لعشرة أشخاص" السؤال: ما هو حكم إرسال الأدعية وختمها بعبارة "أمانة في عنقك إلى يوم القيامة. أرسلها إلى 10 من أصدقائك ولك جزيل الشكر"؟ الإجابة: فضيلة الشيخ خالد بن عبدالله المصلح بسم الله الرحمن الرحيم هذه العبارة يكتبها بعض الناس الذين يريدون نشر ما يدعون إليه وهي خطأ بلا شك لأن فيها إلزاماً للناس بما لم يلزمهم الله تعالى به من حيث أصل التبليغ لقوله أو رسالته ومن حيث العدد فلا يجب عليك إرسالها وأرى أن ترسل إلى صاحب هذه النشرة رسالةً تنصحه فيها ألا يكلف الناس ويشق عليهم بما لم يكلفهم الله به. المفتي: حامد بن عبدالله العلي لا يشرع ادّعاء تفضيل ذكر أو دعاء غير مأثور على غيره ، أو تخيصصه بفضل لم يرد به دليل ، أو وضعه في صيغة تدعو إلى تكراره ، في وقت أو هيئة أو حال ، بغير نص من الشرع ، لأن ذلك يدخل في قوله صلى الله عليه وسلم " إياكم ومحدثات الأمور " ، ومن ذلك ما ذكر في سؤال السائل، والله أعلم ![]() ![]() ![]() |
||||||||||
![]() |
![]() |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
مواضيع ورسائل خاطئة لا يجوز نشرها منتشرة فى المنتديات | NeT^DeV!L | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 5 | 29-06-2009 11:13 PM |
قائمه بالمواضيع التي لا يجوز نشرها فى المنتديات | handasa99 | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 6 | 14-10-2008 05:29 AM |