شـريـط الاهـداءات | |
بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-01-2011, 02:56 PM | #1 | ||||||||||||
|
♨☻● كل شىء عن الفنان الاسبانى بابلو بيكاسو ●☻♨ التعــــــريــف بالفنـــان فنان تشكيلى من طراز فريد بل من أشهر فنانى القرن بلا منازع وأعلاهم منزلة وأعظمهم قدرة وأكثرهم تنوعاً وأبعدهم أثراً فى الابداع والتجديد فهو مصور (رسام) وفنان تشكيلى وخزاف مصمم ومزخرف. كان متعدد المواهب متواصل النشاط متجدد الرؤية متقلب المزاج وفير الانتاج يقدر ما صنعت يداه من إبداعات فنيه بنحو عشرين ألف عمل منتشرة فى كل أرجاء العالم . عاش بيكاسو حتى تجاوز التسعين وظل حتى آخر أيام حياته محتفظاً بحيويته وجاذبيته وذكائه وإبداعه بسيطاً فى مظهره بسيطاً فى علاقاته، عازفاً عن الثرثرة، عاكفاً على العمل فى مرسمه، أو مستمتعا بدفء البيت وصحبة الأصدقاء. ولد في مدينة مالقة (إسبانيا)(25 اكتوبر1881-8 أبريل1973) . ومنذ مولده أطلقت عليه عدة أسماء ، منها (بابلو دييجو) و(فرانشيسكو باولا) ، ولم يبقى من هذه الأسماء سوى اسم (بابلو) أما اسم (بيكاسو) فأخذه من اسم والدته (ماريا بيكاسو) وكان أبوه يُدعى (خوزيه رويز بلاسكو) ويعمل أستاذا ً للرسم والتصوير. ظهر نبوغ (بابلو) في سن مبكرة ، وبدأ يرسم تحت اشراف أبيه ، وفى سن الثالثة عشر التحق بمعهد الفنون الجميلة ، وأكمل بعد ذلك دراسته بأكاديمية (سان فرناندو) للفنون ، ثم قرر بعد ذلك والده إرساله إلى لندن ليتعلم الفن من الفنانين الإنجليز.. ولكن في الطريق إلى لندن توقف في باريس سنة 1900 ثم استقر بها نهائيا سنة 1904انجز العديد من الأعمال أثناء فترة حياته الفنية الطويلة:
تعرض أهم أعماله في ثلاث متاحف رئيسية: نزل سالي في باريس، والآخر في برشلونة، ومتحف اللوفر وهو الأكبرفي العالم. السعر لإحدى عائلات الخليج العربي. و أدى اختفاؤها عام 2006 إلى زيادة كبيرة في السعر ربما تصل إلى 150 مليون دولار. كان لباريس تأثير بالغ على أفكاره ورؤيته ومزاجه، والفترة بين عامى 1900 و1904 هى الفترة التى توافقت مع ما يسميها البعض''المرحلة الزرقاء'' لأنه أكثر فيها من استخدام اللون الأزرق الشفاف البارد فى لوحاته، واختار لموضوعاته أفقر الأحياء حيث يقيم ''المنبوذون'' المعدمون من حثالة المجتمع، فاتشحت لوحاته بغلالة من الكآبة والحزن وإثارة الغيظ معا، أراد الفنان ''الإنسان'' إبرازها. وفى هذه الفترة الزمنية ايضا انجز كثيراً من أعمال الحفر الفنية تحمل كل هذه السمات. فى عام 1904 قرر الإقامة الدائمة فى باريس وأصبح محور الارتكاز أو كما يقول العرب ''واسطةالعقد'' بين ناشئة الكتاب والمفكرين وفنانى الطليعة ممن سيكون لهم شأن كبير فى المستقبل .وفى الفترة القصيرة بين عامى 1904 و1905 اتخذ فنه منحى جديداً أو مختلفاً فقد توارت من لوحاته الألوان الزرقاء متنوعة الدرجات، لتفسح مكاناً للألوان القرمزية والرمادية والوردية (ولذلك أطلق عليها هواة التقسيم المرحلة الوردية) ودخلت فى لوحاته شخوص جديدة الراقص والبهلوان وخاصة مهرج السيرك. التقى فى عام 1906 بالفنان الفرنسى '' ماتيس '' ومع أنه أبدى إعجاباً بلوحات فنانى الاتجاه '' الوحشى''إلا أنه لم يتبع طريقة أو أسلوب أصحاب هذا الاتجاه فى التعبير والزخرفة اللونية. فى الفترة بين عام 1906 و1907 اتجه بيكاسو نحو الفن الافريقى إذ تأثر بالتماثيل والأشكال الزنجية البدائية بينما أثار انتباهه بدرجة أكبر فى تلك الفترة ما فاجأ به الفنان الكبير سيزان عالم الفن بلوحته الشهيرة ''فتيات أفينيون'' وفيها تشويه متعمد الصياغة فى الشكل، وتتناقض تماماً مع كل القواعد التقليدية فى مقاييس الجمال المعهودة آنذاك، فكانت بمثابة ثورة على المألوف، مثل ثورة ''الوحشيين'' فى مجال استخدام الالوان وأيحاءاتها وأصبحت اللوحة المرسومة غارقة فى الغموض، عسيرة على الفهم،حتى من الفنانين التقليديين ومنعت اللوحات الحديثة الأسلوب والاتجاه من الاشتراك فى المعارض الرسمية حتى سنة 1937م لامس بيكاسو ذلك كله، وراح يطور، ويجدد ويتخذ لنفسه فى كل محاولة أسلوبا خاصاً متميزاً سرعان ما ألقى ظلاله على مدارس الفن الحديث ثم كان المبشر بالأسلوب أو النمط ''التكعيبى'' الذى نماه وطوره مع النان براك، فى عام 1917 سافر بيكاسو مع صديقه الفنان الأديب ''جان كوكتو'' إلى روما لعمل تصميمات ملابس ومناظر ''باليه'' بعنوان ''استعراض''. وفى السنوات التالية وضع تصميمات لمسرحيات باليه أخرى وقد أوحت إليه زيارته لروما أن يتخذ نهجاً جديداً فى أعماله الفنية بعد مشاهدته (وتأثره) بروائع التراث الفنى الكلاسيكى الإيطالى ،حيث ظهر ذلك فى أعماله التى أبدعها فى أوائل العشرينيات لكنه تأثر أيضا باتجاه السيريالية وان ظل محتفظاً برؤيته الذاتيه التحليلية التى عصمته من الجنوح إلى اللاعقلانية ، أو الاستغراق فى تصوير الاحلام وما يدور فى اللاوعى. وكانت بداية ذلك مع لوحته " الراقصات الثلاث '' عام 1925 وهى محاكاة ساخرة لاذعة لرقص الباليه الكلاسيكى وقد رسمها فى فترة معاناته المؤلمة وتعاسته من زواجه الأول .. ثم استهواه عالم الأساطير، فانعكست على لوحاته التالية مثل لوحة ''الحصان المحتضر'' ولوحة ''المينوطور'' ولوحة '' امرأة باكية''.. فى هذه الفترة من أعوام الثلاثينيات انجز أشهر أعماله (العشرين ألفا) على الإطلاق.. وهى ''جورنيكا''، لوحة جدارية ضخمة رسمها لتعرض فى الجناح الأسبانى بالمعرض الدولى فى باريس (1937) وهى تعبير صارخ مفزع حزين مشمئز عن تدمير القنابل لعاصمة إقليم الباسك ''جورنيكا'' وهى موطنه الأصلى أثناء الحرب الأهلية بين سنة 1936 1939، والتى جاءت بفرانكو إلى الحكم المطلق، ثم أتبعها مماثلة فى التعبير مثل لوحة ''البيت المقبرة'' وفيها إظهار لبشاعة الحرب وقسوتها المهلكة المخربة وفى هذا الصدد قال بيكاسو : ''إن اللوحات لا ترسم من أجل تزيين المساكن، إنها أداة للحرب ضد الوحشية والظلمات''. للفنان الإسباني بابلو بيكاسو أربع لوحات هي من بين أغلى عشر لوحات في العالم، ويليه مباشرة فان غوخ بثلاث لوحات .. عـازف الغيتـار العجـوز للفنان الإسباني بابلـو بيكـاسـو لوحة شهيرة أخرى رسمها بيكاسو خلال ما ُعرف بالمرحلة الزرقاء (1901 – 1904). في الفترة التي سبقت المرحلة الزرقاء، كان بيكاسو يركّز على رسم الأزهار مستخدما ألوانا قاتمة. وفي المرحلة الزرقاء اصبح اللون الأزرق يطغى على اللوحات التي رسمها الفنان في تلك الفترة. وقد تباينت التفسيرات عن سبب اقتصار بيكاسو على الرّسم بذلك اللون تحديدا، لكن اقرب تلك التفسيرات إلى المنطق هو أنه أراد من خلال استخدامه ذلك اللون بالذات تصوير الحالة النفسية التي كان يمرّ بها آنذاك. وهي مزيج من الحزن والسوداوية والبرود، نتيجة ظروف عدّة عاشها بيكاسو كان من أهمّها انتحار أحد أصدقائه المقرّبين. أما الموضوع المهيمن على لوحات المرحلة الزرقاء فقد كان حياة الفنان نفسه الذي كان يعاني النبذ والعزلة، وقد كان يرى ذاته في صور الفقراء والمتسوّلين الذين كان يرسمهم. لوحات بيكاسو في المرحلة الزرقاء كانت، بمعنى ما، تلخيصا لحياة الفنان نفسه. إذ كان يعاني الفقر والحزن، كما كان واقعا تحت تأثير ابتعاده عن عائلته في برشلونة. ولوحاته في تلك الفترة تشي بتعاطفه العميق مع المنبوذين والفقراء والمكفوفين وذوي العاهات، وباختصار كل من يعيش على هامش الحياة. ولوحة "عازف الغيتار العجوز" توفّر نموذجا ممتازا لطبيعة لوحات المرحلة الزرقاء، التي تعمّد فيها بيكاسو رسم شخوص لوحاته بهيئات منكسرة ومشوّهة. في هذه اللوحة تمكّن بيكاسو من التعبير ببراعة عن التدهور الجسماني والمعنوي للشخصية موضوع اللوحة. هنا يبدو العازف العجوز الأعمى بملابسه الرثّة وجسده الكليل وهو يعزف على غيتاره بلا اهتمام، وقد اتّخذ وضع جلوس غير مريح وبدا كما لو انه لا ينتظر أيّ عزاء أو إشادة من العالم المحيط به، أو كما لو أن الحياة تسرّبت من جسده الشاحب ولم تعد تعني له شيئا. العازف العجوز كان أحد بؤساء المرحلة الزرقاء، أي نفس الفئة التي وجد بيكاسو نفسه متعاطفا مع أفرادها بعيد وصوله إلى باريس لاول مرة وكان عمره لا يتجاوز التاسعة عشرة. وقد افرد بيكاسو لهذه الفئة العديد من اللوحات التي تصوّرهم في كافة أشكال الحرمان والبؤس مستخدما اللون الأزرق، الذي اصبح بفضل بيكاسو ومرحلته الزرقاء رمزا للسوداوية والحزن وخلوّ الحياة نفسها من أي معنى أو هدف. صـــــور لـــــه صـــور لأعـمـــالـه أعـــمال أخرى |
||||||||||||
|
18-01-2011, 04:17 PM | #2 | ||||||||||||
|
جامد ةالله
|
||||||||||||
|
18-01-2011, 04:21 PM | #3 | ||||||||||||
|
جميل والله
|
||||||||||||
|
18-01-2011, 04:24 PM | #4 | ||||||||||||
|
ThankS
|
||||||||||||
|
18-01-2011, 04:31 PM | #5 | ||||||||||||
|
ابداااااع يثبت يومين استـمر # |
||||||||||||
|
18-01-2011, 05:05 PM | #6 | ||||||||||||
|
شكرا يا شباب و شكرا يا عمر
|
||||||||||||
|
18-01-2011, 05:55 PM | #7 | ||||||||||||
|
تســـلم يا واد شكـــرا على مجهودك |
||||||||||||
|
18-01-2011, 06:38 PM | #8 | ||||||||||
|
الله يرحم ايام زمان ذكرتني بصاحبي بيكاسو الله يرحمه .. وتسلم ايدك على الموضوع |
||||||||||
|
18-01-2011, 06:56 PM | #9 | ||||||||||||
|
مجهود رائع
|
||||||||||||
|
18-01-2011, 07:03 PM | #10 | ||||||||||
|
تســـلم يا واد
|
||||||||||
|
19-01-2011, 01:16 PM | #11 | ||||||||||
|
تسلم ايدك يا غالى بالفعل موضوع اكثر من رائع
ويستحق التثبيت :glasses3::glasses3::glasses3: |
||||||||||
|
19-01-2011, 03:17 PM | #12 | ||||||||||||
|
شكرا يا شباب ع الردود و المرور
|
||||||||||||
|
19-01-2011, 04:18 PM | #13 | |||||||||||||
|
اقتباس:
قصدك ايه؟
|
|||||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|