بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-09-2011, 05:35 PM | #1 | |||||||||||
|
انا وانا بقلب فى ال يوتيوب اتلاقيت فيديو عن سلاح امريكا اخترعته لو حد بيفهم انجليزى واتفرج على الفيديو هيفهم كل حاجه دا جهاز بيطلع طاقه بترفع الغلاف الجوى فوق مكان معين وبكدا بيعملوا زلازل ...او ممكن يعملوا الجهاز دا بشكل عرضى ويتحكموا فى حركه الرياح الفيديو بيقول انهم كانوا بيحاولوا يصنعوا فيه من 10 سنين واخيرا نجحوا يعنى امريكا الان تتحكم فى الكوارث الطبيعيه ؟ وفى المناخ ؟ ودا الصراحه يفسر حكايه كل شويه اعصار رايح لامريكا وهو قريب منها خالص تلاقى الاعصار لف زى ما يكونوا كانوا بيجربوا فيديو للجهاز المتحكم فى الطفس والسلاح الذى يسبب الكوارث [YOUTUBE]xo-T_KvLNdQ&feature=player_embedded[/YOUTUBE] السوال هو هل هذا سلاح جديد ؟ سلاح يسبب الكوارث الطبيعيه - - - - - - - - - - - اختصار علشان الى مفهمش الجهاز دا بالبلدى ممكن يسبب زلازل واعاصير او يهيج براكين بمعنى اخر سلاح جديد ! - - - - - - هنا ان شاء الله هيكون كل المعلومات الى اجمعت عن السلاح الجديد دا لحد ما هنجمع اكبر عدد من المعلومات ممكن وارجو من الجميع مساعدتى فى جمع المعلومات وطبعا هيذكر اسمه فى الموضوع وهيكون رده مع بعد التعديل منى لو فيه غلطات املائيه+ اضافه بعض المسات الجماليه موجود داخل مربع الاقتباس بينما استكمل انا كلامى فى الموضوع هيكون عادى على الصفحه [QUOTE] اقتباس:
طبعاكل دا كان مجرد تعريف وحنا عايزين نعرف مش مصنوع ازاى لاء مصنوع ليه ؟ انا قدرت اتوصل لضرر واحد من اضرار ال سلاح الامريكى H.A.A.R.P وهو الجفاف وكيف يفعله HAARPعبارة عن مجموعة من باعثات الأشعة القوية التي وضعها الأمريكيون في ولاية آلاسكا والتي تقدر على إرسال أشعة أيونية قوية إلى الأيونوسفير بمقدورها تسخين الأرض تسخينا شديدا حين تصل إلى هذه المنطقة أو تلك، مرتدة من الستراتوسفير. الان بدايه اختراع السلاح وكيف تم ويذكر أوليغ فايغين أن العالم الصربي نيكولا تيسلا الذي عمل في فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية ونال الجنسية الأمريكية في عام 1891، اخترع ما أسماه بمشع الموت، وهو السلاح الذي يستطيع إسقاط الطائرات وإحراق الغواصات بأشعة غير مرئية. وسلم تيسلا ممثلي الاتحاد السوفيتي أحد اختراعاته، وهو محول موالف يستطيع تعطيل معدات الملاحة وإيقاف الناس - متسلماً منهم بعض ما اخترعه العلماء السوفيت، في بداية الثلاثينات من القرن العشرين. ووصل ما تسلمه الدبلوماسيون السوفيت من تيسلا في نهاية المطاف إلى اثنين من علماء الاتحاد السوفيتي الكبار - بيوتر كابيتسا وليف لانداو اللذان قاما بتحويل ما ابتكره تيسلا إلى سلاح يطلق أشعة. ويختتم العالم الأوكراني حديثه لصحيفة "أرغومنتي إي فاكتي" الروسية قائلا إن كابيتسا أخبر قائد الاتحاد السوفيتي ستالين في عام 1950 بأنه أوجد بديلا للسلاح النووي يخلو من أي أضرار على البيئة، فأرسل ستالين خبراء عسكريين إليه ليروا كيف أن السلاح الجديد يحرق منشأة بعيدة! كدا كله بان كيف بداء كل شئ الاول الفكره امريكيا الاتحاد السوفيتى سرقها والان امريكا معاها السلاح لكن روسيا محدش عارف صنعته ولا لسه ولسه هجمع معلومات اكتر Up Coming صاحب السلاح او مخترعه وتعود نظريات البرنامج في طورها الأولي إلى العالم نيكولا تيسلار في مطلع القرن العشرين. ويقول أحد الخبراء المنتقدين للبرنامج، الأميركي جيم روترينغ، إن صاحب براءة اختراع «هارب» يدعى برنارد إيستلند، سجله تحت الرقم 4686605 وهو يصفه بأنه قادر على «إحداث تعطيل كامل في كل أشكال الاتصالات ضمن مساحة هائلة من الأرض، وتدمير صواريخ وطائرات وحرقها، وإحداث تغيير في المناخ بامتصاص الأشعة الشمسية، وتغيير تركيبة الغلاف الجوي». بداء الموضوع بالكامل فى ولايه الاسكا الامريكيا ففي ولاية آلاسكا، يعمل برنامج عسكري شديد السرّية، هو بقية «حرب النجوم» التي أوقف الكونغرس تمويلها عام 1995، يقوم بتركيز الطاقة بمليارات الوحدات الكهربائية وله تأثيرات كارثية على المناخ والكائنات وأعصاب البشر وتعمل هذه المحطة سرّاً حتى عن أعضاء الكونغرس، وهو ما أثار قلقاً روسياً تفاقم في آب 2002 حين أصدر مجلس الدوما بياناً تضمن تحذيراً يقول: «تقوم الولايات المتحدة ببناء سلاح جيوفيزيائي متكامل جديد من شأنه التأثير على مناخ الأرض القريب بواسطة موجات راديو عالية الذبذبة. وتكمن أهمية هذه القفزة العلمية النوعية في كونها تقارن بالنقلة من الفولاذ البارد إلى الأسلحة البارودية، أو من الأسلحة التقليدية إلى الأسلحة النووية». وبدأ سلاحا الطيران والبحرية الأميركيان تطبيق البرنامج عام 1987 تحت نظام سرية الأمن القومي. واشترت شركة «إي سيستمز» الحربية الأميركية براءة تيسلار. ويصف العالم الفيزيائي الأميركي نيكولاس بيغيج «هارب» بـ«مطرقة جيوفيزيائية عالمية»، في ردٍّ على ما يدّعيه المسؤولون عن المحطة بأنها مجرد مركز لأبحاث الغلاف الأيوني الذي يمثّل درع الأرض من الأشعة ما فوق البنفسجية. _ - - - مما يتكون السلاح H.A.A.R.P ? ويتكون «هارب» من مزرعة كبيرة من الأعمدة المعدنية المتصلة بشبكة من الأسلاك والهوائيات. وهذه الأعمدة قادرة على تركيز الطاقة بمليارات الوحدات من القوة الكهربائية، وقصف فجوة في الدرع الأيونية على بعد 150 ميلاً فوق سطح الأرض . ومن شأن أي تغيير في الطبقة الأيونية أن يؤدي إلى تسلل أشعة الشمس بما في ذلك الرياح الشمسية المهلكة. كذلك يؤدي ثقب الغلاف الأيوني إلى تسخين منطقة بقطر يصل إلى 30 كليومتراً وتحويلها إلى درع شديدة الحرارة من البلازما قادرة على اعتراض الصواريخ وتدميرها، إلى جانب تعطيل الاتصالات من أماكن نائية لكن هذه الفجوة في الغلاف الأيوني تسبب كوارث على الأرض وتلحق ضرراً فادحاً بالمناخ والكائنات. وتؤدي إلى إحداث تغيير في مجرى التيارات البحرية والرياح، فضلاً عن التأثيرات الفيزيولوجية المباشرة على قشرة الأرض. ويقول علماء إن تأثيراتها تصل إلى الأجهزة العصبية لدى البشر من خلال موجات كهرو مغناطيسية لا يمكن اعتراضها. ومخاطر المشروع تتخطى كل ذلك لتصل إلى إحداث زلازل، وقد تؤدي إلى تدمير كوكب الأرض برمته. وتتحدث كتابات برنامج «هارب» نفسها عن أن الطاقة المسلطة منه «يمكن أن تتضاعف آلاف المرات في أماكن بعيدة قد تقع في النصف الآخر من الكرة الأرضية». وفي مقارنة مع التجارب النووية خلال القرن الماضي، فإن قصف الغلاف الأيوني يمثّل نقلة نوعية في الاختراعات الحربية، فيما يرى البعض هذا البرنامج نذيراً بنهاية الكوكب بسبب الاستهانة بتجاربه. وفي كتابه الشهير «الألفية الضائعة»، يصف العالم وولتر ريتشون نهاية الأرض بالقول: «بدأ الحدث بقرعة شمسية أو صعقة كوكبية تتحول إلى ارتفاع في الحرارة عند القطب، حيث الحقل المغناطيسي عمودي عاجز عن التصدي لها أو تبديدها، فيحدث انهيار. تصبّ طاقة، بقوة تريليون وحدة كهربائية في الثانية، غضبها على السدادة الجليدية القطبية منذ الصعقة الأولى. وحالما تفرغ تلك الشحنة، يعاد شحن الغلاف الأيوني بالطاقة من الأتون الشمسي. وتتحول الصعقة الأولى إلى شفق هائل يتفجر على شكل طاقة متدفقة بزخم ثابت من تلك الصعقة. تفور آلاف الكيلومترات المربعة من الجليد، وتغلي تحت نور لم يبصر الخلق مثيلاً له من قبل. يخرج محرك الأرض الكهربائي عن نظامه ويدور بسرعة منفلتة تؤدي إلى تفجّر الأرض تحت وطأة حركتها الطردية المركزية الجامحة». عندما وُظفت هذه التقنيات ضمن طاقة محدودة في مضمار التنقيب عن المعادن في باطن الأرض في أوائل التسعينيات أعطت نتائج مؤكدة بنسبة 100 في المئة. كانت الأصوات المرتدة دقيقة في الكشف عن مكامن النفط والغاز. وبزيادة الطاقة الكهرومغناطيسية المسلطة قليلاً في إحدى التجارب قبالة الساحل الغربي للولايات المتحدة، حدث زلزال في منتصف التسعينيات بقوة 4.5 على مقياس ريختير. ويقول عالم الكمبيوتر دافيد نايديتش إن برنامج «هارب» مسؤول عن وقوع كوارث عديدة تشمل الفيضانات وحالات القحط والأعاصير والعواصف الرعدية والزلازل المدمرة كتلك التي وقعت في أفغانستان والفيليبين وقبلهما في تركيا في نهاية التسعينيات، ويحمّله أيضاً مسؤولية انقطاع التيار الكهربائي عن مدن أميركية وسقوط طائرة «تي دبليو إيه» في الرحلة 800، والتسبب بعارض حرب الخليج الذي أعقب حرب الكويت. وذهب إلى أبعد من ذلك، في تحميل البرنامج المسؤولية عن حالات «الجنون التي يعيشها الأميركيون وتؤدي إلى تحولهم إلى وحوش مسلحة كاسرة». وربط آخرون في الدنمارك بين زيادة عدد الزلازل في القطب الشمالي إلى 200 خلال 7 أشهر ونشاط غير عادي في محطة «هارب» في أواخر التسعينيات. كذلك ربط خبراء عسكريون روس هبوط محصول الخشخاش في أفغانستان بتطبيق سفير الولايات المتحدة في كابول وليم وود نتائج أبحاث مناخية قادرة على الحد من نمو محاصيل مستهدفة. . القادم ان شاء الله هيكون عن عدد المرات الى اسخدموا فيها هارب - - - - الان حان الوقت لانهاء الكلام فى السلسله عن السلاح H.A.A.R.P ملحوظه هامه بى الطبع وبعد ان يعرف العالم ان امريكا مقدورها تسبيب الكوارث الطبيعيه فسيلقى اللوم عليها فى كل زلزال يحدث ولكن كان من هذه الزلازل والكوارث عدد ضئيل جدا منها ما وجه اصابع الاتهام الى المشروع ومنها زلزال هايتى و زلزال شيلى H.A.A.R.P 1 _كشفت صحيفة "الصباح العربي" المستقلة المصرية أيضا عن قيام البنتاجون بإجراء أبحاث مشبوهة للتحكم في المناخ يمكن أن تكون مسئولة عن الإخلال بالتوازن الطبيعي في منطقة الكاريبي التي تقع بها هايتي. ....(وهذه مجله مصريه)... 2_اختتم شافيز تصريحاته قائلا إن فنزويلا وروسيا اتفقتا على رأي مفاده أن تجربة السلاح الزلزالي الأمريكي تستهدف في آخر المطاف إيران عن طريق إعداد خطة ترمي إلى تدميرها من خلال إثارة سلسلة من الهزات الأرضية الاصطناعية والإطاحة بالنظام الإسلامي فيها. ..(بالرغم من البعض قد يشكك فى تصريحات شافيز بالنظر لعدائه الصارخ لواشنطن وأشارت في هذا الصدد إلى تقارير تحدثت في الفترة الأخيرة حول قيام الرئيسين الأمريكيين السابقين بيل كلينتون وبوش الإبن بتمويل تجارب ميدانية ضمن مشروع "الكيمتريل" الذي يسعى للتدخل في هندسة الأرض والسيطرة على التفاعلات الكونية الرئيسة وخاصة في منطقة الكاريبي التي تعتبر الحديقة الخلفية للأمن القومي الأمريكي . وعزت الصحيفة مسارعة إدارة أوباما بإرسال قوات كبيرة وفرض وجودها العسكري الكامل على المطارات والموانيء بالرغبة في إخفاء أية دلائل تكشف تورط البنتاجون في تنفيذ إحدى التجارب العلمية ذات الصلة بأبحاث "الكيمتريل" بالقرب من هايتي ، مشيرة إلى أن مبادرة بوش وكلينتون لتبني خطط إنقاذ المنكوبين تبدو وكأنها جاءت في إطار شعورهما بالذنب تجاه تداعيات التجربة الكارثية ------------ 3_جريدة "آخر خبر" التي تصدر بالعربية في الولايات المتحدة لم تذهب هي الأخرى بعيدا عما سبق ، حيث كشفت في تقرير لها أن كارثة "تسونامى" التي ضربت جنوب آسيا قبل سنوات نجمت عن تجارب نووية أمريكية فى قيعان البحار وأعماق المحيطات ، قائلة :" تحاول واشنطن الآن خداع دول وشعوب العالم أيضا بأن ما أصاب هايتى هو كارثة طبيعية نتيجة زلزال مدمر إلا أن العلم الجيولوجى ومراقبة ورصد حركات الأرض تعطى مؤشرات ونذير بوقوع الأخطار وحدوث الزلازل من خلال المتغيرات التى تطرأ على الأوضاع الطبيعية حيث تظهر بوادر انقسامات أو تسطحات وتصدعات فى قشرة الأرض أما التصدع الكبير والمفاجىء فهو يكون علميا ناجما عن محدثات صناعية متمثلة في تجارب نووية لمعرفة مدى تأثيرها وما تحدثه من تدمير أو تغير على شكل الطبيعة فى الأرض والبحار ". اخيرا بعض الفيديوهات عن H.A.A.R.P [YOUTUBE]ZxS3I1Vpxzg[/YOUTUBE] [YOUTUBE]xhJfkh0e3l0[/YOUTUBE] {}{}{}{}>. .... تم بحمد لله .....{}{}{}{} |
|||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة MAXx__warrioR ; 30-09-2011 الساعة 08:27 PM
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|