آرشـيـف الـمـواضـيـع الـمـمـيـزة هنا يتم نقل الموضوعات المميزه فى القسم العام ليكون هذا القسم بمثابه الارشيف للموضوعات المميزه |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل اعجبتك السلسله ام لا - ولماذا ؟ | |||
اعجبتك السلسله | 16 | 72.73% | |
لم تعجبك السلسله | 6 | 27.27% | |
المصوتون: 22. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-11-2009, 11:29 AM | #16 | ||||||||||
|
أحبتنا وأخوتنا نكمل معكم رحلتنا الاسطوريه وملحمتنا الغير مسبوقه في تاريخ المنتديات من ناحية غزارة المعلومات وتصنيفها وترتيبها زمنيا نكمل معكم قصة الحياة على سطح كوكبنا العزيز نكمل معكم سلسلتنا الحصرية مع حيوانات تسمعون عنها لاول مرة وتشاهدونها لاول مرة هيا بنا نكمل رحلتنا : "برفقة حيوانات ما قبل التاريخ" "منغوليا" "قبل 25 مليون عام " يخرج من الظلام عملاق يزن 12 طنا إنها أنثى "اندريكوثير" على وشك أن تضع مولودها تسعى للوصول لمنطقة معزولة من الوادي حيث تأمل أن يكون مولودها الصغير في مأمن من الضواري الوقت الآن لحظات قبل بزوغ الفجر وأخيرا , انتهى حملها الذي دام سنتين جاء المولود ذكرا ولتوه , فانه في مأزق جذبت الضوضاء والرائحة الناجمة عن ولادة الأم ضواري ( الهيندون ) بخلاف اسمها , فإنها ليست من أقارب الضباع فهؤلاء أكثر خطورة منها بكثير تبدو صغيرة الحجم, بجانب الاندريكوثير لكن حجم آكلات اللحوم هذه يماثل حجم الكركدن الحالي وبسهولة , فإنها قادرة على قتل الصغير فقط إذا تمكنت من تجاوز الأم تحاول يائسة إبقاء صغيرها بين ساقيها حيث يمكنها الدفاع عنه بركلاتها القوية لكن (الهيندون) استمرت في التقدم سيكون هذا الصغير محظوظا إذا تمكن من مشاهدة شروق الشمس الأول له ** الحلقة الثالثة ** " أرض العمالقة " انه عصر يدعى (الاليجوسين ) تعرض العالم للتو لسنوات من التغير المناخي الكارثي الذي أدى لانقراض واحد من كل خمسة من فصائل الحيوانات منذ ذلك الحين والأرض تتوازن مجددا لكن وخلال هذه العملية فقد أصبحت عالما مختلفا بمناخ, ونباتات , وحيوانات مختلفة نمت بعض الحيوانات هنا في (منغوليا) لأحجام هائلة سنتابع في هذه الحلقة مصير صغير واحد فقط من هذه العمالقة مصير (اندريكوثير) رضيع . خلال الليل ,كان هذا الوادي السحيق مسرحا لعملية ولادته المثيرة يبدو أن أمه قد تمكنت من إبعاد الهايندون انه صغير محظوظ جدا كمولود حديثا , يزن ربع طن بالفعل ساقية ليست معتادة بعد على حمل مثل هذا الوزن لذا فانه سيقضى بقية الصباح في تعلم كيف يمشي بالجوار منه , تبدأ حيوانات الوادي الأخرى في الانطلاق حيوانات غريبة كهذا ( الكاليكوثيرس ) . بطوله الذي يبلغ ثلاثة أمتار تقريبا يسير على مفاصله ليحمي مخالبه الطويلة هذه الأطراف البالغة القوة تعتبر أسلحة دفاعية فعالة لكن في أغلب الأحيان يستخدمها لإنزال فروع الأشجار ليصل للأوراق الناعمة تسير كالغوريلا , وتمشي كحيوانات الباندا لكن في الحقيقة, فان اقرب أقاربه من الحيوانات الحديثة هي الخيول هناك اهتمام بالغذاء أيضا في ذهن الوليد الصغيرتعتبر هذه , بداية أكثر الفترات ضعفا في حياته فسيعتمد على أمه لفترة ثلاث سنوات قادمة فهو بحاجة لحمايتها, كما انه سيعتمد على حليبها خلال عامه الأول انه ارتباط طويل ومذهل بالنسبة لأي أم لكن , إذا تمكن من البقاء طوال تلك الفترة فسيعني حجمه حينئذ انه ليس بإمكان أي مفترس على الأرض تهديده في فترة (الاليجوسين) أصبحت أجزاء كبيرة من العالم ذات طبيعة موسمية هنا في منغوليا,تخللت المواسم الجافة الطويلة . مواسم ممطرة قصيرة وعنيفة . لم تشكل هذه البيئة النباتات فقط وإنما شكلت أيضا طبيعة الحيوانات كان البقاء على قيد الحياة لمن الأكثر وضاعة ولم يكن هناك من هو أكثر وضاعة من هؤلاء ( الانتليودونت ) . الضخم فتوة السهول إنهم أقارب بعيدة للخنازير طولها مترين , وعدوانية وبناء جسمها كالدبابة لكن بمخ لا يتجاوز حجمه حجم البرتقالة تنسحب (ال*** الدب) الأم هذه وصغارها لمسافة آمنه لكن اليوم لم يكن يومها بالرغم من أن أقاربها هم الكلاب والدببة الحالية وكانت من الضواري الشرسة الصغيرة, لكن الحجم فقط هو ما يهم هنا عند نبع الماء جاءت (الاندريكوثيرس) الأم هنا للشرب أيضا لكن لا يمكن رؤية صغيرها في أي مكان حولها ذكر(انتيلودونت) آخر . جاء ليشرب من نبع الماء خلال موسم التزاوج , تصبح (الانتيلودونت) عدوانية جدا ضد بعضها البعض حيث تحاول إثبات من الخنزير المسيطر كانت (الانتيلدونت) هي العدو الأسوأ لنفسها هذا الأمر كفيل بإبعاد حتى أنثى (الاندريكوثير) ( للانتيلودونت ) المخيف ,مجموعة من الأسنان التي تسبب جروحا عميقة ... .....في وجه الخاسر بالرجوع للوادي . يقبع الصغير دون حراك انه يمثل انه ميت حتى لا يتم إزعاجه .. إنها حيلة الصغير للبقاء ففي غياب أمه ترشده غريزته للنوم ساكنا حتى لا يجذب انتباه الضواري في نهاية المطاف, يخرج من مخبئه فقط, عندما تعود الأم يبقى في أمان الوادي السحيق لمدة أسبوع آخر ولكن حينها , تقرر الأم انه قد حان وقت المغادرة الصغير قوي الآن , ولدية خطوات واثقة واثقة بما فيه الكفاية , ليغامر بها في السهول المفتوحة حيث سيقضي بقية عمره لم تجلب الطبيعة منذ عصر الديناصورات مثل هذا الحجم الضخم يرتبط (الاندريكوثير) بحيوانات الكركدن . لكنهم لا يرتبطون أبدا من حيث الحجم يصل ارتفاع الذكر الكامل النمو لما يزيد عن السبعة أمتار ويزن ما يقرب 15 طنا وهذا ما يعادل وزن ثمانية كركدن حديثة لم يصل وزن أي حيوان بري لشيء قريب من هذا الوزن الا الديناصورات المنقرضة , كونها كبيرة , لا يحميها فقط من الضواري ولكن أيضا يعني انه يمكنها البقاء لأيام دون ماء أو غذاء في هذا المناخ الجاف الصغير متحمس لاستكشاف هذا العالم الكبير الجديد لكن لقائه الأول كان صدمة بالنسبة له ( *** دب ) عدوانيه لا وقت لها لفضوليته فصغارها ترقد بالقرب ويمثل هذا الصغير الأخرق تهديدا بالنسبة لها لم يأخذ الأمر الكثير من الوقت لإرساله مرة أخرى لامه راكضا يبدأ الصغير في تقليد أمه منذ بدايته تماما ليتعلم كيف يتعامل مع العالم لذا , عندما تصل لمنطقة تغذيتها المعتادة وتشم كومة من الروث فانه يفعل الشيء نفسه تماما سيفهم في يوم من الأيام انه لكل انريكوثير رائحة مختلفة وانه بهذه الطريقة تتمكن الأم من معرفة أي الحيوانات يتواجد في الجوار لقد بدأت دروسه في فن البقاء . بالجوار,(اندريكوثير) يافع يبلغ عمره حوالي الثلاث سنوات ليس بغريب انه صغير أمه السابق على أي حال, فليس لديها وقت له الآن لذا تصده بعنف انه لا يدرك الأمر لكن صغيرنا ينظر الآن لمستقبله بدأ الموسم الجاف الطويل للتو لكن ما يزال هناك وفرة من الغذاء بعد شهر آخر تقريبا سيكون الوضع مختلفا تماما لذا تهتم الحيوانات بتغذية أنفسها طالما الوضع لا يزال جيدا بينما تتجول الأم , فإنها تحصل على الفروع العالية لنفسها انها ميزة أخرى لكونك كبيرا بعمر شهرين فقط فلا حاجة للصغير في الآكل ما زال يعيش معتمدا على حليب الأم لكن هذا لا يوقفه عن محاولة تقليدها بهذه الطريقة يتعلم الصغارأي النباتات تكون آمنه للأكل مع ذلك , فانه وقت سيء ليتجول بمفرده على بعد عشرون مترا فقط .. يتسلل (هايندون). لفك (الهايندون) قدرة على تكسير العظام بقوة ألف باوند لكل بوصة مربعة عضة واحدة , تكسر رقبة (الكاليكوثيرس) لديها القدرة على أكل كل شيء من الجثة حتى الأسنان نفسها لكنه لن يحصل على تلك الفرصة لقد وصل الفتوات المحليين ويفوقونه عددا في محاولة يائسة لإخفاء رائحة الجثة يتبرز (الهيندون) عليها لكن الأمر يحتاج أكثر من هذا لإبعاد (الانتيلدونت) ربحت خنازير الجحيم الجائزة . "بعد مرور ثلاثة أشهر" غير موسم الجفاف المحيط الطبيعي يبدو الأمر وكأن السهول قد نزفت كل دماء الحياة وهذا ما يعنيه أن يكون العالم موسميا لم تمطر السماء منذ أشهر ولم يعد هناك أي خضرة وبقيت كمية ثمينة من الماء للشرب تمكنت الثدييات هنا في منغوليا من التطور لمواجهة حتى مثل هذا النوع من الظروف لكن في هذه الفترة من العام فان الحيوانات توضع تحت ضغط كبيرلم تتمكن (الاندريكوثير) الأم من العثور على ماء لعدة أيام وفي هذه الحالة من تعرضها للجفاف لم تعد قادرة على إنتاج الحليب عمر الصغير تسعة أشهر الآن وعليه أن يتذوق طعم المشقة الحقيقية لأول مرة بالرغم من محاولاته المتكررة للرضاعة إلا أن الأم ترفضه بسبب حجمها, تستطيع الكبار البقاء بدون ماء لأيام طويلة لكن ولكونه صغير الحجم فان للصغير احتياطات قليلة ليعتمد عليها وقد أصبح ضعيفا بشكل خطيرالليل ابرد كثيرا وهو وقت مناسب للتحرك وهكذا , ينطلقون كل مساء للبحث عن الماء حيوان (اندريكوثير) آخر منطلق في نفس الرحلة والليلة يرافق الاثنان أنثى عجوز يمكن (للاندريكوثير) بلوغ سن الثمانين بسهولة وتمنحهم هذه الحياة الطويلة معرفة فريدة ببيئتهم إذا ما كان هناك أي ماء بالجوارفانه من المحتمل جدا أن تكون الأنثى تعرف مكانه أخيرا , يجدون بقايا الوحل من البحيرة في الوقت تمام , لان الصغير على وشك الانهيار سيتعين عليه الانتظار قليلا من اجل الحليب ولكن يستطيع الآن أن يروي عطشه على الأقل إنها أول ليلة منذ مدة تتمكن فيها هذه العمالقة من التمدد والحصول على نوم مريح. في الصباح التالي توقظ الأم دعوات مبكرة فالصغير ما زال يتضور جوعا لكن هذه المرة , تستجيب له وتتم مكافأته بالحليب عندما تأتي الأمطار في نهاية المطاف فإنها تهطل بغزارة شديدةمن السهول الظمأ.... وحتى المستنقعات الزلقة.... يتغير كل شيء... في لحظات لكن الهطول المفاجئ للأمطار يسبب الكوارث للبعض جحر (ال*** الدب) هذه . قوضته مياه الفيضان, فانهار على من فيه تضطر الأم القلقة على الحفر بحثا عن صغارها تجد واحد منها فقط وهو ميت بالفعل هناك نهر الآن حيث لم يكن هناك واحد من قبل وخلال بحثهم عن الطعام على الزوج عبوره انه تحدي جديد تمام على الصغير يحجم في البداية على تعقب أمه خلال الماء لكن في النهاية يبدو من الواضح انه يخاف أن يترك وحيدا أكثر من خوفه من عبور النهر إنها أول سباحة في حياته من المؤسف , انه يظهر أن الأمر كان الجزء اليسير حال وصول الصغير للجانب الآخر من النهر يكون عليه أن يصعد لقمة الضفة الأخرى وهو جانب منحدر و زلق وخلافا لامه , فلن يتمكن من القيام بذلك عبر خطوة واحدة صغيرة لا يوجد شيء يمكن للام فعله لتساعده انه بمفرده ... ولا يعجبه كونه كذلك ليست بالمهمة السهلة بالنسبة لمثل هذا الصغير الثقيل قد يكون الجفاف فترة صعبة عليه لكن هطول الأمطار يأذن بنهاية حياة الصغير السهلة لقد حان الوقت بالنسبة له لإطعام نفسه تفطم صغار (الاندريكوثير) عندما يبلغ عمرها السنة لكن بعد أن اعتمد على الحليب طيلة حياته ولم يعرف شيء آخر غيره يحتاج لكثير من الإقناع ,ليتخلى عنه يحاول هذا , وكأنه يحاول الحصول على خمر ولكن ليس لدي الأم أي منه عليه أن يأكل الأوراق الخضراء أو يظل بدون أي شيءبعد الموسم الجاف الطويل تعود الألوان ببطء للسهول وكأن عجلة الحياة قد عادت للدوران مرة أخرى وبالنسبة (للاندريكوثير) فقد حان وقت التزاوج .. التقط ذكر شاب , رائحة أنثى مستعدة للتزاوج إنها أم الصغير التي عادت لها الخصوبة مرة أخرى وتوقفت الآن عن إرضاع صغيرها من الواضح أن الصغير ليس لديه أي فكرة عن سبب اقتراب هذا العملاق ولا تظهر الأم عند هذه اللحظة أي اهتمام به أيضا يظهر ذكر عجوز آخر على الساحة ويؤكد على مكانته من خلال رش الأرض ببوله لكن الذكر الأصغر سنا لا يمكن تخويفه بهذه السهولة يكشف كل منهما حجمه للآخر قبل انطلاق المنافسة الوحشية بينهما عندما تتصارع (الاندريكوثير) التي يبلغ وزنها 30 طنا فان قوة الضربات تكون محطمة للعظام بنيت الهياكل العظمية للذكور خصيصا لتصمد في مثل هذه المواجهات يستغرق الاشتباك نصف ساعة قبل أن ينسحب الذكر العجوز لكن ومع انتهاء القتال فان الصغير معرض لخطر شديد الآن فاكبر خطر على (الاندريكوثير) الصغارهو الذكور البالغة يمكن أن تداس الصغار حتى الموت خلال عملية التزاوج إنها المرة الأولى التي يحول شخص آخر بينه وبين أمه خلال غضبه هذا , يحاول يائسا أن يقف في الطريق ليوقف التزاوج على مدى فترة الست وثلاثين ساعة القادمة سيتزاوج الذكر مع الأنثى لعدة مرات أخرى مانعا الذكور الأخرى من القيام بذلك صغيرنا يمر بأوقات شاقة. بداية موسم الأمطار . بدأت حيوانات (الكاليكوثير) في البحث عن النباتات النامية الجديدة (الاندريكوثير) الأم ما زالت متقبله إنها على وشك أن تلد خلال أيام يقف الصغير بجوارها عمره الآن ثلاث سنوات ويزن أكثر من طن تعلم الكثير من حيل الحياة من خلال أمه كاستخدام الأشجار لحك الطفيليات من على ظهره غير انه لا شيء مما تعلمه حتى الآن أعده لما هو على وشك الحدوث في الصباح سيعاني الصغير من اكبر صدمة في حياته تتصرف الأم بغرابة شديدة حيال صغيرها لكنها تفعل ما يتوجب عليها فعله فقط إنها تطرده بعيدا لتمنح صغيرها الذي لم يولد بعد أفضل الفرص للبقاء يجب أن تقطع ثلاث سنوات من ارتباطها مع الصغير الذكر فقد حان الوقت له ليشق طريقة في الحياة انه أقسى الدروس على الإطلاق يختفي الصغير لبعض الوقت ليظهر مرة أخرى بعد بضعة أسابيع فقط وحيدا على ضفة النهر. سبب عرجه غير معروف لكن التفسير الأكثر احتمالا هو انه قد تقاتل مع احد الذكور البالغة الذي يعتبر واحد من المخلوقات القليلة التي يمكنها تهديده يتجه الآن عائدا للمنطقة الامنه الوحيدة التي يعرفها أمه لديها صغير جديد الآن وقد تحولت كل غريزة الأم بداخلها لصغيرها المولود حديثا بالنسبة لها , فانه يعتبر مجرد تهديد لن يحصل على حماية الأم مرة أخرى أبدا وسيمضي بقية حياته وحيدا. مر شهر .... شهران ...... مرت ثلاثة أشهر . ولا توجد أي علامة على وجود الصغير ثم فجأة يوما ما ظهر ثانية في منطقته القديمة تعافت إصابته ويبدو بصحة جيدة لكنه على مسافة خطيرة من (الانتيلودونت) أي مخاوف بخصوص سلامته تبدو في غير موضعها الآن لان هذا (الاندريكوثير) الآن كبير بما فيه الكفاية لرعاية نفسه , هذا هو عصر الثديات العملاقة . ******************************* في الحلقة القادمة استعد لمقابلة بدايات الإنسان وجها لوجه حينما نعود لأفريقيا قبل ثلاثة ملايين عام مضت لنقابل فصيلة من القرود مشت مستقيمة عاش أجدادنا في عالم خطير وخلافا لنا , لم يكونوا مفترسين بل كانوا فرائس . ملحوظه هامة جدا : انبه على ان الموضوع لايثبت وجهة نظرنا نحن المسلمين فنحن نعرف ان جميع الخلق ينتمون الى سيدنا ادم ابو البشر اما الغربيين والعلماء منهم فيعتقدون اعتقادأ خاطئا بان الانسان اصله قرد وعلى هذا جرى التنبيه حتى لا نقع في هذا الخطأ . إلى اللقاء في الحلقة القادمة ومساكم سكر |
||||||||||
|
04-11-2009, 03:49 PM | #17 | ||||||||||
|
الاخوة والاخوات اعضاء المنتدى الافاضل نصل معكم في رحلتنا هذه الى محطة تعتبر من اهم محطات رحلتنا لما فيها من نظريات متعددة حول موضوع تطور الانسان وعلى هذا وجب ان انبه عليكم قبل الخوض في التفاصيل : نحن والحمد لله على نعمة العقل نعرف معرفه اكيده بان اصلنا يعود الى سيدنا ادم عليه السلام وهو ابو البشر خلقه الله بيديه وانعم عليه بامنا حواء من ضلعه ليعمر الارض ويتزاوج وناتى نحن في النهاية . هذا معتقدنا ونحن نؤمن به اشد اليقين . (اما علماء الغرب فهم عندهم نظريات كثيرة جدا سنذكر منها مع التحفظ عليها نظرية واحده او اثنتان) . ملاحظة هامة جدا جدا جدا : الحلقة لا تعبر بالضرورة عن وجه نظرنا وقد تخالف القيم والمعتقدات العقائدية لبعض القراء ولذا وجب التنويه . ****************************** احبتنا واخوتنا نستمر معكم وتستمر رحلتنا الاسطورية مع تطور المخلوقات على سطح كوكب الارض وكيف تطورت عبر التاريخ لتثبت اقدامها واقدامنا معكم نبدأ رحلتنا مع : "برفقة حيوانات ما قبل التاريخ" يمكن لبعض الحيوانات أن تُظهر بعض المشاعر هذه المخلوقات الفريدة تتصرف بردة فعل على وفاة واحد من جماعتها بما يمكن وصفُه بالحزن إنها الأنثى الأكبر سنا , تلك التي فقدت معركتها مع مرض (الملاريا) يجلس بجانب جثتها ابنها اليتيم ذو الثلاث سنوات كانت أمه , أهم شيء في حياته .... وبدونها سيصبح البقاء في هذا العالم الصعب أمرا يكاد يكون مستحيلا . "الحلقة الرابعة " ** أقرب الأقرباء ** "أثيوبيا" "قبل 3.2 مليون عام " هذه هي النهاية الشمالية للصدع الأفريقي الكبير مناظر طبيعية مُذهلة خُلَقت على جانب الصدع القاري إنه مهد تطور الجنس البشري شَهَد العالم تحولا خلال ملايين السنوات القليلة الماضية عن طريق نبات صغير حيث كان هناك غابات يوما ما توجد الآن مساحات واسعة من الأراضي العشبية وجاءت مع الأعشاب أنواع جديدة من الثدييات النباتية للوهلة الأولى , فقد تعتقد أنك تنظر للقرن الواحد والعشرين لكن هناك اختلافات هامة فقد كانت القطط الكبيرة ذات أشكال متنوعة من الأنياب المدببة بالرغم من أن هذا النوع منها لا يملك إلا أنياب صغيرة كما أن مخلوقات كالدينوثيريوم قد تبدو كالأفيال لكنها كانت بثلاثة أضعاف حجمها مع أنياب تنحني للأسفل تُمكنها من تجريد الأشجار من لحائها لكن على حافة الغابة تعيش مجموعة من أروع الحيوانات نوع من القرود التي تطورت بحيث أَظهرت العلامات الأولى لتصبح أقرب للإنسان ما يجعلهم اقرب لنا من أي قرود أخرى ... ليس مخهم الذي لم يكن سوى ثلث مخنا ليس جلدهم الكثيف الشعر إنه شيء واحد فعلوه ولم تفعله القرود الأخرى شيء من شانه أن يؤدي بهم بان يتم وصفهم بـالحلقة المفقودة فقد مشت هذه القرود بشكل مستقيم . انه استرالوبيثكس إذا عدت لأكثر من 200 ألف جيل فقد يبدو أقاربك بهذا الشكل يعيشون في مجموعات ذات هيكل اجتماعي معقد وهم أيضاً حيوانات سياسية جدًا هذا هو (جراي -الرمادي-) , الأكبر سنا في المجموعة يبلغ من العمر 30 عاما , وهو الذكر القائد لكن للفترة التي ترغب فيها الإناث أن يكون كذلك فقط يبلغ حجم الإناث , ثلثي حجم الذكور لكن (جراي) يحتاج دعمهم إذا ما كان يريد أن يستمر في القيادة ولسوء الحظ لا يحصل على الدعم المطلوب مع وفاة الأنثى القائدة أخَذت مكانها , هذه الشخصية الصاخبة -التي تدعى ببل -المثرثرة وهي ليست من المُعجبين بـ جراي يجلس أسفل الجمع -الذكر اليتيم الذي يُدعى بلو -الأزرق في عمر ثلاث سنوات , فان مهاراته الاجتماعية لم تتطور بعد ومع موت أمه , فقد أصبح منعزلا لكن , وفي الحقيقة فإن المجموعة بكاملها تمر بمشكلة كانوا 12 فردا العام الماضي لكن عددهم الآن ثمانية فقط بسبب مرض الملاريا وهذا ما يؤدي للتوتر في التسلسل الهرمي للمجموعة بدأ ذكر شاب وضخم يدعي (هرقل) بتحدي جراي قتالهم هذا أقل عنفا من القرود الأخرى فقرود (الميمون ) على سبيل المثال. تعض بعضها البعض بأنيابها الكبيرة لكن (الاسترالوبيثكس) لديه أنياب صغيرة ومعاركهم استعراضية في معظمها تمكن (جراي) من تحجيم مكانة هرقل ... حتى الآن على الأقل من أسباب أن أصولنا تعود هنا لإفريقيا أنها كانت موطنا مثاليا للقرود التي تمشي مستقيمة بخليط من الغابات و السافانا وخلافا للعديد من المخلوقات هنا فقد كان (الاسترالوبيثكس) متأقلم مع كل من الأشجار والمساحات المفتوحة أيضاً تتقاسم نبع الماء هذا مع الانسيلوثيرم . وهو نوع قديم من الحيوانات التي كانت منتشرة يوما ما لكنها لا توجد الآن إلا في أفريقيا لحسن الحظ , فان هذه الحيوانات النباتية .. تُعتبر جيران غير ضارة بخلاف ما يمكننا قوله عن هذا الدينوثيروم . تُعتبر هذه هي أكبر الحيوانات في عالم الاسترالوبيثكس طولها كطول الزرافات ولكن بـ14 أضعاف وزنِها حتى (الدينوثيروم) الصغير يَجدُر أن يتم تفاديه في الأسابيع اللاحقة يواصل الذكور الشَجار في الوقت نفسه , يجلس (بلو) بعيدا فليس لديه فكرة عن كيفية الاندماج مع المجموعة لكن هذا الوقت , ليس مناسبا لان تنقسم المجموعة جاء هؤلاء الذكور من مجموعة مجاورة اكبر عددا ويتحدون (جراي) للسيطرة على المنطقة يرُد (جراي) , لكن مجموعته عددها صغير جداً لتتمكن من درء هذا العدد الكبير من الذكور مكتملة النموخلال هروب المجموعة , يتعرض (بلو) لخطر أن يترك وحيدا بدون وجود احد يعتني به فانه يكافح , ليلحق بالركب فبدون المجموعة , لن يتمكن من البقاء تمكن (بلو) من اللاحق بهم لكن بالنسبة لمجموعته فإن الأمور تحولت من سيء ....لأسوء تم طردهم من الإقليم . الذي سيطروا عليه لمواسم طويلة الاستقرار في منطقة جديدة لن يكون أمرا سهلا أبدا كان السير على قدمين وسيلة فعالة للسفر تُعطي الاسترالوبيثكس مدى نظر أعلى من القرود الأخرى وهذا يعني انه من الأسهل عليه كشف الضواري عليهم أن يكونوا يقظين جدًا هنا في العراء على المجموعة أيضا أن تلتصق ببعضها فثمانية أزواج من العيون , أفضل من واحدة مرت أربعة أيام منذ تركوا الغابة وقد تعمقوا شمالا في منطقة لا يعرفونها كونهم منهكين من السفر فقد تأخروا في اكتشاف الدينوثيروم . يمر هذا الذكر بفترة إنتاج الهرمون يضخ جسمه هرمون التيستوستيرون استعدادا لفترة التزاوج لسوء الحظ , فان هذا يجعله عدواني جداً في الفوضى , انفصل احد الصغار عن بقية المجموعة وهناك الآن دينوثيريوم بوزن 14 طنا يحول بينه وبين أمه انه صغير الأنثى (ببل) ونداءاته اليائسة لها تجعلها كالعمياء عن الخطر تحاول (ببل) الوصول للصغير لكنها تركض الآن من اجل النجاة بحياتها صرفت (ببل) انتباه الدينوثيريوم لكن الصغير فعل أسوء ما يمكنه فعله فاستمر في النداء.... كانوا على وشك أن يخسروا فردا آخر من المجموعة انتقلوا بعد أيام قليلة لمكان يبدو عليه انه يحتوي على كل ما يحتاجونه أشجار للاختباء , ماء للشرب وفواكه بأكثر مما يحتاجون ولا يبدو أن هناك أي (استرالوبيثكس) آخرين بالجوار عليهم فقط أن يتشاركوا الفواكه مع (الانسيلوثيروم) . ويمكن إخافتهم إن كنت تعرف الطريقة تعلم (هرقل) كيف يستخدم الضوضاء ليبدو أكثر خطرا مما هو عليه في الحقيقية بدأت المجموعة فورا بالاستقرار في محيطهم الجديد ولأول مرة منذ عدة أيام يلعب الأفراد الصغار من المجموعة لكن بعض الأشياء لم تتغير .ما زال (بلو) على طرف كل شيء فعلى الرغم من أن القرود الأخرى اصغر من ( بلو), إلا أنهم يتجاهلونه ,مع حلول الظلام يحين وقت التحضر للمساء تنام (الاسترالوبيثكس)على الأشجار . لأنها أكثر أمانا فتصنع لنفسها عشا جديدا كل مساء بطي الفروع تحتها كالسرير كانت (الرئيسيات) كلها يوما ما مخلوقات ليلية , لكن ليس بعد اليوم فقد طورت بعضها قدرة عالية على تمييز الألوان مما أتاح لهم القدرة على التقاط الفواكه والنباتات الغنية لكن جاء هذا على حساب الرؤية الليلية التي كانت ضعيفة الآن مقارنة بالمخلوقات الأخرى لذا , فبالنسبة لهذه القرود وللبشر مستقبلا ,أصبح الليل وقتا للنوم من المؤسف , أن (الاسترالوبيثكس) ...سيكتشفون قريبا أن هذا المكان. ليس الجنة التي بدا عليها أول الأمر سرقت (بلاك) اي-العين السوداء بيضة من عش نعامة ما كانت قدرتها على حمل الأشياء ...بينما تمشي , ميزة أخرى للسير على قدمين.... ..قبل أن تتمكن من كسر البيضة سرقها (جراي) منها.... لكن لديهم عدو في الجوار عدو قاتل لا يرحم انه (الدينوفيلس) قاتل للـ(استرالوبيثكس) فليس لهذه الهرة السرعة المطلوبة لإسقاط آكلات الأعشاب السريعة لذا تخصصت في الفرائس البطيئة حيث يمكنها قتلها بسهوله, واكلها بسرعة سيتصدر الأعضاء اللاحقون من الأسرة البشرية هذه السلسلة الغذائية ليصبحوا الضواري الأكبر ولكن في هذا العصر , كان أقربائنا فرائس , بعد الهجوم تجلس المجموعة صامته ومقهورة احدث موت (بلاك اي ) فراغا تقضي المجموعة الكثير من الوقت في التنظيف لتصنع أواصر اجتماعية جديدة وتعزز القديمة منها انه الأمر الذي يعادل التحدث بالنسبة لهم يبدو أن (بلو) يتفاعل مع المجموعة أخيرا ويتعلم كيف يلعب اللعبة الاجتماعية للجماعة يقوم بتنظيف (جراي) على الأقل, فان عدد المجموعة قد تعزز الآن بوصول أنثى شابة فبينما يبقى الذكور ضمن نفس المجموعة طوال حياتهم تنتقل إناث (الاسترالوبيثكس) لمجموعة أخرى حالما تكبر بما فيه الكفاية للتزاوج وذلك لمنع التزاوج الداخلي انه انتقال صعب بالنسبة لها سيستغرق الأمر بعض الوقت لتتقبلها الإناث الأخرى بينما, تظهر الذكور اهتماما فوريا إنها إمكانية جديدة للتزاوج عادة, لا يقرب الأنثى الجديدة إلا الذكر المهيمن أولا لكن يبدو أن (هرقل) على وشك أن يجرب حظه خلافا لكل الثدييات على الكوكب تتزاوج (الاسترالوبيثكس) وجها لوجه . المشي مستقيما غير تشكيل الحوض لديها وكنتيجة لذلك , تغيرت الأعضاء التناسلية للإناث أيضا لاحظ (جراي) للتو انه لم يحصل علي الأمرتم مقاطعة محاولة (بلو) لصنع أصدقاء عندما لا يوجد أي فواكه في الموسم فإن النظام الغذائي للمجموعة يتحول للأرض فتحفر بحثا عن الجذور والدرنات كانت (الاسترالوبيثكس) سادة الغذاء المتنوع فقد كان لديهم عددا من التطورات لإطعام أنفسهم كالأيدي التي أصبحت رشيقة الحركة ومحكمة حيث أنها لم تعد تستخدم للمشي عليها بالإضافة للتكوين السميك لأسنانهم الذي يساعدهم في أكل النباتات القاسية والمتسخة ثم الإبداع , فالـ(استرالوبيثكس) كان بإمكانه استخدام أدوات أساسية كالعصي للحفر لم تولد بهذه القدرة لكنهم تعلموها من تقليد أبائهم بالنسبة لـ(بلو) فدروسه الآن بعيدة عن أمه وعليه أن يتعلم بسرعة لأن لا احد سيطعمه , سوى نفسه . هناك عنصر آخر كذلك بالغ الأهمية في نظامها الغذائي اللحوم هناك بالخارج في السافانا تجذب الجثة الميتة الحيوانات القمامة بسرعة وغالبا , ما يكون (الاسترالوبيثكس) من ضمنهم يتعين عليهم أن يكونوا سريعين ليتغلبوا على (العقاب ),ففي لمح البصر يغطون جثة الحمار الوحشي مرة أخرى, يحاول (هرقل) أداء تكتيكاته المرعبة وكان لها اثر عظيم في التسلسل الهرمي للمجموعة لا يوجد ما هو أوضح من ترتيب تناول الطعام (جراي) معتاد على الحصول على القضمة الأولى لكنه يرى (هرقل) وقد حصل على قطعة بالفعل "لم يكن هذا شيء أقل من "انقلاب عاد (هرقل) للجثة الآن بصفته الذكر المهيمن في البداية , فان المجموعة غير متأكدة من كيفية الرد على هذا التغير في القيادة في غضون ذلك , يواسي (جراي) كبريائه المهدور , هناك في الخلفية كانت اللحوم جزء بسيط من النظام الغذائي للـ(استرالوبيثكس) . لكنها ستصبح أكثر أهمية في المستقبل بالنسبة للقرود الشبه إنسانيه ستسير الزيادة في أكل اللحوم جنبا إلى جنب مع ازدياد حجم المخ فاللحوم تحتوي على مغذيات تعتبر حيوية بالنسبة للدماغ ستصنع القرود الذكية أدوات خاصة للحصول على اللحوم حتى تصل في النهاية لان تصنع الأسلحة . وحينها لن تضل قمامة بل ضواري . كان لسيطرة (هرقل) أثر ايجابي فوري فهناك صراعات داخلية أقل الآن عما كان بالسابق لكن أكبر مشاكل المجموعة لم تكن بعيدة كثيرا إنها مسالة وقت فقط قبل أن يعود (الدينوفيلس) مرة أخرى (بلو) معرض لخطر رهيب مع عدم تمكنه من بلوغ الشجرة في الوقت المناسب أصبح هدفا واضحا للهرة . لكن , وفجأة فعلت (الاسترالوبيثكس) شيئاً غير اعتيادي توحدت المجموعة كلها تلقائيا في محاولة لقلب الطاولة على الصياد كانت هذه لحظات مهمة بالنسبة لـ(بلو) لم ينجو من موقف مميت فقط هناك شيء أعمق من هذا قد حدث قد يكون العضو الأقل مرتبة داخل المجموعة لكنه على الأقل ثمين بما فيه الكفاية الآن لدفعهم على التحرك من اجله , إنها مجرد بداية كان على القرود أن تمر برحلة طويلة فظاهرا ,قد تكاد تكون بشرية لكن أدمغتهم لم تكن اكبر من أدمغة (الشامبنزي). سيتوجب مرور مليوني عام أخرى قبل أن يتمكن أي قرد من أن يتحدث وهنا سيحدث الانقلاب الكبير في موازين القوى بالنسبة للحيوانات الاخرى . ***************************** في الحلقة القادمة نشاهد قارة أمريكا الجنوبية المفقودة عالم عجيب, بعمالقة غريبة .... وقاتل أسطوري الـ(سميلدون) أكبر الهرر ذات الأسنان المدببة على الإطلاق . إلى اللقاء في الحلقة القادمة ومساكم سكر |
||||||||||
|
04-11-2009, 06:42 PM | #18 | ||||||||||
|
بصوا يا جماعه علشان ما تقلقوش لما الحلقه تتاخر شوفوا انا بعمل ايه وانتوا هتعزرونى الحلقه بتتعمل كالتالى : انا بتفرج على الحلقه وبامسك الورقه والقلم وبكتب الترجمه وهى شغاله بس بكتبها باسلوبى انا وبلخصها على قد ما اقدر بعد كده بكتبها على النوت باد وبعد كده بدور على الصور بالاسم بتاعها وانا وحظى يا لقيت صور يا مل لاقيتش نيجي بعد كده لرفع الصور وترتيبهم علشان كل صوره تتحط في مكانها وتكون ما شيه مع الترجمه بعد كده انزلها على الموقع الحلقه لما بتتأخر بتكون المشكله انى مش لاقيه الصور لان زي ما انتوا عارفين الحلقه بتتكلم عن عصر قديم جدا ومن النادر ان نلاقى صور للحيوانات اللى كانت موجوده في العصر ده عرفتوا بقى الحلقات بتتاخر ليه ربنا يقدرنى واقدر اخلص باقى الحلقات قبل السفر دعواتكم معانا |
||||||||||
|
05-11-2009, 11:06 AM | #19 | ||||||||||
|
موسوعة حلوة اوى شكراااااااااااااااااااااااا |
||||||||||
|
05-11-2009, 02:42 PM | #20 | ||||||||||
|
ديما زى ما عودتينا ديما يا ميسون بموضيعك المتميزه الساخنه و حصريا تسلم اديكى يا ميسون السلسله فعلان جميله جدا و اضافه كبيره لمعلوماتنا العامه تقبلى مرورى |
||||||||||
|
30-11-2009, 11:36 AM | #21 | ||||||||||
|
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
حصريا اجمل طريق عمل جاب مع اسامى الوحوش | Vampywadaa | الـقـسـم الـتـعـلـيـمـى | 27 | 03-07-2012 04:13 AM |
๑۩۞۩๑ سلسلة برفقة الوحوش - حصريا على فور ارب ๑۩۞۩๑ | شموخ انثى | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 94 | 27-06-2011 01:43 PM |
حصريا:الhp بتاع كل الوحوش | ™Abdo™ | قسم المواضيع المكررة و المخالفة | 56 | 16-06-2010 03:05 PM |
حصريا ، خريطة الوحوش من لفل( 70 ل لفل 90 ) | momin99 | صـور سـيـلك رود | 1 | 17-01-2009 08:21 AM |