بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-07-2011, 10:12 AM | #1 | ||||||||||
|
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] الحلقة العاشرة عارف قصدِك لكن مقدرش توجه كل من معاذ وعبد الرحمن للمرأة للتحدث إليها وتقدم معاذ فقال : السلام عليكم وانتظر قليلا .... فلم ترد المرأة مع استمرارها فى البكاء فأعاد عليها السلام : السلام عليكم لكنها لم ترد بل لم تلتفت إليه فلما رأى إصرارها بدأ يتلو بصوتٍ عذب : " وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً" النساء86 وإذا بها حين سمعت صوته ينتفض جسدها ثم التفتت إليه وقالت : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته فى حاجة يابنى معاذ : إزيك يا أمى كنت بس بسألك إنكنتِ محتاجة أى مساعدة عشان شكلك تعبان المرأة : المُساعد ربنا هوَ المُعين شكرا يابنى ممكن تسبنى لوحدى معاذ : بس يا أمى أنتى مينفعش تقعدى هنا المرأة : ليه أنا باجى هنا كل أسبوع فيها إيه ؟؟؟؟ معاذ : مينفعش لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن الجلوس على المقابر كده فقال " لأن يجلسَ أحدكم على جمرة فتحرق ثيابه فتخلص إلى جلده خيرٌ من أن يجلسَ على قبر " وما أن قال معاذ الحديث حتى ارتعد جسد المرأة والتفتت إليه و قالت : هوَ قال كده معاذ : آه وقال كمان " لا تجلسوا على القبور ، ولا تصلّوا إليها" فإذا بها تنهض من على القبر فجأة وتقول: معلش يابنى محدش قاللى الكلام ده قبل كده أصلى متعلقة بالقبر ده أوى تعجب عبد الرحمن من استجابة المرأة بسهولة فمن يرى بكاؤها علىالقبر لقال إنهم لو قتلوها لن تقوم ولذلك إذا به يقول: شكله لحد عزيز عليكى أوى وكأن كلامه وقع عليها كالصاعقة فلم تجد رداً إلا البكاء ولما رأى معاذ جزعها قال : أهدى بس كده يا أمى وقولى لى إيه إللى حصل ولمين القبر ده ذهبت المرأة لتجلس فى مكان آخر لكنه ليس ببعيد عن القبر وتبعها معاذ وعبد الرحمن ثم قالت : بالله عليك يابنى متقلبش عليّة المواجع عبد الرحمن : بس أنتى فضفضلنا مين عالم يمكن نساعدك وفكرت المرأة قليلا من يستطيع مساعدتى من يُداوى الجراح من يستطيع حبس دمعها زادت عليها الأحزان وتكالبت فوجدت فى الحديث معهم بعد التسرى والمواساة فإذا بها تعتدلُ فى جِلستها واعتدل معها الفتيان يُنصتان لِما ستقول : القبر دا يابنى لأعز واحد عندى فى الدنيا القبر دا لعبد الله أبنى كان شاب زى القمر كان طول عمره بيسمع كلامى ويطعنى ربيته أحسن تربية لغاية ما دخل الكلية وأتعرف على بنت من بنات اليومين دول ربنا يصلح حالهم وبأى رايح جاى معاها لغاية ما قلبت كيانه والليل والنهار بأى عنده واحد بأى بيحبها حب جنونى حاولت أنصحه وأكلمه لكن مفيش فايدة وكانت النهاية وكنت عارفة إن دا هيحصل البنت أتقدم لها عريس وسابته وإن كانت دى نهاية العلاقة إللى بينهم لكن كانت بداية المصيبة إللى أنا فيها دلوقتى مبآش طايق يكلم حد ولا حد يكلمه وإللى زاد همى موت أبوه فى نفس السنة وبعدها بأى يدخل ويخرج مع صحابه براحته ومبأتش عارفة عنه حاجة وبأى يعاملنى زى أىّ كرسى محطوط فى البيت لا بيسأل ولا بيطمن عليّه زى زمان بعد ما كان بيبوس إيدى وأما أكلمه يزعق فى وشى و يتنرفز ورغم كل دا بقيت أدعيله فى كل ليلة إن ربنا يهديه لغاية ما فى يوم من الأيام كنت بصلى قبل الفجر سمعت خبط على الباب جامد اتفزعت ورحت افتح الباب لقيته .......... لم تتمالك الأم نفسها فتحشرج صوتها وانهمر الدمعُ من عينها ثم عادت لتُكمِل : لقيته .... وصحابه شايلينه مغمى عليه سألتهم فى إيه محدش رد عليّه رموه على أقرب سرير ومشوا لدرجة إنى كان هيغمى عليّه جنبه وأنا مش عارفه ماله جبتله الدكتور قال معندوش حاجه وكتبله على شوية أدوية جبتهاله فضل يتألم شهر وأنا بألف بيه على المستشفيات ومش عارفين عنده إيه كان بيصرخ من الألم كل يوم وأنا جنبه بتألم لألمه لغاية ما جاء فى يوم وقال لى إنه يعاهد ربنا لو شفاه هيتوب ومش هيرجع لصحاب السوء تانى بس يشفيه ....وهينسى كل إللى فات وهيبدأ صفحة جديدة وساعتها كنت هموت من الفرح وقعدت ادعيله أن ربنا يشفيه وفعلا ممرش أسبوع إلا وهو كويس وبيقدر يمشى زى الأول لكن للأسف نسى فعلا إللى فات ونسى عهده مع ربنا ومعايا رجع أشد من الأول وابتدى ياخد فلوس منى من غير ما أعرف وعرفت بعدها أنه دخل لطريق المخدرات حذرته وفكرته بالعهد لكن بدأ صوته يعلى ويقل فى أدبه والله يابنى ما تعرفش أد إيه كان قلبى بيتقطع لمّا بشوفه كل يوم قدامى بالحالة دى لكن ............... لكن شاء ربنا إنه ........ إنه يموت على نفس الحالة إللى عاهده عليها أنه هيتوب فى نفس الوقت والله يابنى قبل الفجر سمعت خبط على الباب ولمّا حصل كده أفتكرت إللى حصل فى المرة إللى فاتت ومن كتر خوفى مكنتش قادرة أقوم أفتح الباب لكن استعنت بالله وفتحت ولقيت إللى كنت خايفة منه حصل ................ وهنا توقفت المرأة عن الحكى توقفت وكأنها لا تريد أن تذكر ماحدث وهى تستعرضه أمام عينها وكأنه حدث بالأمس القريب أغمضت عينها ثم فتحتها ثانية ً وكأنها عزمت على الإكمال لعلها تستمد من هذان الشابان قوة تصبرها على مصيبتها بعد أن نظرتإليهما وقد اغرورقت عيناهما بالدموع |
||||||||||
|
15-07-2011, 10:13 AM | #2 | ||||||||||
|
وبالفعل بدأت استكمال الحديث : رحت يابنى وأنابرتجف من الخوف وفتحت الباب لقيت صحابه شايلينه مغمى عليه لكن حالته كانت أسوء من المرة إللى فاتت رموه على الأرض وهربوا كأنهم همّا إللى قتلوه حاولت أسأل واحد منهم ، حاول يهرب لكنى مسكت إيده وشديت عليه وقلت : يابنى بالله عليك قول لى ماله ...... كنت ممكن أنتَ إللى تبقى مكانه دلوقتى فرد عليّه وياريته ما رد قال : أبقى مكانه .... ليه هو أنا غبىزيّه ... قلنا له متخدش جرعه زياده مفيش فايده فيه عايزينسى كأنه أول واحد يحب . وزق إيدى ومشى وساعتها كان أهون عليّه أموت وماعش اللحظة دى قربت منه، كنت خايفة، خايفة من منظره، خايفه ليموت، خايفه عليه، قرّبت ................... وبدأ تأفوقه بإيدى وأهزه يمكن يسمعنى وفعلا بدأ يفتح عينه وأول ما شافنى أتفزع فزعة خلعت قلبى وبدأ يصيح ويصرخ ويقول : مقدرش ، مقدرش ....... مقدرش قعد يرددها وبدأ صوته ميتسمعش سألته : متقدرش إيه يابنى قال لى : مقدرش .......... مقدرش أقابله - هو مين قال : ر .... ب ....... ن ....... ا الله حاولت أفوقه تانى لكن المرة دى كان خلاص ............. راودها البكاء فلم تستطع منعه رغم انه كان سهلٌ عليها منع صوتها من الخروج لوصف أصعب لحظات حياتها لم تستطع التحدث لكن فاجأهاعبد الرحمن بسؤال فقال : خلاص إيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ماااااااااااات ورغم شدة السؤال على قلبها إلا أنها فاجأته بإجابتها فقالت : ياريته مات علىكده كانت أهون عليه وعليّه لكن للأسف يابنى حاولت ........... ثم سكتت لتلتقط أنفاسها بعد أن أنهكها التعب فقالعبد الرحمن: حاولتى إيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ إيه إللى حصل؟؟؟؟؟؟؟ كل هذا ومعاذ صامت لا يتحرك لسانه من أثرِ ما يسمع فقالت : فى اللحظة دى حسيت إن دى آخرمرة هشوفه فيها حاولت أفوقه تانى ......... قربت من أذنه وقلت : قول لا إله إلا الله حسيت إن دى آخر حاجة ممكن أعملها له كررتها عليه كتير إلا إنه لمّاسمعها فزع وارتجف وقاللى : أناعارف قصدك لكن مقدرش ......... مقدرش........ مق.... در ..... ش وما أن أغمضت عيناها وأخفت وجهها بين كفيها والتفتت عنهم علم معاذ أن ابنها فارق الحياة فى تلك اللحظة ما أشد خاتمته عليه وعليها لم يستطع التكلم أراد أن يتلو شئ من القرآن ذاك الذى طالما داوى به جراح قلبه فما كان منه إلا أن نكّس رأسه وتلا بسم الله الرحمن الرحيم " وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِّنْهُ نَسِيَ مَاكَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِن قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَندَاداً لِّيُضِلَّ عَن سَبِيلِهِ قُلْتَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ{8} أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ{9} قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ{10} " الزمر شردت المرأة فى بداية الآيات ولو سمعتها لزادتها حزنا على ميتة ابنها إلا أنها أنتبهت فى آخرها فاستبشرت خيرا فقد كان صوت معاذ من أعذب الأصوات ترتاح له النفس وإن تلا آيات العذاب وإذا بعبد الرحمن يرتجف جسده وتدمعُ عينه وإذا بالمرأة تنظر إلى عبد الرحمن حينها بدمعِ العين ترمقه واقتربت منه كثيرا ثم قالت : كان نفسى أشوفه زيك كده يابنى كان نفسى ......... لكن الموت سبقنى له سبقنى وإذا بدمع عينها يسقط على يد عبدالرحمن قطراتُ دمع ٍ تسقط لتغسلَ يداً لطختها المعاصى لم يتحرك عبد الرحمن من مكانه أمن هول قصة ابنها أم خوفا على نفسه أم لاختلاطِ الدموع دموعِ حزنها بدموعِ ندمه لم يجد ما يقوله كعادته لا يجد ما يعبر به عما يشعر لكن هل سيدوم شعوره هذا؟؟؟؟؟ هل سيبقى عبد الرحمن التائب دائما ؟؟؟؟؟ أبتعدت المرأة عن عبدالرحمن وإذا بها تقول بصوت زائغ : يلاااااااا أنتم مش سمعتوا الحكاية يلااااااا قوموا بأى من هنا كفاية إللى أنا فيه لم يجد معاذ مفر من الكلام رغم تفلت الحروف من على لسانه لكنه استجمع منها ما استطاع فقال : أنا مش هقدر أقولك متزعليش أو حاولى تنسى لكن كل إللى أقدر أقوله إنى أسأل الله عز وجل أن يرحمه وأن يُلهمك صبرا لا جزع ولا سخط فيه لا بلسان ولا بقلب وأن يكتب لكِ عنده بيت الحمد أجراً لكل من فقد ولده وشَكَرَ الله لم يزد معاذ على تلك الكلمات بل لم يستطع أن يزيد ويبدو أن عبد الرحمن قد شعربصاحبه فانطلق يقول : أحنا مش هينفع نسيبك كده لازم نوصلك الدنيا خلاص هتضلم يتبع , , , شعرت المرأة فعلا بالتعب منكثرة البكاء وأنها بحاجة إلى الرحيل فقالت : طيب يابنى أنا هروح دلوقتى وهجيله الأسبوع الجاى لكن معاذ قال : لأ مش هينفع يا أمى لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال " لعنَ اللهُ زوّارات القبور والمُتخذاتِ عليها المساجدوالسُّرج" واللعن يعنى الطرد من رحمة الله يعنى عايزة تتطردى من رحمة الله عشان تزورى شوية تراب المرأة : ليه كده بس يابنى دا أنا متعودة دايما إنى آجى هنا وأقرأ على روحه قرآن معاذ : ولا دى تنفع كمان إنك تقعدى تقرأى قرآن وتقولى إنك بتهبى ثواب القرآن إللى قرأتيه للميت أو تأجرى واحد يجى يقرأ على القبر كل دا بدع لم يأتِ بها الأسلام المرأة : يعنى لآجى هنا ولا أقرأ له قرآن كمان دا كدا يبأى ظلم أمال هعمله إيه بعد موته معاذ : أستغفرُ الله أستغفرى الله حاشا لربى أن يظلم أحدا أبدا لكن لو عايزة تقرأى قرآن أقرأيه لكن كأنه عمل صالح وبعد متقرأيه أدعي له يبأى كده سبقتِ الدعاء بعمل صالحوده من أسباب أستجابةالدعاء لكن متهبيش ثواب القرآن إللى قرأتيه للميت لأن القرآن لا يصل إليه وزيها تمام إللى بيقرأوا الفاتحة على روح الموتى كلها بدع وأخطاء بناخد عليها سيئات مش حسنات ممكن كمان لوعايزة تنفعيه بجد أعملى له صدقة جارية أهى دى يصله ثوابها إن شاءالله المرأة : طب يابنى كويس إنك قلت لى ربنا يباركلك ويخليك لأمك وأبوك يارب لم تقع الكلمة على سمع مُعاذ كوقع باقى الكلمات حتى تعابير وجهه بدا عليها التغير ، أطرق قليلا إلى السماء ثم أعاد نظره إلى المرأة وقال : يلا ألا أحنا كدة بجد أتأخرنا سمع عبد الرحمن الكلمة من هنا وتذكر أنه من المفروض أن يكون فى البيت من صلاة الظهر إلا أن الجنازة ودفن صديقه وتلك المرأة أخروه فإذا به يقول : معاذ أنا مش هسلم من التهزيئ والزعيق لما أروح معاذ : لأ خير إن شاء الله أكيد كنت بتتأخر قبل كدة مع صحابك أو بسبب أىّ حاجة وكنت بتتهزئ فى كل مرة أتهزئ بأى المرة دى لله عبد الرحمن : أنا مش بهزر يعنى أنتَ إللى مقعدنى جنبك كل ده وتسبنى كده فجأه معاذ : لأ يا سيدى مش هسيبك وعشان أثبتلك حسن نيتى خد الدعاء ده قوله لما تبأى خايف من أىّ حاجة وإن شاء الله ربنا يعديها من غير مشاكل عبد الرحمن : وساكت من الصبح يا راجل قول بسرعة معاذ : قول " اللهم إنا نجعلكَ فى نحورهم ونعوذ بكَ من شرورهم" ولو لقيت الموضوع كبر حط الدعاء دا عليه تبأى الجرعة كبيرة شوية قول " اللهم اكْفِينِيْهم بما شِأت" او قول " اللهم أنت عضدى ، وأنت نصيرى ،بكَ أصولُ وبكَ أجولُ وبكَ أقاتل" وهينفعوك جامد أوى فى الأمتحانات المفاجأة فى المحاضرات قولهم هتلاقى نفسك بتجاوب لبلب عبد الرحمن : ربنا يكرمك يا معاذ يارب وينجحك ويحللك كل مشاكلك معاذ : طب ألحق بأى عشان شكلك هتبات عندى الليلة دى وبالفعل ودّع كل منهم الآخر فاتجه عبد الرحمن إلى بيته واتجه معاذ لتوصيل المرأة العجوز وافترقا الصديقان على موعدٍ فى الغد للقاءِ فى الكلية لزيارة محمود كيف سيتقبل ذاك الفتى قطع يده؟؟؟؟ وكيف سيعالج معاذ هذاالأمر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ماذاسيحدثُ ياترى وكيفَ ستسير الأحداث ؟؟؟؟ الأحداث تزداد اتساعاً ومازال لدينا الكثير |
||||||||||
|
15-07-2011, 11:06 AM | #3 | ||||||||||
|
شكرا بجد حلقات جامده جدا |
||||||||||
|
15-07-2011, 11:37 AM | #4 | ||||||||||
|
شكرا لمرورك |
||||||||||
|
15-07-2011, 11:41 AM | #5 | ||||||||||
|
تشكر |
||||||||||
|
15-07-2011, 12:09 PM | #6 | ||||||||||
|
ثانكس |
||||||||||
|
15-07-2011, 05:45 PM | #7 | ||||||||||
|
شكرا جدا بس حرام حرقة الدم اللي انت بتعملها دي دايما تولعنا كده هههههههه |
||||||||||
|
15-07-2011, 06:57 PM | #8 | ||||||||||
|
ثانكس |
||||||||||
|
15-07-2011, 08:00 PM | #9 | ||||||||||
|
ممكن لو الحلقات هتطول ابقى اعمل حلقتين في موضوع واحد |
||||||||||
|
15-07-2011, 10:05 PM | #10 | ||||||||||
|
شـكـراً |
||||||||||
|
15-07-2011, 11:07 PM | #11 | ||||||||||
|
Thanks:) |
||||||||||
|
26-07-2011, 01:15 AM | #12 | ||||||||||
|
شكرا جزيلا وفى إنتظار الحلقات القادمه |
||||||||||
|
26-07-2011, 01:18 AM | #13 | ||||||||||
|
فى إنتظار الحلقات القادمه |
||||||||||
|
26-07-2011, 09:40 AM | #14 | ||||||||||
|
جميل فى انتظــار القادم |
||||||||||
|
26-07-2011, 01:57 PM | #15 | ||||||||||
|
إستمر و منتظرين الباقي |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
يوميات شاب ملتزم (الحلقه الثامنه) | Sad_Angel | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 16 | 14-07-2011 05:08 PM |
يوميات شاب ملتزم (الحلقه السابعه) | Sad_Angel | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 10 | 10-07-2011 10:13 AM |
يوميات شاب ملتزم (الحلقه السادسه) | Sad_Angel | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 12 | 08-07-2011 12:55 AM |
يوميات شاب ملتزم (الحلقه الخامسه) | Sad_Angel | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 9 | 07-07-2011 09:24 PM |
يوميات شاب ملتزم (الحلقه الرابعه) | Sad_Angel | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 13 | 07-07-2011 08:12 PM |