وَذَاتُ المسير مبلغ خديك مأساتِي كم للصبابه حَال جفنيك مِن الم ,!

[☜ ĂиTaKą ☞]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

وَذَاتُ المَسيرِ

مَبلَغَ خَديْكِ

مَأسَاتِيْ

كَمْ للصَبابَهِ

حَالَ جِفنَيكِ

مِنْ الَمُ

ايَطِيبُ لَكِ

وَنَبضُ شَفتَيكِ

اورِدَتيْ

مَزَارُ الضَريِحْ

اشَفَى مِنْ قُفرِ

مِحْرابِيْ

تَوكَزتُ مَثنَىً

بَوغَدِ قَلبُكِ

وَيمْتُرنِيْ

ومَابِاتُ يٌسمِنُ

رَغِيفَ الحُبِ

احْزَانِيْ

سَقطٌ وجَرمٌ

وَمعَاليِقُ الذَنبِ

وَارِمَتٌ

وَرجْفُ كَفيَكِ

خَدّ الرُحىْ

يُوَرقِنَيْ

اَودِقُ مُزنَاً

وغَضّيُ المَيسُورِ

يُرضِينِيْ

يُسلِبنُي الهَوىْ

ومَاكَففتُ اغَرِسُ

وَطأتِيْ

مَايُترِفُ الرُوحَ

نَزوَ خِلوهٍ

عَلىْ جَسدٍ

وَلا النَعيمَ مِنْ

ثَكلِ سَغَبِ

يَلتَهمُنيْ

انَبتُ الجِرْاحَ

عَارُ قَلبِيْ

لفَاتِنةٍ

جُلَ الجِراحَ

نَفثُ طُهرٍ

لاوَجَاعِيْ

انَبتُ الحَنيْنَ

وسَردُ الطَريقِ

لحَالمِهٍ

ابَتِ الدمَاثهَ

عَلَ الرِحيَل

يُطلقُنيْ