بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-04-2008, 06:29 PM | #1 | ||||||||||
|
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.......... يالها من كلمة بسيطة ذات أنين عالى......لم يستطع حتى ذكرها ذاك الشاب الذى لم يتجاوز العشرين المنظر يتكرر كل يوم ألفا من المرات....أمام نواظرى . هوى من على حافة الجسر..... وسط أحتفال جمهورى شديد بغيض –فى نظرى – فسقط ميتا...و الله أعلم أثناء اللهو و الأحتفالات الكروية بالفوز بكأس إفريقيا...وسط فرحة شديدة لا تتكرر سوى كل ألف عام.....يقى ذلك الشاب واقفا فرحا على سور البحر...يشاهد و يرى ما يجرى من حوله...عند منطقة ( سيدى جابر )امام القوات المسلحة...يفرح و يلهو و يغنى و يرقص فى أنبهار شديد منه بفوز المنتخب...وفى أنبهار شديد منى بسقوطة أمام عيني! سقط سقوط الموت...على مسافة الاربعة أمتار..ليسقط أرتطاما بوجهه الجميل على الأرض!!! في ذهول تام منى أنا و الأصدقاء..هرول بعض الشباب الطيب إليه ...فى محاولة بائسة لإنقاذه...فجأة و كانت الفاجعة..... حاولوا إفاقته ولم يستجب...لا حياة لمن تنادى. فرت دموعي من عيني..كى ترى المشهد الذى أبت عينى أن تراه.....فقد سقط على وجهه الجميل..فأصبحت مؤخرة رأسه لنا و وجهه مهشم فى الأرض. و ظهره يخفى الدماء الدماء الأنهار من الدماء تحته!!! آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.......... يالها من كلمة بسيطة ذات أنين عالى....فقد إستطعت من زحزحتها من فمى..لتحاول جذب إنتباه الناس..ولا حياة لمن تنادى.. حاول شابان لا يتجاوزوا التاسعة عشر..من إعادته لوضعه الطبيعى..فلم تنخر فرحة الفوز قلبنا فما كان مني ومن الناس إلا ان فرت دموعنا انهارا ً....ولكن القليل فقط من الناس..! عينى تبكى دموعى...ودموعى تبكى دماءا....فبحر من الدماء أخذ فى الأنفجار من وجهه ذاهبا بلا رجعة على بلاط إسكندرية!..بحر من الدماء ينزفه ذلك البدر المنير من رأسه...وبحر من الدماء ينزفه الأخرون من عيونهم!!!! ووسط هذا المنظر المميت...أنظر إلى يسارى....لأجد الشعب غير المهتم و غير المكترث.....فوجدت تلك المهرجانات العابثة مازالت تشق طريقها بالهمجية بالطول و العرض لصباح الإثنين....دون نقطة ماء حزنا على الفقيد!!!!! ياله نفسى؟؟؟ كلمة بسيطة.....ذات أنين قاتل فى القلب....قالها باقى الشعب – بغض النظر عن البضع منهم –طلب الشباب المسعفون فى الأسفل بأن يتصل أحدا بالإسعاف....هسسسسسسسسسسسس......الجميع إكتفى بالمشاهدة..طلبوا طبيب..و انا مالى؟..أكتفوا بالمتابعة دون الإشتراك أو الرحيل..أو للأسف فرحين برؤية جثمان ملقى على الأرض و يلفظ أنفاسه الأخيرة منخرطا بدماءه..... و رأت أم لثلات بنات الحادث فأخذت تجرى حتى نالت من الشاب الملقى على الأرض و أستمرت بتدليك صدره و التهوية له بعلم مصر..محاولة بذلك تخفيف أثر الأختناق المتراكم عليه من الأفراد البائسين الفرحين..والمشاهدين للمنظر المقطع لقلوب الأفراد...ولكن من كان يقف فقد كان بلا قلب! وبعد عذاب شديد و طول أنتظار...وجدت أحد الأطباء الكرام و كان فى أواسط العمر فكان كهلا طيب القلب.....تجاوز الأربعين من عمره...غير واعى بسخافاتنا..و المهرجانات و كل هذه الأحتفالات...و لم يكن مكترث بها!! فوجد تجمع جماهيرى بسيط.....فأصاب حدثه بوجود مصيبة..فنحن شعب لا نجتمع إلا للمصائب أو عليها!!!! وياليتنا بفاعلين الطيب او شئ بسيط حتى بل نكتفى بالمشاهدة فقط ياويلنا ..؟؟!! هرول هرولة الشباب وقفز مسرعا للفتى...رغما عن سنه.... فأترككم تتخيلون المنظر.. أكثر من عشرين فردا مكتفين بالإلتمام على الفتى و الألتفاف حوله.. رغبة ً فى المشاهدة الممتعة..فرحين بمشاهدة جثمان.. ملقى و يكاد يكون ميتا....أنا عن نفسى لم أكن أراهم من البشر...بل من الوحوش الضارية التى تتجمع حول فريستها و تشتم دمائها..فرحة ً بها !!! و إن لم يكون مات إثر الإرتطام...فقد مات إثر الإختناق.!! فصرخ الدكتور صرخة دوية...فى محاولة مستميتة يأمرهم بالتراجع...ولا حياة لمن تنادي! لماذا يتراجعون...يلا نفسى...عاوز أتفرج...ياله نفسى...نفسى أعرف القصة...ياله نفسى...احيه نفسى أحكيها لأصحابى...ياله نفسى...عشان يفرحوا بيا...ياله نفسى...و يقولوا ياااه بجد و الله....ياله نفسى...ديه مامى هتبقى فخورة انى شجاع و بتفرج على الحاجات ديه...ياله نفسى!!! وقد أتى أمن النادى...لمحاولة المساعدة المستميته لهذا الطبيب الشجاع...الذى ألقاه قلبه لمواجهة هذا الفتى المسكين...فهو رجل ملتحى شيخ أمام عندما تراه...من الناس التى يسيرها قلبها...و لكن مازالت لا توجد حياة لمن تنادى! وأهمل الطبيب المتفرجين...و أخذ متفردا بالكسيح محاولا علاجه....و الغريب أن الطبيب الصحيح السليم قد إختنق....فأخذ بخلع ملابسه... حتى ظل – كرم الله وجهكم – بالفانلة البيضاء الداخلية!!!.ما بالكم و بال من أوشك على الرحيل؟؟؟؟ وأخذ يصرخ طالبا من المتفرجين بالأعلى عند السور لقطعة من القماش أو الشاش..ويصرخ بأعلى صوته محاولا أن يستنجد...و أنا أقسم بالله العظيم لا أعلم أى شئ و لا أقدر أن اقف على قدماى و على أعصابى و أدمعى قد تاهت بين الناس و لا حياة لمن تنادى. و لكن إليكم منظر الناس التى كانت تقف..! ياله نفسى؟؟؟ يا عم إيه اللى يدفعنا فلوس ؟......ياله نفسى......هو كان أبونا.....ياله نفسى.....يا جدع مايموت و لا يغور فى داهيه....ياله نفسى...........ههههههههههه قال عايز شاش قال.........ياله نفسى........سيبك منه ده عبيط و عامل فيها دكتور......ياله نفسى و ذاتى و أنا و من بعدى الطوفان....سيبك أنت تعالى نكمل رقص هاهاهاهاااى......و ياله نفسى.!! مش معقول القسوة الفظيعة دي .. مبالغ فيها جدا ً ..ده هيبقى كلام أغلبكم..و لكنى أقسم بالله على حدوثه و أكثر.. أتتخيلون هول الموقف؟؟؟؟ أتتخيلون معنى أن تموت وسط بشرية من أهلك و عزوتك...و الكل بيقول ياله نفسى؟ قطع الطبيب من قميصه...و أخذ يحاول جاهدا بيد واحده وقف النزيف و اليد الأخرى تتمسك ببصاصة الأمل و هى وجود نبض.. فلنراجع المنظر معا الآن... الشاب ملقا على الأرض لا يقوى على الحراك..ينزف نزيفا حادا........الطبيب يستميت فى محاولا ً انعاشه ....أنا أبكى و كاد يغشى على فى الأعلى..ولا يوجد بيدى شئ.....الأمهات تحاول أن تطمئن نفسها بالإيحاء و تقول أنها تراه يتحرك.....سيل من المتفرجون فى الأسفل فرحين و السعادة تملأ وجوههم لوجود جثمان ملقى على الأض...البنات تبكى منهم من كانت تبكى من القلب و الأخريات من كانت تبكى كمنظر و السلام...باقى الشعب يهلل و يمرح و يرقص و يغنى.... |
||||||||||
|
29-04-2008, 06:31 PM | #2 | ||||||||||
|
لنكمل الحزن و الأشجان معا.....أستمر الطبيب يحاول أن يطمئن على باقى أجزاء جسده...و يمسك نبضه بيده...و يقطع فى ملابسه لإنقاذ الفتى... البــــــــــــقاااء لله... البقاء لله فيك يا شعبى..شعب مصر....البقاء لله فيك يأ أخى..إبن مصر...البقاء لله فى شجاعتك..يا مصرى....البقاء لله فيكم يا ملوك الجدعنة...شعب مصر....فلتحيا مصر..و البقاء لله فى رجالك يا مصر.... و ننتقل مشهد أخر..نترك الأسفل و نذهب لأعلى....أخذت إمرأه عجوز تنهمر فى البكاء بجوارى....و أخذت أطمئنها على أنه بخير...و طلبت من أحد الشباب الحته يعنى اللى شايف نفسه فى أسفل أن يطمئن قلبها...هههههههه...يطمئن قلبها.. الشاب الأول:هههههههههههههههههههههه يعنى على وشك ماى بى بيخلص يعنى ههههههههههه الوسيم الأمور التانى:يعنى ساعات بيبقى صاحى و بيلعب هههههههههههههههههه لا بجد شاب ظريف و دم أهله زى العسل فى الموقف المميت ده و بينكت إيه اللى ناقص تانى ؟؟ و لأول مرة فى حياتى كلها أشعر بالأسى....أنى أنتمى لذلك الشعب..و هؤلاء الشباب يااااااااااااااااااااااااااااااااااه بعد عشرون دقيقة....تصل سيارة الإسعاف....فلتنظر الموقف أنت عزيزى القارئ....عشرون دقيقة...تم فيها تصفية الدم و حرق الأعصاب و زيادة و إشتداد الألم.....و عندما تأتى تأتى سيارتان؟؟!!! – يبقى انت أكيد فى مصر- و لكنى أعذرها بسبب وقف الطريق الزائد عن حده و لكن نادى كبير كهذا لا بد و أن يكون مجهز بوسائل إسعاف و سيارة على الأقل هل أنا مخطئ ؟؟ وأيضا لا أحد يكترث...لا أحد يهتم.... جاء بعض الناس التى تكون أحقر بأن يلفظ عنها إسم بنى آدمين بالإسراع لمشاهدة الحلقة الأخيرة من التمسلية الحقيقية.. حين يموت البطل...وينزل الستــــــــــار.. و الناس بقى و هى جايه أسمع ياسيدى التعليقات: واله حموو تعالى أتفرج....بيقولك واحد رمه نفسه.. ماشى أكابتن عايز أبص..عايز أشوف ياجدع إشمعنى أنت؟.. كابن هو إيه اللى حصل؟...هما ملمومين على ايه؟... هاه يابنى هو مات ولا لسه عايزين نكمل بقى متقرفوناش فى عشتنا السوده ديه... هو مات و لا ايه ؟؟؟...لا أتعور هاهاهاهاهاااااااى... و كان وجههم يمتلئ بالفرحة لمشاهدة هذا الشاب رحمه الله!!!!! فركب الدكتور الطبيب المعالج لهذه الحالة الملتحى طيب القلب شديد الأخلاق..الوحيد من بين الواقفين الذى لم ترتسم على وجهه كلمة..ياله نفسى.. و الغريب أنهم كلهم تحس من وشوشهم انهم المهم يفرحوا...مش المهم يطمئنوا على الشاب الجريح- اللى بيخلص على رأيهم -...... طب هيشعروا أمتى ؟؟؟؟ هيتحملوا مسؤلية بعض كأخوات فى وطن واحد متى؟؟؟ الإجابة عند الخالق.... وبعد إنتهاء مهرجان الاذاعة و ليالى التليفزيون لهذا الشاب الجريح....أنظر فلتنظر الى المنظر.. الذى كان يرقص عاد لرقصه....من كان يغنى عاد منشدا الأغانى الهزلية....من كان يلوح بالأعلام زاد من قوة تطويحها بعيدا..... وتسمع أخى العزيز أصوات الميكروفونات بالسيارات و الأغانى....و بالموتوسيكلات...وبيب بيب مصر...وفى داهيه اللى راح...... وقفت وحدى مع أدمعى و كنا نبكى سويا على هذا الشاب.... قبل أن يترك بيته : - الشاب : ماما أنا خارج هتفرج على الماتش مع أصحابى و راجع تانى... - الأم : متتأخرش يا حبيبى.. - الشاب : متخفيش ياماما أنا هفرح شوية و إنشاء الله نكسب و هرجع على طول.... - الأم : ربنا معاك. و خلى بالك على نفسك..... - الشاب : ماشى ياماما مع السلامة.. (مع السلامة)... و يبدو انه سلام الفراق............................................ ................................. فلن يوجد سلام أخر و الله أعلم... الله يكون فى عون الوالدة عند إستقبال الخبر؟؟؟؟؟؟ أنا أخاف قسما بالله عليها أكثر من خوفى على ولدها.......... فيمكن أن تفارق الحياة عندما تستقبل الخبر....... اللهم ألطف بها و بولدها المسكين يا رب العالمين.......... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.......... من نار التعليقات بعد الحادث المأسوى قذفت مسامعى بعد الحادث بتعليقات ساخرة على الحادث غير ما قيل مسبقا فلننظر: للأسف فأول تعليق من أحد أصدقائى و هو سبب القطيعة حتى الأن فقد قال: أحسن يستاهل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! حد قاله يقف على السور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟...... فعلا هو حد قاله يقف على الصور...ذنبه الوحيد انه كان يريد ان يشارك الأخرين الفرحة....يريد أن ينعم ببعض اللهو و المرح...و الذى يشغله عن مشاكل و مشاغل الحياه..... وعندما سمعت هذه الكلمات.......لم أتمالك أعصابى....... فقد خرج من داخلى وحشا كاسرااااااا.....خرج ماردا من فاهى..........خرجت أعصابى من جسدى...........أخرج المارد الكلام و الحمد لله انه لم يخرج غيره........ لا أعلم مما قلت سوى القليل فأخذت بالصراخ و العدوان و السخط عليه و على تعليقه - أليس من حق الشاب أن يفرح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - هل كان يعلم مسبقا بالقدر و المكتوب؟؟؟؟؟ - و إن كان لا قدر الله أخيك أو إبن خالتك...هل كنت ستلفظ ذلك؟؟؟؟؟؟ - و إن كنت أنت...هل ترضى أن أقول ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فقد خرص و صم بتاتا و تحول لمواجهة كلامة من طريق أخر لا يمت بأى صلة للموضوع... وتحولت أعين الناس إلينا و إلى إحمرار وجهه الغير عادى.... و أخرج فمى كلمات غير عادية و غير مألوفة للسامعين...... و أخذ وجه الصديق – للأسف صديق- يشتعل نارا و إحمرارا............. و حتى الأن نحن على إختلاف رهيب.......لا يوجد بيننا إتصالات...و لا مكالمات...أو حتى مقابلات.!!. و الله أعلم بالمستقبل؟؟..!! |
||||||||||
|
29-04-2008, 06:31 PM | #3 | ||||||||||
|
- التعليق الثانى: قاله الشاب المصرى و شكله إبن بلد - للأسف - : يا صغنن عين امو لسه بدرى ياختى على شبابك....و يتهالك هو و أصدقائه فى الضحك و المسخرة و الميع ماذا يمكن أن أقول؟؟.....فالأول صديقى – للأسف – و لى حكم عليه....أما هذا فماذا يمكننى أن أفعل.؟....لا شئ سوى الدعاء........... - التعليق الساخر الجميل أوى التالت: قاله أحد الحشاشة المحترمين - باين عليهم أوى يعنى - ليس له علاقة بالأدب و الأخلاق و القيم و المبادئ : - يابنى يا حبيبى ربنا ياخده ميخدهوش المهم ميضيعش علينا الفرحة – لصديقه – سيبك أنت و تعالى نشوف الكام بت ...دول يمكن نظبط حاجه....فى الليلة السوده ديه... وتوارى هو و صديقه بين الإحتفالات الساخرة..و المهرجانات الإباحية المخطلته... التعليق القاتل - سيته فى الأخر عشان تستوعبو قد إيه أحنا شعب رجالة -.. قاله شاب - تقريبا مامى ظريفة زيادة عن اللزوم أو نحلة عشان تجيب العسل ده كله - : مات من الفرحة....يا بخته هيموت فرحان و سعيد....وسط ضحكات ساخرة و متعالية و مووووووووت و أمواج من الكهكهه الغير شريفة بالمرة....على ذالك الشاب رحمه الله أنا شخصيا.....كنت لأستبعد وجود شخص بكل هذه القسوة و الأنانية فى الشعب المصرى.....و لكننى وجدت الكثير و الكثير و الكثير....يا خسارتك يا مصر و قبل الختام أظن أن جميعنا نريد أن نستمع لأغنية الفنانة (داليدا): كلمة حلوة و كلمتين حلوة يا بلدىىىىىىىىىىىىىى و فى الختام أحبتى فى الله لدى بعض الأسألة : -هل هذا الحادث عظة من الله ؟؟؟ -هل الله يريد أن يذكرنا بأنه لا ينسى أحدا مهما كان شابا ؟؟؟ فى أى وقت ؟؟ -ألم يكن من الممكن أن تكون أنت ؟؟؟؟ فهو شاب لم يتجاوز العشريييييييييين من العمر....فى حادثة شاهدت كل تفاصيلها بأم عيناي ...........فى أول حادثة أشاهدها..... - لا تنسى الله أخى القارئ .................فى أى وقت و حين . و قبل الفراق أريد من كل شخص قرأ الموضوع...أن يقرأ الفاتحة لروح هذا الشاب....و يدعو الله بأفضل الدعاء للشابين....و لا ينسى أم الثلاث بنات.....و أن يخص بالدعاء لهذا الطبيب العظيم كرم الله وجهه و زاده فى رزقه...... و لا تنسانى أخى القارئ العبد الفقير بالدعاء...... (منقول) |
||||||||||
|
29-04-2008, 06:49 PM | #4 | ||||||||||
|
بجد شكرا لك يا Mimi على الموضوع الرائع ده بس مش عايزك تتفاجىء كده من القسوة اللى فى قلوب الناس انا شفت أكثر من كده بكتيير هى الدنيا كده ناس هايصة وناس لايصة والله يرحم الشاب ده ويسكنه فسيح جناته وشكرا مرة تانية |
||||||||||
|
29-04-2008, 07:13 PM | #5 | ||||||||||
|
تسلم يا غالى موضوع رائع ومؤثر جدا بس صحيح شباب كتير هايفين لاكن فيه كتير جدعان اوى ووقت الشده تلاقيهم هوه ده المعدن المصرىالاصيل |
||||||||||
|
30-04-2008, 01:32 AM | #6 | ||||||||||
|
الف شكر على الموضوع المؤثر والرائع بس هانقول ايه يا رب اصلح قلب شعب مصر اللي مش عارف هو رايح على فين شكرا مرة تانية على الموضوع الاكثر من رائع |
||||||||||
|
30-04-2008, 06:20 AM | #7 | ||||||||||
|
اية ده بجد معنا احمد شوقى عبقرىىىىىىىىىىىى مشكورررررررررررررررررر |
||||||||||
|
30-04-2008, 10:28 AM | #8 | ||||||||
Guest
|
انا بجد محبيتش الكلمه دى و لأول مرة فى حياتى كلها أشعر بالأسى....أنى أنتمى لذلك الشعب..و هؤلاء الشباب وربينا يرهم هذا الشاب لو كانت هذى القصه حقيقة بجد اثرت فيا هذى القصه وانا شفت فى بلادى ليبيا كل الحب ولله ومستحيل انه حد يموت هناك من الجوع او اى حد يترك اى انسان لو حتا فى موقف يعنى بسيط جدا بجد المجتمع الليبيى قاسى ولله مش منه بس بجد انا بحب شعبى وبحترمو علاشان مزال فيهم روح الاخوة والغيره على اهلهم |
||||||||
|
30-04-2008, 01:37 PM | #9 | ||||||||||
|
مشكور ياميمي علي الموضوع وعلي الامانة ياغالي . |
||||||||||
|
30-04-2008, 01:41 PM | #10 | |||||||||||
|
اقتباس:
يا ادم . |
|||||||||||
|
30-04-2008, 01:48 PM | #11 | ||||||||||
|
تشكر يا ميمي علي الموضوع الجميل ده والقصه جميله الصراحه وشكرا لي امانتك |
||||||||||
|
30-04-2008, 01:49 PM | #12 | ||||||||||
|
تشكر علي المجهود الجميل ده |
||||||||||
|
30-04-2008, 01:52 PM | #13 | ||||||||||
|
شكرا لمروركم الجميل يا احلي واغلي اعضاء ويارب تكونوا ديما في افضل صحه وافضل حال ديما يارب |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
بقلبى عِرفتَك | ╣VendeTTa╠ | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 5 | 08-08-2013 01:47 PM |
حصري: شرح رفع ملفاتك مرة و احصل على 6 مواقع مختلفة مرفوعة عليها الملفات(ارجو التثبيت) | ArabiaN | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 6 | 27-04-2008 05:13 PM |