شـريـط الاهـداءات | |
بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-09-2012, 04:21 PM | #16 | ||||||||||||
|
بعد استسلام ألمانيا في 1945 قدم حاييم فايتسمان رئيس الاتحاد الصهيوني العالمي استدعاءا لدول الحلفاء باسم الشعب اليهودي طلب فيه دفع التعويضات مقابل ممتلكات اليهود ضحايا الإبادة النازية. كان هذا الاستدعاء واحدا من الاستدعاءات العديدة التي قدمتها الدول التي احتلها الجيش الألماني ضمن الحرب، غير أن فايتسمان قدم طلبه قبل تأسيس دولة إسرائيل باسم شعب وليس باسم دولة. لذلك رفضت دول الحلفاء قبوله. في مايو 1948 تأسست دولة إسرائيل وفي 1949 تأسست دولتين ألمانيتين جديدتين: جمهورية ألمانية الاتحادية في المناطق التي أدارتها كل من الولايات المتحدة، بريطانيا وفرنسا، والجمهورية الألمانية الديمقراطية في المنطقة التي أدارها الاتحاد السوفياتي. في ذلك الحين واصلت المؤسسات اليهودية في أنحاء العالم المقاطعة التي بدأت عندما تولى الحزب النازي السلطة في ألمانيا. أما دولة إسرائيل فتبنت في سنواتها الأولى سياسة مضادة لألمانيا ولكنها اكتفت بتعبيرها بشكل رمزي حيث امتنعت من عرض الرموز الألمانية وطبعت في جوازات السفر الإسرائيلية ملاحظة: "صالح في كل مكان ما عدا ألمانيا" (من أراد زيارة ألمانيا كان عليه طلب الموظف المصدر لجواز السفر حذف كلمات "ما عدا ألمانيا"). مع ذلك سعت إسرائيل الاندماج في كتلة الدول الغربية التي أصبحت ألمانيا الغربية بعجلة جزءا لا يتجزأ منه. على سبيل المثال، في 1951 انضمت ألمانيا الغربية إلى مجلس أوروبا، وفي 1955 انضمت إلى تحالف ناتو. من ناحية أخرى، عانت إسرائيل في بداية الخمسينات من عوز مالي خطير حيث اضطرت على فرض نظام التقنين في بيع المواد الغذائية والوقود. نبعت هذه الحالة الاقتصادية من حالة الحرب المستمرة بين إسرائيل والدول المجاورة لها ومن استيعاب حوالي 700 ألف مهاجر، معظمهم من اللاجئين اليهود في أوروبا، ولكن بعضهم من المجتمعات اليهودية في اليمن والعراق. في 1950 قررت الحكومة الإسرائيلية مبادرة التفاوض مع ألمانيا الغربية لمطالبة التعويضات الشخصية للناجين من المطاردة النازية والتعويضات العامة لإسرائيل كممثلة لشعب اليهودي. في المرحلة الأولى لتحقيق القرار امتنعت الحكومة الإسرائيلية من التوجه المباشر لحكومة ألمانيا الغربية وبدلا من ذلك توجهت إلى دول الحلفاء سابقا. ردت حكومات كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا بأنها لا تستطيع فرض دفع أكثر من التعويضات على ألمانيا، بينما امتنع الاتحاد السوفياتي من الجواب. عقب هذا الرد أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي دافيد بن غوريون التوجه المباشر إلى الحكومة الألمانية بشكل سري إذ كان هذا التفاوض أمرا مثيرا للجدل داخل إسرائيل. في اجتماع سري بين موظفين إسرائيليين والمستشار الألماني كونرد أديناور في أبريل 1951 وافق أديناور مبدئيا على الاعتراف بمسؤولية ألمانيا عن جرائم ضد الشعب اليهودي في الحرب العالمية الثانية وعلى دفع التعويضات. في سبتمبر 1951 ألقى أديناور خطابا في البوندستاج (البرلمان الألماني الاتحادي) أعلن فيه اعتراف ألمانيا بمسؤوليتها لمأساة اليهود. أقر البوندستاج الإعلان وفتح الباب أمام مفاوضات رسمية مع إسرائيل. في نوفمبر من هذا العام دعا ناحوم غولدمان رئيس الوكالة اليهودية والمؤتمر اليهودي العالمي 23 منظمة يهودية في أنحاء العالم إلى مؤتمر خاص حيث أقيمت "لجنة المطالبات" (بالعبرية: ועידת התביעות بالإنكليزية: Claim Conference) التي أدارت المفاوضات مع الحكومة الألمانية باسم المنظمات اليهودية ودولة إسرائيل. في 10 سبتمبر 1952، بعد 6 أسهر من المفاوضات، اتفق الجانبان على سلسلة من البروتوكولات والاتفاقيات التي نصت على تشكيل جهاز قانوني وإداري لدفع التعويضات. |
||||||||||||
|
09-09-2012, 04:22 PM | #17 | ||||||||||||
|
اصعب حاجة النبس في الماضي للبحث عن الحقائق
|
||||||||||||
|
09-09-2012, 04:43 PM | #18 | |||||||||||||
|
اقتباس:
الكلام ده كلام مؤرخين و علماء و باحثين يا ريت تقرأه كويس يقول المؤرخ البريطاني ديفيد إيرفينغ (الّذي اعتقل في النّمسا قبل فترة قريبة على خلفية أفكاره المناهضة لتلك الأكاذيب اليهودية): (لا توجد أي وثيقة فيما يتعلق بغرف الغاز). و إيرفينغ ليس الوحيد الّذي توصّل إلى كشف هذه الحقيقة، فهناك عدد كبير من المؤرخين والباحثين من لا يقرون بتلك الأكاذيب، فأوّل من شكك بأسطورة (المحرقة) وغرفة الغاز النّازية هو الباحث الفرنسي بول راسينيه، كذلك الأديب الفرنسي لويس فرديناند سالين الّذي كان يسخر من غرف الغاز المزعومة بإستخدامه تعبير (غرفة الغاز السحرية)، و بروفيسور الهندسة الأمريكي آرثر بوتز وضع كتاباً أثبت فيه الاستحالة الهندسيّة لغرف الغاز. أمّا عالم الكيمياء الألماني غيرمار رودلف -المسجون حالياً في أمريكا- قام بدراسة أثبت فيها أنّ الغاز الّذي يفترض أنّه استُخدِم ضدّ اليهود والّذي يُفترض أن تبقى له آثار على مدى قرون في التّربة، لم يوجد أثر له قط في معسكرات الاعتقال النازية. يقول الباحث الفيزيائي الفرنسي روبرت فوريسون الّذي تعرّض 4 مرات لمحاولة الاغتيال: (إنّ أسطورة غرف الغاز النّازية كانت قد ماتت يوم 21/2/1979 على صفحات جريدة اللوموند عندما كشف 34 مؤرخ فرنسي عجزهم عن قبول التّحدي بصدد الإستحالة التّقنية لهذه المسالخ الكيمائيّة السّخيفة). ويضيف فوريسون أيضاً: (خلال التّاريخ عرفت الإنسانيّة مائة محرقة حافلة بخسائر رهيبة بالأرواح وكوارث دموية، ولكن معاصرينا تعودوا أن يتذكروا واحدة فقط: محرقة اليهود، حتى أصبحت كلمة (المحرقة) تخصّ اليهود فقط، دونما حاجة إلى القول: محرقة اليهود. ولم تؤدي أيّة محرقة سابقة إلى دفع تعويضات مادية تشبه تلك الّتي طلبها ونالها اليهود لقاء كارثة (الشواة) الّتي يصفونها بأنّها فريدة من نوعها وغير مسبوقة وهو الأمر الّذي كان يمكن أن يكون صحيحاً لو كانت عناصرها الثّلاثة "الإبادة المزعومة لليهود، غرف الغاز النّازية المزعومة، الملايين السّتة من الضحايا اليهود المزعومين" حقيقية). ويقول أيضاً: (لم يتمكن أحد، في معسكر اعتقال أوشفتز أو في أي مكان آخر، أن يرينا عيّنة واحدة من هذه المسالخ الكيميائيّة. ولم يستطع أحد أن يصف لنا شكلها الدّقيق وطرق تشغيلها، ولم يكشف أثر أو ملمح واحد لوجودها. لا توجد وثيقة واحدة ولا دراسة واحدة ولا تصميم واحد لها. لاشيء! لا شيء سوى (دلائل) عرضية مثيرة للشفقة، أحياناً، كما في معسكر أوشفتز، تعرض على السياح غرفة غاز أعيد تركيبها، ولكن المؤرخين، وسلطات متحف أوشفتز أيضاً، يعرفون جيداً، على حد قول المؤرخ الفرنسي المعادي للمراجعين اريك كونان: "أن كل شيء فيها مزيف"). ويضيف فوريسون أيضا: (تخيل لو أنّ أحدهم أخبرك عن طائرة قادرة على نقل ألفين أو ثلاثة آلاف راكب من باريس إلى نيويورك في نصف ساعة، ألن ترغب من أجل أن تبدأ بتصديق الأمر بمشاهدة صورة على الأقل من الشيء الذي يشكل قفزة تكنولوجية إلى الأمام لم يعرفها العلم أبداً من قبل؟! ولكن حسب القراءة التصفويّة (لإبادة اليهود)، كان يتم وضع دفعات من ألفين إلى ثلاثة آلاف يهودي في حجرة غاز واحدة مزعومة في معسكر أوشفتز كل نصف ساعة فقط!! فأين هي هذه الحجرة؟ وأين تصميمها وآثارها؟ ألسنا في عصر العلوم الدّقيقة والوسائل السمعيّة- البصرية؟ لمََ كل هذا الخجل المفاجئ عندما يتعلق الأمر بحجرة الغاز؟ لكن (مروجي المحرقة) تسير لعبتهم بيسر، فهم يعرضون عليك ما يماثل حمام منزلك أو مرآب سيارتك، ثم يقولون لك: "هذا هو المكان حيث كان الألمان يقتلون اليهود بالغاز في مجموعات من مائة أو ألف" وأنت تصدق! لو انت ملاحظ جنسيات المؤرخين هتلاقيهم بريطاني _فرنسي - أمريكي و دول كلهم كانوا أعداء للألمان و واحد ألماني و كلهم بيتكلموا بأبحاث لأنهم مؤرخين و علماء مش زيي كدا جهلة |
|||||||||||||
|
09-09-2012, 05:01 PM | #19 | ||||||||||||
Different
|
تسلم ... بس هي احسن حاجة عملها هتلر في حياتو انو قضي عليهم |
||||||||||||
|
09-09-2012, 05:07 PM | #20 | ||||||||||||
|
مش دليل قاطع علي كلامك زي مافي مؤرخين بياكدوا كلامك في بردوا مؤرخين بياكدوا كلامي
|
||||||||||||
|
09-09-2012, 05:08 PM | #21 | ||||||||||||
|
ذكر المؤرخ البريطاني المعاصر ريتشارد أوفري Richard Overy في كتابه "حرب روسيا" أن النازييون استعملوا اليهود كحيوانات اختبار لتطوير الفعاليات والقدرات التي يمكن بواسطتها قتل أكبر عدد ممكن من اليهود، فيورد على سبيل المثال حادثة صف المعتقلين وراء بعظهم البعض وإطلاق طلقة واحدة لقتل أكثر من شخص، ولكن هذه التجربة لم تنجح، ويورد أيضا تجربة إلقاء قنبلة على حشد من المعتقلين التي لم تكن ناجحة أيضا لأن أعداد الجرحى كان أكبر من القتلى، ويورد أيضا تجربة استعمال دخان السيارات في غرف مغلقة. يرى معظم المؤرخين أن الهولوكوست كانت حملة منظمة على نطاق واسع استهدفت من تم اعتبارهم دون البشر في عموم أوروبا التي كانت تحت الهيمنة النازية، وقد ارسلوا إما إلى معسكرات العمل أو معسكرات الإبادة، وهناك أرقام عليها الكثير من الجدل كما سنرى لاحقا وهي 5 - 7 ملايين يهودي منهم 3 ملايين في بولندا وحدها وهناك أدلة على إجراء اختبارات علمية على المعتقلين وخاصة في معسكر أوشفيتز بيركينو في بولندا حيث قام الدكتور النازي جوزف منجيل (1911 - 1979) بإجراء تجارب مختلفة على المعتقلين منها وضعهم في حاويات مغلقة ذات ضغط عال، وتجارب التجميد حتى الموت، وكان اهتمام جوزيف منصبا على التوائم. من التجارب الأخرى التي قام بها جوزيف هو محاولة تغيير لون العين في الأطفال بحقن مواد في قزحية العين، ومحاولة إيجاد لقاح لمرض البرداء بعد حقن الشخص السليم بجرعة من لعاب الذبابة الناقلة للمرض، وعمليات لنقل أو زرع الأعضاء في الجسم، وتجارب لمنع الحمل والأنجاب وتجارب أخرى |
||||||||||||
|
09-09-2012, 05:12 PM | #22 | ||||||||||||
|
انا مش بقول ان الهولوكوست كانت كلها محرقة انا الي عايز اوصلوا ان اليهود ماتوا بسبب التعزيب والتجارب عليهم دا الي انا عايز اوصلوا انما اتضاد اليود وتعزيبهم والتنكيل بيهم موجود
|
||||||||||||
|
09-09-2012, 05:51 PM | #23 | |||||||||||||
|
اقتباس:
يا عم ما إحنا عارفين إن معظم المؤرخين بيقولوا في هوليكوست بس بدون أبحاث علمية و دلائل و بدون وثائق نتيجة اللوبي الصهيوني المسيطر على الإعلام و الصحافة في معظم دول العالم الغربي لكن الناس اللي أنا ذكرتها دي جايبة أدلة علمية في أبحاثها و المؤلفة البلجيكية نفسها اعترفت إن كتابها عن الهوليكوست غير صحيح و في ناس يهود و إسرائيليين تم ذكرهم في الموضوع قالوا مفيش وثيقة واحدة تثبت الهوليكوست يا ريت تكون فاهم أنا بقول إيه و متكتبش كلام إحنا عارفينه أنا كاتب في الموضوع فوق إن دي وجهة النظر المضادة للرأي الآخر و الموضوع مش مطروح للمناقشة يعني انت ابحث على النت و اللي يعجبك اقتنغ بيه بالهنا و الشفا |
|||||||||||||
|
09-09-2012, 05:56 PM | #24 | ||||||||||||
|
ماشي ياصحبي انا عارف ان النقاش معايا صعب وكلوا قال كدة بسبب بتمسك براي لان بصراحة بكون مجمع راي من بحوث علمية وقراءة بس اهم حاجة ان الاختلاف في الرئ لايفسد للود قضية
|
||||||||||||
|
09-09-2012, 07:05 PM | #25 | ||||||||||||
|
ممكن ملخص للكلام علشان اعرف احدد راي لان مستحيل اقراء كل ده لكن صعب اوى اصدق ان هتلر معملش ده على فكره فى الوقت ده مكنش اسرائيل مسيطره على وسائل الاعلام زى الوقتى |
||||||||||||
|
09-09-2012, 07:45 PM | #26 | |||||||||||||
|
اقتباس:
الخلاصة بقى اقرأ الموضوع كله من أوله لآخره شوفت بقى لخصتلك الموضوع في ست كلمات |
|||||||||||||
|
10-09-2012, 10:44 AM | #27 | |||||||||||||
|
اقتباس:
|
|||||||||||||
|
10-09-2012, 05:56 PM | #28 | ||||||||||||
|
thats Enough :)
|
||||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 4 (0 عضو و 4 زائر) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|