حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/12/2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

END_02/12/2024

END 30/12/2024

END 06/12/2024

END 28/12/2024

END 30/12/2024_waiting

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

ibrahim_END 07/1212024

END 30/12/2024

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



القـسـم الإسـلامـى الـعـام [ قسم يهتم ببناء القيم والفضيلة بمجتمعنا الاسلامي بين الشباب المسلم يهتم بثقافتنا الإسلامية فقط ] [ نرجوا عدم التطرق للأمور التي تضر الدين وعدم الافتاء بشي غير موثوق وعدم المساس بأى دين أخر ]

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-09-2013, 01:09 AM   #1

- Space -
عضو نشيك



الصورة الرمزية - Space -


• الانـتـسـاب » Apr 2013
• رقـم العـضـويـة » 111352
• المشـــاركـات » 72
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 10
- Space - صـاعـد

- Space - غير متواجد حالياً



افتراضي إذا آان الله قدَّر عليّ أفعالي فلماذا يحاسبني؟



السلام عليكم ورحمة الله
بسم الله ..


قال صديقي في شماتة وقد تصوّر أنه أمسكني من عنقي وأنه لا مهرب لي هذه المرة:

أنتم تقولون إن الله يُجري آل شيء في مملكته بقضاء وقدر، وإن الله قدَّر علينا أفعالنا ، فإذا آان هذا هو حالي ، وأن أفعالي آلها مقدّرة عنده فلماذا يحاسبني عليها ؟

لا تقل لي آعادتك .. أنا مخيَّر .. فليس هناك فرية أآبر من هذه الفرية ودعني أسألك:

هل خُيّرتُ في ميلادي وجنسي وطولي وعرضي ولوني ووطني ؟

هل باختياري تشرق الشمس ويغرب القمر ؟

هل باختياري ينزل عليَّ القضاء ويفاجئني الموت وأقع في المأساة فلا أجد مخرجاً إلا الجريمة..

لماذا يُكرهني الله على فعل ثم يؤاخذني عليه ؟

وإذا قلت إنك حر ، وإن لك مشيئة إلى جوار مشيئة الله ألا تشرك بهذا الكلام وتقع في القول بتعدد المشيئات ؟

ثم ما قولك في حكم البيئة والظروف ، وفي الحتميات التي يقول بها الماديون التاريخيون ؟

أطلق صاحبي هذه الرصاصات ثم راح يتنفس الصعداء في راحة وقد تصوَّر أني توفيت وانتهيت ، ولم يبق أمامه إلا استحضار الكفن..

قلت له في هدوء:

أنت واقع في عدة مغالطات .. فأفعالك معلومة عند الله في آتابه، ولكنها ليست مقدورة عليك بالإآراه .. إنها مقدَّرة في علمه فقط .. آما تقدِّر أنت بعلمك أن ابنك سوف يزني .. ثم يحدث أن يزني بالفعل .. فهل أآرهته .. أو آان هذا تقديراً في العلم وقد أصاب علمك..

أما آلامك عن الحرية بأنها فرية ، وتدليلك على ذلك بأنك لم تخيَّر في ميلادك ولا في جنسك ولا في طولك ولا في لونك ولا في موطنك ، وأنك لا تملك نقل الشمس من مكانها .. هو تخليط آخر..

وسبب التخليط هذه المرة أنك تتصوَّر الحرية بالطريقة غير تلك التي نتصورها نحن المؤمنين..

أنت تتكلم عن حرية مطلقة .. فتقول .. أآنت أستطيع أن أخلق
نفسي أبيض أو أسود أو طويلا أو قصيراً .. هل بإمكاني أن أنقل
الشمس من مكانها أو أوقفها في مدارها .. أين حريتي ؟

ونحن نقول له : أنت تسأل عن حرية مطلقة .. حرية التصرف في
الكون وهذه ملك لله وحده .. نحن أيضاً لا نقول بهذه الحرية { وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ مَا آَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ } 68 سورة القصص.

ليس لأحد الخيرة في مسألة الخلق ، لأن الله هو الذي يخلق ما يشاء ويختار..

ولن يحاسبك الله على قِصَرك ولن يعاتبك على طولك ولن يعاقبك لأنك لم توقف الشمس في مدارها، ولكن مجال المساءلة هو مجال التكليف .. وأنت في هذا المجال حر .. وهذه هي الحدود التي نتكلم فيها..

أنت حر في أن تقمع شهوتك وتلجم غضبك وتقاوم نفسك وتزجر

نياتك الشريرة وتشجع ميولك الخيرة..
أنت تستطيع أن تجود بمالك ونفسك..
أنت تستطيع أن تصدق وأن تكذب..
وتستطيع أن تكف يدك عن المال الحرام ..
وتستطيع أن تكف بصرك عن عورات الآخرين..
وتستطيع أن تمسك لسانك عن السباب والغيبة والنميمة..
في هذا المجال نحن أحرار..
وفي هذا المجال نُحاسَب ونُسأل..
الحرية التي يدور حولها البحث هي الحرية النسبية وليست
الحرية المطلقة حرية الإنسان في مجال التكليف..

وهذه الحرية حقيقة ودليلنا عليها هو شعورنا الفطري بها في داخلنا فنحن نشعر بالمسئولية وبالندم على الخطأ ، وبالراحة للعمل الطيب .. ونحن نشعر في آل لحظة أننا نختار ونوازن بين احتمالات متعددة ، بل إن وظيفة عقلنا الأولى هي الترجيح والاختيار بين البديلات..

ونحن نفرق بشكل واضح وحاسم بين يدنا وهي ترتعش بالحمى ، ويدنا وهي تكتب خطاباً .. فنقول إن حرآة الأولى جبرية قهرية ، والحرآة الثانية حرة اختيارية .. ولو آنا مسيرين في الحالتين لما استطعنا التفرقة..

ويؤآد هذه الحرية ما نشعر به من استحالة إآراه القلب على شيء لا يرضاه تحت أي ضغط .. فيمكنك أن تُكره امرأة بالتهديد والضرب على أن تخلع ثيابها .. ولكنك لا تستطيع بأي ضغط أو تهديد أن تجعلها تحبك من قلبها ومعنى هذا أن الله أعتق قلوبنا من آل صنوف الإآراه والإجبار ، وأنه فطرها حرة..

ولهذا جعل الله القلب والنية عمدة الأحكام ، فالمؤمن الذي ينطق بعبارة الشرك والكفر تحت التهديد والتعذيب لا يحاسب على ذلك طالما أن قلبه من الداخل مطمئن بالإيمان ، وقد استثناه الله من

المؤاخذة في قوله تعالى: { إِلاَّ مَنْ أُآْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ }
106 سورة النحل

والوجه الآخر من الخلط في هذه المسألة أن بعض الناس يفهم حرية الإنسان بأنها علو على المشيئة ، وانفراد بالأمر ، فيتهم القائلين بالحرية بأنهم أشرآوا بالله وجعلوا له أنداداً يأمرون آأمره، ويحكمون آحكمه ، وهذا ما فهمته أنت أيضاً ..

فقلت بتعدد المشيئات .. وهو فهم خاطئ .. فالحرية الإنسانية لاتعلو على المشيئة الإلهية..

إن الإنسان قد يفعل بحريته ما ينافي الرضا الإلهي ولكنه لا يستطيع أن يفعل ما ينافي المشيئة ..

الله أعطانا الحرية أن نعلو على رضاه "فنعصيه" ، ولكن لم يعط أحداً الحرية في أن يعلو على مشيئته .. وهنا وجه آخر من وجوه نسبية الحرية الإنسانية..

وآل ما يحدث منا داخل في المشيئة الإلهية وضمنها ، وإن خالف الرضا الإلهي وجانب الشريعة..

وحريتنا ذاتها آانت منحة إلهية وهبة منحها لنا الخالق باختياره .. ولم نأخذها منه آرهاً ولا غصباً.. إن حريتنا آانت عين مشيئته..

ومن هنا معنى الآية : {وَمَا تَشَاؤُونَ إِلا أَن يَشَاء اللَّهُ } 30 سورة الإنسان

لأن مشيئتنا ضمن مشيئته ، ومنحة منه ، وهبة من آرمه وفضله ، فهي ضمن إرادته لا ثنائية ولا تناقض ، ولا منافسة منا لأمر الله وحكمه ..

والقول بالحرية بهذا المعنى لا ينافي التوحيد ، ولا يجعل لله أنداداً يحكمون آحكمه ويأمرون آأمره .. فإن حرياتنا آانت عين أمره ومشيئته وحكمه..

والوجه الثالث للخلط أن بعض من تناولوا مسألة القضاء والقدر والتسيير والتخيير .. فهموا القضاء والقدر بأنه إآراه للإنسان على غير طبعه وطبيعته وهذا خطأ وقعت فيه أنت أيضاً .. وقد نفى الله عن نفسه الإآراه بآيات صريحة :

{إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاء آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ}
4 سورة الشعراء

والمعنى واضح .. أنه آان من الممكن أن نُكره الناس على الإيمان بالآيات الملزمة ، ولكننا لم نفعل .. لأنه ليس في سنتنا الإآراه..

{لاَ إِآْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ } 256 سورة البقرة

{وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ آُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ } 99 سورة يونس

ليس في سُنة الله الإآراه .. والقضاء والقدر لا يصح أن يُفهم على أنه إآراه للناس على غير
طبائعهم .. وإنما على العكس..

الله يقضي على آل إنسان من جنس نيته .. ويشاء له من جنس مشيئته ، ويريد له من جنس إرادته ، لا ثنائية ... تسيير الله هو عين تخيير العبد ، لأنه الله يسيِّر آل امرئ على هوى قلبه وعلى مقتضى نياته..

{ مَن آَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَن آَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤتِهِ مِنْهَا } 20 سورة الشورى

{ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً } 10 سورة البقرة

{وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى } 17 سورة محمد

وهو يخاطب الأسرى في القرآن:
{ إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ } 70 سورة الأنفال

الله يقضي ويقدِّر ، ويجري قضاءه وقدره على مقتضى النية والقلب .. إن شراً فشر وإن خيراً فخير.. ومعنى هذا أنه لا ثنائية .. التسيير هو عين التخيير .. ولا ثنائية ولا تناقض..

الله يسيِّرنا إلى ما اخترناه بقلوبنا ونياتنا، فلا ظلم ولا إآراه ولا جبر، ولا قهر لنا على غير طبائعنا..

{ فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى . وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى . فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى .
وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى . وَآَذَّبَ بِالْحُسْنَى . فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى }
5 سورة الليل

{ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللّهَ رَمَى } 17 سورة الأنفال

هنا تلتقي رمية العبد والرمية المقدَّرة من الرب ، فتكون رمية واحدة.. وهذا مفتاح لغز القضاء والقدر .. على العبد النية، وعلى الله التمكين، إن خيراً فخير، وإن شراً فشر..

والحرية الإنسانية ليست مقداراً ثابتاً ، ولكنها قدرة نسبية قابلة للزيادة..

الإنسان يستطيع أن يزيد من حريته بالعلم .. باختراع الوسائل والأدوات والمواصلات استطاع الإنسان أن يطوي الأرض ، ويهزم المسافات ، ويخترق قيود الزمان والمكان..

وبدراسة قوانين البيئة استطاع أن يتحكم فيها ويسخرها لخدمته، وعرف آيف يهزم الحر والبرد والظلام ، وبذلك يضاعف من حرياته في مجال الفعل..

العلم آان وسيلة إلى آسر القيود والأغلال وإطلاق الحرية.. أما الوسيلة الثانية فكانت الدين .. الاستمداد من الله بالتقرب منه .. والأخذ عنه بالوحي والتلقي والتأييد .. وهذه وسيلة الأنبياء ومن في دربهم..

سخّر سليمان الجن ورآب الريح وآلّم الطير بمعونة الله ومدده..

وشق موسى البحر .. وأحيا المسيح الموتى .. ومشى على الماء .. وأبرأ الأآمه والأبرص والأعمى..

ونقرأ عن الأولياء أصحاب الكرامات الذين تُطوى لهم الأرض وتكشف لهم المغيبات..

وهي درجات من الحرية اآتسبوها بالاجتهاد في العبادة والتقرب إلى الله والتحبب إليه .. فأفاض عليهم من علمه المكنون..

إنه العلم مرة أخرى.. ولكنه هذه المرة العلم "اللدني.. "

ولهذا يُلخص أبو حامد الغزالي مشكلة المخيَّر والمسيَّر قائلاً في آلمتين:

الإنسان مخيَّر فيما يعلم..
مسيَّر فيما لا يعلم..

وهو يعني بهذا أنه آلما اتسع علمه اتسع مجال حريته .. سواء آان العلم المقصود هو العلم الموضوعي أو العلم اللدنِّي..

ويخطئ المفكرون الماديون أشد الخطأ حينما يتصورون الإنسان أسير الحتميات التاريخية والطبقية .. ويجعلون منه حلقة في سلسلة من الحلقات لا فكاك له ، ولا مهرب من الخضوع لقوانين الاقتصاد وحرآة المجتمع ، آأنما هو قشة في تيار بلا ذراعين وبلا إرادة..

والكلمة التي يرددونها ولا يتعبون من ترديدها وآأنها قانون :

"حتمية الصراع الطبقي" وهي آلمة خاطئة في التحليل العلمي، لأنه لا حتميات في المجال الإنساني ، وإنما على الأآثر
ترجيحات واحتمالات ..

وهذا هو الفرق بين الإنسان ، وبين التروس، والآلات والأجسام المادية .. فيمكن التنبوء بخسوف الشمس بالدقيقة والثانية ، ويمكن التنبؤ بحرآاتها المستقبلة على مدى أيام وسنين ..

أما الإنسان فلا يمكن أن يعلم أحد ماذا يُضمر وماذا يُخبئ في نياته ، وماذا يفعل غداً أو بعد غد .. ولا يمكن معرفة هذا
إلا على سبيل الاحتمال والترجيح والتخمين ، وذلك على فرض توفر المعلومات الكافية للحكم..

وقد أخطأت جميع تنبؤات آارل مارآس ، فلم تبدأ الشيوعية في بلد متقدم آما تنبأ ، بل في بلد متخلف ، ولم يتفاقم الصراع بين الرأسمالية والشيوعية ، بل تقارب الاثنان إلى حالة من التعايش السلمي ، وأآثر من هذا فتحت البلاد الشيوعية أبوابها لرأس المال الأمريكي ..

ولم تتصاعد التناقضات في المجتمع الرأسمالي إلى الإفلاس الذي توقعه آارل مارآس ، بل على العكس ، ازدهر الاقتصاد الرأسمالي ووقع الشقاق والخلاف بين أطراف المعسكر الاشتراآي ذاته..

أخطأت حسابات مارآس جميعها دالة بذلك على خطأ منهجه الحتمي ..

ورأينا صراع العصر الذي يحرك التاريخ هو الصراع اللاطبقي بين الصين وروسيا ، وليس الصراع الطبقي الذي جعله
مارآس عنوان منهجه ..

وآلها شواهد على فشل الفكر المادي في فهم الإنسان والتاريخ ، وتخبطه في حساب المستقبل ..

وجاء آل ذلك نتيجة خطأ جوهري ، هو أن الفكر المادي تصوَّر أن الإنسان ذبابة في شبكة من الحتميات .. ونسي تماماً أنّ الإنسان حر .. وأن حريته حقيقة..

أمّا آلام الماديين عن حكم البيئة والمجتمع والظروف ، وأن الإنسان لا يعيش وحده ولا تتحرك حريته في فراغ..

نقول ردّاً على هذا الكلام : إن حكم البيئة والمجتمع والظروف آمقاومات للحرية الفردية إنما يؤآد المعنى الجدلي لهذه الحرية ولا ينفيه .. فالحرية الفردية .. لا تؤآد ذاتها إلا في وجه مقاومة تزحزحها..

أما إذا آان الإنسان يتحرك في فراغ بلا مقاومة من أي نوع فإنه لا يكون حراً بالمعنى المفهوم للحرية، لأنه لن تكون هناك عقبة يتغلب عليها ويؤآد حريته من خلالها..

-.-

من كتآب : حوآر مع صديقي الملحد
للدكتور مصطفي محمود..

في رعآية الله



توقيع - Space - :
Don't Give up, Dude




رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
فلماذا احــــــــــــــزن ؟؟؟!!! ☜ ĂиTaKą ☞ القـسـم الإسـلامـى الـعـام 2 28-10-2013 06:56 AM
أنت من تراب والتراب رخيص..فلماذا ؟... Ahmed El basha القـسـم الإسـلامـى الـعـام 3 05-03-2013 05:39 PM
فلماذا ندعو فلا يستجاب لنا ؟ الخطيب القـسـم الإسـلامـى الـعـام 5 23-03-2010 10:18 PM
ماكذبت أمي عليّ .. يوم قالت‏ Rayan lover بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 15 03-01-2010 12:27 AM
كولوا يجازبنى ارجوا الدخول banda بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 2 11-06-2008 12:44 PM


الساعة الآن 12:48 AM.