بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-06-2011, 08:28 PM | #1 | ||||||||||
|
ماتــــوا لكن ذكراهم خالدة اغتالتهم يد حاقد غادر لكن لم يمسك إلى الآن ! ترى هل للموساد علاقة بالأمر ؟؟ أم أنها بريئة منه !! آرائكم ونقاشاتكم معنا !! ولد عامـ 1932م قضى حياته في الإسكندرية، وتخرج في كلية الهندسة قسم كهرباء، جامعة الإسكندرية عام 1952، بُعث إلى الاتحاد السوفيتي؛ لدراسة هندسة المفاعلات النووية عام 1956م، ثم أسند إليه القيام ببعض الأبحاث في قسم المفاعلات النووية بهيئة الطاقة النووية في مصر، وسافر إلى النرويج عامي 63 و 1964 لعمل بعض الدراسات،ثم انضم بعد ذلك للعمل كأستاذ مساعد ثم كأستاذ بكلية الهندسة بجامعة الإسكندرية. وأشرف الدكتور المشد في فترة تدريسه بالكلية على أكثر من 30 رسالة دكتوراه ، ونُشر باسمه خمسون بحثاً علمياً، تركزت معظمها على تصميم المفاعلات النووية ومجالاً لتحكم في المعاملات النووية في الثالث عشر من يونيو/ حزيران عام ١٩٨٠ م وفى حجرة رقم941 بفندق (الميريديان) بباريس عثر على الدكتور يحيى المشد جثة هامدة مهشمة الرأس وقيدة القضية ضد مجهول رغم أن كل العالم كان على علم بأن الموساد الإسرائيلي هو من قام بهذه العملية. ولم يكتفي بهذا الحد ففي ضاحية (سان ميشيل) بعدها بأقل من شهر كانت أهم شاهدة في القضية العاهرة (ماري كلودماجال) تغادر أحد بارات باريس الرخصية وقد بدي لمن يراها هكذا في الشارع وكأنها مخمورة، منظر مألوف في هذه الضاحية بعد منتصف الليل، لكن غير المألوف أنها وقد كانت تعبر الشارع دهستها سيارة مجهولة لم يعثر عليها حتى اليوم، مرة أخرى قيدت القضية ضد مجهول. ملابسات الاغتيال أول ما نسبوه للمشد أن الموساد استطاع اغتياله عن طريق فرنسية، إلا أنه ثبت عدم صحة هذا الكلام؛ حيث إن "ماري كلود ماجال" أو "ماري إكسبريس" كشهرتها الشاهدة الوحيدة وهي إمرأة ليل فرنسية كانت تريد أن تقضي معه سهرة ، أكدت في شهادتها أنه رفض تماماً مجرد التحدث معها، وأنها ظلت تقف أمام غرفته لعله يغيّر رأيه؛ حتى سمعت ضجة بالحجرة.. ثم اغتيلت أيضاً هذه الشاهدة الوحيدة. كما تدافع عنه وبشدة زوجته "زنوبة علي الخشاني" حيث قالت: "يحيى كان رجلاً محترماً بكل معنى الكلمة، وأخلاقه لا يختلف عليها إثنان، ويحيى قبل أن يكون زوجي فهو ابن عمتي، تربينا سويّاً منذ الصغر؛ ولذلك أنا أعلم جيداً أخلاقه، ولم يكن له في هذه "السكك" حتى إنه لم يكن يسهر خارج المنزل، إنما كان من عمله لمنزله والعكس…". وقيل أيضاً: إن هناك شخصاً ما استطاع الدخول إلى حجرته بالفندق وانتظره حتى يأتي، ثم قتله عن طريق ضربه على رأسه، وإذا كان بعض الصحفيين اليهود قد دافعوا عن الموساد قائلين: إن جهاز الموساد لا يستخدم مثل هذه الأساليب في القتل؛ فالرد دائماً يأتي: ولماذا لا يكون هذا الأسلوب اتُّبع لكي تبتعد الشبهات عن الموساد؟! ودليل ذلك أن المفاعل العراقي تم تفجيره بعد شهرين من مقتل المشد، والغريب أيضاً والمثير للشكوك أن الفرنسيين صمّموا على أن يأتي المشد بنفسه ليتسلم شحنة اليورانيوم، رغم أن هذا عمل يقوم به أي مهندس عادي كما ذكر لهم في العراق بناء على رواية زوجته، إلا أنهم في العراق وثقوا فيه بعدما استطاع كشف أن شحنة اليورانيوم التي أرسلت من فرنسا غير مطابقة للمواصفات، وبالتالي أكدوا له أن سفره له أهمية كبرى. البداية في العراق في ذلك الوقت وبالتحديد في مطلع ١٩٧٥م كان صدام حسين رحمه الله نائب الرئيس العراقي وقتها يملك طموحات كبيرة لامتلاك كافة أسباب القوة؛ فوقّع في ١٨ نوفمبر عام ١٩٧٥ م اتفاقاً مع فرنسا للتعاون النووي.. من هنا جاء عقد العمل للدكتور يحيى المشد العالم المصري والذي يعد من القلائل البارزين في مجال المشروعات النووية وقتها، ووافق المشد على العرض العراقي لتوافر الإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي على مشروعات البرنامج النووي العراقي. النشأة والتكوين وكعادة الاغتيالات دائماً ما تحاط بالتعتيم الإعلامي والسرية والشكوك المتعددة حول طريقة الاغتيال. الغريب أنه بعد رجوع أسرة المشد من العراق؛ قاموا بعمل جنازة للراحل، ولم يحضر الجنازة أي من المسؤولين أو زملاؤه بكلية الهندسة إلا قلة معدودة.. حيث إن العلاقات المصرية العراقية وقتها لم تكن على ما يرام بعد توقيع اتفاقية آمب ديفيد، وأصبحت أسرة المشد الآتية من العراق لا تعرف ماذا تفعل بعد رحيل المشد، لولا المعاش الذي كانت تصرفه دولة العراق والذي صرف بناء على أوامر من صدام حسين مدى الحياة (رغم أنه توقف بعد حرب الخليج).. ومعاش ضئيل من الشؤون الإجتماعية التي لم تراع وضع الأسرة أو وضع العالم الكبير. آما أن الإعلام المصري لم يسلط الضوء بما يكفي على قصة اغتيال المشد رغم أهميتها، ولعل توقيت هذه القصة وسط أحداث سياسية شاحنة جعلها أقل أهمية مقارنة بهذه الأحداث!! وبقي ملف المشد مقفولاً، وبقيت نتيجة التحريات أن الفاعل مجهول.. وأصبح المشد واحداً من سلسلة من علماء العرب المتميزين الذين تم تصفيتهم على يد الموساد.. وما زال المسلسل مستمراً ....... ولدت عامــ 1917 م من محافظة الغربيه وتعتبر أول عالمة ذره مصريه عربيه ولقبت بـ ميس كورى الشرق وهى أول معيده فى كلية العلوم بجامعة فؤاد الأول ، جامعة القاهرة حاليا اغتيلت منذ أكثر من 48 عاماً وما زال حادث مقتلها في أمريكا محاطاً بالغموض. ، استجابت الدكتورة إلى دعوة للسفر إلى أمريكا في عام ١٩٥١م أتيحت لها فرصة إجراء بحوث في معامل جامعة سان لويس بولاية ميسوري الأمريكية، تلقت عروضاً لكي تبقى في أمريكا لكنها رفضت بقولها: "ينتظرني وطن غالٍ يسمى مصر" وقبل عودتها بأيام استجابت لدعوة لزيارة معامل نووية في ضواحي كاليفورنيا في ١٥ أغسطس، وفي طريق كاليفورنيا الوعر المرتفع ظهرت سيارة نقل فجأة؛ لتصطدم بسيارتها بقوة وتلقي بها في وادي عميق، قفز سائق السيارة واختفى إلى الأبد .. وأوضحت التحريات أنه كان يحمل اسماً مستعاراً وأن إدارة المفاعل لم تبعث بأحد لاصطحابها. كانت تقول لوالدها في رسائلها : لو كان في مصر معمل مثل المعامل الموجودة هنا كنت أستطيع أن أعمل أشياء كثيرة.. ولقد علق محمد الزيات مستشار مصر الثقافي في واشنطن وقتها أن كلمة (أشياء كثيرة) كانت تعني بها أن في قدرتها اختراع جهاز لتفتيت المعادن الرخيصة إلى ذرات عن طريق التوصيل الحراري للغازات ومن ثم تصنيع قنبلة ذرية رخيصة التكاليف. وفي أخر رسالة لها كانت تقول: "لقد استطعت أن أزور المعامل الذرية في أمريكا وعندما أعود إلى مصر سأقدم لبلادي خدمات جليلة في هذا الميدان وسأستطيع أن أخدم قضية السلام حيث كانت تنوي إنشاء معمل خاص لها في منطقة الهرم . أين سيارة النقل التي ظهرت في طريقها؟ .. ومن كان فيها؟ أين ما توصلت إليه الشرطة الأمريكية؟ ولماذا قيدت القضية ضد مجهول؟ .. أين .. أين؟ هل ماتت د.سميرة ميتة عادية أم أنه حادث اغتيال؟ وهكذا غربت شمس هذه العالمة الجليلة في 15 أغسطس عام1952 م سلمت إلى والدها نوتة سوداء صغيرة كانت تسجل فيها خواطرها وكانت آخر ما خطته فيها: .. ثم غربت الشمس. يعتبر العالم سمير نجيب عالم الذرة المصري من طليعة الجيل الشاب من علماء الذرة العرب، فقد تخرج من كلية العلوم بجامعه القاهرة في سن مبكرة، وتابع أبحاثه العلميه في الذرة. ولكفاءته العلمية المميزة تم ترشيحه إلى الولايات المتحدة الأمريكية في بعثة، وعمل تحت إشراف أساتذة الطبيعة النووية والفيزياء وسنه لم تتجاوز الثالثة والثلاثين، وأظهر نبوغاً مميزاً وعبقرية كبيرة خلال بحثه الذى أعده في أواسط الستينات - خلال بعثته إلى أمريكا – لدرجة أنه فرغ من إعداد رسالته قبل الموعد المحدد بعام كامل. وتصادف أن أعلنت جامعة (ديترويت) الأمريكية عن مسابقة للحصول على وظيفة أستاذ مساعد بها في علم الطبيعة، وتقدم لهذة المسابقة أكثر من مائتي عالم ذرة من مختلف الجنسيات، فاز بها الدكتور سمير نجيب وحصل على وظيفة أستاذ مساعد بالجامعة، وبدأ أبحاثه الدراسية التى حازت على إعجاب الكثير من الأمريكين، وأثارت قلق الصهاينه والمجموعات الموالية للصهيونية في أمريكا وكالعادة بدأت تنهال على الدكتور العروض المادية لتطوير أبحاثه، ولكنه خاصة بعد حرب يونيو ١٩٦٧م شعر أن بلده ووطنه في حاجه إليه. وصمم العالم على العودة إلى مصر وحجز مقعداً على الطائرة المتجة إلى القاهرة يوم 8/13 وما أن أعلن د. سمير عن سفره حتى تقدمت إليه جهات أمريكية كثيرة تطلب منه عدم السفر، وعرضت عليه الإغراءات العلمية والمادية المتعددة كي يبقى في الولايات المتحدة. ولكن الدكتور سمير نجيب رفض كل الإغراءات التى عرضت عليه. في الليلة المحددة لعودته الى مصر، تحركت القوى المعادية لمصر والأمة العربية، هذة القوى التى كلت على نفسها أن تدمر كل بنية علمية عربية متطورة مهما كانت الدوافع ومهما كانت النتائج. وفي مدينة ديترويت وبينما كان الدكتور سمير يقود سيارته والآمال الكبيرة تدور في عقله ورأسه، يحلم بالعودة الى وطنه لتقديم جهده وأبحاثه ودراساته على المسؤولين، ثم يرى عائلته بعد غياب. وفي الطريق العام فوجئ الدكتور سمير نجيب بسيارة نقل ضخمة، ظن في البداية انها تسير في الطريق شأن باقى السيارات حاول قطع الشك باليقين فانحرف الى جانبي الطريق لكنه وجد أن السيارة تتعقبه. وفى لحظة مأساوية أسرعت سيارة النقل ثم زادت من سرعتها واصطدمت بسيارة الدكتور الذى تحطمت سيارته ولقى مصرعه على الفور وانطلقت سيارة النقل بسائقها واختفت، وقيد الحادث ضد مجهول، وفقدت الأمة العربية عالماً كبيراً من الممكن أن يعطى بلده وأمته الكثير في مجال الذرة معنديش معلومات عنو للاسف :( قصة هذا العالم غاية في الغرابة ، فقد أختفى منذ عام 1975م وحتى الآن، كان هذا العالم قد أوفدته كلية العلوم في جامعة القاهرة الى تشيكوسلوفاكيا للقيام بعمل المزيد من الأبحاث والدراسات في الذرة. وقد آشفت الابحاث العلمية الذرية التى قام بها عن عبقريه علمية كبيرة تحدثت عنها جميع الصحف التشيكية، ثم حصل على الدكتوراه في الذرة من جامعة براغ. دق جرس الهاتف وفي صباح يوم الأثنين الموافق 1/27/1975 في الشقة التى كان يقيم فيها الدكتور القليني وبعد المكالمة خرج الدكتور ولم يعد حتى الآن. ولما انقطعت اتصالات الدكتور مع كلية العلوم بجامعة القاهرة، أرسلت الكلية إلى الجامعة التشيكية تستفسر عن مصير الدكتور نبيل الذى كان بعبقريته حديث الصحافة التشيكية والأوساط العلمية العالمية، ولم ترد الجامعة التشيكية، وبعد عدة رسائل ملحه من كلية العلوم بجامعة القاهرة، ذكرت السلطات التشيكية ان العالم الدكتور القليني خرج من بيته بعد مكالمة هاتفية ولم يعد الى بيته. والغريب أن الجامعة التشيكية علمت بنبأ الاتصال الهاتفي فمن أين علمت به؟ وهل أتصلت بالشرطة التشيكية ، فاذا كانت الشرطة أخبرت ادارة الجامعة التشيكية فمن أين عرفت الشرطة؟؟؟ ولكن الأغرب أن السلطات المصريه (عام ١٩٧٥م ) لم تحقق في هذة الجريمة، ومن ثوابت ووقائع الاختفاء فإننا نرجح أن الدكتور تم استدراجه الى كمين من قبل الموساد بعدها إما أن يكون قتل أو تعرض لما يسمى بغسيل الدماغ بما يحقق تعطيل كل ما في عقله من دراسات علمية متطورة وإما أن يكون في أحد السجون الغربيه أو الإسرائيلية وأما أن يكون قد تم مبادلته ببعض الجواسيس الإسرائلين في مصر بعد توقيع معاهدة " كامب ديفيد" عالم ذرة عربي شاب، استطاع دراسة الطبيعة النووية وأصبح عالماً في الذرة وهو في الثلاثين من عمره ، وكان ينوى الإستمرار في دراسة مادة القرن الواحد والعشرين وتمكن من القيام بدراساته كاملة، وكان رحمه الله يلتهم كل ما تقع عليه يدة من كتب الذرة. وعلى الرغم من أنه كان من مخيم "الامعري" في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فقد رفض كل العروض التى انهالت عليه وفي الخفاء وعن طريق الوسطاء للعمل في الخارج وكان يشعر أنه سيخدم وطنه وأمته بأبحاثه ودراساته العالمية فجأة اختفى الدكتور نبيل ثم في يوم السبت الموافق 28/4/1984 م عثر على جثته في منطقة "بيت عور" و لم يتم التحقيق في شيء. هــذا الـــعـــمـــل مـــن ابـــداعــــات ،، |
||||||||||
|
29-06-2011, 08:51 PM | #2 | ||||||||||
|
هــوا مــكــرر بــس مــوضــوعــك مــتــنــســق و بــتــوســع تــــســـــلـــــم :) |
||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة | - CreSpO - | ; 29-06-2011 الساعة 08:58 PM
|
29-06-2011, 09:03 PM | #3 | ||||||||||
|
انت برنس يا اسلام :) حبيبى ^^ تسبم على مرورك |
||||||||||
|
29-06-2011, 09:06 PM | #4 | ||||||||||
|
مشكووووووووووووووووووووووووور |
||||||||||
|
29-06-2011, 09:11 PM | #5 | ||||||||||
|
شكرا على المعلومات يا باشا |
||||||||||
|
29-06-2011, 09:12 PM | #6 | ||||||||||
|
تسلمو على مروركم |
||||||||||
|
29-06-2011, 09:27 PM | #7 | ||||||||||
|
تسلم على المعلومات و ان شاء اللة هقرا الموضوع بعد مباراة القمة |
||||||||||
|
29-06-2011, 09:30 PM | #8 | ||||||||||
|
تسلم على مرورك هو فعلا مفيش حد فاضى عشان الماتش ^^ بس ريح نفسك الاهلى ان شاء الله الكسبان |
||||||||||
|
29-06-2011, 10:25 PM | #9 | ||||||||||
|
اصلي يا واد :) |
||||||||||
|
29-06-2011, 10:35 PM | #10 | ||||||||||
|
تسلم على مرورك :) :flex::flex: |
||||||||||
|
30-06-2011, 02:29 AM | #11 | ||||||||||
|
Nice Topic |
||||||||||
|
30-06-2011, 03:39 AM | #12 | ||||||||||
|
تسلم على مرورك :) |
||||||||||
|
30-06-2011, 06:21 AM | #13 | ||||||||||
|
Nice Topic thx |
||||||||||
|
30-06-2011, 12:16 PM | #14 | ||||||||||
|
موضوع جامد |
||||||||||
|
30-06-2011, 12:24 PM | #15 | ||||||||||
|
nice ;) |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
● ● موعد مع النجــوم . . ومع نحمنا اليــوم ! - ѕaмвaтекa - ! ● ● | ☜ ĂиTaKą ☞ | قسم المواضيع المكررة و المخالفة | 2 | 25-11-2013 11:10 PM |
●●●●● عِندَمآ تكَوُن الحَيآهْ مًُجرَد نُقط ●●●● | WadCool | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 1 | 10-03-2012 01:03 PM |
.:.|!|●●●● عِندَمآ تكَوُن الحَيآهْ مًُجرَد نُقط ●●●●|!|.:. | ღ♥_ akeml _♥ღ | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 16 | 21-06-2011 02:16 AM |
..●●●الثقـ، بالله ،ـــــهــ <●>فهـ،،ـل هنـ،،ـاك اصـ،،دق مـ،،ـن الله●●●.. | WadCool | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 10 | 04-03-2011 02:33 PM |
·•●·●•©·•●· اعتبر من اليوم واتعظ من الامس,,, ···●• ·•●·● | WELFA | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 15 | 05-11-2009 12:20 PM |