حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/12/2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

END_02/12/2024

END 30/12/2024

END 06/12/2024

END 28/12/2024

END 30/12/2024_waiting

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

ibrahim_END 07/1212024

END 30/12/2024

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ]

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-04-2010, 11:03 AM   #1

Hawkaaa
عضو متألق



الصورة الرمزية Hawkaaa


• الانـتـسـاب » Jul 2008
• رقـم العـضـويـة » 25953
• المشـــاركـات » 1,821
• الـدولـة » ♠In The Hell Side♠
• الـهـوايـة » Cant be counted
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
Hawkaaa صـاعـد

Hawkaaa غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Hawkaaa

█▒█مجموعة رائعة من القصص الواقعية█▒██▒█خاص بالمسابقة█▒██▒█



:ahl1:
أخي في الله
لنتمعن قليلا في تلك القصص التي قرأتها و تأثرت بها

طفل أحضر تراب الجنة


في احدى المدارس بينما كان معلم اللغة العربية لصف الثاني
الابتدائي يوزع اوراق الامتحان بعد ان صحصحها لطلابه فاذا باحد طلابه يقول
لوسمحت يااستاذ ان درجتي 8من 10 وانت لم تشر بعلامة خطا امام اي اجابه فرد عليه
الاستاذ ان درجتك في التعبير انقصت منك درجتيين
فقال اني اريد الدرجه كلها اي 10من 10 وكان الطالب مصر على ان ياخذ الدرجة
كامله واخذ يجادل الاستاذ فاراد الاستاذ بان لا يحرج تلميذه بعتباره احد الطلاب
المتميزين في الفصل فقال له اذا احضرت تراب الجنه فلك الدرجه
كامله (من باب تحدي الطالب وعدم اخذ الدرجه كاملة) .
فهدى الطالب ورجع البيت واذا باليوم الثاني بكيس تراب قد احضره لمعلمه
فقال المعلم ما هذا فرد عليه هذا هو تراب الجنة كما تريد فقال كيف احضرته؟
فرد عليه جعلت امي تمشي على التراب ومن ثم جمعته لك في هذا الكيس
وانت كما اخبرتنا ان الجنة تحت اقدام الامهات.
فنال الدرجة كامله ولذلك بعد ان اعجب المعلم بلذكاء تلميذه




دواء الملك


مرض ملك مرضا خطيراً واجتمع الأطباء لعلا جه ورأوا جميعاً أن علاجه الوحيد هو حصوله على كبد إنسان فيه صفات معينة ذكروها له فأمر رجال الحكومة على فتى يسمى ابن دهقان توفرت فيه الشروط المطلوبة ..
وأرسل الملك إلى والدي الفتى وحدثهما عن الأمر وأعطى لهما مالاً كثيراً فوافقا عل قتل ولدهما ليأخذ الملك كبده وليشفي من مرضه ونادى الملك القاضي وسأله إذا كان قتل هذا الفتى حلالاً ليتداوى الملك بكبده ؟
فأفتى القاضي الظالم بأن قتل أحد من الناس ليأخذالملك كبده ليشفى به حلالاً ..
أحضروا الفتى ليذبحوه ذبح الشاة وكان الملك مطلاً عليه فرأى الغلام ينظر إلى جلاده ثم يرفع عينيه الى السماء ويبتسم فأسرع الملك نحو الفتى وسأله متعجباً : لماذا تضحك وقد أوشكت على الهلاك ؟

قال الفتى : كان يجب على والدي أن يرحما ولدهما وكان يجب على القاضي أن يعدل في قضائه كان على الملك أن يعفو .. أما أبي وأمي فقد غرهما طعام الدنيا فسلما لك روحي والقاضي سألته فخافك ولم يخف الله فأحل لك دمي وأنت يا سيدي رأيت شفائك في قتل بريء ولكل هذا لم أر ملجأ لي غير ربي فرفعت رأسي إليه راضياً بقضائه فتأثر الملك من قول الفتى وبكى وقال : إذا مت وأنا مريض خير من أن أقتل نفساً زكية ثم أخذ الفتى وقبله وأعطاه ما يريد .. وقيل بعد ذلك أنه لم يمضي على هذه الأحداث أسبوع حتى شفي الملك من مرضه !!




بـــــــــــــــــــــــــــين القبور


هذا أكيد مجنون .. ‏ أو أن لديه مصيبة .. ‏ والحق أن لدي مصيبة كبيرة,


أي شخص كان قد رآني متسلقا سور المقبرة في تلك الساعة من الليل كان ليقول هذا الكلام.
كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله انه كان لديه قبر في منزله
يرقد فيه, وإذا ما رقد فيه نادى (.. ‏ رب ارجعون رب ارجعون.. لعلي أعمل صالحاً) ‏ ثم يقوم منتفضاً ويقول: ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل؟
حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديدة عندما تفوته طوال اليوم . ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني .. فقلت: لابد أن في الأمر شيء.. ‏ ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي ..هنا كان لابد من
الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار .. قررت أن ادخل القبر حتى أؤدبها ... ‏ ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن
هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله ... ‏ وكل يوم أقول لنفسي دع هذا
الأمر غداً .. ‏ وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى ... ‏
حينها قلت كفى ... ‏وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة
ذهبت بعد منتصف الليل .. ‏ حتى لا يراني أحد وتفكرت .. ‏ هل أدخل من الباب؟
‏حينها سأوقظ حارس المقبرة ... ‏ أو لعله غير موجود ... ‏ أم أتسور السور ..
‏ إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد.. ‏ أو حتى يمنعني وحينها يضيع قسمي
.... ‏ فقررت أن أتسور السور .. ‏ ورفعت ثوبي وتلثمت بعمامتي واستعنت
بالله وصعدت, وبرغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع ... ‏ إلا أنني أحسست
أنني أراها لأول مرة .. ‏ ورغم أنها كانت ليلة مقمرة .. ‏ إلا أنني أكاد أقسم
أنني ما رأيت أشد منها سوادا ... ‏ تلك الليلة ... ‏ كانت ظلمة حالكة ... ‏
سكون رهيب .. ‏ هذا هو صمت القبور بحق
تأملتها كثيرا من أعلى السور .. ‏ واستنشقت هوائها.. ‏نعم إنها رائحة القبور
... ‏ أميزها من بين ألف رائحة ..‏رائحة الحنوط .. ‏ رائحة بها طعم الموت ‏الصافي وبنكهة الوحشة والوحدة.
... ‏ وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. ‏ إيييييه أيتها القبور .. ‏ ما أشد
صمتك .. ‏ وما أشد ما تخفينه .. ‏ ضحك ونعيم .. ‏ وصراخ وعذاب اليم ..‏
ماذا سيقول لي اهلك لو استطاعوا محادثتي ..‏ لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم : (الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم),
قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحال .. ‏ فلو رآني أحد فإما سيقول
أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة .. ‏ وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة
مرات .. ‏ وهبطت داخل المقبرة .. ‏ وأحسست حينها برجفة في القلب .. ‏
والتصقت بالجدار ولا أدري لماذا ؟؟ لكي أحتمي من ماذا ؟؟؟ عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها ... ‏ نعم أنا لست جبانا ....




‏ أم لعلي شعرت بالخوف حقا !!!
نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها .. ‏
إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. ‏ مشتاقة إليّ .. ‏ وبقيت أمشي
محاذرا بين القبور .. ‏ وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. ‏ أشقي أم سعيد ؟؟؟ شقي
بسبب ماذا ..‏أضيّع الصلاة .. ‏أم كان من أهل الهوى والغناء والطرب ..‏أم كان
من أهل الزنى .. ‏ لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة .. ‏
وأن شبابه لن يفنى .. ‏ وأنه لن يموت كمن مات قبله ..‏ أم أنه قال ما زال في
العمر بقية .. ‏


سبحان من قهر الخلق بالموت
أبصرت الممر ...‏ حتى إذا وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي
فالقبورعن يميني ويساري .. ‏ وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية .. ‏ ثم بدأت
أولى خطواتي .. ‏ بدت وكأنها دهر .. ‏ أين سرعة قدمي .. ‏ ما أثقلهما الآن
.... ‏ تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي أبدا .. ‏لأنني أعلم ما ينتظرني هناك ..
‏ اعلم ... ‏ فقد رأيته كثيرا .. ‏ ولكن هذه المرة مختلفة تماما أفكار عجيبة
... ‏ بل أكاد اسمع همهمة خلف أذني .. ‏ نعم ... ‏ اسمع همهمة جلية ... ‏
وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. ‏ خفت أن أنظر خلفي .. ‏ خفت أن أرى أشخاصا
يلوحون إليّ من بعيد .. ‏ خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت ...‏
بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان , ولم يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه فلا يهمني,


... أخيرا أبصرت القبور المفتوحة ... ‏ أكاد اقسم للمرة الثانية
أنني ما رأيت اشد منها سوادا .. ‏ كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا؟؟؟.. ‏ بل كيف سأنزل في هذا القبر؟؟؟ ‏وأي شيء ينتظرني في الأسفل .. ‏ فكرت بالاكتفاء بالوقوف.. ‏ وأن أكفر عن حلفي .. ‏ ولكن لا .. ‏ لن أصل إلى
هنا ثم أقف .. ‏ يجب أن أكمل .. ‏ ولكن لن أنزل إليه مباشرة ... ‏ بل سأجلس
خارجه قليلا حتى تأنس نفسي
ما أشد ظلمته .. ‏ وما أشد ضيقه .. ‏ كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة
من حفر النار أو روضة من رياض الجنة .. ‏ سبحان الله .. ‏ يبدوا ‏أن الجو قد
ازداد برودة .. ‏ أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. ‏ هل هذا صوت الريح؟
... ‏ لا أرى ذرة غبار في الهواء !!! هل هي وسوسة أخرى ؟؟؟ استعذت بالله من
الشيطان الرجيم .. ‏ ليس ريحا .. ‏ ثم أنزلت الشماغ )العمامة) ووضعته على الأرض ثم جلست
وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب !!!! إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً .. ‏


سبحان الله .. ‏ نسعى لكي نحصل على كل شيء .. ‏ وهذه هي النهاية
..لا شيء
كم تنازعنا في الدنيا .. ‏ اغتبنا .. ‏ تركنا الصلاة .. ‏ آثرنا الغناء على
القرآن .. ‏ والكارثة والمصيبة أننا نعلم أن هذا مصيرنا .. ‏ وأن الله قد حذرنا ونبهنا مرارا وتكرارا,


ورغم ذلك نتجاهل ..‏ ثم أشحت وجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت... ‏ وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم


فقلت: يا أهل القبور .. ‏ ما لكم .. ‏ أين أصواتكم .. ‏ أين أبناؤكم
عنكم اليوم .. ‏ أين أموالكم .. ‏ أين وأين .. ‏ كيف هو الحساب .. ‏
اخبروني عن ضمة القبر .. ‏ أتكسر الأضلاع ..‏ أخبروني عن منكر ونكير .. ‏
أخبروني عن حالكم مع الدود ... ‏ سبحان الله .. ‏ نستاء إذا قدم لنا أهلنا
طعام باردا أو لا يوافق شهيتنا .‏ واليوم نحن الطعام . لابد من النزول إلى القبر




قمت وتوكلت على الله ونزلت برجلي اليمين وافترشت شماغي أو عمامتي ووضعت رأسي .. ‏ وأنا أفكر .. ‏ ماذا لو انهال عليّ التراب فجأة .. ‏ ماذا لو ضمني القبر ضمة واحدة؟
‏ ثم نمت على ظهري وأغلقت عيني حتى تهدأ ضربات قلبي ... ‏ وحتى تخف
هذه الرجفة التي في الجسد ... ‏ ما أشده من موقف وأنا حي .. ‏ فكيف سيكون عند
الموت ؟؟؟
فكرت أن أنظر إلى اللحد .. ‏ هو بجانبي ... ‏ والله لا أعلم شيئا أشد منه
ظلمه .. ‏ ويا للعجب .. ‏ رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من
الهواء البارد يأتي منه .. ‏ فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف خفت أن انظر
إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إلىّ بقسوة .. ‏ أو أن أرى وجها
شاحبا لرجل تكسوه علامات الموت ناظرا إلى الأعلى متجاهلا وجودي تماما .. ‏ أو كما سمعت من شيخ دفن العديد من الموتى أنه رأى رجلا جحظت عيناه بين يديه إلى الخارج وسال الدم من أنفه .. ‏ وكأنه ضُــرب بمطرقة من حديد لو نزلت على جبل لدكته لتركه الصلاة ... ‏ ومازال الشيخ يحلم بهذا المنظر كل يوم .. ‏


حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد ..‏ ليس بي من الشجاعة أن أخاطر وأرى أيا من هذه المناظر .. ‏ رغم علمي أن اللحد خاليا .. ‏ ولكن تكفي هذه الأفكار حتى أمتنع تماما وإن كنت استرق النظر إليه من طرف خفي كل لحظة ثم تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا إله إلا الله إن للموت سكرات
تخيلت جسدي يرتجف بقوه وانأ ارفع يدي محاولا إرجاع روحي وصراخ أهلي من حولي عاليا: أين الطبيب أين الطبيب هات الطبيب .
( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين)
تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون لا إله إلا الله ... ‏ تخيلتهم يمشون بي سريعا
إلى القبر وتخيلت صديقا ... ‏ اعلم انه يحب أن يكون أول من ينزل إلى القبر ..
‏ تخيلته يحمل رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع ويصرخ فيهم .. ‏ جهزوا الطوب .. ‏



تخيلت الكل يرش الماء على قبري .. ‏ تخيلت شيخنا يصيح
فيهم ادعوا لأخيكم فإنه الآن يُسأل .. ‏ أدعوا لأخيكم فإنه الآن يُسأل ثم رحلوا
وتركوني
وكأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادما قد ظهروا بأصوات مفزعة .. ‏ وأشكال
مخيفة .. ‏ لا مفر منهم ينادون بعضهم البعض .. ‏ أهو العبد العاصي؟؟؟ ‏فيقول
الآخر نعم ..‏ فيقول .. ‏ أمشيع متروك ... ‏ أم محمول ليس له مفر؟؟؟ فيقول
الآخر بل محمول إلينا ..‏ فيقول هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام..
رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين ...‏ ما غرك بربك الكريم حتى تنام
عن الفريضة ..‏ أحقير مثلك يعصى الجبار والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته
... ‏ لا نجاة لك منا اليوم ...‏ أصرخ فليس لصراخك مجيب فجلست أصرخ:


رب ارجعون ..... رب ارجعون ,, لعلي أعمل صالحا
....... ‏ وكأني بصوت يهز القبر والسماوات , ويملأني يئسا ويقول

( كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون (

حتى بكيت ما شاء الله أن أبكي .. ‏ وقلت الحمد لله رب العالمين ... مازال
هناك فسحة ومتسع ووقت للتوبة


استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسورا ...‏ وقد عرفت
قدري وبان لي ضعفي وأخذت شماغي أو عمامتي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر وعدت وأنا أقول
سبحان من قهر الخلق بالموت .



خاتمة
من ظن أن هذه الآية لهوا وعبثا فليترك صلاته و ليفعل ما يشاء

)أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون )




وليلهو وليسوف في توبته .. فيوما قريبا سيُقتص منه
وويل لمن جعل أهون الناظرين إليه الواحد القهار ولم يبالي بتحذيره
ولم يبالي بعقوبته .. ولم يبالي بتخويفه
أسألكم بالله . أي شجاعة فيكم حتى لا تخيفكم هذه الآية



(ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا)

(ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا)

(ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا)


‏ألا هل بلغت .. ‏ اللهم فاشهد
) تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين(



اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة --- اللهم إنا نسألك الثبات و الستر يوم العرض عليك


و رحم الله المؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم و الأموات




رسب لكتابته بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم

كانت هذه القصة لمدرس سوري
وقتها يحضر لشهادة الدكتوراة وكنت احد طلابه في احدى الكليات
أنه عندما كان يدرس في مرحلة البكالوريوس كان يأخذ أحدى المواد
عند دكتورة مسيحية ويقول أنه تعود أن يكتب قبل أجابته
على أسئلة الأمتحان عبارة البسملة بسم الله الرحمن الرحيم في صدر صفحة الأجابة
وعند تقديمه لأختبار المادة التي يدرسها عند هذه الدكتورة المسيحية
كتب كعادته عبارة البسملة بسم الله الرحمن الرحيم في صدر صفحة الأجابة
قبل أن يبداء بالأجابة عن الأسئلة ولكن وعند ظهور النتائج تفاجئ بأنه راسب
رغم أنه متأكد من حله الصحيح وأنه لا يستحق النجاح فقط بل يستحق الأمتياز
لكن هذه الدكتورة المسيحية كانت ترسبه عمداً لأنه كان يكتب عبارة البسملة
ورسبته أيضا في المرة الثانية والثالثة والرابعة
وهو كان يعرف انها ترسبه بسبب كتابته لعبارة البسملة
لكنه تمسك بكتابة عبارة بسم الله الرحمن الرحيم حتى نجح بالمادة
بعد أن يئست منه هذه الدكتورة ومن أصراره على كتابة بسم الله الرحمن الرحيم
قبل أجابته على الأسئلة حتى عندما رسب للمرة الرابعة
وأستطاع في الأخير أن ينجح بالمادة رغما عنها لأن الله معه ولانه رفض ان يغير
المبدأ الذي تعود عليه دائما وهو التوكل على الله
لدرجة اني والطلاب صفقنا له طويلا اثناء المحاضرة على تمسكه وأيمانه بالله
رغم محاولات هذه المسيحية أثنائه عن ذلك وترسيبه بالمادة لأربع مرات متتالية
ولكنه توكل على الله حتى جاءه الفرج وتوفق في حياته العلمية والعملية
ولقد تأثرت بقصته كثيرا وكنت سابقا اكتب عبارة البسملة لكنني
في مرحلة الكلية لا اكتبها ولكن بعد سماعي للقصة اصريت
ان لا ابداء بكتابة اجابة الأسئلة الا بعد كتابة عبارة البسملة بسم الله الرحمن الرحي:HGHG::HGHG::HGHG:م


:3zf::3zf:

ســـلة الفحم و القرآن


كان هناك رجل يعيش في مزرعة بإحدى
الجبال، مع حفيده الصغير، وكان الجد
يصحو كل يوم في الصباح الباكر ليجلس على
مائدة المطبخ ليقرأ القرآن ،
وكان حفيده يتمنى ان يصبح مثله في كل
شيء، لذا فقد كان حريصا على أن
يقلده في كل حركة يفعلها …وذات يوم سأل
الحفيد جده
"يا جدي،إنني
أحاول أن أقرأ القرآن مثلما تفعل،
ولكنني كلما حاولت أن
أقرأه أجد انني لا أفهم كثيراً منه ،
وإذا فهمت منه شيئاً فإنني أنسى
ما فهمته بمجرد أن أغلق المصحف !!!! "
فما فائدة قراءة القرآن إذن ؟!!!!!
كان الجد يضع بعض الفحم في المدفأة ،
فتلفت بهدوء وترك ما بيده، ثم
قال : خُذ سلة الفحم الخالية هذه ، واذهب
بها إلى النهر
، ثم ائتِني
بها ملئية بالماء!!!!
ففعل الولد كما طلب منه جده، ولكنه
فوجىء بالماء كله يتسرب من السلة
قبل أن يصل إلى البيت، فابتسم الجد
قائلاً له : " ينبغي عليك أن تُسرع
إلى البيت في المرة القادمة يا بُني " !!!
فعاود الحفيد الكرَّة،وحاول أن يجري
إلى البيت ... ولكن الماء تسرب
أيضاً في هذه المرة!!!
فغضب الولد وقال لجده،إنه من المستحيل
أن آتيك بسلة من الماء ، والآن
سأذهب وأحضر الدلو لكي أملؤه لك ماءً.
فقال الجد: " لا ، أنا لم أطلب منك دلواً
من الماء، أنا طلبت سلة من
الماء...يبدو
أنك لم تبذل جهدا ًكافياً يا ولدي " !!!
ثم خرج الجد مع حفيده ليُشرف بنفسه على
تنفيذ عملية ملء السلة بالماء
!!!!
كان الحفيد موقناً بأنها عملية
مستحيلة؛ ولكنه أراد أن يُري جده
بالتجربة العملية ،فملأ السلة
ماء ،ثم جرى بأقصى سرعة إلى جده ليريه ،
وهو يلهث قائلا ً
: " أرأيت؟ لا فائدة !!"
فنظر الجد إليه قائلا ً: " أتظن أنه لا
فائدة مما
فعلت؟!!"....
"تعال وانظر إلى السلة " ،
فنظر الولد إلى السلة ، وأدرك –للمرة
الأولى أنها أصبحت مختلفة !!!!
لقد تحولت السلة المتسخة بسبب الفحم إلى
سلة نظيفة تماما ً من الخارج
والداخل !!!!
فلما رأى الجد الولد مندهشاً ، قال له : "
هذا بالضبط ما يحدث عندما
تقرأ القرآن الكريم .... قد لا تفهم بعضه،
وقد تنسى ما فهمت أو حفظت
من آياته ..... ولكنك حين تقرؤه سوف تتغير
للأفضل من الداخل والخارج ،
تماما ًمثل هذه السلة !!!!
ولعلك تستفيد ايضاً
من هذه القصة : أننا لن نتعلم شيئاً إن لم
نمارسه
ونطبِّقه في حياتنا ....فإذا
أردتَ أن تتذكر ما فهمتَ وحفظتَ من
القرآن ، فعليك أن تطبقه في حياتك. !!!!



من السبب في عمى العروس

في ليله من أجمل ليالي كل فتاه في ليله عرس هذه الفتاه حصل ماهو غير متوقع, صعدت الأم
وأخذت تساعد ابنتها في ارتداء فستانها الأبيض وحانت وقت الزفة والفتاه واقفة بجوار عريسها أخذت تقول لأمها أنها لاترى شيئا أين الناس؟؟ أين الحضور؟؟ لا أرى شيئا أصبحت الأم تهدأ ابنتها ونصحتها أن تقرأ بعض آيات القران ربما يكون بسبب التوتر ولكن من غير جدوى ...
فأخذت العروس تبكي وتقول إنها لاترى كل ماهو حولها ظلام أمسكت الأم بيد ابنتها وصعدوا إلى غرفه العروس ومعهم عريسها لقد حاولوا تهدءتها ..
وجميع من في القاعة في ذهول ودهشة ماالذي حصل؟؟ ماذا جرى؟؟ وكثر الهمس والجدل حتى نزلت الأم وآخذت تخبر الحضور بأن ابنتها لاترى وطلبت من الحضور أن يتوضأ فربما أصيبت ابنتها بعين حاسده واستجاب الحضور رأفة ورغبه في مساعده العروس ولكن العروس لم تسترد بصرها وأصر العريس على تكمله مراسم الزواج وهو مصمم على الاحتفاظ بها بالرغم من حالتها
وهكذا أخذت الفتاه تتردد على الأطباء والشيوخ حتى في يوما من الأيام سمعت عن شيخ جيد ذهبت إليه قال لها أنها مصابه بعين قويه لا تذهب إلا بموت صاحبها أو بمعرفته واخذ أثرا منه ..
ومرت السنين واستسلمت العروس لحالتها وأنجبت أطفالا وفي يوم من الأيام استيقظت من نومها وهي ترى أول ما فكرت أن تفعله ركضت إلى الهاتف حتى تبشر والدتها أجاب أخيها: الو. قالت : أريد أمي لقد أبصرت لقد أبصرت اخبر أمي إني أبصرت. فقال أخيها وهو مختنق بغصة الم: لقد توفيت والدتنا هذا الصباح...


يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتبع


توقيع Hawkaaa :
معتزل Silkroad Online



التعديل الأخير تم بواسطة Hawkaaa ; 30-04-2010 الساعة 03:25 PM

رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
أغرب القصص الحقيقية لآكلي لحوم البشر[ خاص بالمسابقة] CHI-VA بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 10 16-08-2013 06:41 AM
مجموعة من القصص القصيرة Ahmed shafiq بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 8 22-08-2008 04:12 AM


الساعة الآن 09:21 PM.