حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/12/2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

END_02/12/2024

END 30/12/2024

END 06/12/2024

END 28/12/2024

END 30/12/2024_waiting

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

ibrahim_END 07/1212024

END 30/12/2024

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 


الانتقال للخلف   الموقع العربي الاول للعبة Silkroad Online > الـمـنـتـدى الـعـام > قـسـم الـريـاضـة الـعـامـة

قـسـم الـريـاضـة الـعـامـة [ تهتم بجميع مجالات الرياضة تستطيع قراءة ووضع اخر أخبار اى مجال من مجالات الرياضة والمناقشة عليها ] [ النقاش فى حدود الالتزام بالقوانين بعيداً عن التعصب ]

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-03-2015, 12:28 AM   #1

.a7la-smile.



الصورة الرمزية .a7la-smile.

مـديـر عـام

• الانـتـسـاب » Apr 2011
• رقـم العـضـويـة » 86154
• المشـــاركـات » 15,216
• الـدولـة » Egypt
• الـهـوايـة » Social Media
• اسـم الـسـيـرفـر » Private Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 473
.a7la-smile. مـتـألـق.a7la-smile. مـتـألـق.a7la-smile. مـتـألـق.a7la-smile. مـتـألـق.a7la-smile. مـتـألـق

.a7la-smile. غير متواجد حالياً



افتراضي 6 محطات في حياة محمد صلاح صانع بهجة المصريين: «ابن بياع الياسمين أصبح من الكبار»







أعـزائـى أعـضـاء و زوار الـقـسـم الـعـام الـكـرام بـعـد الـتـحـيـة والـسـلام ..












كرة القدم مُفتاح قلب المصريين، ورغم ما لحق بها أخيرًا من شجن في وجدان

جمهورها العريض بسبب ضحايا مُدرجات التشجيع والتعصُب الأعمى، تظل هي الضوء

في آخر نفق في يوم موظفٍ مصريّ تطحنُه الأزمات الاقتصادية، والاختناقات

المرورية، ويكاد لا يُسرّي عنه سوى «صُحبة» القهوة في ليلة مُباراة للمُنتخب

الوطنيّ، أو مُباراة حاسمة في الدوري الإسباني بين «البارسا والريال».


ومن باب الانتصارات الصغيرة، دخل اللاعب مُحمّد صلاح قلب المصريين، حتى بعد أن

عرف طريقه إلى الكُرة العالمية، وانقطعت صلاته بالدوريّات المصرية ونهائيات كأس

السوبر المصري، اللهم إلا في لقاءات وطنيّة يسيرة، وأحاديث عن صفقات كُروية
مؤجلة إلى أجل غير مُسمى.


«المصري لايت» يستعرض محطات في حياة ابن طنطا محمد صلاح وصلت به أخيرًا

لأن يُصبح صانعًا للبهجة في حياة المصريين، بالأهداف التي يحرزها في شباك

خصومه الأوروبيين، ووصلت إلى أن يصفه المدير الفني لناديه الحالي «فيورنتينا» بأنه أصبح لاعبًا من الكبار.








6. هدية «مورّد الياسمين»







شأنه شأن الآلاف من الفتيان المصريين، الذين يُداعبهم مجد المُستطيل الأخضر في

مناماتهم، وتُسعدهم هدايا مُستلزمات لعب الكُرة أيّما سعادة، وتُفوّت عليهم نداهة

مُباريات الشارع مع الأصدقاء المهووسين بالكُرة دروسهم، أهداه والده السيد صلاح

غالي، مورّد الياسمين لمصانع الزيوت العطرية، كُرة شراب، تعلق بها قلب ذي

السنوات الأربع بالساحرة المُستديرة، حسبما ذكر الوالد في حوار أجراه معه موقع

«إرم نيوز» أواخر عام 2013.


غير أن الأمر لم يكُن مُجرّد كُرة شراب يمضّي طفل بصُحبتها وقت فراغه، لأن فتى

الثانية عشرة قد أدرج اسمه ضمن لاعبي دورة «بيبسي» التي كانت تجوب

المُحافظات للترويج للعلامة التجارية، واكتشاف المواهب الكُروية في الطريق، لترصُده

عيون «الكشّافين»، ويتلقفه الكابتن «رضا الملاح» من نادي طنطا الرياضي، ويهبه

تزكية لدى نادي «عثامثون» فرع نادي «المقاولين العرب» في طنطا، ليوقّع لهم مُدة خمس سنوات.







5. من «نجريج» إلى «الجبل الأحمر»






بالرغم من أن توقعات الأب فيما يخُص التوقيع لنادي «المُقاولون العرب» رُبما لم

تشتمل على فراقٍ سريع للشاب الصغير مصدر فخر العائلة، إلا أن دوري الناشئين

كان على وشك الانطلاق عندما تم التوقيع، لتكون أولى مُبارياته أمام ناشئي حلوان

فاتحة خير على الفتى تُنبّه كابتن «ريعو» مسؤول قطاع الناشئين بمُقاولين القاهرة

له، ويتحتم عليه السفر يوميًا خمس أيام في الأسبوع لحضور المران مُدة عامين

بنادي «الجبل الأحمر»، بتمويل من والده؛ لا لشئ إلا أنه وجد فتاه في هذا

المُستقبل، فقرر أن يموّل هذا الحُلم.









4. خطوة مبكرة في طريق العالمية







بحلول عام 2010، كان الفتى على موعد مع كبار الدوري المصري المُمتاز، ليهُز شباك

«نادي القرن» أول ما يهُز بهدف صحيح أنهى المباراة بتعادُل المقاولين مع الأهلي،

وتُغازل أهدافه إداريي الزمالك حتى أنهم فكّروا في ضمه لصفوف الفريق، غير أن

رؤية رئيس نادي الزمالك وقتها سرت في غير صالح محمد صلاح، إذ اعتبره ممدوح
عباس صغير السن ومُتواضع الخبرة.


وعلى ذلك، فإن القدر كان يحمل للفتي الذي ما لبث أن لفظه النادي الأبيض هدية؛

فمُباراة ودية بين نادي «بازل» والمنتخب الوطني المصري تحت سن 23 على خلفية

أحداث بورسعيد كان قد نظّمها النادي السويسري، سجّل فيها مُحمد صلاح هدفين،

كانا تذكرة سفره إلى سويسرا للاحتراف في «بازل»، في صفقة مُجزيه لناديه الأمُ «المقاولين العرب».










3. تشيلسي






طوال عامي «بازل» من تاريخ صلاح الكروي القصير، هزّ محمد صلاح عشرات الشباك

في الدوري الأوروبي جعلت ذكره ذائع الصيت في الوسط الكرويّ الأوروبيّ ليحصُل

على أفضل لاعب في الدوري السويسري، وكان له من النجاحات ما مدد سيرته إلى

موطنه في القارّة الأفريقية، حيث حصل على جائزة أفضل لاعب صاعد في القارة الأفريقية.


أشياء كهذه، علاوة على تهديفه لصالح «بازل» في شباك النادي اللندني العريق،

ليفوز «بازل» على «تشيلسي» للمرة الثانية، كانوا جميعًا تذكرة مرور صلاح إلى بوابات النادي الملكيّ الأزرق.


ومع بداية عام 2014، انتقل صلاح بالفعل إلى هناك، غير أن تصريحات من «مورينيو»

أحفظت عُشاق صلاح، بأن اللاعب الجديد يتحتم عليه أن يؤبد طويلاً على دكة البُدلاء

حتى ينصهر ابن المقاولين في جسم النادي الإنجليزي، ليُشارك طوال عام كامل في

19 مباراة فحسب، سجل فيهم هدفين فحسب، ليُظل العام الجديد وقد أبرمت صفقة تبادلية جديدة، رحل بموجبها صلاح من الدور الإنجليزي إلى الدوري الإيطاليّ.









2. خليفة الأسطورة






بارتداءه للفانلة رقم 22 في المُنتخب الوطني، تيمُنًا باللاعب محمد أبو تريكة صاحب

الشعبية الجارفة، الذي وهبه عصام الشوالي أشهر نداءاته «الله عليك يا حبيب

والديك»، بعد اعتزال أمير القلوب، الذي كوّن ثُنائيًا معه قبل الاعتزال، فيتنبه الجميع

إلى تقارب مُستوى اللاعب الصاعد واللاعب المُخضرم، ويُرشح هو لملأ فراغ تريكة

الشعبيّ، وفراغ الملعب كذلك، ويعوّل عليه طوال الوقت عند الحديث عن مُستقبل المنتخب الوطني.






1. وش السعد






منذ انتقال محمد صلاح إلى نادي «فيورنتينا»، وقد حطّم أرقامًا قياسية، كان من شأنها

أن تجعله «وش السعد» على الفريق، أو بالأحرى «قدم السعد»، إذ سجّل في سبع

مُباريات اشترك فيها مع الفريق ستة أهداف،
ولم يخسر الفريق ولا مرة منذ انضمام

الجتاح الأيمن الجديد له، واقتنص «فيورنتينا فوزٌ مُستحق على نادي «فيورنتينا» فوزٌ

مُستحق على نادي «إنترميلان» لم يحرزه من 15 عامًا، وليُكلل سلسلة نجاحاته

بهدفين في شباك السيدة العجوز «يوفانتوس» على أرضه بهدفين بأقدام صلاح، كان

من شأنهما أن يكسرا غرور «اليوفا» الذي لم يخسر طوال 47 مباراة أقيموا على
أرضه، ولم يُهزم من قبل «فيورنتينا» منذ 2008.


انتصارات هذه جعلت محمد صلاح فخرًا للمصريين، بالرغم من عدم اتصالها بالكُرة

المصرية تمامًا، وحيّرت ردود أفعال كروية مصرية فخورة، منها ما عبّر عنه عموم

الجمهور المصري بفرحة عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي، كما عبّر عموم

الجمهور الإنجليزي عن حسرة من رحيل محمد صلاح عن أروقة «تشيلسي» عن

طريق تدشين هاشتاج بعنوان BringBackSalah ، أو أعيدوا محمد صلاح.











رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
محطات في حياة المراهق SŦorm القـسـم الإسـلامـى الـعـام 2 20-06-2015 04:56 AM
مونتيلا: صلاح أصبح من الكبار .. ما قدمه يفوق التوقعات! ViP_BedoZ قـسـم الـريـاضـة الـعـامـة 2 07-03-2015 09:23 PM
تحذير من خطاء شائع في بعض المصريين .. مهم 3EBC قسم المواضيع المكررة و المخالفة 26 11-01-2011 11:44 PM
تحذير من خطاء شائع في بعض المصريين .. مهم 3EBC قسم المواضيع المكررة و المخالفة 8 11-01-2011 12:36 AM


الساعة الآن 11:58 PM.