حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/12/2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

END_02/12/2024

END 30/12/2024

END 06/12/2024

END 12/12/2024

END 28/12/2024

END 30/12/2024_waiting

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

ibrahim_END 07/1212024

END 30/12/2024

END 12/12/2024

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ]

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-08-2014, 12:17 PM   #1

™Shi6on
عضو لامع



الصورة الرمزية ™Shi6on


• الانـتـسـاب » Aug 2014
• رقـم العـضـويـة » 118617
• المشـــاركـات » 1,050
• الـدولـة » ِAlexandia
• الـهـوايـة » Helping ppl
• اسـم الـسـيـرفـر » Private Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 57
™Shi6on جـيـد

™Shi6on غير متواجد حالياً



(1) اغني رجل في العالم ... تبع المسابقه













اغني رجل في العالم
و هو .-:' كارلوس سليم ':-.



كيف أصبح كارلوس سليم أغنى رجل في العالم؟


لم يعد بيل غايتس الرجل الأكثر ثراء في العالم. فهذا الشرف هو الآن من نصيب الملياردير المكسيكي كارلوس سليم. لكنّ ثروة سليم الهائلة59 مليار دولار وتزداد أكثر فأكثر ليست مجرّد قصّة صعود رجل نحو الثراء. فهو واحد من قائمة متنامية من أقطاب المال من بلدان مثل الصين والهند وروسيا، وهم يجسّدون موجة جديدة من الثروة والنفوذ والتأثير. عدد كبير منهم رجال ونساء أعمال ماهرون. لكن في هذه الاقتصادات التي تنمو بسرعة، قد تكون القدرة على انتهاز فرصة سياسية أهم بكثير.

عُدْ بيل غايتس!


فبعد الشعور ببعض الهواجس في البداية، ارتاح العالم إلى حدّ كبير لوجود مؤسّس "مايكروسوفت" على رأس قائمة مجلة "فوربس" للأكثر ثراء في العالم، بحيث أصبح بمثابة رمز للرأسمالية. أحببنا في غايتس أنه عصامي لم يكمل دروسه في هارفرد، وأنه ساعد في تسهيل استعمال الكمبيوتر، وأنه بفضله إلى حد كبير، أصبح من الرائع فجأة أن تكون غارقاً في التفكير والعمل. في الأعوام الأخيرة، انحسر الغضب من شبه الاحتكار الذي تملكه "مايكروسوفت"، وذلك بسبب اندفاعة غايتس المذهلة في أعمال الخير وظهور شركة بديلة مواكبة للتطوّر "أبل" من بين أمور أخرى. وكان وجود غايتس على رأس قائمة "فوربس" يخبرنا الكثير عن العالم الذي نعيش فيه – جميعنا جزء من "اقتصاد جديد"، مجتمع تحفّزه الأفكار حيث التكنولوجيا والابتكار والرأسمال الفكري هي المفاتيح لتصبح فاحش الثراء.


ماذا إذاً بشأن الرجل الذي يبدو أنّه حلّ في صيف 2007 مكان بيل غايتس في موقع الرجل الأغنى في العالم؟ اسمه كارلوس سليم حلو. وتفوق ثروته حالياً ال59 مليار دولار وكانت تنمو بمعدّل أكثر من مليار دولار في الشهر العام الماضي. أيّ نوع من العالم نعيش فيه الآن؟ سليم متّهم على نطاق واسع بالقيام بممارسات احتكارية؛ فقد وصل إلى الموقع الأول على ظهر شركته "تيليفونو دو مكسيكو" أو "تلميكس" التي تحكم قبضتها على 92 في المئة من سوق خطوط الهاتف الثابتة المحلية في بلاده.


تمتدّ أمبراطورية الأعمال التي يملكها سليم، وحجمها غير مسبوق إلى حدّ كبير في تاريخ الاقتصاد الحديث، من السجائر إلى الخطوط الجوية، ومن الكابلات الكهربائية إلى البلاط. في الإجمال، تشكّل القيمة الصافية للأعمال التي يملكها سليم نسبة عالية جداً من إجمالي الناتج المحلي في المكسيك حيث تبلغ 6.6 في المئة، وبذلك يتفوّق سليم بكل سهولة على غايتس (0.4 في المئة من إجمالي الناتج المحلي الأميركي) وحتّى جون د. روكفلر في أوجه (أقل بقليل من اثنين في المئة عام 1937).


على الرغم من أنّه من غير المفاجئ رؤية هذا التفاوت الكبير في الثروات في أميركا اللاتينية، ماذا نستنتج من القائمة المتنامية
من أصحاب المليارات في بلدان مثل
الصين والهند وروسيا يُفترَض بأنّها تمثّل مستقبل الاقتصاد العالمي؟ هل نحن على عتبة حقبة جديدة من بارونات الصناعة والمال؟
هل يبشّر تحوّل الاستثمار والإنتاج نحو الأسواق الناشئة بصعود
"رأسمالية المحسوبيات" حول العالم؟ أم هل إن ثروة سليم وأسرته التي تتراكم بسرعة هي مجرّد تأثير جانبي غير مرغوب فيه لعملية مرغوب جداً فيها – انتشار رأسمالية الأسواق الحرة حول العالم؟


لعبة الأرقام


في الآونة الأخيرة، تصرّف سليم بشيء من الخجل وكأنّه يعرف أنه ليس شعبياً.
وإذ يصفه بعض من التقوه بأنّه يكسب ودّ محدّثه ومتقشّف وحتّى متواضع،
يبدو أنّه يعي أن الجزء الأكبر من العالم ليس متحمّساً
لوجود احتكاري مزعوم على رأس قائمة الأكثر ثراء.
وسليم الذي لطالما ازدرى الأعمال الخيرية – انتقد غايتس وآخرين ذات مرّة لأنّهم يتصرّفون مثل سانتا كلوز عبر توزيع الكثير من الأموال
– كشف في الآونة الأخيرة عن خطط ستجعل منه أحد أبرز المحسنين في العالم. لكنه فعل كل ما بإمكانه للتقليل من أهمية نفسه. فأقطاب المال الآخرون في أميركا اللاتينية يستقلّون سيارات سوداء فخمة مع زجاج داكن ومفرزة أمنية
، حتّى عندما يكونون في الخارج. أمّا سليم الذي قام في الآونة الأخيرة برحلة إلى واشنطن، فقد استأجر سيارة فورد متواضعة من مطار رونالد ريغان الوطني وقادها بنفسه في واشنطن – لوحده – حيث راح يعرّج على قادة الأعمال والبيروقراطيين من دون موعد. وأحد الأسباب هو ميل سليم الحقيقي كما يبدو إلى التوفير؛ فهو يعيش في المنزل نفسه المتواضع نسبياً منذ ثلاثة عقود (للمعلومات، يعيش غايتس في مجمّع على الواجهة المائية مساحته 66 ألف قدم مربّع مع بركة مزوّدة بأجهزة صوت تحت الماء). لكن عندما تسمع سليم يتباهى باستمرار بأنّه لا يملك منازل خارج مكسيكو، يبدو دفاعياً بعض الشيء. فمن تزيد القيمة الصافية لأعماله على الورق بمعدّل أكثر من مليونَي دولار في الساعة العام الماضي ويتصرّف بهذه الطريقة، يكون شديد الحذر أيضاً.

ولهذه الغاية،
لم يتخلَّ سليم سوى هذه السنة عن عادة العيش في المجهولية التي تلازمه منذ وقت طويل.
حتى إنّه بدأ يتكلّم بانتظام مع الصحافة. ربّما أدرك أنّ ارتقاءه إلى المركز الأول على لائحة "فوربس" سيثير الاهتمام العام؛
أو ربما أصبح أقل حمائية لخصوصيّته بينما يستعدّ للتقاعد وتوريث مصالحه التجارية إلى أولاده؛ أو ربما تصرّف فقط انطلاقاً من دافع غريب تماماً كما هي الحال معه في معظم الأحيان.
عندما أجرى سليم مقابلة مع صحيفة "يو إس أي توداي" في نيسان الماضي، جعل المراسل يقطع له وعداً بأنّه سيسلّم رؤساء التحرير تصميماً "محسّناً" لطريقة عرض نتائج مباريات البايسبول وضعه سليم خصّيصاً لصفحات الرياضة في الصحيفة .

أياً كانت دوافعه،
تعامل سليم مع وسائل الإعلام هذا الصيف وكأنّه نجم من هوليوود، فتحدّث بالتفصيل عن شغفه بالبايسبول (فريقه المفضّل: نيويورك يانكيز)،
وعرض مجموعته الفنّية (يملك العديد من منحوتات رودان ولوحات رينوار)، وشرح باعتزاز كيف ورث الفطنة في الأعمال من والده (مهاجر لبناني يدعى يوسف سليم استثمر في العقارات وافتتح متجراً لبيع مختلف أنواع السلع في ذروة الثورة المكسيكية). وقبل كل شيء، يعترف سليم عالياً بهوسه بالأرقام، فهو يقول "أحبّ الأرقام. بعض الأشخاص تعنيهم الكلمات، أمّا نحن فتعنينا الأرقام". ويعتبر أنّ ذلك يعود إلى نجاحه في مجال المال. يشتري سليم شركات بأسعار رخيصة، ويديرها بذكاء فيحوّلها مصدر ربح كبير. تستند فلسفته في الأعمال إلى أسلوب وارن بافيت (الذي هو الآن على الأرجح ثالث أغنى رجل في العالم) أكثر منه إلى أسلوب بيل غايتس. بالفعل، في هذه المرحلة المتقدّمة، وغير المفهومة تقريباً، يبدو وكأنّ سليم يجمع الثروات ليس بدافع الجشع إنّما من أجل أن ترقص الأرقام في رأسه .

ليس مفاجئاً إذاً أنّ الأرقام التي يعرفها سليم جيداً هي نفسها التي يقول عنها إنّها تبرّئه من الاتهامات بممارسة الاحتكار؛ وبأنّه يستعمل نفوذه بطريقة غير نزيهة لخنق المنافسة؛ وبأنّه استغلّ علاقته الوثيقة بالرئيس السابق كارلوس ساليناس لشراء "تلميكس" من الحكومة المكسيكية عام 1990. لكنّ اللافت هو أنّ سليم يدافع عن تهمة ممارسة الاحتكار عندما يقارن نفسه بغايتس (حصة "مايكروسوفت" هي 95 في المئة من السوق، مقارنة ب92 في المئة ل"تلميكس")؛ ويتذمّر سليم من أنّه يُعامَل انطلاقاً من معيار مختلف لأنّه ينتمي إلى العالم النامي. غير أنّ الجدل المحيط ب"تلميكس" لا يدور حول سعر الشراء – دفع سليم وشريكاه، "سوذرن بيل" و"فرانس تيليكوم"، 1.76 مليار دولار للحصول على حصة تفوق العشرين في المئة، وقد اعتُبِر المبلغ منطقياً على نطاق واسع في ذلك الوقت – بقدر ما يدور حول الشروط المميّزة جداً التي منحتها الحكومة ل"تلميكس" حيث أعطتها ستّ سنوات من الحصرية في سوق الخطوط الثابتة في وقت كانت الشركات الأخرى تسعى للتوسّع.

في الواقع، كان الاتفاق جيداً جداً إلى درجة أنّه بعد وقت قصير من الخصخصة، طالب "الحزب الثوري الديموقراطي" المعارض بتنحية ساليناس من منصبه. لكنّ لجنة منبثقة عن الكونغرس (يسيطر عليها حزب ساليناس) اعتبرت أنّه لم يُرتكَب أي خطأ. يصف سليم الجدل برمّته بغير المنطقي. ويقول "ربحنا لأنّنا دفعنا أكثر" بمعدّل نحو ثمانية سنتات للحصة الواحدة. يحصل الصحافيون على تحليل إحصائي لهذه الأرقام وسواها من الأرقام في طريقهم إلى الخروج من مكتبه، وتتوافر أيضاً على موقع سليم الإلكتروني المبتذل الذي أُطلِق حديثاً CarlosSlim.com

ثمة وقائع لا يمكن إنكارها: حصة سليم من ثروة بلاده ضخمة جداً، لا سيّما وأنّ المكسيك هي اقتصاد حديث من نواحٍ كثيرة حيث تحتلّ المرتبة الرابعة عشرة بين اقتصادات العالم واقتصادها هو من الأكثر ازدهاراً في أميركا اللاتينية، وهي مركز ثقل في التصنيع وقد وقّعت معاهدات تجارة حرّة مع الولايات المتحدة و17 بلداً آخر إلى جانب الاتحاد الأوروبي. يملك سليم الحصة الأكبر من الأسهم في 222 شركة على الأقل. و"تلميكس" هي بلا منازع جوهرة التاج بينها كلها، إنها الشركة التي حوّلت سليم من ثري عادي إلى فاحش الثراء، وهنا أيضاً الأرقام مدهشة. فإذا أراد بيل غايتس أن يملك حصّة في سوق الهاتف الأميركية مشابهة لحصّة سليم في المكسيك، فسيكون عليه امتلاك "أي تي أند تي" و"إم سي آي" و"كويست" و"سبرينت" و"فريزون" – وحتى إذا اشتراها كلّها، لن تتجاوز حصّته في السوق الثمانين في المئة، أي دون نسبة ال92 في المئة التي تملكها "تلميكس". وإذا أراد غايتس أن يضاهي وجود سليم الإجمالي في السوق في المكسيك، فسيكون عليه ربما أن يمتلك أيضاً "ألكوا" و"فيليبس موريس" و"سيرز" و"بست باي" و"تي جي آي فرايديز" و"دانكين دوناتس" و"ماريوت" و"سيتيبنك" و"جتبلو". وكي يضاهي حجم ثروته في الولايات المتحدة حجم ثروة سليم في المكسيك، يجب أن يملك غايتس 909 مليارات دولار. وهذا رقم حتى كارلوس سليم قد يجد صعوبة في الاقتراب منه.










تبع المسابقه ان شاء الله


توقيع ™Shi6on :

التعديل الأخير تم بواسطة ™Shi6on ; 29-08-2014 الساعة 05:43 AM

رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
أغنى 10 دول في العالم لعام 2014 تتضمن 3 دول عربية ، اغني دول العالم ، اغني 3 دول عربيه . .a7la-smile. بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 4 11-03-2015 11:24 PM
كيف تكون اغنى رجل فى العالم ST0P_IM_T0P بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 4 16-10-2014 08:39 AM
سيارات اغنى اشخاص فى العالم _SheriL_ بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 11 08-12-2013 10:37 PM
(صور اغنى خمسة رجال في العالم )بس انا اغنى منهم kingoffruits القـسـم الإسـلامـى الـعـام 11 15-08-2009 05:23 PM
اغنى أغنياء العالم .....بالصور.. merolegend بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 12 20-01-2009 01:08 AM


الساعة الآن 06:58 PM.