غرائب العالم

[_dont_try_]

السحلية المدرعة:

سحلية من جنوب افريقيا وتسمى “Armadillo Lizard” تعيش في مستعمرات تصل إلى 40 سحلي
شكلها يشبه التنين الصغير، والغريب في الأمر أنها حين تشعر بالتهديد تعض على ذيلها وتلتف حول نفسها كالكرة.



سحلية دفاعها عينها:
السحلية المقرنة “ذات قرون”، وتسمى “Horned lizard”، وهي دموية في دفاعها لديها القدرة على بخ الدم من عينها، ويعتبر ذلك آلية دفاع عن نفسها، وهي لا تفعل ذلك إلاّ بوجود تهديد حولها.




السيارة البرمائية-1984

هى صورة مطورة مستمدة من السيارة الفرنسية المعروفة باسم la deuch evaux او الحصانين الا ان تلك يمكنها السير على البر و البحر و تستخدة فى فرنسا منذ 1983 و قد صمم هذه السيارة فندقى من المقاطعة المذكورة يدعى (برنار فيترية)

ساعة تعمل بالبطاطس-1984

ابتكرتها شركة (سكيل كرافت) الامريكية و هى شاهد على امكان توليد الطاقة من الفاكهة و الخضراوات فقد زودت بقطبين احدهما من الزنك والاخر من النحاس بالاضافة الى ثمرتى بطاطس حلتا محل البطارية و بغرس الاليكترودين فى البطاطس ينتج تفاعل كيميائى تتولد عنة كهرباءلها طاقة تكفى لتشغيل الساعة

المصباح الاتوماتيكى-1981

ابتكر هذا المصباح شركة يونيفرسال بهونج كونج و هو يصء تلقائيا عند هبوط الليل و ينطفئ تلقائيا عند اشراق الشمس و السر يكمن فى الخلية الكهروضوئية woc 1000 التى تركب بين المصباح و الدواية

برنار مصمم لازياء الكلاب و من عملائه *** الرئيس ريمجان



الساعة قاطعة للتيار-1984

لازالت الساعة شيئا يوحى بالكثير للمخترعين و هذه الساعة بالاضافة الى عملها العادى قاطعة للتيار بدون سلك و قد ابتكرها شركة (كورفير) بتايوان فى اواخر العام 1984 و يمكن بواسطتها اضاءة المصباح و جهاز الفيديو و اشغال غلاية القهوة ...الخ

قرية كاملة من التوائم:

تصل نسبه التوائم فى قريه كودنجى التابه لولايه كيرالا جنوب غرب الهند الواقعه فى الجنوب الغربى من الهند الى خمسة اضعاف المعدل الوطنى فى ولادة التوائم
وتحتوى على 440 توائم من بين 14 ألف شخص وهيا نسبه عاليه جدا قياس الى جميع مناطق العالم ولا يتوقف عدد التوائم عن الارتفاع فهو فى زيادة يوما عن الاخر







ثعبان البحر الشفاف

هذه الثعابين الصغيرة ( 8 سنتيمتر كأقصى طول ) تعيش على العوالق البحرية والطحالب الدقيقة

وتعتمد على امتصاصها وتحويلها الى غذاء بطريقة هضم معقدة جدا





.تكوين الريشات – موريتانيا

هي أحد عجائب الطبيعة التي لم يستطع العلماء معرفة سبب تكونها حتى الآن، وهي تكوين ضخم للغاية يصل قطره لـ30 ميلاً لدرجة أنه يصعب رؤيته إلا من الفضاء.

ولا يزال سبب تكون هذه الدوائر العجيبة لغزاً يبحث العلماء عن إجابته حتى الآن.