حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/12/2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

END_02/12/2024

END 30/12/2024

END 06/12/2024

END 28/12/2024

END 30/12/2024_waiting

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

ibrahim_END 07/1212024

END 30/12/2024

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



القـسـم الإسـلامـى الـعـام [ قسم يهتم ببناء القيم والفضيلة بمجتمعنا الاسلامي بين الشباب المسلم يهتم بثقافتنا الإسلامية فقط ] [ نرجوا عدم التطرق للأمور التي تضر الدين وعدم الافتاء بشي غير موثوق وعدم المساس بأى دين أخر ]

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-07-2013, 11:13 PM   #1

Ahmed El basha
عضو سوبر



الصورة الرمزية Ahmed El basha


• الانـتـسـاب » Sep 2012
• رقـم العـضـويـة » 105018
• المشـــاركـات » 2,643
• الـدولـة » Cair0
• الـهـوايـة » SilkRoad4AraB
• اسـم الـسـيـرفـر » Orion
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 71
Ahmed El basha جـيـد

Ahmed El basha غير متواجد حالياً



افتراضي مقاصد سورة طه





















سورة طه هي السورة العشرون في ترتيب المصحف العثماني،
وهي سورة مكية بالإجماع، وآياتها خمس وثلاثون ومائة آية. نزلت بعد سورة مريم،
وقد نزلت سورة مريم فيما بين الهجرة إلى الحبشة وحادثة الإسراء،
فيكون نزول سورة طه في ذلك التاريخ أيضاً، أي بعد السنة السابعة من البعثة،
وقبل السنة الحادية عشرة من البعثة.

تسميتها


اسم هذه السورة {طه}، وقد قيل في المراد من هذه التسمية أقوال كثيرة؛
تُعْرَف في كتب التفسير. وتسمى أيضاً سورة موسى عليه السلام
؛ لأنها تضمنت حديثاً مستفيضاً عن موسى عليه السلام وقومه.

فضائل السورة


جاء في فضل سورة طه بعض الأحاديث والآثار، نذكر منها:
ما رواه أبو أمامة رضي الله عنه،
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(اسم الله الأعظم، الذي إذا دُعي به أجاب، في سور ثلاث: في البقرة، وآل عمران، وطه)
. قال القاسم: فالتمستها، فإذا هو قوله سبحانه
: {وعنت الوجوه للحي القيوم} (طه:111)،
رواه ابن ماجه والطبراني في "المعجم الأوسط".


وروى أبو يعلى عن معقل بن يسار رضي الله عنه،
قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم:
(اعملوا بالقرآن، أحلوا حلاله، وحرموا حرامه، واقتدوا به،
ولا تكفروا بشيء منه، ما تشابه عليكم منه فردوه إلى الله،
وإلى أولى العلم من بعدي كما يخبروكم، وآمنوا بالتوراة،
والإنجيل، والزبور، وما أوتي النبيون من ربهم، وليسعكم القرآن،
وما فيه من البيان، فإنه شافع مُشَفَّع، وماحِلٌ مُصَدَّق -معناه:
خصم مجادل مُصَدَّق-، وإني أعطيت سورة البقرة من الذكر الأولى،
وأعطيت طه، والطواسين، والحواميم، من ألواح موسى، وأعطيت فاتحة الكتاب،
وخواتيم سورة البقرة من تحت العرش، وأعطيت المفصل نافلة)
، ذكره ابن حجر في "المطالب العالية".


وعن عبد الله بن سلام رضي الله عنه قال:
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نزل بأهله الضيف،
أمرهم بالصلاة، ثم قرأ: {وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها}
(طه:132)، رواه الطبراني في "المعجم الأوسط"
بسند قال عنه الهيثمي: رجاله ثقات.

ومن أعظم فضائلها:




أن قراءة أولها كان سبباً لإسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه،
الذي كان إسلامه فتحاً أيَّد الله به هذا الدين، ففرق به بين الحق والباطل
، فعزَّ به المسلمون، فرغب في الإسلام بسبب ذلك من وفقه الله له،
وذلك هو عين مقصودها.


مقاصد السورة

افتتحت السورة بملاطفة النبي صلى الله عليه وسلم بأن
الله لم يُرِد من إرساله وإنزال القرآن عليه أن يشقى بذلك،
أي تصيبه المشقة، ويُضنيه التعب،
ولكن أراد أن يُذِّكر بالقرآن من يخاف وعيده.
وفي هذا تنويه أيضاً بشأن المؤمنين الذين آمنوا بأنهم كانوا من أهل الخشية،
ولولا ذلك لما ادكروا بالقرآن.
وفي هذه الفاتحة تمهيد لما يَرِد من أمر الرسول عليه الصلاة والسلام
بالاضطلاع بأمر التبليغ، وبكونه من أولي العزم من الرسل،
مثل موسى عليه السلام، وأن لا يكون مفرطاً في العزم،
كما كان آدم عليه السلام قبل نزوله إلى الأرض.


فرسالته صلى الله عليه وسلم ليست شِقوة كُتبت عليه،
وليست عناء يُعَذَّب به، إنما هي الدعوة والتذكرة،
وهي التبشير والإنذار. وأَمْرُ الخلق بعد ذلك إلى الله الواحد الذي لا إله غيره،
المهيمن على ظاهر الكون وباطنه، الخبير بظواهر القلوب وخوافيها
، الذي تخضع له الجباه، ويرجع إليه الناس طائعهم وعاصيهم،
فلا على الرسول ممن يكذب ويكفر، ولا يشقى؛ لأنهم يكذبون ويكفرون.


وجاءت خاتمة السورة كأبلغ خواتم الكلام؛ لإيذانها بانتهاء المحاجة،
وطيِّ بساط المقارعة؛ فانتظمت بما يشبه رد العجز على الصدر؛
فكانت فاتحة السورة قوله سبحانه: {ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى * إلا تذكرة لمن يخشى}
(طه:2)؛ وخُتمت بما يدل على أنه صلى الله عليه وسلم قد بلَّغ كلَّ ما بعث به من الإرشاد
والاستدلال، فإذا لم يهتدوا بهديه، ولم يأتمروا بأمره، فإن في أدائه لرسالة ربه،
وتذكيره بإنعامه وفضله ما يثلج صدره.




و تعرض السورة بين مطلعها وختامها قصة نبي الله موسى عليه السلام من بداية الرسالة إلى وقت
اتخاذ بني إسرائيل للعجل بعد خروجهم من مصر، مفصلة مطولة؛ وبخاصة موقف المناجاة بين الله
وكليمه موسى، وموقف الجدل بين موسى وفرعون. وموقف المباراة بين موسى والسحرة. وتتجلى
في أثناء هذه القصة رعاية الله لموسى الذي صنعه على عينه، واصطفاه لنفسه، وقال له ولأخيه:
{لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى} (طه:46).





وعرضت السورة قصة آدم سريعة قصيرة، برزت فيها رحمة الله لآدم بعد خطيئته، وهدايته له. وترك
البشر من أبنائه لما يختارون من هدى أو ضلال بعد التذكير والإنذار.
وتحيط بالقصة مشاهد القيامة، وكأنما هي تكملة لما كان أول الأمر في الملأ الأعلى من قصة آدم،
حيث يعود الطائعون إلى الجنة، ويذهب العصاة إلى النار؛ تصديقاً لما قيل لأبيهم آدم ، وهو يهبط إلى
الأرض بعد ما كان!





وفي العموم، فإن سياق السورة يمضي وينتظم في شوطين اثنين:
الأول: يتضمن مطلع السورة بالخطاب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم {ما أنزلنا عليك القرآن
لتشقى * إلا تذكرة لمن يخشى}، تتبعه قصة موسى نموذجاً كاملاً لرعاية الله سبحانه لمن يختارهم
من أنبيائه ورسله وأصفيائه لإبلاغ دعوته، فلا يشقون بها، وهم في رعايته وعنايته.





الثاني: يتضمن مشاهد القيامة وقصة آدم، وهما يسيران في اتجاه مطلع السورة وقصة موسى، ثم
ختام السورة بما يشبه مطلعها ويتناسق معه ومع جو السورة.
وأكدت السورة في خاتمتها أن الوظيفة الرئيسة للرسل إنما هي الإبلاغ والتذكير لمن تنفعه التذكرة،
وليس بعد الإبلاغ إلا انتظار العاقبة، والعاقبة للمتقين.



وقد كانت قصة موسى ونهاية فرعون في خلال هذه السورة تحقيقاً لهذا المعنى، وتأكيداً لفوز
المؤمنين ومصرع الكاذبين، وبذلك يتناسق المطلع والختام، وتكون السورة أشبه بموضوع له
مقدمة، ثم قصة تؤيد المقدمة، ثم خاتمة تؤكد الموضوع.











عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


تم بحـــمد الله


توقيع Ahmed El basha :


كثــر الكلام يقــل لأجله مقـــــــآمي

ووجدت في صمـــتي يزيد أحترآمي

الصمت له معنى وله ذوق واحساس

مركــب نجــآتك في بحور الظلامــي




رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
مقاصد سورة الإسراء SŦorm الــمكتبة القرانية 1 05-04-2015 02:30 PM
مقاصد سورة طه SŦorm الــمكتبة القرانية 1 05-04-2015 02:28 PM
مقاصد سورة إبراهيم SŦorm الــمكتبة القرانية 0 19-02-2015 04:23 PM
مقاصد سورة هود SŦorm الــمكتبة القرانية 0 18-02-2015 06:59 PM
مقاصد سورة طه SŦorm الــمكتبة القرانية 2 20-03-2014 04:57 PM


الساعة الآن 06:55 AM.