القـسـم الإسـلامـى الـعـام [ قسم يهتم ببناء القيم والفضيلة بمجتمعنا الاسلامي بين الشباب المسلم يهتم بثقافتنا الإسلامية فقط ] [ نرجوا عدم التطرق للأمور التي تضر الدين وعدم الافتاء بشي غير موثوق وعدم المساس بأى دين أخر ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-07-2013, 02:01 AM | #1 | ||||||||||
|
[SPOILER="موسـوعـة الإعـجـاز الـرقـمـي"]المبحث الرابع أجمل كلمة في القرآن الكريم [/SPOILER] ما أكثر الآيات التي تحدثت عن ذات الله تعالى وعلمه وعظمته... وما أروع الكلمات التي تصف قدرة الخالق سبحانه وتعالى.. ووحدانيته وأسماءه الحسنى.... في هذا البحث نتناول آيات تتحدث عن الله، تتجلى فيها أحرف أجمل اسم، إنه: (الله) سبحانه وتعالى الذي رتب حروف اسمه بنظام مذهل ونتساءل: هل يستطيع البشر تنظيم كلمات بهذا الشكل المبهر؟ سوف نعيش رحلة ممتعة في رحاب أجمل كلمة (الله)! لنرى كيف رتب الله تعالى حروف اسمه في كتابه بنظام عجيب وفريد يدل على أنه هو منَزِّل القرآن وأن كل حرف في هذا الكتاب العظيم ينطق بالحق وأن كل رقم من أرقام القرآن ليشهد بأن القرآن كتاب الله جلَّ وعلا. مقدمة أحرف اختارها الله تعالى بحكمته من بين جميع الأحرف ليسمي بها نفسه (الله) , هذه الأحرف هي الألف واللام والهاء, رتّبها الله ونظّمها بنظام معجز في آيات كتابه, ليثبت للبشر جميعاً أن القرآن كتاب الله, وأن كل حرف في هذا القرآن هو من عند الله تعالى, إنه النظام الرقمي لأحرف لفظ الجلالة (الله) سبحانه وتعالى, معجزة تتجلَّى في عصر المعلومات الرقمية لتشهد بصدق كتاب الله عزَّ وجلَّ. مَن أصْدقُ مِنَ الله؟! يقول عزّ من قائل: ( وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً) [النساء: 4/122]، هذه كلمات رائعة يتحدث فيها ربُّ العزَّة عن صِدقِ كلامه، لنتأمَّل التناسق المُبهر مع الرقم سبعة لحروف اسم (الله) تعالى: 1- إذا ما قمنا بعدّ حروف اسم (الله) في هذا النص الذي يتحدث عن الله، وجدنا سبعة أحرف بالضبط! 2- ولو قمنا بصفّ هذه الأرقام صفاّ، لتَشكّل لدينا عدد من مضاعفات الرقم 7. 3- ولو أخرجنا من كل كلمة ما تحويه من حروف الألف واللام والهاء أي حروف لفظ الجلالة نجد العدد الذي يمثل توزع حروف اسم (الله) في كلمات تتحدث عن صدق قول الله، هذا العدد يساوي بالضبط: سبعة في سبعة في سبعة في سبعة في مئة! 4- التناسق لا يقتصر على عدد وتكرار وتوزع حروف (الله) عزَّ وجلَّ، بل في موضع وترتيب هذا الاسم العظيم بين كلمات النص تناسق مبهر يقوم على الرقم سبعة أيضاً. فلو أحصينا عدد الكلمات قبل وبعد اسم (الله)، وكذلك عدد الحروف، وكذلك عدد حروف الألف واللام والهاء، لوجدنا أعداداً من مضاعفات السبعة دائماً! وإلى تفاصيل هذه المعجزة الحقيقية يقول البارئ عزَّ وجلَّ مخاطباً البشر جميعاً: (وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً وَعْدَ اللّهِ حَقّاً وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً) [النساء: 4/122]، هذا سؤال يطرحه القرآن على الناس، فهل يعقل أن يكون في المخلوقات من هو أصدق من خالق السماوات والأرض؟ وانظر معي إلى سعة رحمة الله تعالى: هل الله تعالى بحاجة إلى طرح مثل هذا السؤال؟ هل يحتاج رب العزة لمن يصدقه؟ إنها الرحمة الإلهية للبشر على كفرهم وإلحادهم. ومع هذا فمن لا يقتنع بلغة الكلام فهنالك لغة الأرقام التي لا يمكن لبشر أن ينكرها. الآن سوف نعيش مع إعجاز حقيقي في مقطع من مقاطع القرآن: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً)، لنرى النظام المبهر في هذه الكلمات المُحْكَمة، ونزداد إيماناً ويقيناً بأن الله هو قائل هذه الكلمات، وقد وضع فيها تناسقاً عجيباً مع الرقم سبعة. لنكتب كلمات هذا المقطع القرآني ونكتب بدلاً من كل كلمة رقماً يمثل عدد أحرف كل كلمة: وَ مَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً 1 2 4 2 4 4 لنجد أن العدد الذي يمثل أحرف هذه الكلمات هو: 442421 يقبل القسمة على سبعة: 442421 = 7 × 63203 والعجيب أن الناتج من هذه العملية 63203 يقبل القسمة على سبعة أيضاً مرة ثانية، لنرَ ذلك: 63203 = 7 × 9029 ولكن المعجزة مستمرة، فكما نظَّم الله تعالى بقدرته أحرف هذا المقطع أيضاً نظم أحرف لفظ الجلالة فيه بنظام مُحْكَم. أي أحرف الألف واللام والهاء والمكوِّنة لكلمة (الله) قد أحكمها الله تعالى في هذا المقطع بما يتناسب مع الرقم سبعة، بشكل شديد الإعجاز. لنكتب هذا المقطع القرآني ونكتب تحت كل كلمة من كلماته رقماً يمثل ما تحويه هذه الكلمة من أحرف لفظ الجلالة الألف واللام والهاء: وَ مَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً 0 0 1 0 4 2 لقد نتج معنا عدد في هذه الحالة يمثل توزع الأحرف الثلاثة الألف واللام والهاء عبر كلمات المقطع القرآني، نقرأ هذا العدد كما هو 240100 فنجده أيضاً يقبل القسمة على سبعة: 240100 = 7 × 34300 ولكن العجيب أن الناتج أيضاً هو 34300 يقبل القسمة على سبعة مرة ثانية لنرَ: 34300 = 7 × 4900 والأعجب أن الناتج هنا 4900 ينقسم على سبعة أيضاً مرة ثالثة، وهذه النتائج الرقمية تؤكد صدق كلام الحق عزَّ وجلَّ، وإلى لغة الأرقام: 4900 = 7 × 700 و الناتج من هذه العملية هو العدد 700 أيضاً ينقسم على سبعة مرة رابعة: 700 = 7 × 100 إذن نحن أمام حقائق لا يمكن لجاهل أو عالم أن ينكرها، فلغة الأرقام التي نشهدها في مقطع من مقاطع آيات هذا القرآن تكفي دليلاً قوياً على أن القرآن حق وأنه كتاب الله سبحانه وتعالى. ولكن كيف لو قمنا بدراسة جميع آيات القرآن رقمياً، ما هو حجم المعجزة في هذه الحالة؟ وسبحان الله! نصّ يتحدث عن (الله)، وعدد حروف اسم (الله) فيه سبعة، وتكرار حروف اسم (الله) من مضاعفات السبعة، وتوزّع حروف اسم (الله) من مضاعفات السبعة أربع مرات بعدد حروف اسم (الله)!! والناتج النهائي هو مئة، أليست هذه التناسقات دليلاً على أن القرآن كلام الله مئة بالمئة؟!! أرقام مُحْكَمة يقول عزَّ وجلَّ عن كتابه: (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) [هود: 11/1]، هذا إقرار من رب العزة سبحانه بأن القرآن كتاب مُحْكَم ومتكامل ومتماسك، ولكن السؤال: هل يقتصر القرآن على الإحكام اللغوي؟ طبعاً الذي يتعمق في آيات الله يدرك أن هذا القرآن مُحْكَم لغوياً وعلمياً ورقمياً وكيفما نظرنا إلى آيات القرآن وجدناها شديدة الإحكام والتكامل وإن كل كلمة قد وضعها الله تعالى بدقة فائقة لا يستطيع البشر أن يأتوا بمثلها. ففي الفقرة السابقة رأينا النظام الرقمي لأحرف مقطع: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً) ، ورأينا أن العدد الذي يمثل أحرف هذا المقطع هو 442421 يقبل القسمة على 7 مرتين، كما رأينا أن العدد الذي يمثل لفظ الجلالة (الله) في المقطع نفسه هو 240100 يقبل القسمة على سبعة أربع مرات بعدد أحرف اسم (الله)! لنعِدْ كتابة هاتين النتيجتين لنرى التكامل المذهل لهما: 442421 = 7 × 7 × 9029 240100 = 7 × 7 × 7 × 7 × 100 والشيء المذهل فعلاً أننا عندما نأخذ نتاجي العمليتين: 9029 ـ 100 ونصف هذين العددين بطريقتنا لصفّ الأرقام ينتج عدد جديد هو: 1009029 هذا العدد مكون من سبع مراتب ويقبل القسمة على سبعة: 1009029 = 7 × 144147 إذن حتى ناتج عملية القسمة على سبعة له نظام مُحْكَم، فهل بعد هذا الإعجاز إعجاز؟ ولكن بقي شيء آخر له علاقة بالرقم سبعة، ففي هذه المعادلة لدينا العدد 1009029، إن مجموعَ أرقام هذا العدد هو من مضاعفات السبعة أيضاً: 9 + 2 + 9 + 1 = 21 = 7 × 3 ولكي يكتمل النظام الإعجازي فإننا نجد النتيجة ذاتها مع ناتج القسمة 144147 فمجموع أرقامه أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة: 7 + 4 + 1 + 4 + 4 + 1 = 21 = 7 × 3 وتستمر المعجزة نبقى في رحاب قول الله تعالى: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً) [النساء: 4/122]، ونبقى في رحاب لفظ الجلالة (الله) لنرى الترتيب المدهش لأحرف لفظ الجلالة ـ الألف واللام والهاء في هذا المقطع القرآني. بعملية إحصاء بسيطة في المقطع القرآني نجد ما يلي: 1 ـ حرف الألف تكرر 3 مرات في المقطع. 2 ـ حرف اللام تكررت 3 مرات أيضاً. 3 ـ حرف الهاء تكرر 1 مرة واحدة. نقوم الآن بترتيب هذه الإحصاءات: حرف الألف حرف اللام حرف الهاء 3 3 1 في هذه الحالة نحن أمام عدد هو 133 هذا العدد يقبل القسمة على سبعة ، لنرَ مصداق ذلك: 133 = 7 × 19 و حتى لو قمنا بجمع أحرف لفظ الجلالة في هذا المقطع لوجدنا أن عدد هذه الأحرف هو سبعة بالضبط: 3 + 3 + 1 = 7 نبقى في رحاب لفظ الجلالة لنرى العجائب الرقمية لندرك ضعفنا وعجزنا أمام هذا القرآن. ونتابع في عجائب قوله تعالى: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً)، ونتساءل: إذا كان البارئ سبحانه قد رتب حروف اسمه (الله) في هذا النص الكريم بنظام يقوم على الرقم سبعة، فهل رتب موقع هذا الاسم الكريم بذات النظام؟ موقع مميّز لاسم (الله) إن اسم (الله) سبحانه وتعالى في هذا النص يتميز بموقع رتبه البارئ سبحانه بشكل يتناسب مع الرقم سبعة، بحيث يأتي عدد الكلمات والحروف وحروف لفظ الجلالة قبل وبعد هذا الاسم متناسباً مع الرقم سبعة. لنقم الآن بإحصاء عدد الكلمات قبل وبعد اسم (الله) لنجد: وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً 4 1 إن عدد الكلمات قبل اسم (الله) هو 4 كلمات، وبعده 1 كلمة واحدة ولدى صفّ هذين الرقمين نجد عدداً هو 14 من مضاعفات السبعة. 14 = 7 × 2 ولو قمنا بعدّ حروف هذه الكلمات قبل وبعد لفظ الجلالة لوجدنا: وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً 9 4 إن العدد الذي يمثل عدد الحروف قبل وبعد اسم (الله) هو 49 هذا العدد يساوي سبعة في سبعة. 49 = 7 × 7 ولو طبقنا هذه القاعدة على حروف لفظ الجلالة الألف واللام والهاء لبقي النظام السباعي قائماً. نقوم بإحصاء عدد حروف الألف واللام والهاء قبل وبعد اسم (الله): وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً 1 2 العدد الذي يمثل حروف اسم (الله) قبل وبعد اسم (الله) هو 21: 21 = 7 × 3 العدّ التراكمي إذا قمنا بعدّ حروف الكلمات بشكل تراكمي متزايد، أي نعد حروف الكلمة ونضيف هذا العدد للكلمة التالية وهكذا لتأخذ الكلمة الأخيرة في النص عدداً مساوياً لعدد حروف النص. هذه الطريقة في العدّ معروفة جيداً في الرياضيات الحديثة، وتستعمل عند دراسة الأشياء المترابطة، ووجود هذه الطريقة في كتاب الله تعالى يعني أنه كتاب مترابط ومُحْكَم، كيف لا يكون كذلك هو كتاب رب العالمين؟ لنكتب عدد حروف كل كلمة بهذه الطريقة لنجد: و مَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً 1 3 7 9 13 17 إن العدد الذي يمثل حروف كلمات النص تراكمياً هو: 17139731 هذا العدد من مضاعفات السبعة: 17139731 = 7 × 2448533 ولو طبقنا هذه الطريقة على عدّ حروف اسم (الله) في هذا النص الكريم يبقى النظام مستمراً. لنكتب هذا النص وتحت كل كلمة ما تحويه من حروف الألف واللام والهاء بشكل تراكمي مستمر، أي نحصي الحروف في الكلمة مع ما قبلها: وَ مَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً 0 0 1 1 5 7 إن العدد الذي يمثل تراكم حروف الألف واللام والهاء في كلمات النص هو 751100 من مضاعفات السبعة: 751100 = 7 × 107300 إذن تتعدد طرق العدّ والإحصاء ويبقى النظام الرقمي واحداً وشاهداً على وحدانية مُنَزِّل القرآن سبحانه وتعالى. إن كلّ من يطّلع على هذه الحقائق لابدّ أن يتساءل: هل يمكن لبشرٍ أن يتحدث عن نفسه بجملة واحدة بليغة ووجيزة، ويجعل عدد حروف اسمه فيها 7، وتكرار هذه الحروف من مضاعفات 7، وتوزّعها من مضاعفات 7×7×7×7، ثم يجعل تكرار الكلمات قبل وبعد اسمه من مضاعفات 7، وتكرار الحروف قبل وبعد اسمه 7×7، و تكرار حروف اسمه قبل وبعد هذا الاسم من مضاعفات 7؟؟ هذا بالنسبة لجملة واحدة تتألف من بضع كلمات ، فكيف لو طلبنا من البشر أن يأتوا بكتاب يحوي أكثر من سبعين ألف كلمة كالقرآن؟؟؟ وصدق الله تعالى القائل عن عظمة كتابه: (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً) [الإسراء: 17/88]. أسماء الله في أول آية وآخر آية ذُكر فيها اسم (الله) لقد تكررت كلمة (الله) في القرآن كثيراً ودراسة هذا العدد الضخم يتطلب أبحاثاً كثيرة، ولكن نكتفي دائماً بأول مرة وآخر مرة وردت هذه الكلمة في كتاب الله. فقد وردت هذه الكلمة العظيمة لأول مرة في كتاب الله في أول آية من كتاب الله: (بسم الله الرحمن الرحيم) متبوعة باسمين لله هما: (الرحمن الرحيم). وآخر مرة وردت هذه الكلمة في كتاب الله في قوله تعالى: (الله الصمد) متبوعة باسم لله هو(الصمد). وإلى هذه السلسلة العجيبة من العلاقات السباعية بين هاتين الآيتين، ونذكِّر ببعض الحقائق الرقمية التي رأيناها من قبل: المعادلة الأولى إن سورة الفاتحة هي السورة التي وردت فيها كلمة (الله) لأول مرة، وسورة الإخلاص هي السورة التي وردت فيها كلمة (الله) لآخر مرة في القرآن. ولو قمنا بإحصاء عدد السور من الفاتحة وحتى الإخلاص لوجدنا 112 سورة، وهذا العدد من مضاعفات السبعة: 112 = 7 × 16 المعادلة الثانية الآن ولكي لا يظن القارئ الكريم أن هذه النتيجة جاءت بالمصادفة نقوم بإحصاء عدد الآيات من: (بسم الله الرحمن الرحيم) وحتى: (الله الصمد)، لنجد 6223 آية وهذا العدد من مضاعفات السبعة مرتين: 6223 = 7 × 7 × 127 وهذا تأكيد من الله تعالى بالرقم سبعة مرتين على صدق وإحكام كتابه. المعادلة الثالثة إن مجموع حروف الآيتين يعطي عدداً من مضاعفات السبعة: بسم الله الرحمن الرحيم الله الصمد حروفها 19 حروفها 9 19 + 9 = 28 = 7 × 4 المعادلة الرابعة إن مجموع حروف اسم (الله) أي الألف واللام والهاء في كلتا الآيتين: بسم الله الرحمن الرحيم الله الصمد ا ل هـ = 8 ا ل هـ = 6 إن مجموع حروف اسم (الله) في أول آية ورد فيها اسم (الله) وآخر آية ورد فيها اسم (الله) هو عدد من مضاعفات السبعة أيضا: 8 + 6 = 14 = 7 × 2 لاحظ أن عدد حروف الآيتين هو 28 حرفاً وعدد حروف اسم (الله) فيها هو 14 حرفاً أي نصف عدد الحروف! وقارن هذه النتيجة بنتيجة سابقة وهي أن عدد حروف لغة القرآن هو 28 حرفاً، وعدد الحروف المميزة في القرآن هو النصف أي 14حرفاً. المعادلة الخامسة إن عدد حروف اسم (الرحمن) أي الألف واللام والراء والحاء والميم والنون في كلتا الآيتين هو عدد من مضاعفات السبعة أيضاً: بسم الله الرحمن الرحيم الله الصمد حروف الرحمن = 15 حروف الرحمن = 6 ومجموع الرقمين هو: 15 + 6 = 21 = 7 × 3 والقاعدة ذاتها تنطبق مع حروف كلمة (الرَّحِيمِ) سبحانه وتعالى، فمجموع عدد حروف اسم (الرَّحِيمِ) في كلتا الآيتين هو 21 أي سبعة في ثلاثة. وهنا نكرر التساؤل عن هذه النتائج هل جاء عدد الآيات من الآية الأولى التي ورد فيها اسم (الله) وحتى الآية الأخيرة حيث ورد اسم (الله) من مضاعفات السبعة، هل جاء هذا العدد بالمصادفة؟ وهل جاءت المصادفة لتجعل عدد السور أيضاً من مضاعفات السبعة؟ وهل جاء عدد حروف الآيتين ليشكل عدداً من مضاعفات السبعة بالمصادفة؟ وهل جاءت هذه المصادفة من جديد لتجعل عدد حروف اسم (الله) في هاتين الآيتين اللتين تتحدثان عن الله تعالى، من مضاعفات السبعة؟ وهل جعلت المصادفة العمياء عدد حروف اسم (الرحمن) من مضاعفات السبعة، وكذلك عدد حروف (الرحيم)؟ المعادلة السادسة وهذه المعادلة تتعلق برقم السورة ورقم الآية، لنتأمل الجدول الآتي: (بسم الله الرحمن الرحيم) (الله الصمد) السورة الآيـة السورة الآيـة 1 1 112 2 إن العدد الذي يمثل الأرقام المميزة لكلتا الآيتين المتعلقة برقم السورة ورقم الآية هو 211211 من مضاعفات السبعة: 211211 = 7 × 30173 مع العلم أن رقمي الآيتين هو 1ـ2 يشكلان عدداً هو 21 من مضاعفات السبعة أيضاً. المعادلة السابعة تكرار كلمات الآيتين في القرآن كله، إن العدد الذي يمثل تكرار كلمات الآيتين في القرآن من مضاعفات السبعة أيضاً: بسم الله الرحمن الرحيم الله الصمد 22 2699 57 115 2699 1 إن العدد الذي يمثل تكرار كلمات الآيتين من مضاعفات السبعة: 22 2699 57 115 2699 1 وهذا العدد يساوي: = 7 × 181415936752846 كما أن مجموع هذه التكرارات هو عدد من مضاعفات السبعة أيضاً: 22 + 2699 + 57 + 115 + 2699 + 1 = 5593 5593 = 7 × 799 المعادلة الثامنة في (بسم الله الرحمن الرحيم) ثلاثة أسماء لله تعالى وهي: (الله) (الرحمن) (الرحيم)، لكل اسم من هذه الأسماء الثلاثة عدد حروف محدد وعدد مرات تكرار محددة كما يلي: 1 ـ كلمة (الله) عدد حروفها 4 وتكررت في القرآن 2699 مرة. 2 ـ كلمة (الرحمن) عدد حروفها 6 وتكررت في القرآن 57 مرة. 3 ـ كلمة (الرحيم) عدد حروفها 6 وتكررت في القرآن 115 مرة. |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
موسـوعـة الإعـجـاز الـرقـمـي ... [ الجزء الـــخامـس ] | $Divo | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 8 | 22-07-2013 09:24 PM |
موسـوعـة الإعـجـاز الـرقـمـي ... [ الجزء الثـالـث ] | $Divo | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 8 | 09-07-2013 09:01 PM |
موسـوعـة الإعـجـاز الـرقـمـي ... [ الجزء الثـانـى ] | $Divo | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 8 | 08-07-2013 04:28 AM |
موسـوعـة الإعـجـاز الـرقـمـي ... [ الجزء الأولـ ] | $Divo | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 7 | 06-07-2013 08:46 PM |
موسوعة لتطـوير لــتــطــويــر ثــقــافــتــكــم الجزاء الـرابـع | CError | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 8 | 09-05-2013 09:45 AM |