بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-09-2008, 07:13 PM | #1 | ||||||||||
|
السلسله دي حتبقي يومية بأذن الله و دي رابع حلقة فيها و حيبقي فيه تسلسل لكل يوم في رمضان .... ارجو الدعاء لي و لوالداي و للمغفور له بأذن الله محمد حسام Love_Allah الحلــــــــقة الرابـــــــعة قصة يأجوج و مأجوج و تفسير قصتهم من القرأن الكريم .... (وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْراً (83) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً (84) فَأَتْبَعَ سَبَباً (85) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْماً قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً (86) قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَاباً نُّكْراً (87) وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْراً (88) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (89) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْراً (90) كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْراً (91) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (92) حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْماً لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً (93) قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدّاً (94) قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً (95) آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً (96) فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْباً (97) قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاء وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقّاً (98)) تكلم القـرآن الكريم عن (ذي القرنين) وعن رحلاته الثلاث: رحلته الأولى حتى بلغ مغرب الشمس ثم رحلته الثانية حتى بلغ مطلع الشمس (القطب الشمالي) ثم رحلته الثالثة حتى بلغ الجبلين (سيبيريا) تفسير الآيات الكريمة ((ويسألونك عن ذي القرنين)) يقول تعالى لنبيّه صلى اللّه عليه وسلم {ويسالونك} يا محمد {عن ذي القرنين} اي عن خبره، نزلت بعد سؤالهم ((أي اليهود))، إن السؤال لم يكن عن ذات ذي القرنين ، بل عن شأنه ، فكأنه قيل : ويسألونك عن شأن ذي القرنين. (قل) : لهم في الجواب (سأتلو عليكم منه ذكرا) : الخطاب للسائلين ، سأقص عليكم منه خبرا. ((إنا مكنّا له في الأرض)): اي اعطيناه ملكاً عظيماً، ممكناً فيه من جميع ما يؤتى الملوك من التمكين والجنود والات الحرب والحضارات، ودانت له البلاد وخضعت له ملوك العباد. ((وآتيناه من كل شئ سببا)) : أي اعطيناه من كل شيء { سبباً } طريقاً يوصله إلى مراده . (فأتبع سببا) : سلك طريقاً ((حتى إذا بلغ مغرب الشمس)) ومغرب الشمس هو المكان الذي يرى الرائي أن الشمس تغرب عنده وراء الأفق. "وجدها" : أي الشمس. (تغرب في عين حمئة) : اي راى الشمس في منظره تغرب في البحر وهذا شان كل من انتهى إلى ساحله، يراها كانها تغرب فيه. والظاهر من النص أن ذا القرنين غرب حتى وصل إلى نقطة على شاطئ البحر ويظن أن اليابسة تنتهى عنده – فرأى الشمس تغرب فيه. والارجح أنه كان عند مصب أحد الأنهار ، حيث تكثر الأعشاب ويتجمع حولها طين لزج هو الحمأ. وتوجد البرك وكأنها عيون الماء. فرأى الشمس تغرب هناك و (وجدها تغرب في عين حمئة). (ووجد عندها) : أي عند تلك العين على الساحل المتصل بها (قوما) أي أمة من الأمم. (قلنا ياذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا) أي ليكن شأنك معهم إما التعذيب وإما الإحسان ، فالأول لمن بقي على حاله ، والثاني لمن تاب . (قال أما من ظلم) : نفسه ولم يقبل دعوة التوحيد والمنهج الرباني واستمر على شركة وكفره وعناده. (فسوف نعذبه) : بالقتل. (ثم يرد إلى ربه) : في الآخرة. (فيعذبه) : فيها. (عذابا نكرا) : اي شديداً بلغياً وجيعاً اليماً، وهو العذاب في نار جهنم . (وأما من آمن) : أي تابعنا على ما ندعوه إليه من عبادة الله وحده. (وعمل صالحا فله جزاء الحسنى) : أي المثوبة الحسنة أو الفعلة الحسنى أو الجنة. (وسنقول له من أمرنا يسرا) : معروفاً . (ثم أتبع سببا) : اي سلك طريقاً . (حتى إذا بلغ مطلع الشمس) : أي مطلعها من الأفق الشرقي في عين الرائي. (وجدها) : أي الشمس. (تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا) : إشارة تدلنا على أن ذا القرنين قد وصل إلى القطب الذي تكون فيه الشمس ستة شهور لا تغيب ، وطوال هذه الشهور لا يوجد ظلام يستر الشمس في هذه الأماكن .وهذا إعجاز من القرآن الكريم. (كذلك وقد أحطنا بما لديه خبرا ) : أي أن الله سبحانه كان عالما بأحوال ذي القرنين ، مطلعا على حركاته ، محيطا بأخباره وأخبار جيشه ، فما يسيرون خطوة إلا بإذن الله ، ولا يتحركون حركة إلا بمشيئة الله ، ولا يكسبون معركة أو يحتلون بلدا إلا والله عالم بهم، مطلع عليهم ، خبير بهم . (ثم أتبع سببا) : أي طريقا ثالثا معترضا بين المشرق والمغرب ، آخذا من مطلع الشمس إلى الشمال. (حتى إذا بلغ بين السدين) : أي الجبلين. (وجد من دونهما) : أي السدين : قال ابن كثير : (هما جبلان متناوحان (متقابلان) بينهما ثغرة يخرج منهما يأجوج ومأجوج على بلاد الترك ، فيعيثون فيهم فسادا ويهلكون الحرث والنسل). (قوما لا يكادون يفقهون قولا) : أي أمة من الناس لا يفقهون أقوال أتباع ذي القرنين لقلة فطنتهم وبعدهم عن لغات غيرهم . (قالوا ياذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض) : أي اشتكوا إلى ذي القرنين من ظلم (يأجوج ومأجوج) الذين أفسدوا أرضنا بالقتل والتخريب. (فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا) اي يجمعون له من بينهم مالاً يعطونه اياه بغرض أن تبني لنا سدا بيننا وبينهم .. لقد تأدبوا في عرضهم المال على ذي القرنين ولذلك استخدموا أسلوب الاستفهام. والسد : أي حاجزا يمنعهم من الوصول إلينا. فقال ذو القرنين بعفة وديانة وصلاح وقصد للخير: (قال ما مكني فيه ربي خير) : أي إن الذي أعطاني الله من الملك والتمكين خير لي من الذي تجمعونه . (فأعينوني بقوة) : أي ساعدوني بالأيدي العاملة. (أجعل بينكم وبينهم ردما) : أي حاجزا حصينا منيعا. (آتوني زبر الحديد) : أي قطع الحديد الكبيرة. (حتى اذا ساوى بين الصدفين) : أي وصل الحديد وضع بعضه على بعض من الاساس، حتى حاذى به رؤوس الجبلين طولاً وعرضاً . (قال انفخوا) : أي اشعلوا النار تحت الحديد. (حتى إذا جعله نارا قال أتوني أفرغ عليه قطرا) : أي من الذين يشرفون على أمر النحاس ، لاضع فوق الحديد المصهور نحاسا مذابا ليختلط به. (فما اسطاعوا أن يظهروه) : أي ياجوج وماجوج عجزوا على صعود على ظهر السد. (وما استطاعوا له نقبا) : أي عجزوا عن نقضه وخرقه . (قال) : أي ذو القرنين لمن عنده من أهل تلك الديار وغيرهم. (هذا) : إشارة إلى السد . (رحمة من ربي) : حيث جعله بينهم وبين ياجوج وماجوج حائلاً يمنعهم من العيث في الارض والفساد. (فإذا جاء وعد ربي) : اي اذا اقترب الوعد الحق. (جعله دكاء) اي ساواه بالارض، وتقول العرب: ناقة دكاء اذا كان ظهرها مستوياً لا سنام لها. (وكان وعد ربي حقا) : اي كائناً لا محالة. نصائح غاليات لمن أراد الفوز باعالى الجنات قال الحسن البصرى" يا عجبا لابن ادم حافظاه (عيناه) على رأسه,لسانه قلمهما وريقه مدادهما, وهو مع ذلك يتكلم بما لا يعنيه". قال مالك بن دينار" لو أن الملكين اللذين ينسخان اعمالكم عدوا عليكم اثمان الصحف التى ينسخون فيها أعمالكم لامسكتم عن كثير من فضول الكلام. قال يحيى بن معاذ" القلوب كالقدور تغلى, و ألسنتها مغارفها , و لذلك قال الله تعالى فى شأن المنافقين " ولتعرفنهم فى لحن القول " (محمد 30) قال سفيان بن عيينه" لا تبلغون ذروة الايمان حتى لا يكون شئ أحب اليكم من الله عز و جل فمن أحب القرءان فقد احب الله" قال شاعر الاسلام " محمد اقبال" : كان ابى يرانى كل يوم اقرأ القرءان بعد صلاة الصبح فيسالنى: ماذا أصنع؟ فاجيبه اقرأ القرءان , و ظل يسألنى نفس السؤال كل يوم ثلاث سنوات متتاليات فسألته متعجبا فقال انما اردت ان اقول لك يا ولدى : اقرا القرءان كأنما انزل اليك, ومن ذلك اليوم بدأت اتفهم القرءان" قال الحسن البصرى" بئس الرفيقان, الدينار و الدرهم ,لا ينفعانك حتى يفارقاك" قال الخليل بن أحمد" من اساء اليك فاحسنت اليه جعلت له حاجزا من قلبه يردعه عن مثل اساءته" شتم رجل بكر بن عبد الله المزنى و بالغ فى شتمه وهو ساكن فقيل له ألا تشتمه كما شتمك فقال إنى لا أعرف من مساوئه شيئا حتى أشتمه ولا يحل لى أن أرميه بالكذب. قال الصحابى الجليل سيدنا خالد بن الوليد وهو على فراش الموت "لقد شهدت مائة معركة أو زهاءها وما فى جسدي شبرا الا وفيه ضربة بسيطه أو رمية بسهم أو طعنه برمح وها أنذا أموت على فراشى كما يموت البعير فلا نامت أعين اعين الجبناء" قال أبو سليمان الدارانى "من صدق فى ترك شهوه أذهبها الله من قلبه والله أكرم من أن يعذب قلبا لشهوه تركت له" قال أحمد بن حرب " أحدنايؤثر الظل على الشمس فما بالنا لا نؤثر لالجنة على النار؟!!" قال ابن السماك "إحذر أن تقدم على جنة عرضها السموات والارض وليس لك فيها موضع قدم" قال معروف الكرخى "طلب الجنة بلا عمل ذنب من الذنوب ،ورجاءالشفاعة بلا سبب نوع من الغرور ،وأنتظار رحمة الله بالعصيان جهل وحمق" اجتاز أبو عثمان الحيري يوماطريقا فطرحت عليه إجانة(كوم) رماد فنزل عن دابته سجدة شكر ، فقيل :ألا زجرتهم؟! فقال إن من استحق النار فصولح بالرماد لم يجز له ان يغضب!! قال بن مسعود(رضي الله عنه) لا يغرنك قول:يحشر المرء مع من أحب فإن اليهود والنصاري يحبون أنبياءهم وليسوا معهم. ولذا قيل (تعصى الاله وأنت تظهر حبه هذا العمرى فى الفعال بديع لو كان حبك صادقا لأطعته إن المحب لمن يحب مطيع) قال محمد بن سيرين"ما غشيت إمرأة فى يقظة ولا منام غير أم عبد الله(يعنى زوجته) وإن لتعرض لى المرأة فى المنام أعلم أنها لا تحل لى فأصرف بصري عنها" قال يحيي بن معاذ : الطاعة مخزونة فى خزائن الله ، ومفتاحها الدعاء، وأسنانه الحلال فإذا لم يكن للمفتاح أسنان فلا ينفتح الباب ، وإذا لم ينفتح الباب كيف نصل الى ما فيها من الطاعة؟!" قال سهل بن عبد الله التتري"من أكل الحرام عصت "من أكل الحرام عصت جوالرحة شاء أم أبى علم أم لم يعلم, ومن أكل الحلال أطاعته جوارحة ووفقته للخيرات". كان سفيان الثورى ينشرح صدره اذا رأى سائلا ببابه و يقول مرحبا بمن جاء يغسل ذنوبى" ورث عبد الرحمن بن الحارث خمسين الفا فبعث بها سرا لاخوانه وقال قد كنت أسأل الله لهم الجنة فى صلاتى أفأبخل عليهم بالدنيا؟!! سئل عمر بن عبد العزيز لماذا تبكى؟ فقال ذكرت منصرف النلس من بيدى الله تعالى فريق فى الجنة و فريق فى السعير. قال يحيى بن معاذ: عجبت من ثلاث : رجل يرائى بعمله مخلوقا مثله و يراك ان يعمله لله و رجل يبخل بماله و ربه يستقرضة منه فلا يقرضه منه شيئا, و رجل يرغب فى صحبة المخلوقين و مودتهم و الله يدعوه الى صحبته و مودته. قال رجل عند عبد الله مسعود: مااحب أن أكون من أصحاب اليمين احب أن أكون من المقربين فقال عبد الله مسعود لكن ههنا رجل ودَّ أنه اذا مات لم يبعث (يعنى نفسه). قال عبد الله مسعود: مادمت فى صلاة فأنتتقرع باب الملك ومن يقرع باب الملك يفتح له. قال الاسود بن سالم: ركعتين أصليهما لله أحب الى من الجنة بما فيها فقيل له:هذا خطأ فقال:دعونا من كلامكم , الجنة رضى نفسى و الركعتين رضى ربى,و رضى ربى أحب الى من رضى نفسى قال شقيق بن أبراهيم أغلق باب التوفيق عن الخلق من ستة أشياء, اشتغالهم بالنعمة عن شكرها ورغبتهم فى العلم وتركهم العمل و المسارعة الى الذنب و تأخيرهم التوبة و الاغترار بصحبة الصالحين و ترك الاقتداء بفعالهم و ادبارالدنيا عنهم وهم يتبعونها و اقبال الاخرة عليهم و هم معرضون عنها. كان ابو هريرة يسبح فى كل يوم اثنتى عشرة ألف تسبيحة و يقول اسبح بقدر ذنبى. قال عبيد بن عمير:ان أعظمكم هذا الليل ان تكابدوه و بخلتم بالمال أن تنفقوه جبنتم عن العدو أن تقاتلوه فأكثروا من ذكــــــــــــــــر الله عز و جل. قال مجاهد: يؤمر بالعبد الى النار يوم القيامة فيقول : ما كان هذا ظنى فيقال : ما كان ظنك؟ فيقول أن تغفر لى فيقول : خلو سبيله قال الفضيل عياض: إذا لم تقدر على قيام الليل و صيام النهار فاعلم أنك محروم مكبل كبلتك خطيئتك وصلى الله على سيدنا محمد و آله وصحبه و سلم مـــــــــــــساجد المسلمــــــــــــين حــــــــــول العــــــــــــــالم ايطــاليا اسطنــــبوٍوٍوٍ ل أسبانيا المغرب ايران برٍوٍوٍنـــــإي كـــيــنيا ماليزيا مسجد الشيخ محمد الرحيم باوا محي الدين - الولايات المتحدة لأمريكية لبــيا الصين مسجد برمنغهام _ بريطانيا لا تنسونا من صالح دعائكم و الرجاء الدعاء لمحمد حسام Love_Allah رحمه الله و القادم اجمل ........فقط مع مجموعة Seal Of Sun |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
(02) سلسلة الدروس الرمضانية (تفسير سورة الناس و فتاوي خاصة برمضان و ادعية قرأنية) | DiaBlo | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 11 | 01-12-2008 04:08 PM |
(06) سلسلة الدروس الرمضانية (تفسير سورة النصر-اخطاء الصائمين-كيف تستغل رمضان) | DiaBlo | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 4 | 07-09-2008 06:55 AM |
(05) سلسلة الدروس الرمضانية (قصة قوم ثمود وفضل صلاة التراويح و صور من الحرمين) | DiaBlo | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 4 | 06-09-2008 12:46 AM |
(03) سلسلة الدروس الرمضانية (تفسير سورة الفلق و 40 طريقة لترك المعصية و اعمال الصائم) | DiaBlo | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 3 | 04-09-2008 03:29 AM |
(01) سلسلة الدروس الرمضانية (تفسير سورة الفاتحةو اخطاء الصيام) | DiaBlo | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 14 | 02-09-2008 01:17 PM |