شـريـط الاهـداءات | |
بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-09-2012, 02:53 PM | #1 | ||||||||||||
|
مقدمة : في هذا الموضوع لن أطرح وجهة نظري الخاصة و لكني سوف أعرض مقالات و سوف أضيف كل ما يمكن إضافته كلما سنحت لي الفرصة لطرح وجهة النظر المضادة لمحرقة اليهود (الهوليكوست) و بالتالي سوف أعرض عليكم مقالات من مواقع مختلفة و بعد كل مقال سوف أكتب المصدر و لكن أرجو من أي شخص أن يقرأ جيدا قبل أن يرد و ليعلم الجميع أنني أطرح هذه المقالات لتأكيد وجهة نظري التي أنا شخصيا مقتنع بها و لكن قناعتي بها ليس إجبارا للآخرين على اعتقاد ما أعتقده فلكل شخص الحرية المطلقة في اعتقاد ما يشاء. المقال الأول : فيما يلي نسطر ماحدث في ( المذبحة ) التي يدعي اليهود حدوثها على يد ألمانيا النازية .. تقول المصادر اليهودية عن الهولوكوست ببساطة هو : قيام أدولف هتلر وجهازه القمعي بقتل مايقرب من ستة ملايين يهودي في محارق وأفران الغاز الموجودة في سبعة عشر معتقل منتشرة في أوربا في الأعوام مابين 1939 و 1943 في ذروة التفوق النازي في الحرب العالمية الثانية ، كأكبر عملية معاداة للسامية في التاريخ هذا اختصار مخل لعشرات الكتب والأفلام والقوانين والمحاكمات التي تتحدث عن تلك الحادثة وتصورها هوليود بأفلام تتمزق لها القلوب وتجعلك تقول : ( مساكين اليهود المضطهدين .. دوما هناك من يقتلهم دون جريرة.. إنهم ضحايا الإرهاب عبر العصور سواء كان إرهابا فرعونيا أم بابليا أم رومانيا أم نازيا أم عربيا ) .. وقد وضعت خطوطا تحت الكلمات المعنية والتي سنقوم بتفنيدها لإثبات كذب الإدعاءات الصهيونية كما سنذكر أهدافها في نهاية الموضوع ... أولا : ستة ملايين يهودي : هل مات – قُتل - ستة ملايين يهودي حقا في المحارق النازية ؟ سؤال بسيط وإجابته أبسط ولكن العالم اعتاد أن يصدق اليهود دوما واعتدنا نحن أن نصدق العالم وهكذا انطلت الخدعة على الجميع .. الإجابة ببساطة كالتالي : 1- في عام 1938 م قبل الحرب العالمية الثانية كان تعداد يهود أوربا ستة ملايين ونصف يهودي .. 2- بين الأعوام 33-43 هاجر مليون ونصف يهودي منهم إلى بريطانيا والسويد والولايات المتحدة وفلسطين والصين والهند ..هكذا يصير العدد خمسة ملايين يهودي.. 3- هاجر 400 ألف يهودي من ألمانيا قبيل وأثناء الحرب وكذلك هاجر 480 ألف آخرين من النمسا وتشيكوسلوفاكيا ، وبذلك يصبح العدد أربعة ملايين ومائة وعشرين ألف يهودي.. 4- هاجر 2 مليون يهودي من أنحاء أوربا إلى الاتحاد السوفيتي فراراً من ويلات الحرب .. وهكذا يصبح لدينا مليوني يهودي ومائة وعشرين ألفا تقريبا كانوا في أوربا أثناء الحرب ( ولايعقل بأي حال أن يكون هتلر قد أبادهم كلهم ) .. هذا عن أوربا ، فماذا عن العالم ؟ العالم في عام 1938 م كان به 16.5 مليون يهودي وفي عام 1948 م كان تعدادهم 18.5 مليون يهودي وإذا كان هتلر قد أباد 6 ملايين يهودي هذا يعني أنهم كانوا عشرة ملايين فقط ولايمكن أن يصبح الملايين العشرة 18 مليونا في خلال عشر سنوات بأي قانون من قوانين التكاثر ، الأمر الذي يثبت كذب الفرضية القائلة بحقيقة الهولوكوست .. * أكد بعض الموجودين بتلك ( المعتقلات ) أن عدد اليهود لم يتجاوز العشرين ألفاً أشهرهم المؤرخ الفرنسي بول راسنير Paul Rassinier الذي نشر كتابه "دراما اليهود الأوروبيين" The Drama of the European Jews يكذب فيه كل الإدعاءات الصهيونية حول الهولوكوست وأنه كان أحد الأسرى الموجودين هناك . ـــــــــــــــــ ثانيا : المحارق وأفران الغاز تدعي المصادر الغربية والصهيونية أن ألمانيا جمعت هؤلاء اليهود في معتقلات ضخمة ووضعتهم في أفران الغاز وغرف السيانيد للتخلص منهم ، وسنتحدث هنا عن تلك النقاط : المعتقلات : ما أسماه اليهود بالمعتقلات الضخمة لم يكن إلا مراكز تجميع ضخمة للعمالة الأوربية .. فلأن ألمانيا تخوض الحرب بكل مواردها وأبنائها كانت تحتاج لمن يعمل في مصانعها ومناطق نفوذها سواء في ألمانيا أو في البلاد التي استولت عليها والأمر كان مع أعداء ألمانيا وأصدقائها ( ويذكر التاريخ أن موسوليني قدم لهتلر مائة ألف إيطالي للعمل في المصانع الألمانية ) أي أن الأمر ليس معتقلات أو شيء من هذا القبيل .. أفران الغاز والمحارق : المحارق التي اكتشفها الحلفاء عند دخولهم لتلك المناطق كانت بالفعل مستخدمة لحرق الجثث البشرية ولكن ليس للغرض الذي ذكرته المصادر الصهيونية ، فهي تذكر أنهم كانوا يلقون فيها بآلاف اليهود أحياء ولكن حقيقة الأمر أن تلك الأفران كانت تحرق بها الجثث المصابة بالتيفويد نتيجة قلة العناية الطبية في أواخر أيام ألمانيا لانهيار البنية التحتية وكانت تحرق بتلك الطريقة تفاديا لتفشي العدوي من الجثث للأحياء . وبنظرة بسيطة .. كيف تنفق ألمانيا كل هذه الاموال وهذا الوقود الهائل في حرق مجموعة من العمال في حين توقفت دباباتها في شمال افريقيا والاتحاد السوفيتي لنضوب الوقود ؟ الأمر يكشف ببساطة حقيقة الادعاءات الكاذبة لليهود ... أما غرف الغاز التي ادعي الصهيونون أن الألمان كانوا يضعون فيها اليهود بغرض تسميمهم فهي في حقيقة الأمر غرف صغيرة للغاية بغرض صنع المبيدات والأسمدة الزراعية واستغلها اليهود في دعم وحبك قصتهم .. ـــــــــــــــــ ثالثا : معاداة السامية : بدايةً يذكر لنا التاريخ زيارة زعماء الصهيونية لألمانيا – في أثناء تفاوضهم مع قادة النازي – وطلبوا منهم الضغط على اليهود للهجرة بأية وسيلة إلى أرض فلسطين حتى لو كان ذلك بالإرهاب لأن اليهود كانوا يرفضون الهجرة لفلسطين وترك بلادهم الغنية ونجد أن دعاية الهولوكوست أثارت الذعر في كافة أوربا ودفعتهم للهروب هلعا لفلسطين ، ولست أدري أي وقاحة التي يتحدث بها الصهاينة بعد ذلك عن الهولوكوست وعن أسبابه والكل يعلم أنهم أسبابه .. أما عن معاداة السامية فيذكر اليهود أن كل ماحدث نتيجة كراهية هتر لليهود ومعاداته للسامية ولكن حقيقة الأمر كان بعيدا عن هذا الإدعاء وهو كالتالي : 1- أدولف هتلر كان كان بطبعه فخواراً بالجنس الآري وكان يري أنه أرقي وأنقى الأجناس لذا يجب أن يحكم العالم ( نفس فكرة اليهود عن نقاء جنسهم وانهم شعب الله المختار وباقي الأمم من الحيوانات الأغيار ( الجوييم ) ولست أدري لِمَ مافعله هتلر عنصرية ومايفعله اليهود دفاعاً عن النفس ) 2- هذه الفكرة دفعته لإعلان الحرب على العالم وفي الوقت ذاته اعتقل كل مايمكن أن يقف في طريق حلمه وهم : - الشيوعيين : الذين اعتبرهم عدوه الأساسي ووضع فنائهم على قمة أولوياته . - اليهود : الذين اعتبرهم السبب في الهزيمة في الحرب الأولي واحتكارهم وهيمنتهم الاقتصادية وأنهم كانوا موالين لكافة الأطراف فنجد أن وفد يهودي يفاوض المانيا النازية في الوقت الذي يفاوض وفد آخر الحلفاء ( وتلك سمة متأصلة في اليهود فيذكر لنا التاريخ أنه لكي يتمكن اليهود من العيش في المدينة اوقعوا بين الأوس والخزرج بنفس الطريقة وكان كل وفد يحرض الطرف المعني به على أخيه وظلوا على حربهم إلى أن جاء الاسلام ووحدهم ) . - الليبراليين : الذين عارضوا هتلر في كافة الأمور ووضعهم كأعداء . - المعارضين من الألمان : ونجد أنه نكل بهم أيضا برغم أنهم آريين . - الغجر والبولنديين . وعليه فإن الحرب لم تكن على الجنس السامي اليهودي بل هو إزاحة كل مايعترض طريقه في السيطرة .. نعم كان هناك اضطهاد في ألمانيا ولكنه كان كأي دولة في حالة حرب ومافعلته انجلترا بنا وبالهند ليس بأقل ضراوة .. إذن فالقول بأن الأمر معاداة للسامية كذبا وافتراءا بل نجد أن ضحايا تلك المعتقلات من أي من الدول الأخرى أضعاف من هلك من اليهود .. ــــــــــــــــ أما عن الصور التي استعان بها اليهود في محاكم نورمبرغ فهي – وتماديا في الكذب والتلفيق – خاصة بمعركة دريسن الجوية 13-15 فبراير 1945 عندما هاجمت طائرات الحلفاء بلدة دريسن رغم استسلام الألمان والقت حوالي 9.000 طن من القنابل علي تلك المدينة وتم تدمير 24.866 منزلا من أصل 28.410 منزلا( أي أكثر من 70% من المدينة ) وتم تدمير 72 مدرسة و 22 مستشفى و 18 كنيسة و 5 مسارح و 50 مصرفا و 61 فندقا و 31 مركزا تجاريا، ويعتقد أن 25.000 إلى 35.000 مدنيا لقوا حتفهم في ذلك القصف . ـــــــــــــــــ أهداف الغرب واسرائيل من الهولوكوست : كلنا نعلم أن الحلفاء لم يكونوا بالطبع ملائكة وأنهم ارتكبوا مجازر أبشع من تلك التي ارتكبها النازيين بمراحل ، وما ارتكبه السوفييت في ليلة عيد الميلاد بالألمان لايُنسى .. ولكن طبيعة المنتصر هو أن يبدو بمظهر طاهر القلب نقي السريرة في حين لايظهر المهزوم إلا يمظهر الوغد القاتل المشرد ولست أدري مالذي كان سيقال عن الجنود الألمان لو أنهم فازوا بالحرب او ماسيقال عن جنود الحلفاء الجيش السوفيتي ارتكب مجازر رهيبة في تقدمه وأثناء محاكمته للألمان ( وكلنا نعرف مالذي كان يعنيه جهاز الـ ( كي . جي . بي ) الرهيب .. لذا قاموا بتلك الدعايات لتنسي العالم حقيقة الأمر ولتبرير مافعلوه خلال وبعد الحرب . عندما اقتحم الجنود السوفييت تلك المعتقلات النازية لم يسمح لأي جهة أو أي شخص بدخولها لمدة عشر سنوات كاملة تغيرت خلالها كافة معالمها وطمست كافة الدلائل وأضاع الأمل في معرفة الحقيقة . تستغل اسرائيل الهولوكوست في كسب التعاطف والتأييد العالمي من باب الضغط على عقدة الذنب التي تثيرها داخل الأوربيين عما فعلوه باليهود وبذلك يصبحون في صف اسرائيل دوما تستغل اسرائيل تلك الدعاية في الحصول على تعويضات من حكومة ألمانيا حتى اليوم والتي تدفعها ألمانيا صاغرة ( بل هناك قانون يقضي بسجن كل من يقول أن الهولوكوست كذبا وهذا القانون ساري في معظم الدول الغربية ) . ـــــــــــــــ أتمنى أن أكون قد ألممت بكافة تفاصيل الموضوع وإن كان من تقصير فالكمال لله عز وجل أهم الكتب الغربية التي تتناول حقيقة الهولوكوست : - كتاب :الحكم المطلق Emporium للكاتب الأمريكي فرانسز باركر يوكي 1962 - دراما اليهود الأوروبيين The Drama of the European Jews للكاتب الفرنسي بول راسنير . - أكذوبة القرن العشرين The Hoax of the Twentieth Century للكاتب آرثر بوتز . - كتاب حرب هتلر Hitler's War للكتاب البريطاني ديفد أرفنك David Irving . - كتاب أحقا مات 6 ملايين ؟ Did Six Million Really Die للكتاب الكندي ريتشارد فيرال Richard Verrall . مصدر هذا المقال : عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المقال الثاني : الجزء الأول : المرجع الاساطير المؤسسه للسياسه الاسرائيليه اعداد : المفكر الفرنسى الكبير : روجيه جارودى الناشر : دار الغد العربى بالقاهرة رقم الايداع بدار الكتب المصريه : 5957 / 1996 درج اليهود على استخدام ثلاث عبارات لتعريف المعامله التى يدعى اليهود انهم تعرضوا لها على ايدى النازيين الالمان فى الحرب العالميه الثانيه وقد الح اليهود فى تكرار هذه العبارات عبر وسائل الاعلام بعد سيطرتهم عليها وظلوا يكررونها فى كتبهم وافلام السينما والبرامج الاذاعيه حتى صدق العالم هذه الاكاذيب وتعاطف معها وهذه العبارات هى الابادة الجماعيه الهولوكوست المحرقه وكلها تحمل معنى واحد للاباده الجماعيه ولو نظرنا الى قاموس لاروس سنجده يعرف مصطلح الابادة الجماعيه بقوله انها الابادة المنظمه لمجموعه عرقيه بالقضاء على افرادها وطبقا لهذا التعريف العلمى المتفق عليه عالميا يتضح من الوهله الاولى كذب وتزييف الاستخدام اليهودى لهذه المصطلحات لوصف ما يدعون انهم تعرضوا له فاليهوديه ليست تصنيف عرقى بل ديانه تشمل بين اتباعها كل الاعراق الانسانيه فهناكاليهودى الزنجى القادم من افريقيا وهناك اليهودى الابيض القادم من اوروبا وهناك اليهودى السامى القادم من البلاد العربيه .....الخ ومن النظرة الاولى يتضح ان استخدام وصف الابادة الجماعيه لوصف ما يدعى اليهود انهم تعرضوا له وصف كاذب وتدليس وتزييف للتاريخ والان يجب ان يثور سؤال منطقى بفرض تعرض اليهود لما يدعونه لماذا يقوم النازيين الالمان بمحاوله ابادة اليهود ؟؟؟؟؟؟ اليهود يدعون ان السبب فى ذلك هو تلك الكراهيه والعداء والحقد الكبير الذى كان يحمله هتلر لليهود لن انساق كما فعل الكثيرون فى البحث عن اسباب كراهيه هتلر لليهود بعدما ابتلعوا الاكذوبه اليهوديه وانساقوا فى ركابها ولكنى اتوقف لاتساءل هل كان هتلر حقا يحمل عداء وكراهيه لليهود ؟؟؟؟ وهل كان عداء هتلر وكراهيته مقصورا على اليهود فقط ؟؟؟؟ الجزء الثاني : بدايه يجب ان نعلم ان الحرب العالميه الثانيه خلفت وراءها خمسون مليون قتيل من مختلف الجنسيات والاعراق والعقائد الدينيه منهم 17 مليون روسى وتسعه ملايين المانى وملايين اخرى من ابناء الشعوب الاوروبيه فى بولدنا والمجر وفرنسا وانجلترا وايطاليا وملايين اخرى فى قارة آسيا فى الفلبين واليابان وغيرها من الدول التى شاركت فى الحرب او دارت معاركها على ارضها والغريب ان الاعلام الغربى يتجاهل متعمدا اى ذكر لمئات الالاف من ابناء الامه العربيه الذين قتلوا فى تلك الحرب التى لم يكن للعرب ناقه فيها ولا جمل فقد دارت اشرس معارك تلك الحرب على الارض العربيه فى شمال افريقيا ومات الاف العرب فى المغرب وتونس والجزائر وليبيا ومصر بل ان القاهرة والاسكندريه وباقى المدن المصريه تعرضت لقصف عنيف من جانب الطيران الالمانى ولا نجد اى ذكر لذلك فى الاعلام الغربى كله مما سبق يتضح ان كراهيه الزعيم الالمانى هتلر والحزب النازى لم تكن موجهه لليهود وحدهم وان معاناه اليهود باوروبا كانت جزء طبيعى من معانه الشعوب الاوروبيه التى كانوا يعيشون بينها ولكن سيطرة اليهود على الاعلام العالمى صورت الامر وكأن الغضب النازى كله كان موجها لليهود وحدهم وان اليهود وحدهم من دفع الثمن فى تغافل مريب وغريب للخمسون مليون نسمه الذين قتلوا فى تلك الحرب من مختلف الجنسيات والاديان وتناسى العالم تحت الحاح الاكاذيب اليهوديه كل ضحاياه واصبح لا يتذكر الا معاناه اليهود وضحايا اليهود واخذ اليهود يتحدثون عن الابادة الجماعيه المنظمه التى مارسها النازيين ضد اليهود والمدهش حقا انه بعد سقوط المانيا واستيلاء الحلفاء والروس على المانيا لم يجدوا اى وثيقه المانيه تتحدث عن ابادة اليهود رغم محاولات اليهود الكثيرة للبحث عن اى وثيقه تؤيد اكاذيبهم وقد اعترف الدكتور كيبوفى من مركز الوثائق فى تل ابيب عاصمه اسرائيل بذلك عام 1960 بقوله : لا توجد اى وثيقه ممضاه ( موقعه ) من هتلر او غيره من المسئولين الالمان النازيين تتحدث عن ابادة اليهود وصرح ريمون ارون وفرنسوا فيرى ( وهما من كبار المفكريين الفرنسيين ) فى مؤتمر صحفى عقد فى فبراير 1982 : رغم البحوث المتعمقه لم يتم العثور مطلقا على امر من هتلر بابادة اليهود وهكذا يتضح ان تعصب هتلر الذى كان يرى ان الجنس الارى ( الالمانى ) هو انقى الاجناس وانه الاحق بالسيطرة على العالم هذا التعصب البغيض الغبى لم يكن موجها فى الاساس ضد اليهود بل انهم حتى لم يكونوا الضحايا الرئيسيين له لقد كان تعصب هتلر موجها للجميع ودفع العالم كله ثمنه خمسون مليون من القتلى وتدمير الاف المدن القرى ولكن تحت الحاح الاكاذيب اليهوديه ابتعل العالم الاكذوبه وتناسى الحقائق التاريخيه المعلنه والموثقه والمؤكده التى تثبت التعاون الكبير الذى تم بين النازيين واليهود تناسى العالم كله ان اليهود تعاونوا مع النازيين وقدموا لهم الكثير من الدعم مقابل مساعدتهم فى انشاء وطن قومى لليهود فقد كان هتلر ينادى بان تكون المانيا للالمان فقط وكان اليهود يسعون جاهدين لجمع شمل يهود العالم كله فى فلسطين وهكذا اتفقت مصلحه النازيين مع الاطماع اليهوديه فكلاهما يؤمن بنظريه النقاء العنصرى وقيام الدوله على نقاء عنصر معين فكلاهما ( اليهود والنازيين ) وجهان لعمله واحدة والتاريخ الحقيقى لا يكذب فقد كان هناك تعاون كبير بين القيادات اليهوديه والنازيين الالمان دفع العالم كله ثمنه كان هدف النازيين المانيا بدون اجانب وكان هدف القيادات اليهوديه جمع يهود العالم ولو بالقوة والاجبار فى فلسطين لانشاء الدوله اليهوديه. الجزء الثالث : كما أوضحنا سابقا أن عداء هتلر وألمانيا النازية وعنصريه الفكر النازى لم تكن موجهه ضد اليهود وحدهم ولكنها كانت فى عداء واضح للعالم كله حيث كان الفكر النازى ينادى بسمو الجنس الآرى وأحقيته فى السيطرة على العالم وهو ما دفع دول العالم للاتحاد فى ظل رابطه الحلفاء لمواجهه الفكر النازى العنصرى وتم فرض الحصار الاقتصادى الدولى على ألمانيا النازية لوئد الخطر النازى قبل أن يستفحل ولكن اليهود كان لهم موقف أخر فقد كان هناك توافق فى النظرية بين النازية والصهيونية اليهودية حيث كانت كل منهما تعتقد الفكر العنصرى القائم على سمو ونقاء جنس بعينه فقد كان اليهود ( ومازالوا ) يؤمنون بتفوق اليهود على باقى البشر وأنهم الأحق بالسيطرة على العالم وهو ما دفع اسحاق شامير ( احد قادة اليهود ورئيس وزراء إسرائيل الأسبق ) إلى المناداة بتحالف اليهود مع ألمانيا النازية كما يخبرنا بن زوهار فى كتابه بن جوريون النبى المسلح بقوله : ( فى عام 1941 اقترف اسحاق شامير جريمة لا تغتفر من الناحية الاخلاقيه فقد دعا إلى التحالف مع هتلر والمانيا النازية ضد بريطانيا ) إذا استبعدنا وجهه نظر الكاتب من هذه العبارة تظل حقيقة تاريخيه مؤكده وهى أن اسحاق شامير دعا يهود العالم للتعاون من المانيا النازية ولكن هل كان اسحاق شامير يتخذ موقفا شخصيا بموقفه ذلك ؟؟ وهل لم يكن هناك تعاون فعلا بين المانيا النازية واليهود ؟؟ الجزء الرابع : الحقيقة أن موقف شامير لم يكن جديدا ولم يكن موقفا شخصيا بل كان يعبر عن سياسة يهودية قديمه نتج عنها قيام تعاون كبير بين اليهود والمانيا النازية فقد سبق أن وجه الاتحاد اليهودى إلى الحزب النازى الالمانى مذكرة فى يونيو 1933 أعلن فيها : بتأسيس دوله جديدة ( المانيا النازية ) أعلنت مبدأ الجنس ( قيام دوله على أساس عنصرى ) نأمل أن تتواءم طائفتنا مع الهياكل الجديدة وان اعترافنا بالجنسية اليهودية يسمح لنا باقامه علاقات واضحة وصادقه مع الشعب الالمانى وحقائقه القومية والعنصرية وذلك لأننا أيضا ضد الزيجات المختلطة ( قيام الدولة على تعدد الأعراق والعقائد الدينية ) وهنا يجب أن يتوقف اى دارس ليدرك حقيقة التوأمة بين الفكر النازى والفكر اليهودى فكلامهما وجهان لعمله واحدة وتستمر الوثيقة حتى تقول : وانه فى حاله موافقة الألمان على هذا التعاون سيسعى اليهود بكل جهدهم لكسر الحصار المفروض على المانيا وقد رحب زعماء الحزب النازى كثيرا بالتعاون مع اليهود الذى يتيح لهم كسر الحصار الاقتصادى الدولى الخانق على المانيا فى وقت كانت فيه المانيا فى أمس الحاجة إلى كسر ذلك الحصار لدعم اقتصادها حيث كانت تستعد للحرب وكتب المنظر الالمانى / الفريد روزنبرج : ينبغى مساندة اليهود بكل قوة حتى يتسنى نقل مجموعات من اليهود الألمان سنويا إلى فلسطين وكتب رينهارت هدريش احد قادة الحزب النازى الالمانى : اليهود ينادون بمفهوم عنصرى بحت وبالهجرة إلى فلسطين يساعدون على بناء دولتهم اليهودية الخاصة ولهم كل تمنياتنا وإرادتنا الرسمية. الجزء الخامس : إذا فلم يكن هناك اى عداء بين النازية واليهود ولم يكن هناك اى فكر نازى لإبادة اليهود بل العكس هو الصحيح فقد كانت هناك توأمه بين الفكر النازى والفكر اليهودى فى حتمية قيام الدول على أساس عنصرى بحت وكان هناك اتفاق على حتمية التعاون بين النازية واليهود لكسر الحصار المفروض على المانيا مقابل مساعدة الألمان على نقل مجموعات من اليهود إلى فلسطين وقد بدا هذا التعاون الجاد والحقيقى فى عام 1933 وتم تجسيده بإنشاء شركتين هما شركه هاعفرا فى تل أبيب وشركه يالترو فى برلين وكانت أليه العمل على النحو التالى : يودع اى يهودى يرغب فى الهجرة إلى فلسطين ما يعادل مبلغ 100 جنيه استرلينى فى بنك فاسرمان فى برلين وبهذا المبلغ يشترى المصدرون اليهود بضائع المانيه توجه إلى فلسطين أولا ومنها يعاد تصديرها وبيعها فى العالم اجمع وعندما يصل المهاجر إلى فلسطين يتسلم ما يعادل المبلغ الذى دفعه ( وهو ما أدى إلى دعم وانتعاش الاقتصاد النازى وساعد كثيرا فى إعداد المانيا النازية للحرب ) وقد شارك عدد كبير من قادة اليهود فى تلك العملية والذين أصبحوا فيما بعد من قادة إسرائيل ولا سيما بن جوريون وموشى شاريت وجولدا مائير ( رئيسه وزراء إسرائيل فى حرب أكتوبر 73 ) والتى أدت دورها فى تلك العملية من نيويورك بأمريكا وليفى اشكول الذى كان هو الممثل لليهود فى المانيا النازية ولقد كانت العملية مربحه جدا للطرفين فقد نجح النازيين فى كسر الحصار الاقتصادى الدولى المفروض على المانيا النازية ونجح اليهود بمساعده المانيا فى نقل عدد كبير من اليهود إلى فلسطين وتحفيز باقى يهود أوروبا على الهجرة إلى فلسطين ودام هذا التعاون العلنى الواضح حتى عام 1941 اى لمده ثمانى سنوات بعد وصول هتلر والنازيين للسلطة فى المانيا ويحكى ناحوم جولدمان رئيس المنظمة الصهيونية العالمية ورئيس المجلس اليهودى العالمى فى سيرته الذاتية مقابلته مع وزير الخارجية التشيكى والتى عاب فيها الوزير التشيكى على اليهود كسرهم للحصار المفروض على هتلر بواسطة شركه هاعفرا ورفض المنظمة اليهودية تنظيم المقاومة ضد النازية بقوله : لقد أحسست بكل شعرة من جسمى أن بينيس ( الوزير التشيكى ) كان على حق من كل ما سبق يتضح أن اى حديث عن كراهية وعداء بين اليهود والنازية هو محض أكاذيب حقيرة وتزييف واضح وصريح للتاريخ وان اى حديث عن فكر نازى لإبادة اليهود هو محض اكذوبه كبيرة وتزييف كبير للتاريخ والان اسمحوا لى أن ننتقل لمناقشه اكذوبه المحرقة والهولوكوست اليهودى الذى يدعى اليهود كذبا أنهم تعرضوا له اسمحوا لى أن نناقش تلك الوقائع والأرقام التى اخترعها اليهود فى سياق ما ادعوا أنهم تعرضوا له من محرقه وهولوكوست فى الحرب العالمية الثانية على يد النازية الالمانيه وسيكون هذا لقاؤنا القادم إن شاء الله. الجزء السادس : اكذوبه الستة مليون يهودى الذين أبيدوا كلمه هولوكوست تعنى طبقا لتعريف قاموس لاروس العالمى : ( قربان يهودى تحرق فيه الضحية بالنار تماما ) وقد وجد اليهود فى كلمه هولوكوست بغيتهم التى كانوا يبحثون عنها لتسويق أكذوبتهم الكبرى فأطلقوها لوصف ما يدعون أنهم تعرضوا له على يد النازيين ولحبك الاكذوبه لتتفق مع معنى الكلمة ادعوا انه تم قتل وإبادة 6 (ستة )مليون يهودى فى غرف الغاز ثم تم إحراق جثثهم وان عمليه الإبادة تلك تمت بصورة رئيسيه فى معسكر اوشفيتز النازى وتم تحويل ذلك المعسكر بعد انتهاء الحرب إلى متحف للهولوكوست والمحرقة اليهودية وأصبحت زيارة ذلك المتحف فرضا على طلاب المدارس والصحفيين ورجال الإعلام وتم إنتاج عشرات الأفلام السينمائية وطبع مئات الكتب ونشر ألاف المقالات الصحفية التى أخذت تلح وتكرر فى ذكر تلك الاكذوبه حتى ترسخ رقم الستة مليون يهودى الذين أبيدوا وأصبح احد المسلمات الخطيرة فى الغرب وأصبح مجرد الاقتراب لمناقشه حقيقة ذلك الرقم جريمة كبرى ضد الانسانيه تعرض مرتكبها للسجن طبقا للقوانين التى نجح النفوذ اليهودى فى سنها فى معظم دول الغرب ورغم وضوح التزييف اليهودى لرقم الستة مليون ورغم وضوح الاكذوبه الكبرى التى ادعاها اليهود وروجوا لها مازال رقم الستة مليون يهودى الذين أبيدوا على يد النازيين قائما كمثال دقيق لقوة النفوذ اليهودى فى الغرب وسيطرة اليهود على الإعلام الغربى وعلى الفن فى الغرب وأيضا مثال دقيق جدا وواضح جدا على نفاق الفكر الغربى المثقف الذى قبل أن يلغى ملكه التفكير العقلى والمنطقى فى مواجهه الأكاذيب اليهودية فلا توجد اى وثيقة رسميه تذكر رقم الستة مليون يهودى الذين أبيدوا وكل الوثائق الرسمية التى نشرت تؤكد أن كل عدد يهود أوروبا قبل الحرب العالمية الثانية وأثناءها لم يتجاوز فى أفضل حالاته رقم 3 (ثلاثة ) مليون يهودى فى كل أوروبا فكيف يمكن أن يبيد النازيين ستة مليون يهودى من أصل ثلاثة مليون يهودى !!!!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الجزء السابع : اكذوبه غرف الغاز والمحارق فى محاوله من اليهود لحبك اكذوبه ابادة سته مليون يهودى على يد النازيين فى الحرب العالميه الثانيه ادعى اليهود اكذوبه جديدة تتحدث عن طريقه النازيين فى قتل اليهود باستخدام غرف غاز مجهزة ثم حرق الجثث فى محارق خاصه بالجثث للتخلص من اثار جريمه الاباده وتدعى الاكذوبه اليهوديه الجديدة انه كان يتم تجميع عدد كبير من اليهود فى غرفه مجهزة ثم اطلاق غاز ( زايكلون ب السام ) لقتلهم وبعد ذلك تنقل الجثث الى محارق خاصه لحرقها لاخفاء اثار الجريمه ولزيادة حبك الاكذوبه ادعى اليهود ان ذلك كان يتم بصورة رئيسيه فى معسكرى اوشفيتز ودخاو وتم اختيار بعض الغرف فى تلك المعسكرات بعد انتهاء الحرب واعلن انها هى غرف الغاز التى كان يتم اعدام اليهود بها وتم وضع لوحات تذكاريه تذكر عدد اليهود الذين اعدموا فى كل غرفه وتم ادراج تلك الغرف فى برنامج رحلات المدارس والجامعات والافواج السياحيه حتى يترسخ فى ذهن العالم كله حقيقه انه كان هناك ابادة فعليه تمت لليهود ومن الواضح ان بعض القيادات اليهوديه ادركت ان الاكذوبه بهذا الشكل ضعيفه وستكون عرضه لانكشاف حقيقه كذبها فالغرف الموجودة مساحتها لا يمكن ان تسمح بقتل سته مليون نسمه فتم اضافه اكذوبه جديدة تتحدث عن العربات الالمانيه التى تم تجهيزها بطريقه خاصه لتكون غرف غاز متنقله وذلك بتوجيه مواسير عادم السيارات الى صناديق خاصه محكمه كانت تجهز بها تلك السيارات وبعد حشر اليهود بتلك الصناديق يتم تشغيل السيارات ليموت اليهود باستنشاق العادم واسمحوا لى ان اوضح نقطه هامه يعرفها كل من عانى تجربه السجن او الاعتقال او الاسر فى الحرب حيث تجهز معسكرات السجناء والمعتقلين والاسرى بغرف خاصه لتبخير النزلاء الجدد القادمين بابخرة خاصه لقتل الحشرات ( القمل والبق والبراغيث ) حتى لا تنتشر الامراض بين النزلاء نظرا لصعوبه توفير شروط النظافه التامه لنزلاء هذه المعتقلات وبعد عمليه التبخير هذه يتم نقل النزلاء الجدد الى عنابر اقامتهم فى المعتقل او السجن وفى جميع دول العالم توجد محارق للجثث تستخدم لحرق الجثث فى حاله انتشار الاوبئه مثل التيفود والكوليرا حتى لا تنتقل العدوى بالمرض من الجثث الى الاصحاء الاحياء ولم يدعى احد غيراليهود ان غرف تبخير السجناء ومحارق الجثث هى دليل على وجود عمليه ابادة وقد ادعى اليهود ان غرف التبخير هى غرف اعدام استخدمت لابادة اليهود وان وجود محارق للجثث فى المانيا دليل على حدوث عمليه الابادة التى يدعونها ورغم وضوح الاكذوبه وسهوله كشف زيفها تغافل العالم وصدقها !!!!!!!!!! ولنعدالى شهادات بعض الشرفاء فى العالم الذين رفضوا ان يغيبوا عقولهم ورفضوا ان يستسلموا للضغط اليهودى لنعد الى رجل القانون الامريكى الذى كان قاضيا فى معسر داخاو بعد انتهاء الحرب للمشاركه كقاضى امريكى فى محاكمه مجرمى الحرب من النازيين حيث يقول : لقد عشت فى دخاو طوال 17 شهر بعد انتهاء الحرب كقاضى عسكرى امريكى واستطيع ان اشهد انه لم يكن هناك اى غرف للغاز انها شهادة رجل امريكى فى وقت كان العداء فيه لالمانيا النازيه فى اوجه وكانت هناك رغبه امريكيه قويه فى الصاق اكبر قدر من الاتهامات بالالمان ورغم ذلك كانت الحقيقه المؤكده اكبر من رغبه امريكا فى الصاق الاتهام بالالمان وفى الخامس من ابريل 1988 وبناء على طلب من معهد الطب الشرعى فى كراكوفى وبعد ابحاث طويله قام بها المهندس لوشتر صدر التقرير العلمى للجنه لوشتر وجاء به : ان غاز الزيكلون ب المصنوع من حامض السيانيدر ( وهو الغاز الذى زعم اليهود ان النازيين استخدموه لابادة اليهود ) هوغاز عادة يستخدم لتطهير الملابس والادوات التى يخشى منها ان تنشر الاوبئه ولا سيما التيفود ولم يقم احد باستخدامه كوسيله اعدام سوى الولايات المتحدة الامريكه ثم عادت عن ذلك لارتفاع اسعر مواد تصنيعه وحفظه وصاينته وتجهيزة للقتل بطريقه تجعله اغلى طريقه للاعدام ( اى ان هذا الغاز يتسخدم فى الاحوال العاديه لتبخير الملابس والسجناء لمنع انشار الامراض واذا اريد ان يستخدم فى القتل فلابد من وجود شروط خاصه جدا منها زيادة نسبه تركيز الغاز وتجهيز الاماكن المستخدمه بشروط خاصه وهوما يعنى زيادة التكاليف الماليه بطريقه تجعل استخدام ذلك الغاز فى القتل اغلى وسيله للقتل والاعدام ) وبعد ان قام لوشتر بزيارة غرف الغاز المزعومه فى معسكرى داخاو واوشفيتز والتى وضع اليهود عليها لافتات تتحدث عن عدد الذين اعدموا فى كل غرفه توصل لوشتر بعد الزيارة الميدانيه والمعاينه على الطبيعه وبعد ان استعرض جميع المواد الوثائقيه وفحص جميع الاماكن بطريقه علميه الى هذه الحقائق التى ضمنها تقريره الخطير : ان هذه الغرف لم تستوف ايا من الشروط التى يمكن ان تجعل منها غرف للاعدام بالغاز وانه بالبراهين الدامغه لم توجد فى ايا من هذه الاماكن غرف غاز قاتل واجبرت الحقيقه التى اعلنها لوشتر فى ذلك التقرير ادارة متحف دخاو لضحايا الهولكوست اليهودى على تغيير اللوحه التى كانت تضعها على تلك الغرف وتدعى ان اليهود تم ابادتهم بها لتصبح العبارة المكتوبه على تلك اللوحات ان احدا لم يلقى حتفه فى هذه الغرفه لانها لم تستكمل ابدا وفى 19 اغسطس 1960 صدر بيان عن مارتى بروزات عضو معهد التاريخ المعاصر فى ميونيخ اعترف فيه بانه لم يحدث ان قتل اليهود او المعتقلين الاخرين بالغاز فى دخاو اما اكذوبه تلك السيارات الالمانيه المجهزة التى ادعاها اليهود فالى اليوم لم تنجح اى مؤسسه يهوديه فى ان تقدم للعالم سيارة واحدة منها لقد هزمت المانيا فى الحرب واستسلمت ووقعت تحت احتلال الامريكان والروس وكانت لدى الجميع رغبه قويه فى اثبات الاجرام على الالمان وكان يكفى ان يقدموا للتاريخ سيارة واحدة لاثبات تلك الجريمه على الالمان كان يكفى ان يقدموا مصنعا المانيا واحدا ساعد فى تجهيز تلك العربات لتتحول الى وسيله اعدام كان يكفى ان يقدموا شهادة مهندس او عامل المانى واحد يقول انه ساهم فى تصنيع وتجهيز تلك العربات كان يكفى ان يقدموا سائق سيارة واحدة منها ليشهد بما حدث نحن نتحدث عن الاف السيارات المجهزة بطريقه خاصه لتكون وسيله اعدام ونتحدث عن الاف المهندسين والعمال الذين قاموا بصناعه وتجهيز هذه السيارات وصيانتها ونتحدث عن الاف السائقين الالمان الذين كان عليهم قيادة هذه السيارات فى رحلات الموت التى ادعاها اليهود ولكن فشلت كل الجهود اليهوديه فى ان تجد اى اثر لما يدعونه وكان الاف العربات الالمانيه قد تبخرت وتلاشت وكان الاف المهندسين والعمال والسائقين قد تبخروا وتلاشوا وهكذا سقطت اكذوبه غرف الغاز والمحارق. الجزء الثامن: الخلاصه الهولوكوست اليهودى اكذوبه كبرى وتزييف واضح ومفضوح وحقير للتاريخ فلم يكن هناك عداء بين اليهود والنازيين بل على العكس كان بينهما تعاون كبير ساعد فى تدعيم الاقتصاد النازى كثيرا مما ساعد المانيا على الاستعداد للحرب رقم السته مليون يهودى الذين ابيدوا رقم خرافى لا حقيقه له ولا وجود له غرف الغاز التى ادعى اليهود انها استخدمت لابادة اليهود خرافه لا وجود لها وقد فضح رجال الغرب انفسهم كل الاكاذيب اليهوديه ورغم ذلك نجح النفوذ اليهودى والمدعوم بالجبروت الامريكى فى فرض هذه الكاذيب اليهوديه وترويجها عبر مئات الافلام السينمائيه والكتب والمقالات وانساق الوجدان الغربى وخنع وتغابى وتقبل ان يلغى عقله ويصدق الاكذوبه اليهوديه الامريكيه وبلغ النفوذ اليهودى والجبروت الامريكى قمه نجاحه باجباره للعديد من الدول الغربيه على سن قوانين تحكم بالسجن على اى انسان يحاول مجرد محاوله ان يقترب من تلك الاكاذيب اليهوديه ليناقش اماكنيه حدوثها او صدقها فهم يعرفون اكثر من غيرهم ضعف وهشاشه الاكذوبه التى ادعوها اتمنى ان نصرخ فى وجه العالم بالحقيقه التى يتغافل عنها اتمنى الا ندع ضمير العالم ينام مستريحا على وسادة من الاكاذيب اليهوديه اتمنى الا ندع ضمير العالم ينام مستريحا على اشلاء فلسطين. مصدر هذا المقال : عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المقال الثالث: بسم الله الرحمن الرحيم بعد 11 عاماً .. والترجمة إلى 18 لغة... ميشا ديفونسيكا: سامحوني !! كتابي عن الهولوكوست .. قصص مختلقة ! قالت الكاتبة البلجيكية ( ميشا ديفونسيكا): ألفت و اختلقت كل ماورد في كتاب (ذكرى من سنوات الهولوكوست), بل إنني لم أكن أصلا يهودية!! واسمي الحقيقي ( مونيك دي وايل) وما ورد في كتابي: المسمى (ذكرى من سنوات الهولوكوست قصص مختلقة). ونقل موقع فولتير نت الفرنسي عن صحيفة »ديلي ميل« البريطانية ان مونيك اعترفت ان كتابها كان مجرد سيناريوهات لا أصل لها, أو بحسب تعبيرها الدقيق: لم تكن حقيقة !!. وكانت مونيك ميشا قد أصدرت قبل احد عشر عاماً وبالتحديد في عام 1997 م حيث نشرت كتاب: ذكرى من سنوات الهولوكوست لاقى رواجاً واسعاً, وترجم الى 18 لغة مختلفة, وألقى في خزينتها 19 مليوناً و 88 ألف دولار, أثارت شجون قرائها وهي تحكي من خلاله قصة هروبها عندما كانت طفلة ذات ثماني سنوات من "محارق النازية التي طاردت اليهود" في الحرب العالمية الثانية أو ما يعرف »بالهولوكوست« وفقدانها لوالديها خلال اجتياح النازيين لعدة بلدان في اوروبا, وتنقلها وحيدة بين الحدود تقتفي أثر أبويها!! وتجربتها في العيش لمدة شتاءين قارسين بين مجموعة من الذئاب!! والآن عادت لتفاجئ الجميع, بقولها: لقد اخترعت كل ماورد في الكتاب. وتعترف الكاتبة بأنها لم تعش مع الذئاب كما زعمت في كتابها ولم تقض اربعة اعوام من عمرها تعبر بين حدود اوروبا من بلجيكا الى اوكرانيا خلال الحرب العالمية الثانية, بل انها لم تكن يهودية فهي نصرانية تلقت نشأة كاثوليكية صارمة!! وتطلب الغفران من كل اولئك الذين شعروا بأنها خانتهم, هذا ما قالته ميشا خلال اعترافاتها. وتضيف صحيفة »الديلي ميل«: انه في الوقت الذي ادعت فيه »ميشا«, انها كانت تسلخ الارانب في الثلج, وتسرق الطعام من منازل الفلاحين في طريقها الى بولندا للبحث عن والديها, فإنها في الواقع كانت طفلة تعيش مع جديها في شقة بالعاصمة البلجيكية بروكسل, والشيء الوحيد الحقيقي في روايتها كان اختفاء والديها, وتعلق الصحيفة: »للأسف أن هذه القصة... كانت مجرد حكاية مختلقة!!«. وثارت الشكوك لأول مرة بشأن ماورد في قصة »ميشا« عندما تساءل خبراء في علم الحيوان بشأن ما إذا كانت الذئاب المتوحشة فضلت أن تعاملها كأحد صغارها بدلاً من افتراسها كما ادعت!! ( تذكرني بماوكلي ) وتقول الصحيفة أن الكاتبة ما كان لها أن تنجح في ترويج كتابها لولا دعم اللوبي اليهودي لها ولمؤلفها الذي نسجته من مخيلتها!! وقد حوله اللوبي اليهودي الى فيلم بعنوان: »الحياة مع الذئاب« والذي لاقى نجاحا كبيراً في أوروبا!! فبعد أن اتخمت رصيدها البنكي بملايين الدولارات.. تجرأت وقالت: إن الحكاية كلها كذب بكذب!! وبالتالي أصبح القائمون على صناعة الهولوكوست يعترفون بأكاذيبهم واساطيرهم التي أشاعوها لتصبح مناهج دراسية تدرس في الكثير من الجامعات والمدارس. كلمتي : حاول الصهاينة بشتى الوسائل استمالة الرأي العام تجاههم , و ركزوا كثيراً على الإعلام العالمي إلى أن تمكنوا منه ، و استطاعوا العبث بالتاريخ و استطاعوا أيضاً تجريم البحث في حقيقة الهولوكوست ، و انهارت قوانين حرية الرأي أمام ذلكمصدر هذا المقال : عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المقال الرابع : محرقة اليهود أسطورة أم حقيقة؟ في مقالة للكاتب مارك ويبر( Mark Weber ) عالم تاريخ وعضو في اللجنة الاستشارية لمعهد المراجعة التاريخية في جامعة الينوي شيكاغو وفي جامعة ميونخ وجامعة ولاية دورتلاند وجامعة انديانا وقد نشرت له العديد من المقالات في التاريخ الأوروبي في مجلة المراجعة التاريخية وفي اماكن اخرى. والأهم من كل ذلك فان مارك ويبر هو الشاهد الاخير في محكمة اورنتو التي أقيمت لغرض الوصول إلى حقيقة المحرقة اليهودية.( الهولوكوست). جميعنا سمع بالمعسكر الألماني اوتشفيز الذي تمت فيه إبادة أعداد كبيرة من اليهود في غرف الغاز أثناء الحرب العالمية الثانية. إلا ان هذه الإبادة الوحشية لا تتطابق مع الحقائق المقدمة لنا في المحكمة. من المدهش ان عدد كبير من المؤرخين والمهندسين تحدوا القصة التاريخية حول إبادة اليهود في معسكر اوتشفيز فهم لا ينكرون الأعداد الكبيرة في عدد الوفيات اليهود في ذلك المعسكر بمرض التيفوئيد وأمراض أخرى. وفي نفس الوقت قدموا للمحكمة أدلة تثبت بان معسكر اوتشفيز لم يكن معسكر إبادة لليهود. وقصة إبادة اليهود في غرف الغاز مجرد أسطورة. تم إنشاء معسكر اوتشفيز عام 1940 جنوب مرزك بولندا وتم ترحيل أعداد كبيرة من اليهود إليه بين عام 1942 وعام 1945 وكان المعسكر منطقة صناعية لإنتاج البنزين من الفحم. بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية رفعت دول حلفاء قضية إلى محكمة نوربرغ حول حقيقة محرقة اليهود لتؤكد بان عدد القتلى في معسكر اوتشفيز لم يكن 4 مليون كما يصرح به الجميع وحتى اليوم حيث تستخدمه الحكومة البولندية في المجلات والصحف فهو رقم غير صحيح. واليوم لا يوجد احد من المؤرخين وحتى الذين يؤمنون بالمحرقة اليهودية يصدقون هذا الرقم . يقول المؤرخ يهودا باور المختص في تاريخ المحرقة اليهودية والمدرس في الجامعة العبرية في إسرائيل « لقد حان الوقت لنعترف بان هذا الرقم ( 4مليون) مجرد أسطورة». كما المؤرخ اليهودي راؤول هيلبيرغ يؤييد هذا الكلام يقول» لقد تم إبادة مليون يهودي». أما المؤرخ جيرالد ريتلينغرال المختص بتاريخ محرقة اليهود( الهولوكوست)يقول» لقد تمت إبادة 700,000 يهودي». على أي حال رغم اختلاف هذه الأرقام إلا انه دليل على ان الحقائق التي تحيط بالقصة التاريخية لمعسكر اوتشفيز قد تغيرت بشكل ملحوظ على مر السنين. في إحدى الفترات زُعِم بأنه كانت تتم إبادة اليهود في معسكر اوتشفيز بشكل مُمَنهج بالصعقات الكهربائية . ففي الصحف الأمريكية ونقلا عن تقرير موجود في صحيفة روسية لشاهد عيان كان معتقلا في معسكر اوتشفيز في شباط 1945 يقول» كانت الطريقة الألمانية في قتل اليهود باستخدام شريط كهربائي كان شريط يستعمل للنقل وبواسطته يمكن قتل مئة شخص في نفس الوقت وتؤخذ الجثث إلى الفرن لتحرق فورا ويؤخذ رماد هذه الجثث فيرش في حقول الملفوف المجاورة للمعسكر. ومن جهة أخرى اتهم الأمريكي روبرت جاكسون الادعاء الرئيسي في محكمة نورنبيرغ اتهم الألمان باختراع طريقة عصرية تستطيع ان تبخر 20,000 شخص في لحظة واحدة دون ان تترك أي اثر( .اليوم لا يوجد مؤرخ واحد جاد يصدق هذه القصص الخيالية. أما أهم وثائق المحرقة اليهودية كان هو اعتراف لقائد معسكر اوتشفيز السابق رودولف هوسس التي قدمت للمحكمة من قبل الادعاء الأمريكي وجيد انه مازال يعتمد على هذه الوثيقة لإثبات المحرقة اليهودية في معسكر اوتشفيز والتي ماهي إلا عبارة عن وثيقة مزورة انتزعت تحت التعذيب. فبعد سنوات عديدة من نهاية الحرب يصف الرقيب برنارد كلارك عندما كان في مخابرات الجيش الانكليزي تم تعذيبه مع خمسة جنود انكليز لسحب اعتراف منه بأنه تمت إبادة اثنان ونصف مليون يهودي. كما ان هوسس أيضا عبر عن معاناته من هذه الاعترافات تحت التعذيب يقول» طبيعي ان اوقع على وثيقة تقول باني قتلت اثنان ونصف مليون يهودي كان بإمكاني أيضا ان أقول أنهم كانوا 5مليون يهودي, في طرق التعذيب يتم سحب أي اعتراف سواء أكان صحيحا أم كذبا . وعموم المؤرخون وحتى الذين يؤمنون بالمحرقة اليهودية يرون ان الكثير من البيانات الواردة في اعترافات هوسس لم تكن صحيحة . بكل الأحوال فاليوم لا يوجد مؤرخ جاد يعتقد بأنه تمت إبادة 2,5 مليون يهودي او 3 مليون يهودي في معسكر اوتشفيز. علاوة على الاعترافات الأخرى التي أكدها هوسس وهي « ان اليهود تمت إبادتهم في غرف الغاز عام 1941 في معسكر بلزيك وتريبلينكا وكذلك وولزيك». اما معسكر وولزيك الذي ذكره هوسس هو مجرد تلفيق لأنه لا يوجد هكذا معسكر في كل الكتابات التاريخية التي تناولت المحرقة اليهودية( الهولوكوست). بالإضافة إلى ان الذين يؤمنون بالمحرقة اليهودية اكدو لنا بان الإبادة بالغاز في معسكر اوتشفيز وتربلينكا وبيلزيك حدثت بعد عام 1942 وليس في عام 1941 كما صرح هوسس». والاهم من كل ذلك ان آلاف الوثائق الألمانية التي تمت مصادرتها وضبطها من قبل دول الحلفاء بعد استيلائهم على المعسكرات النازية تبين أنه لم توجد بينهم ولا وثيقة تتناول برنامج سياسي ذكر شيئا عن محرقة اليهودية او سياسة إبادة اليهود بالغاز . حتى عمليات حرق الجثث لم تكن منطقية فقد أكد ايفان لاكيس المختص في حرق الجثث ورئيس محرقة في كالغاري في كندا وهو كان احد الشهود في المحكمة عام 1988 :» ان قصة حرق الجثث في معسكر اوتشفيز غير ممكنة تقنيا, وقد أكد ايفان لاكيس وتحت قسم اليمين « الادعاء بأنه ربما تم حرق 10,000 او 20,000 جثة يوميا في معسكر اوتشفيز في صيف 1944 في المحرقة او في حفر مفتوحة هو شئ خارج المنطق والعقل «. كثيرا مازُعِم بان اليهود الغير قادرين على العمل كالمرضى من الشباب او كبار السن تم قتلهم على الفور بالغاز بمجرد وصولهم للمعسكر, اما القادرين على العمل فابقي عليهم بشكل مؤقت. وحسب الأدلة فهناك عدد كبير من اليهود الغير قادرين على العمل في المعسكر ومع هذا لم يتم قتلهم. ( على سبيل المثال في برقية مؤرخة في 4 سبتمبر 1943 يذكر رئيس قسم توزيع العمل في القسم الإداري والاقتصادي ( SS ) للمكتب الرئيسي ( WVHA ) بانه من اصل 25,000 عامل يهودي في معسكر اوتشفيز يوجد 3581 يهودي قادر على العمل والباقي اي 21,500 تقريبا 86% غير قادر على العمل. والمعلومات في هذه البرقية تم تأكيدها أيضا في تقرير سري بتاريخ 5 ابريل 1944حول التدابير الأمنية في معسكر اوتشفيز من قبل رئيس المعسكر( Oswald Pohl) الذي أرسله إلى رئيس المكتب الرئيسي اس اس ( Heinrich Himmler ). حيث كتب اوسوالد في التقرير بان هناك 67,000 عامل يهودي ومنهم 18,000 كان راقدا في المستشفى غير قادر على العمل. وفي معسكر بيركناو افترض المكتب الرئيسي بان الابادة شملت 36,000 عامل كلهم كانوا من النساء وهناك 18,000 منهن غير قادرات على العمل. ( هاتين الوثيقتين لا تنطبقان مع قصة الإبادة لليهود في معسكر اوتشفيز. فكل الأدلة تثبت بان معسكر اوتشفيز وبيركاناو تم انشائهما من اجل اليهود الغير قادرين على العمل اي المرضى وكبار السن والذين ينتظرون ترحيلهم الى معسكرات أخرى. هذا ما أكده الدكتور آرثر بوتز( D.Arther Butz ) من جامعة نورث وستيرن في الولايات المتحدة الأمريكية حيث أكد انه «لهذا السبب بالذات كانت أعداد الموتى مرتفع في تلك المعسكرات . مصدر المقال : عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] رجاء من الإخوة المشرفين / هذا الموضوع لا يعد تكرارا لموضع صور نادرة لمذبحة اليهود على يد هتلر بل هو عبارة عن وجهة النظر المكذبة لهذه المذبحة فالموضع الأول مؤيد و هذا الموضوع معارض |
||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة omar34 ; 10-09-2012 الساعة 01:12 PM
|
يتصفح الموضوع حالياً : 2 (0 عضو و 2 زائر) | |
|
|