حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/01/2025

Ahmed_k_nayel_01_01_2025

END_02/12/2024

END 29/01/2025

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 18/01/2025

END 20/01/2025_coinY

END 20/01/2025_1418

END 30/01/2025

END 30/01/2025

END 01/02/2025

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_01_2025

ibrahim_END 07/1212024

END 29/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 18/01/2025

END 20/01/2025_coinY

END 30/01/2025

END 30/01/2025

END 06/02/2025

END 06/02/2025

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



القـسـم الإسـلامـى الـعـام [ قسم يهتم ببناء القيم والفضيلة بمجتمعنا الاسلامي بين الشباب المسلم يهتم بثقافتنا الإسلامية فقط ] [ نرجوا عدم التطرق للأمور التي تضر الدين وعدم الافتاء بشي غير موثوق وعدم المساس بأى دين أخر ]

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-08-2011, 10:14 PM   #1

roc
عضو فعال



الصورة الرمزية roc


• الانـتـسـاب » Aug 2010
• رقـم العـضـويـة » 73051
• المشـــاركـات » 204
• الـدولـة » Alexandria
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
roc صـاعـد

roc غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى roc

افتراضي الكبائر والصغائر ومكفراتها



بس الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الذنوب كبائر وصغائر

لابن القيم

قد دل القرآن والسنة وإجماع الصحابة والتابعين والأئمة .
على أن من الذنوب كبائر وصغائر ،

قال الله تعالى:
{ إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما }
[ سورة النساء : 31 ] .

وقال تعالى:
{ الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم }
[ سورة النجم : 32 ] .



وفي الصحيح عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال :
{ الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر }.


وفي الصحيحين عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال :
{ اجتنبوا السبع الموبقات ،
قيل : وما هن يا رسول الله ؟
قال :
الإشراك بالله ، والسحر ، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق ، وأكل مال اليتيم ، وأكل الربا ،
والتولي يوم الزحف ، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات } .

عدد الكبائر
واختلف الناس في الكبائر : هل لها عدد يحصرها ؟


ثم الذين قالوا بحصرها اختلفوا في عددها ،
فقال عبد الله بن مسعود : هي أربع ، وقال عبد الله بن عمر : هي سبع ، وقال عبد الله بن عمرو بن العاص : هي تسعة ،
وقال غيره : هي إحدى عشرة ، وقال آخر : هي سبعون .

وقال أبو طالب المكي : جمعتها من أقوال الصحابة ، فوجدتها :

أربعة في القلب :
الشرك بالله ، والإصرار على المعصية ، والقنوط من رحمة الله ، والأمن من مكر الله .

وأربعة في اللسان :
شهادة الزور ، وقذف المحصنات ، واليمين الغموس ، والسحر .

وثلاث في البطن :
شرب الخمر ، وأكل مال اليتيم ، وأكل الربا .

واثنتان في الفرج :
الزنا ، واللواط .

واثنتان في اليدين :
القتل ، والسرقة .

وواحدة في الرجلين :
الفرار من الزحف .

وواحد يتعلق بجميع الجسد :
عقوق الوالدين .


والذين لم يحصروها بعدد ، منهم من قال :
كل ما نهى الله عنه في القرآن فهو كبيرة ،
وما نهى عنه الرسول - صلى الله عليه وسلم - فهو صغيرة .


وقيل :
كل ما ترتب عليه حد في الدنيا أو وعيد في الآخرة ، فهو كبيرة ،
وما لم يرتب عليه لا هذا ولا هذا ، فهو صغيرة .


وقيل :
كل ما لعن الله أو رسوله فاعله فهو كبيرة .


وقيل :
كل ما ذكر من أول سورة النساء إلى قوله :
{ إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم }
[ سورة النساء : 31 ] .

الذين لم يقسموها إلى كبائر

والذين لم يقسموها إلى كبائر وصغائر ، قالوا :
الذنوب كلها بالنسبة إلى الجراءة على الله سبحانه ومعصيته ومخالفة أمره ، كبائر ،
فالنظر إلى من عصى أمره وانتهك محارمه ، يوجب أن تكون الذنوب كلها كبائر ،
وهي مستوية في هذه المفسدة .


قالوا :
ويوضح هذا أن الله سبحانه لا تضره الذنوب ولا يتأثر بها ،
فلا يكون بعضها بالنسبة إليه أكبر من بعض ،
فلم يبق إلا مجرد معصيته ومخالفته ،
ولا فرق في ذلك بين ذنب وذنب .


قالوا :
ويدل على هذا أن المعصية تتضمن الاستهانة بأمر المطاع ونهيه وانتهاك حرمته ،
وهذا لا فرق فيه بين ذنب وذنب .


قالوا :
فلا ينظر العبد إلى كبر الذنب وصغره في نفسه ، ولكن ينظر إلى قدر من عصاه وعظمته ،
وانتهاك حرمته بالمعصية ، وهذا لا يفترق فيه الحال بين معصية ومعصية ،
فإن ملكا مطاعا عظيما لو أمر أحد مملوكيه أن يذهب في مهم له إلى بلد بعيد ،
وأمر آخر أن يذهب في شغل له إلى جانب الدار ، فعصياه وخالفا أمره ،
لكانا في مقته والسقوط من عينه سواء .

مكفرات الكبائر


كفارة الكبائر التوبة، هي التي تكفر كل شيء، الشرك والكبائر، التوبة من تاب إلى الله كفر الله عنه الشرك وما أشبه ذلك من جميع الذنوب، ولا يزول الشرك والكبائر إلا بالتوبة، هذا هو الصحيح، إنما التوبة تجب ما قبلها، والإسلام يهدم ما كان قبله، فالزنا والسرقة والعقوق وما أشبه ذلك، كله بالتوبة، والشرك بالتوبة، أما المعاصي الصغيرة فالله يكفرها باجتناب الكبائر، متى اجتنب الكبائر ومات على ذلك كفر الله عنه الصغائر، لكن ينبغي له الحذر من الصغائر قد تجتمع عليه فتجره إلى الكبائر، وقد يظنها صغيرة وهي كبيرة فيقع في الهلكة، فالواجب الحذر من جميع الصغائر والكبائر، ولزوم التوبة، وهي الندم على الماضي والإقلاع من الذنوب، والعزم الصادق أن لا يعود فيها، هذه التوبة،


تم بحمد الله




رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
درس في الكبائر ج1 SŦorm القـسـم الإسـلامـى الـعـام 2 09-12-2017 09:51 PM
حوار عن الكبائر والصغائر .a7la-smile. القـسـم الإسـلامـى الـعـام 1 23-12-2016 08:33 AM
الكبائر ahmed mohmed القـسـم الإسـلامـى الـعـام 7 11-10-2013 07:29 PM
من اكبر الكبائر ... Fighter Cool القـسـم الإسـلامـى الـعـام 4 29-04-2012 11:08 PM


الساعة الآن 06:54 AM.