لندن : العنف يمتد الى اليوم الثالث >لندن ان العنف يمتد الى اليوم الثالث ......

[Fighter Cool]

لندن (CNN) -- يبدو أن العنف قد أثارت في البداية كان الموت في الاسبوع الماضي اطلاق النار على شاب عمره 29 عاما اندلعت اليوم الاثنين عن الثالث على التوالي -- وهذه المرة في وضح النهار -- مع عصابات من الشبان من خلال المناطق المغيرة في لندن.

وبدا الشارع الاضطرابات انتشرت إلى برمنغهام ، على بعد حوالى 120 ميلا من لندن ، حيث قالت الشرطة تعرضت للهجوم "أماكن عدة" في وسط المدينة "مع بعض واجهات المتاجر وحطموا ممتلكات مسروقة في أماكن مختلفة". وقالت متحدثة باسم الشرطة في برمنغهام ضابط اضافي كانوا في دورية.

أعلن مكتب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الوزير أن كاميرون سيعود الى لندن مساء الاثنين ، وقطع اجازة قصيرة في ايطاليا ، لحضور اجتماعات لمناقشة العنف.

واندلعت الاضطرابات في أنحاء مختلفة من لندن ، قال مسؤول من فوج إطفاء لندن CNN : "نحن الآن مشغول جدا الآن لاتخاذ أي دعوات من وسائل الإعلام."

في منطقة هاكني شرق لندن ، هاجمت عصابات سيارة للشرطة ومتاجر. وأظهر الفيديو تشارك شرطة مكافحة الشغب في مناوشات والشباب تدمير سيارة للشرطة وحطموا واجهات متاجر ، ويجري نهب متجر للسلع الرياضية ويجري تحطيم نافذة متجر آخر.



لندن أعمال شغب :

في لويشام في جنوب لندن ، تم تعيين سيارة مشتعلا. "هذه مجرد البلطجية الذين يريدون تخويف الناس" ، قال المستشار مايكل هاريس لهيئة الاذاعة البريطانية. واضاف "لقد كانت لدينا علاقات جيدة في المجتمع لويشام وبررت ببساطة لا". وصفها للشعب الاضطلاع بدور الشباب وجوههم كانت مغطاة بأقنعة.

عدة مئات من الاشخاص في وسط بيكهام في جنوب لندن ألقوا مقذوفات -- الأحجار ، والأواني الفخارية والزجاجات -- مع أحد رجال الشرطة قائلا : "انهم أغاروا على البنوك زجاجة" ، حسبما ذكرت شبكة سي إن إن دان ريفرز من مكان الحادث.

وقال ريفرز يقف ارضه على مداخل الطرق و-- أعداد كبيرة منهم ، مع العديد من الوجوه التي تغطيها قمصانا تحمل شعار الحركة ، هرع ذهابا وإيابا مع الشرطة -- بأعداد أقل بكثير.

أنشأت الشرطة طوقا أمنيا حول تقاطع كلافام ، واحدة من محطات القطار في لندن ازدحاما ، مع القطارات قادر على الانتقال من وإلى المحطة. لم تكن هناك علامة واضحة للعنف في المحطة لكن شرطية ل CNN أنه لم يكن آمنا للناس أن يذهبوا بالقرب من المحطة. لم يفسر لماذا لا شرطية.

وجاء تجدد الاضطرابات بعد أعلنت الشرطة القبض على أكثر من 100 شخصا الاحد والاثنين في اتصال مع أعمال الشغب ليلة السبت في حي توتنهام في المدينة واستمرار العنف في فاشيات معزولة في أماكن أخرى من المدينة يوم الاحد.

بدأ العنف في التنوع العرقي في شمال ضاحية الطبقة العاملة في مركز لندن للسكان الذين هم في الغالب من المنحدرين من منطقة البحر الكاريبي. وقعت اعمال شغب يوم السبت الماضي بعد وفاة اطلاق النار الخميس دوغان مارك ، وهو رجل أسود ، وكان يجلس داخل سيارة أجرة.

وقالت اللجنة المستقلة لشكاوى الشرطة جنة (IPCC) أوقفت سيارة أجرة اثناء محاولة اعتقال وبعد ذلك بقليل تم اطلاق النار ، -- ضباط من عملية ترايدنت -- وحدة شرطة العاصمة التي تتعامل مع الجريمة بندقية في لندن في المجتمعات السوداء. اصيب اصابة قاتلة دوغان ، وهو أب لأربعة. وفاة اطلاق النار نادرة في انكلترا.

ولم تفصح اللجنة لا دوغان الذي أطلق النار على الشرطة ولا لماذا توقفت عن الكابينة.

بعض التقارير تشير إلى أن عقدت دوغان من قبل الشرطة ، وأصيب بعيار ناري في الرأس ، ولكن الفريق قد نفى ذلك.

"التكهنات التي كانت" اغتيل "مارك دوغان بأسلوب التنفيذ تشمل عددا من الطلقات على الرأس غير صحيحة قاطعا" ، وقال الفريق في بيان.

وقالت الوكالة الدولية للطاقة الشرطة البريطانية مجموعة من الأدلة مشهد يوم الخميس اطلاق النار ، بما في ذلك السلاح الناري nonpolice ، كان على الخضوع لاختبارات الطب الشرعي.

تجمع العائلة والأصدقاء الرجل الذي ألقى باللوم في الشرطة عن وفاة ، ليلة السبت خارج مركز للشرطة للاحتجاج على توتنهام.

بدأت المظاهرة بشكل سلمي لكن سرعان ما انتقلت الى اعمال شغب والمتظاهرين -- التي شملت أعداد البيض والسود -- القوا قنابل حارقة ، ونهبت متاجر وأحرقت سيارات الشرطة.

وكانت ليلة الاحد وصباح الاثنين اعتقال منفصلة عن 61 آخرين جعل ليلة السبت وصباح الاحد. وقالت الشرطة ان ستة عشر شخصا وجهت ، وأطلق سراح ما لا يقل عن 17 شخصا بكفالة.

دفعت الاضطرابات وزير الداخلية تيريزا مايو الى قطع عطلة الصيف والعودة لها بعد ظهر اليوم الاثنين الى لندن.

وقالت شرطة العاصمة في كل شيء ، وأصيب 35 شرطيا منذ اندلاع أعمال العنف.

صباح يوم الاثنين ، استيقظ سكان الوسط التجاري بريكستون جنوب لندن لمشاهدة آثار إطلاق نار متقطع ليل الاحد في مركز تجاري. تهشمت النوافذ وكنتاكي فرايد تشيكن ، وأحرق مخزن خزانة القدم ، وأغلقت الشارع الرئيسي ومحققي الشرطة بتمشيط المنطقة بحثا عن أدلة.

وقالت الشرطة انهم يراجعون الدائرة المغلقة لقطات تلفزيونية في محاولة لتحديد اللصوص.

نهب وقعت أيضا في جيوب انفيلد ، بجانب توتنهام ، في نهاية لندن الشمال.

"إن مشاهد العنف والدمار على مدى عطلة نهاية الاسبوع مروعة تماما" ، وقال عمدة لندن بوريس جونسون ، في بيان. "لقد فقد الناس منازلهم ، والأعمال التجارية وسبل كسب العيش عن طريق العنف الأعمى. أفهم الحاجة الملحة للحصول على اجابات في حادث إطلاق النار الذي أسفر عن وفاة رجل الشباب المحليين ، ولقد سعى تطمينات بأن الفريق الحكومي الدولي الذي تقوم به بالضبط. ولكن دعونا نكون واضحين هذه الأعمال الإجرامية في جميع أنحاء لندن هي محض لا علاقة له بهذا الحادث ، ويجب ان تتوقف الان ".

وقال ممثل جونسون مساء الاثنين انه قرر قطع اجازته العائلية في أمريكا الشمالية إلى العودة إلى لندن.

وقالت الشرطة ان اعمال الشغب والنهب في أجزاء أخرى من العاصمة كانت "تقليد" الاحداث التي أجرتها الانتهازيين والمجرمين.

"هذه ليست حول مجتمع السود والشرطة ، ولكن عن الشباب والشرطة" ، وقال شون بايلي ، وهو عامل الشباب ، في بيان عممه مكتب رئيس البلدية. واضاف "دعونا لا حول فوز بوش والتظاهر وهذا هو نوع من الاحتجاج العدالة الاجتماعية -- انها مجرد الإجرام"

وكان شبح العنف التي يمكن أن تنشأ مثل هذه كانت مصدر قلق لامي ديفيد قبل وقت طويل من نهاية الاسبوع. وقال النائب عن حزب العمل توتنهام مراسلا في مارس اذار ان توتنهام قد يصبح مسرحا لأعمال عنف كما نفذت التخفيضات في برامج الخدمة الاجتماعية للشباب.


شوفو كده الكام فيديو دول


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]