حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/12/2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

END_02/12/2024

END 30/12/2024

END 06/12/2024

END 12/12/2024

END 28/12/2024

END 30/12/2024_waiting

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

ibrahim_END 07/1212024

END 30/12/2024

END 12/12/2024

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



القـسـم الإسـلامـى الـعـام [ قسم يهتم ببناء القيم والفضيلة بمجتمعنا الاسلامي بين الشباب المسلم يهتم بثقافتنا الإسلامية فقط ] [ نرجوا عدم التطرق للأمور التي تضر الدين وعدم الافتاء بشي غير موثوق وعدم المساس بأى دين أخر ]

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-06-2011, 12:13 AM   #1

Mysterious
عضو مشارك



الصورة الرمزية Mysterious


• الانـتـسـاب » Mar 2008
• رقـم العـضـويـة » 17499
• المشـــاركـات » 6,688
• الـدولـة » الــفـــ أرض ــيـروز
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 10
Mysterious صـاعـد

Mysterious غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Mysterious

افتراضي فضائل زيارة مسجد النبي صلى الله عليه وسلم




ان اَلْحَمْدُ لِلَّهِ, نَحْمَدُهُ, وَنَسْتَعِينُهُ, وَنَسْتَغْفِرُهُ, وَنَتُوبُ إِلَيْهِ, وَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا, وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا, مَنْ يَهْدِ اَللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ , وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ , وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اَللَّهُ, وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ, وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ, صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ . أَمَّا بَعْدُ :
***********************
تستحب زيارة مسجد النبي للصلاة فيه فإنه المقصود بقوله تعالى:

{لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه}.

ومعنى تقوم فيه تصلي فيه. وإن كان مسجد قباء مرادا في الآية أيضا، ولكن مسجد قباء يدخل تبعا، وإنما تشرع زيارة مسجد النبي ، لما ورد في فضله وفضل الصلاة فيه.


ففي مسند البزار من رواية عائشة- رضي الله عنها- أن النبي قال: أنا خاتم الأنبياء، ومسجدي خاتم مساجد الأنبياء، أحق المساجد أن يزار ويشد إليه الرواحل المسجد الحرام ومسجدي.


وفي الترمذي عن أنس- رضي الله عنه- أن رسول الله قال: من صلى في مسجدي أربعين صلاة كتب الله له براءة من النار وبراءة من العذاب، وبراءة من النفاق.


وفي مسند الإمام أحمد من حديث أبي هريرة- رضي الله عنه- أن رسول الله قال: من دخل مسجدنا هذا ليتعلم خيرا أو ليعلمه، كان كالمجاهد في سبيل الله.


وفي الصحيحين عن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله : صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام. وفي صحيح مسلم عن ابن عمر- رضي الله عنهما - أن النبي قال: صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام.


وفي الصحيحين عن أبي هريرة- رضي الله عنه- أن رسول الله قال: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة. وفي رواية عند أحمد قال : وإن منبري على ترعة من ترع الجنة.


وعن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى متفق عليه.

فدل هذا الحديث على مشروعية شد الرحال إلى هذه المساجد الثلاثة، لشرفها وفضلها وفضل الصلاة فيها، ودل بمفهومه أنه لا يجوز شد الرحال إلى بقعة من بقاع الأرض على وجه التعبد فيها غير هذه المواطن الثلاثة، فلا يجوز السفر لزيارة قبور الأنبياء أو الأولياء أو غيرهم.


وزيارة مسجد النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة سائر العام فليس لها وقت مخصوص، وليست من الحج لا واجبة ولا شرطا- كما يظنه بعض العامة- لكن ينبغي للوافدين من أقطار الأرض البعيدة أن يغتنموا فرصة قدومهم لأرض الجزيرة لأداء مناسك الحج والعمرة لزيارة مسجد النبي ، لتحصيل فضيلة زيارة المسجد والصلاة فيه، فإنه أيسر لهم وأرفق، والنبي ما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثما، فإن كان إثما كان أبعد الناس عنه مع أنه قد لا يتيسر لهم الوصول إلى هذه البقاع في المستقبل، فلا يعلم الغيب إلا الله

وقد قال : احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز.


فإذا وصل زائر مسجد النبي إلى المسجد قال الذكر المشروع عند دخول سائر المساجد، إذ ليس لدخول مسجد النبي ذكر يخصه، فيقدم رجله اليمنى عند الدخول، ويقول:

بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم، اللهم افتح لي أبواب رحمتك، وإذا خرج قدم رجله اليسرى وقال ذلك إلا أنه يقول: افتح لي أبواب فضلك،

ثم يصلي ركعتين يدعو فيهما بما أحب من خيري الدنيا والآخرة، وإن تيسر له صلاتهما في الروضة الشريفة بين منبره وبيته حجرة عائشة- رضي الله عنها- فهو أفضل، لما سبق في فضلها.

ثم بعد الصلاة يزور قبر النبي ، وقبري صاحبيه أبي بكر وعمر- رضي الله عنهما- فيقف- تجاه قبر النبي بأدب وخفض صوت، ثم يسلم على النبي قائلا: السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته لما في سنن أبي داود بإسناد حسن عن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله : ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام. ويصلي على النبي لما ورد من شرعية الجمع بين الصلاة والسلام عليه، عملا بقوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما.


ثم يسلم على صاحبيه أبي بكر وعمر ويدعو لهما ويترضى عنهما، وكان ابن عمر- رضي الله عنهما- إذا سلم على النبي وصاحبيه لا يزيد غالبا على قوله: السلام عليك يا رسول الله، السلام عليك يا أبا بكر، السلام عليك يا أبتا.

وينبغي لمن يسر الله له زيارة طيبة الطيبة أن يغتنم مدة إقامته فيها بالمحافظة على الصلوات الخمس مع الجماعة في مسجده ، وأن يكثر فيه من الذكر و الدعاء وصلاة النافلة، وكثرة الصلاة والسلام عليه فيه وحضور مجالس العلم وحلق الذكر، لما في ذلك من الخير الكثير والأجر الكبير ويستحب لزائر المدينة أن يزور مسجد قباء، فإنه قد ثبت في الصحيحين وغيرهما من حديث ابن عمر- رضي الله عنهما-: أن النبي كان يزور مسجد قباء راكبا وماشيا، ويصلي فيه ركعتين.
وفي المسند وغيره عن سهل بن حنيف- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله : من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه صلاة كان له كأجر عمرة.


وكذلك تشرع زيارة قبور البقيع وقبور الشهداء وقبر حمزة- رضي الله عنهم-، لأن النبي كان يزورهم ويدعو لهم، ولقوله : زوروا القبور فإنها تذكر الموت رواه مسلم.


وكان يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية.


رواه مسلم. وخرج الترمذي عن ابن عباس- رضي الله عنهما- قال: مر النبي بقبور في المدينة فأقبل عليهم بوجهه فقال: السلام عليكم يا أهل القبور يغفر الله لنا ولكم، أنتم سلفنا ونحن بالأثر.


تنبيهات لزوار مسجد النبي
************************

الأول: ما يروى من الأحاديث التي فيها الربط بين الحج وزيارة المدينة أو طلب زيارة قبر النبي ، فكلها أحاديث ضعيفة أو موضوعة، لا يثبت منها شيء عند أهل العلم المعتبرين بهذا الشأن، كما قال ذلك الأئمة الحفاظ، كابن حجر والعقيلي وابن تيمية وغيرهم رحمة الله عليهم جميعا ولو كان شيء من ذلك صحيحا لكان الصحابة رضي الله عنهم أسبق الناس إليه وأحرصهم عليه.


الثاني: ليس للنساء زيارة القبور مطلقا، فهي محرمة عليهن كما هو مذهب الجمهور، لما ثبت: أنه لعن زائرات القبور من النساء، والمتخذين عليها المساجد والسرج.



الثالث: بعض الناس يرفعون أصواتهم عند قبر النبي ويطيلون الوقوف والمقام عنده، وهذا من المنكرات العظيمة، فإن الله سبحانه وعد الذين يغضون أي يخفضون أصواتهم عند رسول الله ، بالمغفرة والأجر العظيم، وتوعد الذين يرفعون أصواتهم عنده عليه الصلاة والسلام بقوله تعالى:

{ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون}.

فرفع الصوت عند النبي من أسباب حبوط العمل، لأنه سوء أدب معه ، وقلة احترام له عليه الصلاة والسلام.


الرابع: وكذلك طول القيام عند قبره وتكرار السلام عليه يفضي إلى الزحام وكثرة الضجيج وارتفاع الأصوات عند قبره ، وذلك مما يخالف الأدب الشرعي الذي ينبغي لنا أن نلتزمه نحوه .


الخامس: الطواف بالكعبة عبادة عظيمة. أمر الله تعالى بها وأثنى على أهلها، وأمر أن يطهر البيت من أجلها، والطواف بأي بناية غير الكعبة بدعة محرمة وفعلة منكرة، وقد قال : وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة وفي رواية: وكل ضلالة في النار رواه أبو داود والنسائي بإسناد حسن.


وبذلك يعلم أن الطواف على قبر الرسول أوعلى غيره من القبور من البدع والضلالات وأنواع الشركيات. وقد قال تعالى:

قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا الآيات.


السادس: ومن شر المحدثات وأعظم المنكرات، التي يرتكبها بعض الناس عند الزيارة:
* أن بعض الزائرين يدعو النبي فيسأله الشفاعة ويطلب منه قضاء الحاجة وتنفيس الكرب، ويشكو إليه الحال. وهذا مخالف لقوله تعالى:

{وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين}

فأمر سبحانه بدعائه وحده لا شريك له، ووعد بالإجابة، وسمى الدعاء عبادة، ووصف الذي يدعو غيره بأنه مستكبر عن عبادته، وتوعده بدخول النار صاغرا مهانا.


وقد قال تعالى:
{وأن المساجد لله فلا تدعوا
مع الله أحدا}.

وأمر نبيه بقوله: قل إني لا أملك لكم ضرا ولا رشدا قل إني لن يجيرني من الله أحد ولن أجد من دونه ملتحدا. فمن دعا غير الله كائنا من كان فقد جعله شريكا لله، وقد قال تعالى: {إن الله لا يغفر أن يشرك به}. وقال سبحانه: {إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار}. وقال تعالى: {لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين}.


فهؤلاء الذين يدعون النبي عند قبره أو بعيدين عنه، إنما فعلوا الشرك الذي يحول بين صاحبه وبين المغفرة، ويحبط عمله ويحرم عليه الجنة، ويدخله النار وذلك هو الخسران المبين، وإذا كان النبي أنكر على من قال له: ما شاء الله وشئت، قائلا: أجعلتني لله ندا؟!.

فكيف بمن يدعوه مع الله أو من دونه غيره؟! وذلك هو الضلال المبين، فإنه تسوية للمخلوق برب العالمين وهو الذي أوجب على أهله الخلود في النار، كما قال تعالى عنهم:

{قالوا وهم فيها يختصمون تالله إن كنا لفي ضلال مبين إذ نسويكم برب العالمين وما أضلنا إلا المجرمون}.


فمن دعا غير الله كما يدعو الله أو سأله من الحاجات والمطالب ما لا يقدر عليه إلا الله فقد سوى من دعاه بالله العظيم التسوية الشركية التي تردى أهلها في نار الجحيم فإن دعاء غير الله- كائنا من كان- شرك بالله وعبادة لغير الله قال تعالى:

{والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير}


سبحانه دعوة غيره شركا، وقال تعالى:

{ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون وإذا حشر الناس كانوا لهم أعداء وكانوا بعبادتهم كافرين}.

فليحذر الحاج أن يقع في هذا الشرك الأكبر والذنب الذي لا يغفر، إلا من تاب إلى ربه وأناب، وذل لإلهه الكريم الوهاب فقد سئل النبي أي الذنب أعظم؟ قال: أن تجعل لله ندا وقد خلقك.


والند كل مدعو مع الله أو من دون الله. وقال تعالى بعد أن ذكر الشرك والقتل والزنا التي هي أعظم الذنوب:

ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما.


والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، وبالعمل بطاعته تطيب الحياة، ونسأله تعالى مغفرة الزلات، ومضاعفة الحسنات، ورفعة الدرجات، والفوز بأعالي الجنات.
وصلى الله وسلم على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه.





توقيع Mysterious :
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
EGYPT
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
من فضائل وخصائص نبينا صلى الله عليه وسلم SŦorm القـسـم الإسـلامـى الـعـام 2 28-06-2015 04:35 PM
قصة موسى عليه السلام وكيف أنها من معجزات النبي صلى الله عليه وسلم ( للمسابقة ) ScAry_MAN القـسـم الإسـلامـى الـعـام 15 06-05-2012 04:28 PM
عظم قدر النبي صلى الله عليه وسلم بودجا القـسـم الإسـلامـى الـعـام 10 26-01-2011 07:39 PM


الساعة الآن 11:39 AM.