حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/01/2025

Ahmed_k_nayel_01_01_2025

END_02/12/2024

END 29/01/2025

END 06/12/2024

END 28/12/2024

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 18/01/2025

END 20/01/2025_coinY

END 20/01/2025_1418

END 30/01/2025

END 30/01/2025

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_01_2025

ibrahim_END 07/1212024

END 29/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 18/01/2025

END 20/01/2025_coinY

END 30/01/2025

END 30/01/2025

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ]

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-01-2011, 07:46 PM   #1

kingbabel
عضو فعال



الصورة الرمزية kingbabel


• الانـتـسـاب » Dec 2008
• رقـم العـضـويـة » 46494
• المشـــاركـات » 368
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
kingbabel صـاعـد

kingbabel غير متواجد حالياً



افتراضي الإرهاب لا دين لة





بسم الله الرحمن الرحيم

«من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنّما قتل النّاس جميعاً ومن أحياها فكأنّما أحيا النّاس جميعاً» المائدة 32 «والذين لايدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النّفس التي حرّم الله إلا بالحق» الفرقان 68 وكأن الذين يقتلون الأبرياء ماقرؤوا الآيتين السابقتين.

وكأنهم ماقرؤوا قول الله تعالى: «ومن يقتل مؤمناً متعمّداً فجزاؤه جهنّم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له عذاباً عظيماً» النساء 93 فإلى أي دين ينتمون؟؟!! وبأي عقيدة يؤمنون؟؟ ولأجل من يقتلون؟؟ إنهم ينتمون إلى دين الإرهاب.

وهم بعيدون كل البعد عن دين الإسلام دين المحبة والوئام. إنهم يؤمنون بعقيدة سفك الدماء على مختلف مذاهبها. وهم يقتلون لأجل مصالح أعدائنا وتنفيذ مآربهم. لكن الطامة الكبرى عندما يغرس التكفيريون في عقل القاتل أنه من أهل الجنة، أو من الشهداء الأبرار، وأن الذي يقتله كافرٌ بالله يحل قتله وسلبُ ماله... فيفجّرُ القاتلُ نفسه، ويقتل غيره، وقد خسر الدنيا والآخرة، ذلك هو الخسران المبين فهذه عملية انتحارية إجرامية جبانة، بعيدة كل البعد عن العملية الاستشهادية المشرّفة فدين الإسلام بريء من دين الإرهاب، وليس فقط دين الإسلام، بل كل الأديان بريئة من الإرهاب لذلك اشتهرت مقولة «الإرهاب لادين له». - نعم هناك فرق كبير بين الجهاد وبين الارهاب، فنحن مع الجهاد بشروطه ولسنا مع الإرهاب وقتله ونعم أيضاً هناك فرق كبير بين التطرف والصحوة الإسلامية ورحم الله من قال: يانهر صحوتنا رأيتك صافياً وعلى الضّفاف رأيتُ أزهار التُّقى ورأيت حولك جيلنا الحرّ الذي فتح المدى بوابةً وتألّقا قالوا: تطرّف جيلنا لما سما قدراً وأعطى للبطولة موثِقا ورموه بالإرهاب حين أبى الخنى ومضى على درب الكرامة وارتقا أوَكان إرهاباً جهادُ نبينا أم كان حقاً بالكتاب مُصدّقا فأعداؤنا جعلوا المقاومة المشروعة إرهاباً، وجعلوا التزام المؤمن بتعاليم دينه إرهاباً وتطرفاً، بل جعلوا كل من لم يطأطئ رأسه لهم إرهابياً متطرفاً، وأما الخانعون لهم فهم في قمة الوسطية والاعتدال، وهم - بخنوعهم وذلهم بنظر أعدائنا- صورة الإسلام المشرق، مع أنهم وأسيادهم هم المتطرفون وهم الإرهابيون وكما قيل: إن التطرف أن نرى من قومنا من صانع الكفرَ اللئيم وأبرقا إن التطرف أن نبادل كافراً حبّاً ونمنحهُ الولاء محقّا إن التطرف في اليهود سجيةٌ شربوا به كأس العداءُ مُعتّقا إن التطرف أن يظل رصاصنا متلعثماً ورصاصهم متفيهقا - نحن مأمورين أن نعد العدة والقوة لنرهب أعداءنا وأعداء الله، والآية القرآنية صريحة في ذلك: «وأعدّوا لهم مااستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لاتعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يُوفَّ إليكم وأنتم لاتظلمون» الأنفال 60 أما الارهابيون وأعوانهم فإنهم يعدون العدة لقتل الأبرياء وسفك الدماء، قاتلهم الله أنّى يؤفكون - وحدّثنا عبدالله بن عمر بن أبان وواصل بن عبد الأعلى قالا: حدّثنا محمد بن فضيل عن أبى اسماعيل الأسلمى عن أبي حازم عن أبي هريرة قال، قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- «والذي نفسي بيده لاتذهب الدنيا حتى يأتى على الناس يومٌ لايدرى القاتل فيم قتل ولا المقتول فيم قتل». بتأملٍ في هذا الحديث نرى أن القاتل لايدري لماذا قتل الأبرياء وسفك دماءهم، بل ربما يظنّ أنه بجريمته قدّم خيراً إلى الإنسانية جمعاء، ويظن أن الجنة قد فتحت أبوابها له، أو بصورة أخرى هكذا زين له من زجّ به في هذه الجريمة النكراء، وبالهم من الله مالم يكونوا يحتسبون!! ونرى أن المقتول كان يمشي بأمان فإذا به في عداد الموتى، وكأن هذا الحديث ينطبق كثيراً في عصرنا، فواجب كل واحد منا أن يغرس الوعي في أذهان أبنائه ومن يعولهم ومن يعرفهم ، وأن يحذرهم من الأفكار الفاسدة، وعقيدة سفك الدماء، وأن يطلعهم دائماً على نقاء الإسلام وصفائه وسلامه. -وأخيراً: معظمنا ملك الدنيا بحذافيرها وهو لايدري؟؟ فالأمان في السرب، والمعافاة في الجسد وتوفر طعام اليوم، هذه هي الدنيا، أما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من أصبح منكم آمناً في سربه، معافى في جسده، عنده طعام يومه فكأنما حِيزت له الدنيا بحذافيرها». فانظر كيف بدأ بالأمان لأنه من أعظم نعم المنّان. قاتل الله الإرهاب، ولعن الله قتلة الأطفال الأبرياء والنساء والرجال الذين لاذنب لهم. وأول مايقضى يوم القيامة بالدماء كما أخبرنا نبينا صلى الله عليه وسلم.‏

و نحن اخوانى نعيش فى هذة البلاد منذ زمن مسلمين و مسيحين نعيش كاسرة واحدة نعيش بالمحبة و التعااون المتابدل و لن ندع احد يدمر عائلتنا العظيمة و لن ندع احد يشعل نار الفتنة

و رحم الله جميع موتانا مسلمين و مسيحين
و السلام عليكم و رحمة الله


توقيع kingbabel :
توفى والدى يوم الجمعة 13/11
- اللهم أغفر له و ارحمه و اعفو عنه و أكرمه
- اللهم وسع مدخله و ادخله الجنة و غسله بالثلج و الماء والبرد
- اللهم نقه من خطاياه كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
- اللهم فسح له في قبره و اجعله روضة من رياض الجنة و لا تجعله حفرة من حفر النار
- اللهم أبدله دارا خيرا من داره و أهلا خيرا من أهله و أزواجا خيرا من أزواجه واسكنه فسيح جناتك في الدراجات العلي آمين
الفاتحة "و صلي الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم"
[IMG]http://img102.***********/2010/01/03/19340427.jpg[/IMG]


رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
أموال الأوقاف بين حاجة الشعوب ومكافحة الإرهاب ST0P_IM_T0P القـسـم الإسـلامـى الـعـام 0 05-04-2015 08:21 PM


الساعة الآن 08:09 PM.