الشيطان استاذ الرجل تلميذ المرأة

[WELFA]

يدفع الخوف من المرأة كثير من الرجال إلى العزوف عن الزواج منهن وذلك لكثير من القصص التي تروى حولهن ومكرهن وكيدهن وما قيل وما قد يقال فيهن وهنا دعوة للنقاش حول كيد المرأة :-
جئنا لنتكلم عن المرأة و عن كيدها العظيم و عن مخططاتها و سبلها في الحياة
و ها هي قصة سيدنا يوسف عليه السلام أشهر قصة من هذا النوع و قد ذكرت بالقرآن و كانت
النتيجة وصف المرأة بقوله تعالى (( إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم ))
المرأة مخلوق مبهم لو اقتربت منها ازدادت تعقيدا وغموضاً

أقوال عن المرأة:-
ـ الشيطان أستاذ الرجل وتلميذ المرأة
ـ المرأة شعر طويل وعقل قصير
ـ لا سلاح للمرأة إلا لسانها
ـ النساء والجسور دائما تحتاج إلى ترميم
ـ آخر ما يموت في الرجل قلبه وفى المرأة لسانها
ـ لا أصعب من أن تجد بطيخة طيبة وامرأة طيبة
ـ سلاح المرأة لسانها فكيف تدعه يصدأ بعدم الاستعمال
ـ في الشارع عروسة وفى البيت جاموسة
ـ النساء يتعلمن البكاء ليكذبن
ـ ثلاثة أنواع من الرجال لا يفهمون المرأة الشباب والشيوخ والكهول
ـ للمرأة سبعا وسبعون رأياً في آن واحد
و والحكم كثيرة

هذا الموضوع
مطروح للنقاش فسننتظر آراؤكم لعل و عسى نصل إلى نتيجة يتفق عندها الجميع

س1 : هل المرأة حمل وديع لا يعلم عن الخطط التي تحاك حوله أم أنها صاحبة كيد عظيم و لا يخفى عليها شيء و لكنها تعرف متى تتجاهل الأمر و متى تبين إدراكها له؟
س2 : إن لم تكن المرأة على الإطلاق حمل وديع أو ليست على الإطلاق صاحبة كيد عظيم فماذا تكون إذا؟

و دى كده قصة عشان تحكموا

حكى أن الشيطان اجتمع بامرأة عجوز ، وتراهن معها على أيهما الأقوى ، المرأة أم هو . فقالت المرأة العجوز بأن المرأة أقوى وأشد دهاءا من الشيطان، وأنها مستعدة لإثبات ذلك . ثم سألته اذا كان باستطاعته أن يفرق بين التاجر الفلاني وزوجته والكل يعرف أن المثل يضرب بشدة اتفاقهما وحبهما لبعضهما البعض ، فقال الشيطان بأنه قد حاول التفريق بينهما مرات كثيرة ،لكنه لم يستطع، وقال لها بانه سيقر لها بالغلبة إن هي استطاعت .
وفي تلك اللحظة ذهبت المرأة العجوز الى متجر التاجر ، وطلبت منه أن يبيعها قطعة قماش جميلة وثمينة ، وقالت له ببساطة أنها تريدها لابنها من أجل أن يهديها الى عشيقته التي يحبها حبا جما، فأعطاها التاجر قطعة قماش فاخرة، فنقدته ثمنها وشكرته، وعادت أدراجها الى بيت التاجر ، وطرقت الباب على زوجته وقالت لها بعد ان طرحت عليها السلام : يا بنية إنّي كما ترين عجوز هرمة وأريد ان أستريح عندك هنيهة لأتوضأ وأصلي ، فقالت لها زوجة التاجر : أهلا بك ... وأدخلتها البيت . وبينما كانت العجوز تتوضأ ذهبت زوجة التاجر الى المطبخ كي تحضر القهوة للعجوز الضيفة ، فغافلتها العجوز ووضعت قطعة القماش تحت وسادة السرير الذي ينام عليه الزوجان، وشربت فنجان القهوة وصلّت واستأذنت بالانصراف، وقفلت عائدة الى بيتها .
وعند المساء عاد الزوج التاجر الى بيته ، ولما آوى الى فراشه ،رفع الوسادة فرأى قطعة القماش وعرفها ، فظن أن زوجته عشيقة ابن العجوز التي اشترت قطعة القماش ، فأنكرت الزوجة أنها تعلم من أين أتت ، فقام اليها وضربها ،وطردها الى بيت أهلها متهما إياها بشرفها ... فخرجت المسكينة هائمة على وجهها، فرأتها العجوز، وأخذتها الى بيتها وسط مظاهرة الشفقة والحنان . وعند منتصف الليل أخذت العجوز تصيح بأعلى صوتها بأن امرأة داعرة تمارس الجنس مع ابنها في البيت، فهرعت الشرطة واقتادوا زوجة التاجر وابن العجوز الى السجن .
وعند الصباح جاء الشيطان وقال للمرأة العجوز : إن كنت حقا تريدين أن أعترف للمرأة بالغلبة عليّ فاذهبي وأخرجيها من السجن ، وردي امرأة التاجر اليه . فقامت بدورها وذهبت الى السجن، وتوسلت الى أحد الحراس كي يسمح لها بزيارة ابنها الوحيد ، فأشفق عليها... وسمح لها بالدخول، وهناك استبدلت ملابسها بملابس زوجة التاجر وأمرتها بالخروج على اعتبار أنها هي العجوز الزائرة .
وبعد ذلك طلبت من أحد الحراس أن يسمح لها بمقابلة قائد الشرطة، ولمّا قابلته أخبرته بأنها قد سُجنت هي وابنها الوحيد دون معرفة السبب، ولما فتح ملفها وجد ان الابن قد سجن لممارسة الدعارة مع امرأة ،ورأى أن هذه المرأة لم تكن سوى والدتة فوبّخ الشرطة الذين قاموا بسجنهما ،وأطلق سراحهما بعد أن اعتذر لهما .
ومشت العجوز في طريقها الى بيت التاجر الذي بقي فيه للاعتناء بالأطفال، وقالت له: بأنها عجوز فقيرة قد اشترت يوم امس قطعة قماش فاخرة ليقدمها ابنها هدية لعشيقته، وقد مرّت على هذا البيت أثناء عودتها الى بيتها للوضوء والصلاة ،ونسيت قطعة القماش فيه ، وسألته ان وجدها هو أو زوجته في البيت ، فأعطاها التاجر قطعة القماش وندم على ما فعله مع زوجته .

انا مش عايز شكرا و مواضيعك جامدة و معرفش ايه
انا عارف الحاجات دى كلها

انا عايز ارآء و تفاعل