___زى النهارده متجدد ان شاء الله ___

[Iam_Muslam]

زى النهاردة 19/8/2010

اعتقال طه ياسين رمضان نائب الرئيس صدام حسين
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


فى الموصل عام ١٩٣٨ ولد طه ياسين رمضان لعائلة من الفلاحين، ونشأ فيها وحصل فيها على الثانوية العامة، انضم إلى حزب البعث عام ١٩٥٦، حيث التقى حينها رفيق دربه صدام حسين، وشارك فى انقلاب عام ١٩٦٨، الذى قاد الحزب إلى السلطة.
وقبيل انضمامه إلى العسكرية كان يعمل موظفا فى البنك ثم التحق بالكلية العسكرية وتخرج فيها. وأحيل إلى التقاعد فى ١٩٥٩ ثم أعيد إلى الخدمة بعد ٨ فبراير ١٩٦٣، ثم أحيل إلى التقاعد مرة أخرى عام ١٩٦٤، ثم انتخب عضواً فى القيادة القطرية لحزب البعث العراقى.
وبعدها انخرط فى الحياة العسكرية ضابطاً فى الجيش العراقى حتى ١٩٦٨، ثم عُيِن عضواً فى مجلس قيادة الثورة فى نوفمبر ١٩٦٩. وفى مطلع ١٩٧٠ ترأس محكمة خاصة لمحاكمة (أعداء الثورة). وفى مارس ١٩٧٠ عُيِن وزيراً للصناعة، ثم وزيراً للإسكان عام ١٩٧٦.
إلى أن تولى قيادة الجيش الشعبى وهى ميليشيا عسكرية شبه نظامية مرتبطة بحزب البعث، وأعيد انتخابه للقيادة القطرية لحزب البعث فى مطلع عام ١٩٧٤، وأسند إليه منصب وزير التخطيط بالوكالة من نوفمبر ١٩٧٤ إلى مايو ١٩٧٦. وفى عام ١٩٧٧ انتخب عضواً فى القيادة القومية لحزب البعث. كما تولى منصب النائب الأول لرئيس الوزراء إثر تولى صدام حسين رئاسة الجمهورية، فى ١٦ يوليو ١٩٧٩.
ثم اختير نائباً للرئيس صدام حسين فى مارس ١٩٩١ حتى سقوط النظام فى عام ٢٠٠٣، وعلى أثر الغزو الأمريكى للعراق وسقوط بغداد فى ٢٠٠٣ عملت قوات الاحتلال على ملاحقة مجموعة من رموز الحكم العراقى الذين حددتهم قائمة المطلوبين والمتهمين بارتكاب جرائم حرب ضد الإنسانية،
وقامت قوات الاحتلال بتوزيع صور المطلوبين على أوراق لعب (الكوتشينة)، حيث اختفوا على أثر نجاح الغزو وسقوط بغداد، وكانت صورة «رمضان» على ورقة العشرة من فئة الألماس إلى أن عثر عليه فى مثل هذا اليوم ١٩ أغسطس ٢٠٠٣ على يد قوات البشمركة الكردية، وتم نشر فيديو اعتقاله.
وقامت الحكومة العراقية الانتقالية بمحاكمته أمام المحكمة الجنائية، وتمت إدانته وحكم عليه بالسجن المؤبد فى ٥ نوفمبر ٢٠٠٦ إلا أن محكمة التمييز رفضت الحكم لليونته وطالبت بإعدامه، وقد تم إقرار الحكم فى ١٢ فبراير ٢٠٠٧، وفى فجر ٢٠ مارس ٢٠٠٧ تم تنفيذ الحكم فيه شنقا ويذكر أن محامى «رمضان» اغتيل لاحقاً فى ٨ نوفمبر ٢٠٠٥.

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::


زى النهاردة 20/8/2010

<< اغتيال المفكر والقيادى الروسى ليون تروتسكى >>
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


اسمه الحقيقى (ليف دافيدوفيتش برونشتاين) ونعرفه باسم ليون تروتسكى، وهو مولود فى أوكرانيا فى ٧ أكتوبر١٨٧٩ لعائلة من المزارعين اليهود، ثم التحق بالمدارس الثانوية فى (أوديسا) و(نيكولاييف) وقبل تخرجه منها انضم إلى حلقة ثورية سرية تابعة للنارودنيين (الشعبيين)، ثم اعتنق الماركسية وانضم إلى الحركة الاشتراكية الديمقراطية، وكان أحد مؤسسى وقادة (الاتحاد العمالى لجنوب روسيا) اعتقل لعامين فى أوائل ١٨٩٨ بتهمة قيادة التظاهرات والإضرابات العمالية ثم نفى لأربع سنوات إلى سيبريا، وتزوج فى المنفى من ألكسندرا سوكولوفسكايا ورزق منها بطفلتين نينا وزينا، وفى المنفى انضم للاتحاد الاشتراكى الديموقراطى واشتهر كمحلل سياسى وناقد أدبى.
ثم هرب من المنفى عام ١٩٠٢ ملبياً دعوة لينين فى لندن، وهناك التحق بمجموعة من الماركسيين، كانوا يصدرون صحيفة «ايسكرا» (الشرارة) مع لينين، وعاد إلى روسيا فى فبراير ١٩٠٥ بعد اندلاع الثورة الروسية الأولى، فكان قائد الحركة الاشتراكية وخطيبها ورئيس مجلس مندوبى العمال فى بطرسبرج، وألقى القبض عليه عام ١٩٠٧ بعد فشل الثورة، وصدر حكم بنفيه إلى سيبريا وبتجريده من حقوقه المدنية ثم استقر مع زوجته الثانية ناتاليا فى فيينا، وهناك أصدر مجلة برافدا (الحقيقة) وانخرط فى النشاط الصحفى والسياسى. ثم حط الرحال فى فرنسا وعمل مراسلاً لصحيفة يومية.
أدت دعوته لمعارضة الحرب وتأسيس (الأممية الثالثة) إلى تقارب وجهات النظر بينه وبين لينين بعد خلاف بينهما وطرد من فرنسا وعاد إلى روسيا وانضم إلى الحزب البلشفى عام ١٩١٧، ثم عيّن مفوضا لشؤون الحرب بين عامى ١٩١٧ و١٩٢٣، وأسس الجيش الأحمر وقاده أثناء الحرب الأهلية، وفى ١٩٢٣ قاد حركة معارضة لستالين ونفى إلى «ألما-آتا» فى ١٩٢٧ على الحدود الروسية الصينية،وواصل معارضته لسياسات ستالين فأبعد إلى جزيرة (برينبيكو) فى تركيا وسحبت منه الجنسية السوفيتية عام ١٩٣٢، وتوفيت إحدى ابنتيه نينا فى ١٩٢٨،
فيما انتحرت الأخرى ( زينا) عام ١٩٣٣، ثم سمح له بدخول فرنسا ودعا هناك إلى تأسيس الأممية الرابعة فطرد فى ١٩٣٥ واستعرت حملة ستالين على التروتسكية واتهم تروتسكى بالتخطيط لاغتيال ستالين ثم سمح له بدخول المكسيك وأعلن تأسيس(الأممية الرابعة) وراح ابنه سيرجى ضحية الملاحقة الستالينية ومات ابنه الأكبر ليون فى فبراير ١٩٣٨، كما قضى العديد من أتباعه نحبهم إلى أن داهمته عصابة ستالينية مسلحة فى مثل هذا اليوم ٢٠ أغسطس ١٩٤٠ واغتالته فى منزله فى المكسيك