5 فقط هو عدد الأهداف التي سجلها هجوم المنتخب الوطني في السنة الجارية، 4 منها سجلت في نهائيات كأس إفريقيا بواسطة مدافعين هما حليش وبوڤرة وآخرين لا يمكن أن نعتبرهما مهاجمين صريحين بما أن الأمر يتعلق بلاعبين ينشطون في الوسط الهجومي على غرار بوعزة ومطمور، ثم أن خامس هدف سجلناه كان في اللقاء الودي أمام المنتخب الإماراتي من ضربة حظ بعد أن منحنا الحكم ركلة جزاء مشكوك في صحتها كان عن طريق زياني الذي ينشط هو الآخر في وسط الميدان، فيما عجز مهاجمونا عن تسجيل أي هدف في السنة الجارية بل واستمروا في صيامهم في كل اللقاءات منذ آخر لقاء أمام رواندا في السنة المنقضية وهو اللقاء الذي عرف تسجيل غزال واحد من الأهداف المسجلة، وهو ما يؤكد أن الهجوم ليس فقط الحلقة الأضعف في المنتخب وإنما هو أضعف هجوم في العالم لأننا وإلا حد الآن لم نر أي منتخب لم يسجل مهاجموه منذ قرابة عام سوى مهاجمي منتخبنا الوطني الذين عجزوا مرة أخرى عن التسجيل في مرمى منتخب سلوفيني مهزوز، ثقعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
يل وبطيء للغاية