كل شئ عن الطائرات الحربية المصرية والعالمية والصواريخ(خاص بالمسابقة)

[MoST_WanTeD]

اولا : نبتدي مع الصواريخ


صاروخ جو جو الأمريكي امرام Aim-120 AMRAAM







الصاروخ الامريكى جو جو المتقدم
الامرام يعمل فى جميع الاحوال الجوية ويعمل بنظام ما بعد المجال المرئى ولقد دخل الى الخدمة فى عام2000 الامرام صاروخ اسرع من الصوت يطلق من الجو وعمليات الاعتراض
الصاروخ مزود بردار متميز واجهزة توجية معقدة ويعمل على تتبع radio frequency
الصاروخ لدية القدرة على تعقب الاهداف الفردية والجماعية وعند الاطلاق لدية نسبة تسارع هائلة

الصاروخ يزن340باوند ويعمل بالوقود الصلب والصاروخ يمكنة الوصول الى4ماك نعم 4ماك ومدى يتخطى30ميل
الصاروخ عند الاطلاق على اهداف فى مدى بعيد ينطلق فى مسارة المحدد ثم يبداء فى تعديل وجهتة بناء على المعلومات التى يستقبلها من الطائرة المطلقة
Aim120 مزود ايضا ببرنامج"home-on-jam" وذلك حتى يتمكن من التغلب عل اجراءات التشويش والاعاقة التى تتبعها الطائرة الهدف
الامرام يتميز بقدرات عالية فى المناورة وسرعة عالية مما يقلص نسبة الهروب منة
وعند الاقتراب من الهدف يقوم فيوز داخل الراس الحربى بتفجير40باوند من المتفجرات التى تقضى على الهدف على الفور
فى المواجهات القريبة الامرام يعمل باستخدام ردارة منفردا فى تعقب الهدف وذلك يتيح الحرية للطائرة المطلقة حرية التعامل مع هدف اخر
الامرام بداء تصنيعة من الجل القوات الجوية الامريكية وطيران البحرية الامريكية والحلفاء ايضا
الامرام يمكنة استخدامة من على متن الF-15, F-16
F-14 D/D (R) وF/A-18 C/D;
ولقد حمل عدد قليل من الصواريخ الامرام على متن الf15 خلال حرب عاصفة الصحراء الطلاق الفعلى اثناء القتال الحقيقى كان عام1992 فى ديسمبر عندما اطلقت f16صاروخ امرام على طائرة mig_25 foxbatفوق جنوب العراق
الامرام تم تطويرة ليخدم فى الدفاع الجوى المريكى والبحرية الامريكية وذلك فى اطار المحاولات المستميتة لاعادة القدرة على المناورة وحرية الحركة والتى فقدتها القوات الامريكية التى تصر على استخدام اليات ثقيلة وفى هذة الخطوة تم تطوير الصاروخ ليتم اطلاقة من على متن العربة الهامر وهذا التطوير يخدم القوات الارضية عموما ويمكنها من التعامل مع الصواريخ الطائرات الهليكوبتر
الطائرات التى تاهجم الهداف الارضية اول استخدام تجريبى للصاروخ كان دون استخدام راس حربى وكانت تجربة مشتركة بين كافة افرع القوات المسلحة الامريكية
التجربة الثانية كانت ضد صاروخ اجيس مزود ب CEC (Cooperative Engagement Capability)
باستخدام الردار على متن القطعة البحرية المرلبطة قبل ساحة التجربة وتستخدم ردارSPY-1 والذى كان متصل بالردار الذى يستخدمة المارين على الشاطىء ويستخدمون ردارTPS-59




الصاروخ الروسي : AA-11 ARCHER



لقد حقق الروس بذلك سبقاً في هذا المجال ولحق بهم في منتصف التسعينات الإسرائيليون حيث قاموا بتطوير الصاروخ بايثون 4 (PYTHON 4) ثم بعد ذلك تم تطوير الصاروخ الأمريكي سايد ويندر AIM - 9X. لقد تميز الصاروخ الروسي R - 73 أيضا بتكامله مع جهاز التسديد المركب على خوذة الطيار (HMS) مما يتيح الاشتباك مع الأهداف البعيدة عن خط البصر. وإذا أخذ في الاعتبار أن هذا الصاروخ يتم استخدامه مع عائلة الطائرات MIG - 29 وعائلة الطائرات Su - 27 اللتين تتميزان بقدرتهما العالية على المناورة فلا شك أن صدمة دول حلف الناتو كانت كبيرة نتيجة لمدى تقدم هذا الصاروخ.
تم فيما بعد تطوير نسخ جديدة للصاروخ R - 73 لها قدرة أكبر على الاشتباك مع الأهداف التي تبعد أكثر (من النسخ السابقة) عن خط البصر (حتى 60 درجة) وإذا تم الربط بين القدرات وقدرة الطائرات Su - 30 MK المجهزة بتقنية توجيه الدفع (Thrust - Vectoring)



فإن التهديد يصبح خطيرا. لقد قلل بعض الخبراء من أهمية الأداء العالي الذي أظهرته عائلة طائرات السوخوي خلال معارض الطيران الدولية معللين ذلك بأن تلك المناورات العالية التي قامت بها تلك الطائرات هي لأغراض العرض فقط وليس لها أهمية أثناء القتال الحقيقي. بالرغم من تلك الإدعاءات فإن المناصرين لتلك الطائرة يقولون إن الجمع بين منظار التسديد المركب في خوذة الطيار (HMS)

والصاروخ R - 73 يتيح لطيار الطائرة السوخوي وقتا كافيا ليرى ويطلق صاروخه خلال مناورة ما بعد التوقف. لقد كشفت محاكاة سرية تمت في الولايات المتحدة الأمريكية أنه يمكن لقائد الطائرة Su- 30 MK المجهزة بنظام توجيه الدفع أن يطلق صاروخاً موجهاً بالرادار، ثم يقلل من تسارعه ويغير اتجاهه ثم بعد ذلك يطلق صاروخا قصير المدى طراز R-73، وفي مثل تلك الحالة سيمكن لهذا الطيار في كل مرة أن يتفوق على أي طائرة أمريكية من النوع F-15C. ومن المعروف أن الطائرات سوخوي طراز Su- 30MK تم تصديرها لكل من الهند والصين وهي معروضة حاليا في السوق العالمي.