قتل فتاه فى المانيا بسبب ارتدائها الحجاب

[™King0FCream™]

بس الله الرحمن الرحيم قبل ما ابدء الموضوع يا ريت الكل يقرا الموضوع من اوله لى اخره

ونشوف ايه الى حصل لفتاه مصريه فى المانيا لبسه حجاب




عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

شهدت مدينة "دريسدن" الألمانية احتجاجات غاضبة اليوم الجمعة شارك فيها مئات من المسلمين بعد اعتداء أحد المواطنين الألمان على سيدة مصرية محجبة وزوجها داخل قاعة إحدى المحاكم أواخر الأسبوع الماضي، مما أدى إلى مقتل السيدة الشابة وإصابة زوجها بجروح خطيرة.
واحتشد المئات في ألمانيا اليوم لتنظيم تظاهرة احتجاجية أمام المستشفى التي يرقد بها زوج الضحية المصاب.
وأدان المركز الإسلامي في ألمانيا مقتل السيدة المسلمة المحجبة في ساحة المحكمة من قبل العاطل المتطرف على خلفية رفضها اتهامه لها بـ"الإرهاب".
وأكد مسئولون بوزارتي الخارجية والتعليم في القاهرة أن السيدة وتُدعى مروة الشربيني (32 عاما)، زوجة المبعوث المصري لألمانيا علوي علي عكاز، المعيد بمعهد الهندسة الوراثية بجامعة المنوفية، لقيت مصرعها نتيجة الاعتداء عليها بآلة حادة من قبل أحد الألمان بقاعة محكمة "لاندس كريتش" في دريسدن وقد اخدت هده السيده 18 تعنه فى قلبها

ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن السفير المصري لدى ألمانيا رمزي عز الدين يتابع الحالة الصحية الحرجة للزوج، فيما توجه الملحق الثقافي بالسفارة المصرية سيد تاج الدين إلى دريسدن، مصطحبا معه أهالي الزوجة لتسلم جثمان القتيلة والاطمئنان على الزوج.
كما أشارت صحيفة "الأهرام" المصرية إلى أن وزير التعليم العالي والدولة للبحث العملي هاني هلال أمر بسفر أسرتي المبعوث المصري وزوجته إلى ألمانيا بشكل عاجل، مع اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لاستعادة جثمان الزوجة القتيلة ورعاية الزوج المصاب.
أما صحيفة "الأخبار" فقد أشارت إلى أن أحداث "الجريمة" بدأت بمشادة كلامية بين الزوجة ومواطن ألماني يُدعى أليكس (28 عاما) في حديقة للأطفال قبل عام، عندما طلبت منه أن يترك الأرجوحة لابنها الطفل، إلا أنه قام بسبها واتهامها بأنها "إرهابية" بسبب ارتدائها الحجاب.
وذكرت الصحيفة في عددها اليوم الجمعة أن "الجاني اعتاد التعرض للزوجة ونزع الحجاب عن رأسها"، مما اضطرها إلى تقديم شكوى ضده، حيث قضت المحكمة أواخر العام الماضي بتغريم المتهم 750 يورو، أي ما يُعادل حوالي 1055 دولارا أمريكيا.
إلا أن المتهم الذي استأنف الحكم، وتربص بالسيدة المصرية داخل المحكمة، بحسب الصحيفة، حيث أخرج سكينا كان بحوزته وقام بطعنها عدة طعنات فأرداها قتيلة على الفور، كما وجه بعض الطعنات إلى زوجها وشخص آخر أثناء محاولتهما إنقاذ الزوجة.
وحاول أفراد الشرطة التدخل لفض الاشتباك من خلال إطلاق عدة أعيرة نارية، لكن إحداها أصابت الزوج الذي سقط مغشيا عليه، ويرقد حاليا في غرفة العناية المركزة بأحد المستشفيات في مدينة دريسدن، ولم يعلم حتى اللحظة بوفاة زوجته.
اتصالات مصرية
ومن جانبه، صرح الدكتور محمد جابر أبو علي رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات بوزارة التعليم العالي والدولة للبحث العلمي بأن "القطاع قام بالاتصال بجامعة دريسدن لمتابعة حالة المصاب الذى يرقد حاليا في مستشفى الجامعة بقسم الجراحة".
وقال أبو علي في بيان الخميس إن: "الدكتور هاني هلال وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي يقوم حاليا بإجراء اتصالات مع سفير مصر بألمانيا وسفير ألمانيا بالقاهرة لمتابعة الموقف واتخاذ كل الإجراءات اللازمة".
وأضاف أن: "الدكتور هاني هلال أناب الدكتور علي الشافعي مدير صندوق العلوم والتنمية التكنولوجية بالوزارة لزيارة المبعوث والاطمئنان على حالته، وذلك أثناء تواجد الدكتور الشافعي في زيارة رسمية لألمانيا".
وكان علوي يقيم مع زوجته مروة وطفلهما مصطفى البالغ من العمر أربع سنوات في دريسدن منذ عام 2003 بعد حصوله على منحة شخصية لدراسة الهندسة الوراثية في معهد "فاكس بلانك"، وكان من المقرر أن يناقش رسالة الدكتوراة بعد أيام.


تلخيص : ان الفتاه من الاسكندريه من جليم
الموضوع ان الفتاه كانة بتلعب مع ابنها فى الحديقه فا فيه واحد شد الحجاب من راسها وهو المانى لكن من اصل روسى
فا راحت مروه تعمل قضيه هيا وى زوجها فى المحكمه فا لما بتتكلم طلع الراجل سكينه وى طعنها 18 طعنه فى قلبها كل ده فى المحكمه امام القاضى فا زوجها بيحوش عنها فا اخد 6 تعنات فى كتفه فا الضابط الالمانى طلق طلقه طائشه جت فى رجل زوجها بدل ما يدرب القاتل الالمانى وى كل ده امام ابنها مصطفى الى عنده 4 سنين فا لقد استشهدت مروه وى زوجها فى حاله خطره فى المستشفى فى المانيا و انه بين الحياه وا الموت ولقد وصلة جثت الشهيده مروه الى مطار القاهره اليوم يوم الاحد 5/7/2009
وى ارجوا الدعاء لى اهل ان يصبرهم ان شاء الله
وى المشكله ان الحادثه حصلت فى 8 دقائق وى كل ده فى المحكمه امام الظباط وى الناس لكن للاسف انها مصريه وى هم المان
وى يا ريت محدش يقولى ده كدب الى شاف عمرو اديب فى برنامج القاهره اليوم حيعرف ان ده مش كدب.