بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود [ هذا القسم مخصص لمختلف المواضيع البعيدة كليا عن مجال الألعاب ] |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما رايك بالموضوع | |||
حلو واكمل | 20 | 100.00% | |
وحش و مكملوش | 0 | 0% | |
المصوتون: 20. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-07-2011, 09:30 AM | #1 | ||||||||||
|
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ==★☆★☆★☆== (يافارج الهمّ.. وياكاشف الغم... فرّج همي.. ويسرّ أمري..و أرحم ضعفي.. وقلة حيلتي ..وأرزقني من حيث لاأحتسب يارب العالمين} ==★☆★☆★☆== من اتخذ الحكمة لجاماً ، اتخذه الناس إماماً. ==★☆★☆★☆== خاص بالمسابقة ==★☆★☆★☆== 8/9 حكمة ســئــل احــد الــفــلــاســفــه كــيــف تــخــتــار امــراتــكــ ؟ فــاجــاب : لــا أريــدهــا جــمــيــلــة، فــيــطــمــع فــيــهــا غــيــري.. ولــا ... قــبــيــحــة، فــتــشــمــئــز مــنــهــا نــفــســي.. ولــا طــويــلــة، فــأرفــع لــهــا هــامــتــي.. ولــا قــصــيــرة، فــأطــأطــئ لــه رأســي.. ولــا ســمــيــنــة، فــتــســد عــلى مــنــافــذ الــنــســيــم.. ولــا هــزيــلــة، فــأحــســبــهــا خــيــالــي.. ولــا بــيــضــاء مــثــل الــشــمــع .. ولــا ســوداء مــثــل الــشــبــح.. ولــا جــاهــلــة فــلــا تــفــهــمــنــي.. ولــا مــتــعــلـمـــة فــتــجــادلــنــي.. عــلــى فــكــره الــفــيــلــســوف مــات اعــزب. حكمة 8/8 اغنى امراه في العالم قصة الحاجه كُرمه ~~ اتصلت سيدة عجوز "ببنك الطعام "تطلب حضور مندوب لاستلام خمسة بطاطين تبرعا منها لصالح ضحايا السيول وتركت عنوانها بالتفصيل.. ميدان ثم شارع ثم حارة ثم حارة أخرى ثم دكان بقال ثم بيت! وصل مندوب الب...نك بصعوبة بالغة إلى مكان إقامة السيدة العجوز، فوجدها عجوزا أكثر مما تصور، هزيلة أكثر من أى توقع، بسيطة أقل من كل فقر، تسكن غرفة صغيرة لاتدخلها الشمس تحت بئر سلم ،،، استقبلت موظف البنك باشتياق شخص يبحث عن ضوء فى عتمة، أصرت على أن تعد له واجب ضيافة كوب من الشاى وهى تقدمه قالت له: .. «الشاى يا ابنى من يد خالتك كرمة، بالهنا والشفا، والله كوبياتى نضيفة وزى الفل، ماتقرفش». كان الموظف الشاب يشرب الشاى وهو يراقب عروق وجهها تنتفض وهى تحكى منفعلة وكان مندهشاً، تصرخ فى وجع: .. «.. ماتستغربش، أنا فقيرة آه.. بس فيه اللى أفقر منى، أنا معاشى من جوزى الله يرحمه 300 جنيه، جبت بمتين وخمسين منهم البطاطين ديه، وهتدبر لغاية آخر الشهر بالخمسين، ربنا بيبعت!». غرفة لا تتسع أكثر من شخصين، سرير صغير يتحمل بصعوبة جسدها النحيل لمبة فى السقف وتليفزيون بإيريال معلق على شباك المنور، تليفون موبايل قديم يبدو أنه نافذتها الوحيدة مع الحياة وابتسامة دافئة كبيرة تكشف عن زمن بعيد لم تعرف فيه أبعد من هذه الغرفة ومن هذا المكان -..«لكن ياحاجة كرمة، يعنى ماتفهمنيش غلط واستحملينى، مش برضه أنت أولى بحق الخمس بطاطين، ظروفك يعنى.. ».. وتخبط يدها على طرف السرير فيهتز وتقول بعبارات لا زيف فيها ولاتراجع:.. «..يا ابنى اللى شفته فى التليفزيون يقطع القلب، ناس عريانة مرمية فى الشوارع من غير لا بيت ولا غطى، أنا فقيرة بس مش غلبانة.. هم غلابة ولو كانوا مش فقرة، أنا ربنا ساترنى فى أوضة باقفل بابها تدفينى وأنام.. هم ماعندهمش لا باب ولا أوضة، يا أبنى خد البطاطين وتوكل على الله الحق ابعتها لحد محتاج قبل ما الليل ييجى، توصل بالسلامة وشرفتنى يا ابنى..». ذهب الموظف بأغلى خمس بطاطين إلى مقر بنك الطعام وحكى لهم ودموع كثيرة فى عينيه قصة الحاجة كرمة، كرمها وكبرياؤها ووجهها الصافى الصادق وكلماتها البريئة الحقيقية، حكى لهم عن علاقتها مع الله، هذه المرأة العجوز التى نساها الزمن لم يهملها الله برحمته فرزقها الحب والبساطة والشجاعة، هذه امرأة لاتخاف أحدا، لاتخاف الفقر ولا الجوع والبرد ولا المرض ولا الموت تحب الله وتعيش فى أمانه وفى وعده الحق لها، حكى قصة امرأة نظنها أنها تعيش على هامش الحياة.. بينما هى الحياة نفسها قرر زملاؤه أن يفعلوا أى شىء لهذه المرأة، اقترحوا معاشا شهريا، معونة عاجلة، البحث عن شقة صغيرة لها، سرير أكبر، ثلاجة بها طعام، فسحة فى مكان جميل، لكن موظف البنك الذى ذهب لها قال لهم بثقة من عرفها عن قرب إنها سترفض كل شىء فى النهاية وصلوا إلى حيلة، اتصلوا بها على أنهم من شركة التليفونات التى تحمل أحد أرقامهم، أبلغوها أنها فازت بجائزة مالية كبيرة، فقالت لهم دون أن تهتز من فرحة أو مفاجأة:.. «.. عارفين بتوع" بنك الطعام "،،، اتبرعو لهم بالفلوس كلها، قولوا لهم يجيبوا بيها بطاطين كتيرة لبتوع السيول، ماحدش بيموت من الجوع.. بس فيه ناس كتير بتموت من البرد ====================== حقاً إن الغنى الحقيقى ينبع من قناعة النفس وإيمانها بخالقها ==★☆★☆★☆== حكمة 8/7 ==★☆★☆★☆==الشمعات الاربعة عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] الشمعات الاربعة كانت تحترق ببطء وكان احتراقهم لطيف جدا بحيث بالكاد تستطيع سماعهم يتكلمون... قالت الشمعة الاولى انا السلام ولكن في هذه الايام لا احد يريد ان يبقي شعلتي مستمرة وعندها ضوء السلام ابتداء يضعف ببطء الى ان اختفى كليا قالت الشمعة الثانية انا الايمان ولكن في هذه الايام اصبحت من الاشياء التي يمكن الاستغناء عنها وبدات تنطفئ ببطء الى ان اختفى ضوئها وبحزن تكلمت الشمعة الثالثة انا الحب ولم يعد لي قوة للاستمرار في الاشتعال والاضائة لقد وضعني الناس جانبا ولم يعودوا يفهموا اهميتي لقد نسو حتى ان يحبوا اقرب الناس اليهم وما ان انتهت من كلماتها حتى انطفأت بشكل كامل فجأة دخل طفل الى الغرفة فرأى الشمعات الثلاثة وهن مطفأت بدا الطفل بالبكاء لماذا انطفات الشمعات الثلاثة لماذا لا تشتعلن ؟؟؟؟ من المفروض ان تبقين مضيأت الى النهاية وسمع الطفل صوتا ناعما يتكلم بلطف اليه كانت هي الشمعة الرابعة لا تخف لاني انا الامل وما دمت انا مشتعلة نستطيع اعادة اشعال اخواتي بعيون تلمع اخذ الطفل شمعة الامل واضاء الشمعات الثلاث لا تدع ابدا شعلة الامل تموت في قلبك،، بالامل والثقة بالله مهما كانت الامور تبدو سيئة المحبة والايمان والسلام ستعود وتضيء حياتنا باضواء لامعة.. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] :fisch::fisch:حكمة 8/6 حدث فى قاع البحر تحت سطح مياه البحر كانت السمكة الكبيرة تعانى فراغا ، أشعرها بالضيق والزهق . صاحت : أريد أن أفعل شيئا ... أما من شىء أفعله ؟! وها هى تضرب بزعانفها فى كل اتجاه ، مرة إلى أعلى ، ومرة إلى أسفل ، يمينا ، ويسارا ، ولا شىء إلا المياه المياه . السمكة الكبيرة توقفت أخيرا ، حينما رأت إحدى الأسماك الصغيرة منشغلة فى بناء بيت لها من الطين عند قاع البحر ، كانت السمكة الصغيرة قد وضعت اللمسات الأخيرة ، وتراجعت لتتأمل ما صنعت . هللت فرحة ، وهى تقول : هووه ! ما أجمل ما فعلت .. هذا هو بيتى الجميل . السمكة الصغيرة لم تنتبه إلى هذا الإعصار المقبل نحوها ، إلا أنها وجدت نفسها تتقلب فى دوامات هائلة ، صنعها ذيل السمكة الكبيرة بتعمد وإصرار ظاهرين . كانت السمكة الكبيرة قد وجدت – أخيرا – شيئا تفعله !! كانت قد حددت هدفها ، وتلوثت المياه بلون الطين ، والذيل الضخم يضرب حوائط البيت الجميل ، فيهدمها ، ولم تهدأ السمكة إلا بعد فترة . والآن انظروا .. لم يعد هنا أثر لأى بيت ، كأنه لم يكن هنا بيت ، وانهمرت الدموع من عينى السمكة الصغيرة ، وهى تقول متألمة : لماذا؟! لماذا ؟! هل أخطأت فى حقك أيتها السمكة ؟ ضحكت السمكة الكبيرة ، وهى تقول : إنه مزاجى .. أشعر الآن بتحسن بعد أن هدمت بيتك ... ها .. ها .. ها . أى تبرير هذا ؟! هل الأفعال مجانية هكذا ؟! هل إذا أردت أن تفعلى شيئا فعلته دون حساب ضرر الآخرين؟! تلقت السمكة الصغيرة ضربة من الذيل الضخم ، وهى تسمع صراخا : لا أريد فلسفة .. هل تفهمين ؟ أنا كبيرة .. هل أنت عمياء ؟ .. انظرى لحجمى .. تأملت السمكة الصغيرة السمكة الكبيرة ، وقالت : أراك كبيرة حقا .. لكن الكبير بأفعاله لا بحجمه . كانت السمكة الكبيرة تستعد لتؤدب السمكة الصغيرة ، لأن ملاحظتها – من وجهة نظرها – قد تعدت بها حدود الأدب فى حضرة الكبار ، وغى هذه اللحظة جاءت من المياه سمكة أكبر حجما من السمكة الكبيرة بكثير ، وقبل أن تستدير السمكة الكبيرة هاربة من مواجهتها انقضت السمكة الأكبر ، فى مناورة ماكرة ، فاتحة فمها الواسع المرعب ، غابت فيه السمكة الكبيرة فى لمحة ، ذاهبة إلى مصير ليس فيه جبروت ، أو ظلم . تذكر دائما ان كل قوى يوجد دائماَ من هو اقوى منه والله تبارك وتعالى هو الاقوى فكن معاونا للناس بنعمتك لا عليهم وليكن سر تميزك هو تواضعك وليس لجعلك مصدر ظلم او قهر فلتعين الضعيف وتعطف على الصغيرولتشكر الله على نعمته وتحسن استخدامها فى اوجه الخير عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ★☆★☆★☆== حكمة 8/5 ==★☆★☆★☆== سال احد الحكماء !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! "ما هو أكثر شيء مدهش في البشر؟" فأجاب: "البشر! يملّون من الطفولة، يسارعون ليكبروا، ثم يتوقون ليعودوا أطفالاً ثانيةً " ... " يضيّعون صحتهم ليجمعوا المال ،ثم يصرفون المال ليستعيدوا الصحة " " يفكرون بالمستقبل بقلق، وينسَون الحاضر،فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل " " يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبداً، و يموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبداً " مرّت لحظات صمت .... ثم سألت :"ما هي دروس الحياة التي على البشر أن يتعلّموها؟ " فأجابني: "ليتعلّموا أنهم لا يستطيعون جَعل أحدٍٍ يحبهم،كل ما يستطيعون فعله هو جَعل أنفسهم محبوبين " " ليتعلموا ألاّ يقارنوا أنفسهم مع الآخرين " "ليتعلموا التسامح ويجرّبوا الغفران " " ليتعلموا أنهم قد يسبّبون جروحاً عميقةً لمن يحبون في بضع دقائق فقط، لكن قد يحتاجون لمداواتهم سنوات ٍطويلة " " ليتعلموا أن الإنسان الأغنى ليس من يملك الأكثر، بل هو من يحتاج الأقل " " ليتعلموا أن هناك أشخاص يحبونهم جداً ولكنهم لم يتعلموا كيف يظهروا أو يعبروا عن شعورهم " " ليتعلموا أن شخصين يمكن أن ينظرا إلى نفس الشيء و يَرَيَانِه بشكلٍ مختلف " " ليتعلموا أنه لا يكفي أن يسامح أحدهم الآخر، لكن عليهم أن يسامحوا أنفسهم ايضا عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ==★☆★☆★☆== حكمة 8/4 قبل الحكمة احب اقول حاجة مهمة لكل اللي كان مستني حاجة ومجتش(الخير جاى انشاء الله) ==★☆★☆★☆== عندما يوزع الله الأقدار ولا يمنحنا شيئاً نريده بشده .. علينا أن ندرك تماماً أن الله سيمنحنا شيئاً أجمل .. شيئاً يعجز الجميع عن منحنا اياه قول الحمدلله علي اى حاجة عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ==★☆★☆★☆== القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه. الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي . استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا. الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق. و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي . الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟ فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر ==★☆★☆★☆== يجب ان نسامح بعضنا بعض اننا في شهر المغفرة عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] حكمة 8/3 ياليتني تلفاز... ♥.•----------•.♥• قصة أعجبت كل من قرأهااا بلا إستثنااء قصة جميلة جداا قصيرة محزنة معبرة ==★☆★☆★☆== طلبت مدرّسة من تلاميذ فصلها كتابة نص تعبير عما يتمنون أن يكونوا عليه ...أو يحدث لهم في نهاية الدوام المدرسي جلست المدرّسة في بيتها تراجع ما كتبه طلبتها، ... واسترعت نظرها رسالة بعينها، وما ان انتهت منها حتى امتلأت مآقيها بالدموع تأثراً بما قرأت، وفي تلك اللحظة دخل زوجها عائداً من عمله وشاهد تأثرها الشديد، فسألها عما حدث، فمدت يدها له بورقة الاجابة وطلبت منه قراءتها فقرأ التالي ↓↓↓↓↓ يا الهي سأطلب منك الليلة شيئاً خاصا جداً.. أريدك ان تحولني الى جهاز تلفزيون، وأن آخذ مكان جهازنا في البيت، وان أعيش مثله بيننا، وان يكون لي مكان خاص بي وان تجتمع عائلتي حولي. وأن أعامل بجدية عندما أتحدث، وأن اكون مركز الاهتمام وألاّ اقاطع عندما اسأل أريد ياالهي أن اتلقى العناية نفسها التي يحظى بها التلفزيون عندما لا يعمل لسبب أو لآخر، وان اتمتع برفقة والدي عندما يعود الى البيت مساء، حتى عندما يكون متعباً، وأن تتعلق بي أمي حتى وهي حزينة أو متكدرة، بدلا من كل عدم الاهتمام الذي القاه الآن كما أريد يا إلهي من أخي أن يتعارك من اجل ان يكون معي، وأن اشعر ان عائلتي بين الفترة والاخرى تترك كل شيء فقط لتقضي بعض الوقت معي واخيرا اتمنى ان اجعلهم جميعا سعداء.. واتمنى ألا أكون قد بالغت في طلبي، فما اريده هو أن أعيش كجهاز التلفزيون •●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠•٠ •٠•●●• ما إن انتهى الزوج من قراءة الرسالة حتى قال متأثراً: شيء محزن، يا له من طفل حزين ووالدين تعيسين، ولكني يا حبيبتي لا أجد الامر يستحق كل هذا الحزن!!.. فردت عليه قائلة: كاتب هذه المقالة هو ابننا.... احيانا مش بنشوف ادامنا حاجات بتكون واضحة لينا....والاصعب اننا نشوفها بعد فوات الاوان.... واترك لكم التعليق ع هذه القصة!!!! حكمة 8/2 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] يُحكى أن نسراً كان يعيش في إحدى الجبال ويضع عشه على قمة إحدى الأشجار وكان عش النسر يحتوي على 4 بيضات ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض فسقطت بيضة من عش النسر وتدحرجت إلى أن استقرت في قن للدجاج وظنت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني بيضة النسر هذه وتطوعت دجاجة كبيرة في السن للعناية بالبيضة إلى أن تفقس وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج منها نسر صغير جميل ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة وأصبح يعرف أنه ليس إلا دجاجة وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة قن الدجاج شاهد مجموعة من النسور تحلق عالياً في السماء تمنى هذا النسر لو يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور لكنه قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج قائلين له: ما أنت سوى دجاجة ولن تستطيع التحليق عالياً مثل النسور وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعالي وآلمه اليأس ولم يلبث أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاج إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به فإذا كنت نسرا وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج ( الخاذلين لطموحك ممن حولك !) حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك ! لذا فاسع أن تصقل نفسك وأن ترفع من احترامك ونظرتك لذاتك فهي السبيل لنجاحك و رافق من يقوي عزيمتك . حكمة 8/1 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] الشــــــــــــــــاهد الذكي الذي اجبر القاضي المرتشي علي العدل حدث ذلك في مرسيليا في عهد كانت تسيطر عليها فيه عدة عصابات استطاعت أن تمتلك كل شي ..... حتى الشرطة والقضاء .....و حتى القانون في ذلك العصر - في ثلاثينيات القرن العشرين- قام أحد زعـماء هذه العصابات بقـتـل أحد خصومه .. فألقي القبض عليه وعندما جاء شاهد الإدانة الوحيد... ليقف أمام القاضي الذي حصل في المساء فقط على رشوة ضخمة لتبرئة زعيم العصابة ... سأل القاضي الشاهد في صرامة : ماذا حدث بالضبط ؟ أجابه الشاهد في هدوء واثق : كنت اجلس في مخزن المتجر في الساعة الثانية بعد منتصف الليل والسيد (فيران) صاحب المتجر في الخارج .. ثم سمعت طلقا ناريا وعندما هرعـت من المخزن إلى المتجر وجدت السيد (فيران) جثة هامدة والدماء تنزف من ثقب بين عينيه الجامدتين الجاحظتين والس ي د ( ديبوا)يقف أمامه ومسدسه في قبضته والدخان يتصاعد من فوهته ولم يكن هناك سواه سأله القاضي في صرامة مخيفة : هل رأيته وهو يطلق النار على رئيسك؟؟ أجابه الشاهد في بساطه : كلا ولكن مظهره يؤكد انه هو الفاعل فلم يكد يراني حتى رمقني بنظره قاسيه ودس المسدس في جيبه وغادر المكان في هدوء وهو يتصور أنى لن أجرؤ على إدانته والشهادة ضده . عاد القاضي يسأله في صرامة : هل رأيته يطلق النار ؟؟؟؟ أجابه الشاهد في حيره : بل سمعت صوت الطلق الناري ، و ... قاطعه القاضي المرتشي في حزم : هذا لا يعد دليلا كافيا . ثم ضرب مائدته بمطرقته الخشبية مستطردا في صرامة : فلينصرف الشاهد احتقن وجه الشاهد في غضب ونهض من مقعـد الشهادة وأدار ظهره للقاضي وهتف بصوت مرتفع : يالك من قاضي غـبي وأحمق وتشبه الخـنازيـر في عـقـلـك ومظهرك صااااااح القاضي في مزيج من الغضب والذهول والاستنكار : كيف تجرؤ على إهانة هيئه المحكمة أيها الرجل ؟؟ !!!! إنني أحكم عليك بـ ... استدار إليه الشاهد وقاطعة بغتة : هل رأيتني أشتمك يا سيدي ؟ صاح القاضي في غضب : لقد سمعتك وسمعك الجميع و ..... قاطعه الشاهد مبتسما في خبث : هذا ليس دليلا كافيا يا سيدي احـتـقـن وجه القاضي وضجت القاعة بالضحك و أدرك الجميع مغـزى المفارقة و وجد القاضي نفسه في مأزق يهدد سمعـته ومستـقـبله فلم يجد سوى أن يستسلم لرغـبة الرأي العام ويحكم على زعـيم العـصابة بالإعـدام وكان أول حكم إعـدام عـلى أحـد زعـماء مافيا مرسيليا عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] حكمة 7/31 قصة فيها ذكاء وعبرة.. عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الاعدام على قاتل زوجته والتى لم يتم العثور على جثتها رغم توافر كل الادلة التى تدين الزوج - .. وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله ... ثم قال للقاضى "ليصدر حكماً باعدام على قاتل ... لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية .. و الآن .. سيدخل من باب المحكمة ... دليل قوى على براءة موكلى و على أن زوجته حية ترزق !!... و فتح باب المحكمة و اتجهت أنظار كل من فى القاعة الى الباب ... و بعد لحظات من الصمت و الترقب ... لم يدخل أحد من الباب ... و هنا قال المحامى ... الكل كان ينتظر دخول القتيلة !! و هذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلى قتل زوجته !!! و هنا هاجت القاعة اعجاباً بذكاء المحامى .. و تداول القضاة الموقف ... و جاء الحكم المفاجأة .... حكم بالإعدام لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!! و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم ... فرد القاضى ببساطة... عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل و مازالت حية ... توجهت أنظارنا جميعاً الى الباب منتظرين دخولها الا شخصاً واحداً فى القاعة !!! انه الزوج المتهم !! لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت ... و أن الموتى لا يسيرون عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] حكمة 7/31 إنسانية في عالم آخر قصة حدثت في بيت رجل ياباني.. قصة لها العجب في محاولة تجديد بيته قام رجل ياباني بنزع جدران بيته ومن المعروف أن جدران البيت الياباني التقليدي مبنية من طبقتين من الواح الخشب بينهما فراغ عندما نزع أحد الجدران وجد سحلية عالقة بالخشب من إحدى أرجلها انتابته رعشة الشفقة عليها لكن الفضول اخذ طريق التساؤل عندما رأى المسمار المغروز في رجلها يعود إلى عشرة سنوات مضت عندما انشأ بيته لأول مرة دار في عقله سؤال ما الذي حدث؟ كيف تعيش السحلية مدة عشرة سنوات في فجوة ما بين الجدران يلفها الظلام والرطوبة ودون حراك ودون تغذية؟ توقف عن العمل واخذ يراقب السحلية وفجأة ظهرت سحلية أخرى تقترب حاملة شيء ما في فمها دقق النظر فوجد أنه طعام من بقايا الأكل في المطبخ دهش الرجل.. واعتملت في نفسه مشاعر عدة أثارها هذا المشهد ... سحلية رجلها مسمرة بالجدار وأخرى تطعمها مدة عشر سنوات بكل الصبر والحب ودون كلل أو تعب ******* السؤال الذي أطرحه هل من الممكن ان يحصل هذا في عالم البشر؟؟ ام ان الانسانية.. او صفات الانسانية انتقلت من عالمنا الانساني بعد ان عانت الكثير الى عالم آخر؟ عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] اجمل القصص اللي قراتها استعان اصحاب سفينة عملاقه بجميع الخبراء الموجودين لاصلاح عطل محركها، لكن لم يستطع احد منهم معرفة كيف يصلح المحرك ثم احضروا رجلا عجوزا يعمل في اصلاح السفن مند ان كان شابا يافعا. كان يحمل حقيبة أدوات كبيرة معه، ... وعندما وصل باشر في العمل. فحص المحرك بشكل دقيق، من القمة الى القاع. كان هناك اثنان من اصحاب السفينة معه يراقبونه، راجين ان يعرف ماذا يفعل لاصلاح المحرك. بعد الانتهاء من الفحص، ذهب الرجل العجوز الى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة. وبهدوء طرق على جزء من المحرك. وفوراً عاد المحرك للحياة. وبعناية اعاد المطرقة الى مكانها. المحرك تم اصلاحه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! بعد اسبوع استلموا اصحاب السفينة فاتورة الاصلاح من الرجل العجوز وكانت عشرة آلاف دولار. O_o “ماذا !؟” اصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً” لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول “رجاءاً ارسل لنا فاتورة مفصلة.”ـ الرجل ارسل الفاتورة كالتالي : الطرق بالمطرقة…………………………………$2.00 المعرفة اين تطرق………………………….9998$ العبرة من القصة : الجهد مهم ، لكن معرفة اين تبذل الجهد في حياتك هو مايصنع الفرق متضيعش مجهودك وحياتك في لعبة زى سيلك رود ضيعها في حاجة هتفيدك وهتخليك تتقدم للاحسن عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] حكمة صغيرة ذات معاني كبيرة لا تندم على معرفة اي شخص في حياتك.... فالناس الجيدون يعطونك""السعادة"" والناس السيئون يعطونك ""التجربة"" أما اسوا الناس فيعطون"درسا"" وافضل الناس يعطونك ""ذكريات" عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم عالم دين - محامي - فيزيائي وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها؟ فقال ( عالم الدين ) : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت . فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته . ونجا عالم الدين . وجاء دور المحامي إلى المقصلة .. فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة .. العدالة .. العدالة هي من سينقذني .ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت . فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول ...فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ، فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه . وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة .من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواق حكم رائعة عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] في خلف جبال الهمالايا كانت تختبأ ولاية صغيرة وكان يحكمها رجل كبير ذو خبرة ووقار ولكن المرض كان قد انهكه وأحس بقرب نهايته وقد كان للحاكم ولد وحيد شاب في ...سن الطيش والمراهقة ... وذات يوم أمر الحاكم ابنه بالحضور وقال له يا بني: اني احس بقرب نهايتي وسأوصيك بوصية وهي ان ضاقت بك الحال يوما ما وكرهت العيش فاذهب الى المغارة المظلمة خلف القصر وستجد بها حبلا مربوطا إلى السقف اشنق نقسك فيه لترتاح من الدنيا وما كاد الحاكم ينتهي من الوصية حتى اغمض عينيه ومات ما الوارث الوحيد للثروة فقد أخذ يبعثرها ويسرف ويبدد على ملذات العيش وعلى رفقته السيئة التي طالما حذره أبوه منها وبعد برهة وجد الابن نفسه وقد نفذت تلك الثروة الهائلة وتغير الحال وتركه أصحابه الذين كانوا يصاحبونه لأجل المال فقطحتى أقربهم من قلبه سخر منه وقال لن أقرضك شيء وآنت من انفق ثروته وليس أنالم يجد الشاب ملاذا وما عاد العيش يطيب له بعد العز فهو مدلل متعود على ترف الحياة ولا يستطيع أن يتأقلم مع الوضع المحيط . فما كان منه إلا أن تذكر وصية أبيه الحاكم وقال آآآه يا ابتاه سأذهب إلى المغارة وأشنق نفسي كما أوصيتني وبالفعل دخل المغارة المخيفة والمظلمة ووجد الحبل متدليا من الأعلى فما كان منه إلا أن سالت من عينه دمعة أخيرة ولف الحبل على رقبته ثم دفع بنفسه في الهواء فهـــل مات هل انقضى كل شيء هل هي النهاية اليائسةآم آن الحال مختلف نعم فما ان تدلا من الحبل حتى انهالت علية أوراق النقود من السقف ورنين الذهب المتساقط من الأعلى يضج بالمغارة وقد سقط هو إلى الأرض وسقطت بجانبه ورقه كتبها له أبوه الحاكم يقول فيها يا بني قد علمت الآن كم هي الدنيا مليئة بالأمل عندما تنفض الغبار عن عينيك وتدع رفقاء السوء وهذه نصف ثروتي كنت قد خبأتها لك فعد إلي رشدك واترك الإسراف واترك رفقاء السوء وصدق رسول الله صلي الله عليه وسلم (خذ من صحتك لمرضك ومن شبابك لهرمك) اتمني التقدير عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] |
||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة DEAD_OR_LIFE ; 09-08-2011 الساعة 06:56 PM
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
قصص x قصص >متجدد باستمرار< | FealMyHiTs | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 8 | 18-01-2011 02:14 AM |
صور اخر جنان (متجدد باستمرار) | MusliM4EveR2 | صـور سـيـلك رود | 7 | 15-07-2009 06:49 PM |