حفظ بياناتي ؟

1/01/2023

22/05/2024_hema

22/05/2024_hema

END_shaher_01/12/2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

END_02/12/2024

END 30/12/2024

END 06/12/2024

END 28/12/2024

END 30/12/2024_waiting

END 30/02/2025_Belal

END 06/01/2025

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 18/02/2025

25/01/2022

QueenSro_01_10_2024

Ahmed_k_nayel_01_12_2024

ibrahim_END 07/1212024

END 30/12/2024

END 12/01/2025

END _14/01/2025_Karuoke

END 18/01/2025

END 18/02/2025

 الـجـروب الـرسـمى لـلـمـنـتـدى FaceBook | Official Group 



قـسـم الـريـاضـة الـعـامـة [ تهتم بجميع مجالات الرياضة تستطيع قراءة ووضع اخر أخبار اى مجال من مجالات الرياضة والمناقشة عليها ] [ النقاش فى حدود الالتزام بالقوانين بعيداً عن التعصب ]

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-12-2009, 02:19 AM   #1

kingoffruits
عضو سوبر



الصورة الرمزية kingoffruits


• الانـتـسـاب » Feb 2009
• رقـم العـضـويـة » 50171
• المشـــاركـات » 2,711
• الـدولـة » TanTawey
• الـهـوايـة » Swimming.Fotball.Tenni
• اسـم الـسـيـرفـر » Hydrus
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 10
kingoffruits صـاعـد

kingoffruits غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى kingoffruits

افتراضي تأملات في المسألة الكروية بين مصر والجزائ



لحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فرغم أن "معركة" الجزائر "الكروية" قد انتهت بعد أن "استـُنفر" لها الشعبان "الشقيقان"، من خلال حملة إعلامية هائلة، وعلى أعلى المستويات؛ إلا أن تداعيات هذه "المعركة" لا تزال تتابع مما يقتضي وقفة صادقة مع شبابنا، بل وشيوخنا، ونسائنا؛ لننظر أين نحن من إسلامنا في هذه القضية في كلا البلدين؟!


نلخص ما نريده في الآتي:

1- تبين من خلال السلوكيات الشعبية قبل وأثناء وبعد المباراتين مدى تغلغل العصبية الجاهلية في عامة طبقات المجتمع في كلا البلدين؛ رغم تحذير النبي صلى الله عليه وسلم منها، وتسميتها بالمنتنة في قوله صلى الله عليه وسلم: «مَا بَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ؟!... دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ» [متفق عليه].

فإذا كان هذا في التعصب لأسماء شريفة ذكرها الله في كتابه، وذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في سنته على سبيل المدح والثناء، وهي أسماء "المهاجرين" و"الأنصار"، فكيف بالتعصب لفرق الكرة التي تتسابق على نيل الجوائز التي أبطلها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: «لاَ سَبْقَ إِلاَّ فِي خُفٍّ أَوْ فِي حَافِرٍ أَوْ نَصْلٍ» [رواه أبو داود والترمذي، وصححه الألباني]؟؟!!


2- أن ما زعموا من أن مقصود الرياضة تحقيق التواصل بين الشعوب إنما هو مجرد وهم وسراب وخداع؛ لأن الشعوب تتعادى وتتفرق على هذه المسابقات التافهة التي صارت غاية الأمنية فيها الوصول إلى "كأس العالم"!! والحقيقة أن ما يؤدي إلى تحقيق التواصل بين الشعوب هو التعاون على البر والتقوى، والتوافق في المواقف المصيرية من قضايا أمتنا الواحدة.


3- إن المخططات المستمرة؛ لإلهاء الشعوب إلى درجة "السكر" و"الإغلاق" حول الشهوات تتضاعف كل يوم؛ حتى تشغل الأمة عن قضاياها، وعن علمها النافع في الدين والدنيا، وعن عملها الصالح حتى في أفضل أوقات السنة؛ في "أيام العشر الأول من ذي الحجة"؛ لتبقى فريسة سهلة لأنواع الملهيات من اللهو واللعب، والجنس، والمخدرات، والإشاعات المغرضة التي تُحَوّل الشباب، بل والشيوخ، والنساء إلى حطام يعيش على هامش الحياة؛ لا ينتج شيئًا، ولا يعمل شيئًا، ولا يعلم شيئًا إلا ما أشرب من هواه!! فما أيسر أن يلتهم الأعداء بعد تحطيم الشعوب بلادنا كلقمة سائغة لا تظهر أدنى مقاومة، بل ولا حتى أدنى اكتراث بالقضايا الحقيقية!

فهذا الأقصى يقتحم مرات ومرات... والعد التنازلي لهدمه قد بدأ كما ذكره المعاينون من أهل القدس لمخططات اليهود، والناس لم يتحرك لهم ساكن، ولم تجتمع دعوات الملايين كما اجتمعت دعواتهم؛ لتحقيق النصر في "المباراة الحاسمة"! حتى فعل ذلك خطباء على المنابر! ولا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.


4- إن مسيرة الدعوة إلى الله لا تزال طويلة، وإنه رغم وجود "آلة إعلامية مناسبة" لدى الدعاة متمثلة في القنوات الفضائية"، و"منابر المساجد"، وغيرها؛ إلا أن التأثير على الناس في هذه القضية كان أضعف ما يكون، فأظهر ذلك: حقيقة الالتزام الأجوف، وبعض مظاهره الخادعة التي تـَوهم الكثير بسببها أن الأمة قد استيقظت، وأن الدعوة توشك أن تقطف الثمار، والحقيقة أن الالتزام ما زال قشرة رقيقة عند الكثيرين، وأنه لم يتغلغل في طبقات المجتمع، ولم يحدث بعد الإصلاح المنشود لا كمًا، ولا كيفـًا؛ فأكثر الجموع التي كانت تصلي القيام في رمضان، وتشهد صلاة العيد كانت هي التي ترفع أعلام الجاهلية،! بل وترسمها على الوجوه،!! وترقص في الشوارع والطرقات، وتعطل مصالح المسلمين رغمًا عنهم، وتفرض عليهم: "ثقافة التفاهة"، و"فكر السخافة"، و"سلوك الضحالة الخلقية"، و"الجهالة المركبة"؛ فاحذروا أيها الدعاة من الاغترار بكـَمّ من يحضر، أو يسمع.

وإياكم من إهمال الدعوة إلى قضايا الأمة، وكشف عورات الجاهلية، وتبيين زيفها للناس؛ باسم الحكمة والتعقل في الدعوة، بل لابد من مواجهة صادقة واضحة؛ لهدم ولاء العصبية حتى يرفع الولاء في الله، والعداء فيه، لا في الكرة والوطنية الزائفة.


5- إن الإشاعات التي انتشرت في كلا الشعبين، والتي أشارت بعض الأخبار أن ورائها بعض "المخابرات الأجنبية"؛ لإشعال نار الحمية في الشعوب ضد بعضها؛ مما ترتب عليه القيام بأعمال تخريب، أو ضرب، أو نحو ذلك مما لا تراعى فيها حرمات المسلمين في دمائهم وأموالهم؛ قد يساهم فيها الكثير من حيث يشعر، ومن حيث لا يشعر؛ بتناقل هذه الأخبار التي لا يوثق بمصادرها، فأين نحن من قول النبي صلى الله عليه وسلم: «كَفَى بِالْمَرْءِ كَذِبًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ» [رواه مسلم]؟!

فقائل يقول: "ضربونا وجرمونا... !".

وقائل يقول: "أخرجوا آلاف المجرمين؛ ليحملوا علينا السلاح... !".

وقائل يقول: "هشموا السيارات والمحلات.. !".

فتنشأ معارك حقيقية من وهم الإشاعات المتناقلة التي لا سبيل إلى التثبت منها سواء كانت في مواقع النت، أو في الإذاعات والقنوات الفضائية التي تصب الزيت على النار من خلال حفنة من المغرضين، والجهلاء الإعلاميين؛ فهلا ذكَّرنا الناس بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ» [رواه مسلم]، وقوله: «مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلاَحَ فَلَيْسَ مِنَّا» [متفق عليه]، بدلاً من التهييج على مقابلة سيئة موهومة غالبها الكذب؛ بسيئات متحققة بالاعتداء على: الأموال، والنفوس، والأعراض؛ حتى صار المصريون يكرهون كل جزائري، وصار الجزائريون يكرهون كل مصري! ولو لم يكن إلا هذه الكراهية دون اعتداء لكفي بها إثمًا!


6- أن الإفتاء بجواز المشاهدة، والتشجيع لمباريات الكرة مع العلم بواقعها المؤلم الذي لا يمكن التخلص فيه من الحرام؛ أصبح يحتاج إلى إعادة نظر، وحسنـًا ما فعلت "دار الإفتاء المصرية" بإصدار فتوى بتحريم التشجيع المتعصب لمباريات الكرة وغيرها؛ فلابد من نشر مثل هذه الفتاوى وتوضيح الحكم الشرعي للشباب والشيوخ.


7- إن إنفاق الأموال الهائلة على هذه "التفاهات" في: أجور اللاعبين التي هي من أكل المال بالباطل وجوائزهم مع الفريق الإداري إذا حقق الفوز الذي هو مجرد تفريج عن الهزيمة الداخلية، وكذلك في ثمن التذاكر، والسفر عبر جسر جوي؛ لنقل المشجعين المتعصبين المرتكبين للمحرمات من كلا الشعبين، كل هذا من إهدار أموال المسلمين وتضييعها في المنكر، ومن السفه المحرم، والإسراف الذي نهى الله عنه: {إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ} [الإسراء:27].

فلو كان هذا من مال الإنسان الخاص لكان منهيًا عنه؛ فكيف إذا كان من المال العام وباستعمال المرافق العامة: كالطائرات وغيرها... ؟؟!!

هذا والأمة تعاني من وجود الملايين "تحت خط الفقر" كما يقولون، وقضاء حاجات المسلمين، وضرورات مرضاهم، وأراملهم، وفقرائهم، وأيتامهم، وقضاء حاجات المحاصرين في غزة، والجوعى في: الصومال، وأفغانستان، والسودان، وغيرها أولى أن تشحذ له الهمم، وتنفق فيه الأموال.


8- إن حالة الإحباط، واليأس، والشعور بالهزيمة، والهوان الذي يملأ القلوب هو الذي يفسر مظاهر الفرح العارمة عند الفوز، ومحاولات التبرير الحزين عن الهزيمة، والتعلق بسراب إعادة المباراة، وأمل زائف في قرار للفيفا بإبطال النتيجة؛ ونحوها لابد أن يعالج في الأمة، ورغم كثرة الأحزان إلا أن القلوب لا يفرحها ولا يسعدها إلا الفوز برحمة الله وطاعته ورضوانه، وقراءة كتابه، والعمل بسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم-: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58].

فلو رويت القلوب بالطاعة وذاقت حلاوة الإيمان، ووجدت أثر القرب من الله تعالى لاستحال أن نرى مثل هذه المظاهر السخيفة التي تدل على أمراض نفسية وقلبية. نسأل الله أن يعافي شبابنا ورجالنا ونسائنا منها.


9- خطر التقليد الأعمى الذي يدفع من لا يهتم بهذه المسابقات السخيفة التافهة إلى مجاراة من حوله؛ لكي لا يكون غريبًا عن مجتمعه، أو جاهلاً في وسط أقرانه بالتفاصيل الدقيقة لمثل هذه الأمور؛ فيدفع الناس دفعًا إلى تغيير سُلم أولوياتها، واهتماماتها وإرادتها نحو "الإمعية"! وسير "القطيع"، وانعدام الشخصية المسلمة المتميزة المستقلة في: أهدافها، وسلوكياتها، وأولوياتها!!

كل هذا الخطر لابد من مقاومته، والتحذير منه في أبنائنا، وإذا كنا ننشر ذم التقليد في الدين فكيف بهذا التقليد الأعمى الذي لا ينفع في دين ولا في دنيا، بل يضر أعظم الضرر فيهما؟؟!!

نسأل الله تعالى أن يعافي المسلمين من كل بلاء، وأن يؤلف بين قلوبهم في كل مكان، وأن يزيل العداوة والبغضاء بينهم.

وأقترح أن نجتهد في الدعاء للشعب المصري والجزائري معًا.


توقيع kingoffruits :

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

إبتَســـمْ لأنّــكَ تَعبُـــد ربّــاً ” عَظيمــاً تَستَطيـــعْ اللّجـــوء إليــهِ فِي أي وَقــتْ
{♥} ربــــــيْ إِنْ ضَـــــــاقَــــتْ الــأَحــولُ يَـــومَـــاً أَوسِــعــهَــا بـرَحــمــتِــك {♥}
♥.. ربّي ارزُقْنا مَنْ يكُونُ لنا عَوناً عَلَى رِضَاكَ ..♥


رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
تأملات عند باب الرَّيَّان saif.m القـسـم الإسـلامـى الـعـام 0 16-06-2015 02:41 PM
الكراكتر اتهبل هو والحصان FeDoOo_ صـور سـيـلك رود 30 11-07-2009 10:44 PM
حصريا برنامج autopotion بيزود للولف والحصان Devang قسم المواضيع المكررة و المخالفة 9 08-02-2009 11:56 AM


الساعة الآن 10:14 PM.